0

شعر عن الكويت

طريقة كوي الشعر بطريقة صحيحةشعر فزاعقصيدة: افرحي يا كويت بالعيد المجيدقال الشاعر سعود بن عبدالعزيز المخلد:أَفْرَحِي يَكْوِيتُ بِالعِيدِ المُجِيدِوَاهْتَفِي يا دارُ وَغَنِيٌّ بِالنَشِيدِوَاقْرَئِي حُبّاً كَتَبْتُهُ بِالقَصِيدِأَكْوِيَتُنا كَنَّتِي أَكْوِيَتُنا أَنْتِيحُبٌّ يَسْرِي بِالوَرِيدِأَنَّتِي أَفْراحِي وَهَمِيأَنَّتِي حُزْنِي أَنْتِي ضَحْكِيأَنَّتِي أَهْلِي أَنْتِي كُلِّيياعَسَى عُمْرُكَ مَدِيدٌيا ما لِحَزانِكَ بَكَيْنايا ما بِفِراحِكَ هَنَيْناًيا ما بِكَ وَعَنْكَ حَكِيناحَبُّكَ نَوْعُهُ شَيْءٌ فَرِيدٌأَعْمارُنا فَدُوْهُ لِحَياتِكَوَرُوحُنا مُعَلَّقَةٌ بِذاتِكِحُلْوَةٌ وَيَزْدادُ حَلاتُكُبِكُلِّ يَوْمٍ وَكُلُّ عِيدٍأَدَّعِي الرَحْمانَ يَصُونُكِوَنَفْتَدِي بِرُوحِنا أَعْيُونَكِالدُنْيا ما تَسَوَّى بِدُونِكَيا عَسَى عِيدُكَ سَعِيدَقصيدة: حب البلاد لا يوصف بالأشعارقال الشاعر صاحب الأبيات:حُبُّ البَلَدِ ما يَنْتِ وَصْفٌ بالأشعاروالا المَعانِي وَالقَصايِدُ كَثِيرَةٌمَهْما كَتَبْتُ وَقُلْتُ أنا أَطْوَلَ وَأَقْصِرُقَصائِدُ عَنْ حُبِّ دارِي قَصـيرَةٍأخاف أَوْصافَها والأعصاب تَنْهارُتَقْصُرُ تَواصِيفِي وَدارِي كَبِيرَةًكَبِيرَةٌ فِي أُحِبِّكَ يا هَلْ الدارْلَوْ المِساحَةُ بِالخَرِيطَةِ صَغِيرَةٌصارَتْ كَبِيرَةً بِاِسْمِها بَيْنَ الأَقْطارِمِنْ فَضْلِ رَبِّي وَالوَجِيهُ السَفِيرَةُآلَ الصَباحِ اللِي رَعَوْا كُلَّ مُحْتارٍكَمْ مِن فَقِيرٍ بِفَضْلِهِمْ زادَ خَيْرُهُخَلُّوا بَلَدَنا كُلَّها أَنْـوارَ أَنْـوارِدْرَّةُ خليجن بِالوَصايف شَهِـيرَةٌاللهُ يُعِـدُّ بِها المَصاعِبَ وَالأَخْطارَبِأَمْرِ الوَلِي دايِم بِأَمانٍ وَسِتِيرِهِيا دار لاهِنَتِي وَلا هانَ رَآعِيجُ!وَنُهَنِّئُ (شَعْبَ) كرموا رايْه الدِينبٌّ وكرامة دارُنا اليَوْمَ (نَحْمِيهِج)وَنَرْوِي تُرابَكَ مِنْ دَمانا نَفْدِيكَقصيدة: نحن باقون هناقالت الشاعرة سعاد الصباح:نَحْنُ باقُونَ هُنانَحْنُ باقُونَ هُناهذِهِ الأَرْضُ مِنْ الماءِ إِلَى الماءِ.. لِنازَمَنُ القَلْبِ إِلَى القَلْبِ.

. لِنازَمَنَ الآهِ إِلَى الآهِ… لَناكُلُّ دَبُّوسٍ إِذا اِدْمَى بِلادِيهُوَ فِي قَلْبِي أَنانَحْنُ باقُونَ هُناهذِهِ الأَرْضُ هِيَ الأُمُّ الَّتِي تُرْضِعْناوَهِيَ الخَيْمَةُ، وَالمِعْطَفُ، وَالمَلْجَأُ،وَالثَوْبُ الَّذِي يَسْتُرِناوَهِيَ السَقْفُ الَّذِي نَأْوِي إِلَيْهِوَهِيَ الصَدْرُ الَّذِي يُدْفِئُناوَهِيَ الحَرْفُ الَّذِي نَكْتُبُهُوَهِيَ الشَعْرُ الَّذِي يَكْتُبُناكُلَّما هُمْ أَطْلَقُوا سُمَّها عَلَيْهاغاصَ فِي قَلْبِي أَناسِنْدْبادُ كانَ بَحّاراً خَلِيجِيّاً عَظِيمًا.

. مِنْ هُناوَالَّذِينَ اِشْتَرَكُوا فِي رِحْلَةِ الأَحْلامِ،هُم أَوْلادُناوَالمَجادِيفُ الَّتِي شُقَّت جِبالَ المَوْجِ كانَتْ مِنْ هُناإِنَّنا نَعْرِفُ هذا البَحْرَ جَدًا.. مِثْلَما يَعْرِفُنافَعَلَى أَمْواجِهِ الزُرْقُ وُلِدْناوَمَعَ الأَسْماكِ فِي البَحْرِ سَبَحْناوَمَعَ الصِبْيانِ فِي الحَيِّ..

.لَعِبْنا..

.وَسَهَرْناوَعِشْقَناهذِهِ الأَرْضُ الَّتِي تُدْعَى الكُوَيْتَهِبَةُ اللهِ إِلَيْناوَرِضاءُ الأَبِ وَالأُمِّ عَلَيْناكَمْ زَرَعْنا أَرْضَها نَخْلاً وَشِعْرًاكَمْ شَرَّدْنا فِي بَوادِيها صِغارًاوَنَخَلْنا رَمْلَها شِبْرًا فَشَبْراوَعَلَى بُلْلُور عَيْنَيْها جَلَسْنا نَتَمَرَّىهذِهِ الأَرْضُ الَّتِي تُدْعَى الكُوَيْتَبَيْدرُ القَمْحِ الَّذِي يُطْعِمُنانِعْمَةُ الرَبِّ الَّذِي كَرَمْناوَيَدُ اللهِ الَّتِي تَحَرَّسْناقَدْ عَرَفْنا أَلْفَ حُبٍّ قَبْلَهاوَعَرَفْنا أَلْفَ حُبٍّ بَعْدَهاغير أناما وَجَدْنا مَرْأَةً أكثر سِحْرًاما وَجَدْنا وَطَناًأَكْثَرُ تَحْناناً، وَأَرْحَمُ صَدْرًاهذِهِ الأَرْضُ تُدْعَى الكُوَيْتَهِيَ مِنّا..

.وَلِناكُلُّ دَبُّوسٍ إِذْغٍ وَجَعُها.. هِيَ فِي قَلْبِي أَناهذِهِ الأَرْضُ تُدْعَى الكُوَيْتَنَحْنُ مَعْجُونُونَ فِي ذَراتِهانَحْنُ هٰذا اللُؤْلُؤُ المَخْبُوءُ فِي أَعْماقِهانَحْنُ هٰذا البَلَحُ الأَحْمَرُ فِي نَخْلاتِهانَحْنُ هٰذا القَمَرُ الغافِي عَلَى شُرُفاتِهاهذِهِ الأَرْضُ تُدْعَى الكُوَيْتَهِيَ عِطْرٌ مُبَحِّرٌ فِي دَمْناوَمَناراتٌ أَضاءَت غُدْنًاوَهِيَ قَلْبٌ آخَرُ فِي قَلْبِناالكُوَيْتِيُّونَ باقُونَ هُناالكُوَيْتِيُّونَ باقُونَ هُناوَجَمِيعُ العَرَبِ الأَشْرافِ باقُونَ هُناالكُوَيْتِيُّونَ بِاِسْمِ اللهِ.

.. بِاِسْمِ السيفبِاِسْمِ الأَرْضِ، وَالأَطْفالِ، وَالتارِيخِباقُونَ هُنانَلْثُمُ الثَغْرَ الَّذِي يَلْثُمُنانَقْطَعُ الكَفَّ الَّتِي تَضْرِبُناقصيدة: ليل الكويت غدا يضيء فؤاديقال الشاعر صاحب الأبيات:لَيْلُ الكُوَيْتِ غَدًا يُضِيءُ فُؤادِيفَأَمَرْتُ نَفْسِي أن تَعافَ رَقّادِيوَدَعَى الرُؤَى وَلْتَتْرُكِيها لَيْلَةًما أَجْمَلَ الرُؤْيَةَ لَدَى الأعيادبَلَدُ تَوَشُّحٍ بِالضِياءِ كَقِبْلَةٍفَكَأَنَّهُ البَدْرُ الجَمِيلُ الشادِيحَلَّ المَساءُ عَلَى البِلادِ جَمِيعِهاإِلّا الكُوَيْتُ الصُبْحُ فِيها غادِرأَيْتَ دارًا فِي البَسِيطَةِ صَبْحَهامُتَواصِلٌ مُتَجَدِّدٌ مُتَمادٍدارَ مِنْ الكَرَمِ الَّذِي قَدْ قَدَّمَتْبَقِيَتْ وَأَمَسَتْ قَبْلَهُ القَصادَفَصَنائِعُ المَعْرُوفِ فَرَضَ نَسِيجِهامِنْ شَعْبِها وَكَذلِكَ القَوادِتُقْرَى الضُيُوفُ إذا الضُيُوفَ أتوا لَهامِن حاصِلِ السُقْيا إلى المِقْدادِقصيدة: يا كويت المجد يا نور الصباحقال الشاعر صاحب الأبيات:يا كُوَيْتَ المَجْدَ.. يا نُورُ الصَباحِرِفْرِفِي بالعز، يا دارَ السَعْدِزَيَّنَكَ رَبِّي فِي شَعْبِكَ، وَالصَباحُجْنَّةٍ فالأرض، يا أجْمَلْ بَلَدٌقصيدة: لؤلؤة البحار نجمة السماقالت الشاعرة فاطمة العبد الله:لُؤْلُؤَةُ البِحارِ نَجْمَةَ السَماوَشَمْسُنا وَالضَوْءُ وَالقَمَرُكُوِيَّتُنا وَعِشْقُنا وَأَمِنْناوَحِضْنَنا الدافِئُ فِي المَطْرَوَفَرِحْنا وَوَرْدُنا وَعَطَرْناوَنُوَّرْنا وَبَهْجَةُ النَظَرِوَبَيْتِنا وَعِزْناً وَفَخَرْنامَلاذُ رُوحٍ مُسْتَقْرَّفي يَوْمِنا وَأَمْسِنا وَفِي غَدٍبِهِ الرَخاءُ مُزْدَهِرٌوَقالَتْ أَيْضًا:بِلادُ الخَيْرِ وَالنُوروَبَيْتُ العِزِّ وَالسُوركَوَيْتُ الحُبَّ تَجَمَّعْناوهذا الحُبُّ أُسْطُورِيٌّحُدُودُ مَدِينَتِي مُجَدَّسَواحِلُهُ إِلَى الخُورِوَوَرْبَةٌ ثُمَّ بوبيانوَجَهْراءَ بِها الجُوريقصيدة تفجر الشعر في الوجدان وازدحماقال الشاعر القلاف:تَفَجَّرَ الشَعْرُ فِي الوِجْدانِ وَاِزْدَحَماحَتَّى غَدا الجِسْمَ مِنْهُ يا كُوَيْتُ فَماوَغَنَّت الرُوحُ مِنْ إِيحائِهِ نَغَماًهُوَ النَشِيدُ الَّذِي نُعْلِي بِهِ العَلَماللهِ أَنْتَ وَقَدْ هَيَّأْتَ وَاِحْتَهلِكَيْ نَراها بِعَيْنِ العاشِقَيْنِ حَمَّىوَتَرْتَدِي مَنْ شَذاها العَذْبِ أَجْنِحَةًبِها نُحَلِّقُ فِي الحُلْمِ الَّذِي اِرْتَسَماقصيدة منذُ الطفولةِ والهوى وقَّادُقال الشاعر فالح بن طفلة:مُنْذُ الطُفُولَةِ وَالهَوَى وَقادِوَمَشاعِرِي فِي حُبِّها تَزْدادُشادَتْ بِرُوحِي قَصْرَ حُبٍّ شامِخَفِيهِ الوَفاءُ رَكِيزَةٌ وَعِمادُوَنَما هَواها فِي فُؤادِي مِثْلَماتَنْمُو عَلَى أَغْصانِها الأَوْرادُقصيدة أكويت يا خيرًا تناثر فضلهقال الشاعر الكويتي محمود عثمان:أَكْوَيْتُ يا خَيْرًا تَناثَرَ فَضْلُهُفِي كُلِّ بَيْتٍ مِنْهُ فِيهِ عَمارُلَكَ فِي النُفُوسِ مَوَدَّةٌ قَدْ شادَهاحُسْنُ القُلُوبِ وَوَصْلُها الجَرارُقصيدة من أجل بحار قضى وأخ لهقالت الشاعرة الكويتية نورة المليفي:مِنْ أَجْلِ بِحارٍ قَضَى وَأَخٌ لَهُفِي البِرِّ داهَمَهُ الرَدَىشَبَحُ الكَفَنِما كانَ يَعْرِفُغَيْرُ فَجْرٍ واحِدٍوَعَزاءُ شَعْبٍ لَنْ يُفَرِّقَهُ البَدَنُ

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *