0

شعر عن جمال البحر

شعر عن البحرقصيدة عن البحرشعر عن جمال البحر من قصيدة تأملات سريعة في مدينة قديمةوسلامًا أيها البحر المريضأيها البحر الذي أبحر منصور إلى إسبانيافوق السفنأيها البحر الذي يسقط مناكالمدنألف شباك على تابوتكالكحلي مفتوحٌولا أبصر فيها شاعرًاتسنده الفكرةُأو ترفعه المرأةُيا بحر البدايات إلى أينتعود؟أيهاالبحر المحاصربين إسبانيا وصورها هي الأرض تدورفلماذا لا تعود الآن من حيث أتيت؟"شعر عن جمال البحر من قصيدة سألت البحرقدسألت البحر يومًاهل أنا يا بحر منكا؟

هل صحيح ما رواه بعضهم عني وعنكا؟أم ترى ما زعموا زوار وبهتاناً وإفكًا؟ضحكت أمواجه مني وقالت:لست أدري!

أيّها البحر، أتدري كم مضت ألف عليكاوهل الشاطئ يدري أنّه جاث لديكاوهل الأنهار تدري أنّها منك إليكاما الذّي الأمواج قالت حين ثارت؟أنت يا بحر أسير آه ما أعظم أسركأنت مثلي أيّها الجبار لا تملك أمركأشبهت حالك حالي وحكى عذري عذركفمتى أنجو من الأسر وتنجو؟شعر عن جمال البحر من قصيدة يا بحر من بستانكيا بحر من بستانك الصدفيامنحني محارةمرجانة شيئا من الأعماقلوناً غير لؤلؤتي في المحارةيا بحر أغرقنيوأغرقنيأكن للشوق شارةهبني ولو لمحا من الرؤياخذ كل ما أعطتني الدنيااجعله قبرا لي وأسدلفوقه حبي ستارةأمس ارتجيتك أن ترد إلىتمردي اخضرارهأن تغسل الأسماءتمنحها الحقيقة والنضارةيا بحر جئنا مرة أخرىفلا تكن الضنيناشعر عن جمال البحر من قصيدة الماء يعلوالماءُ يعلو ثم يعلووالموجُ مختالفخورْوالبحرُ أخرجَ رأسه حتّى يرى ما قد جرىلا تبتئسْ يا قلب هذي ساعة بَطُلتْ، أسنّتهُا البعادْلا تبتئسْ يا قلب، وأشعل في غياهبها البخورشعر عن جمال البحر من قصيدة يا صوت البحر الحاضريا صوتَ البحرِ الحاضريا صوتَ البحرِ الهادريا المُصّاعِدَ من وديانِ الأعماقِإلى تيجانِ الآفاقِوياصوتَ البحرِ الهادرَخَلِّ القمصانَ تطيرُ مع الريحِالقبضاتِ المضمومةَ والراياتِ تطيرُ مع الريحِشعر عن جمال البحر من قصيدة حجب ذا البحر بحارحَجّبَ ذا البَحرَ بحارٌ دونَهُيَذُمّهَا النّاسُ وَيَحْمَدونَهُيا مَاءُ هَلْ حَسَدْتَنَا مَعِينَهأمِ اشْتَهيتَ أنْ تُرَى قَرِينَهُأمِ انْتَجَعْتَ للغِنى يَمينَهُأمْ زُرْتَهُ مُكَثّراً قَطينَهُأمْ جِئْتَهُ مُخَنْدِقاً حُصونَهُإنّ الجِيادَ وَالقَنَا يَكْفينَهُشعر عن جمال البحر من قصيدة قف من الليلقف من اللّيل مصفيا والعبابوتأمل في الزبدات الغضابصاعدات تلوك في شدقها الصّخروترمي به صدور الشّعابهابطات تئنّ في قبضة الرّيحوترغي على الصّخور الصّلابذلك البحر:هل تشاهد فيهغير ليل من وحشة واكتئاب؟

ظلمات من فوقها ظلماتتترامى بالمائج الصّخابلا ترى تحتهّن غير وجودمن عباب وعالم من ضبابأيّها البحر كيف تنجو من اللّيلوأين المنجى بتلك الرّحابهو بحرّ أطمّ لجّا، وأطغىمنك موجا في جيئة وذهابأو ما تبصر الكواكب غرقىفي دياجه كاسفات خوابي؟و ترى الأرض في نواحيه حيرىتسأل السّحب عن وميض شهابويكيا بحر ما أنينك في اللّيلأنين المرّوع الهيّابإمض حتّى ترى المدائن غرقىوترى الكون زخرة من عبابإمض عبر السّماء واطغ على الأفلاكواغمر في الجوّ مسرى العقابشعر عن جمال البحر من قصيدة لكل امرئ من دهره ما تعوداهُوَ البَحْرُ غُصْ فيهِ إذا كانَ ساكنًاعلى الدُّرّ وَاحذَرْهُ إذا كان مُزْبِدًَافإنّي رَأيتُ البحرَ يَعثُرُ بالفتىوَهذا الذي يأتي الفتى مُتَعَمِّدًَاشعر عن جمال البحر من قصيدة ما يضير البحرما يضيرُ البحرَ أمْسى زاخِرًاأنْ رمى فيهِ غلامٌ بحجرْ

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *