فوائد صعود الدرج ونزوله للحامل
فوائد صعود ونزول الدرجفوائد المشي للحاملرياضة الحملتحتاج الحامل إلى ممارسة التمارين الرياضية الخفيفة، وغير المضرة بصحتها أو بصحة الجنين، وذلك لما لها من فوائد، حيث تسهل عملية الولادة، وتقلل احتمالية ولادة طفل بوزن زائد عن المعدل الطبيعي، كما تعزز عملية حرق الدهون في الجسم، ومن بينها رياضة صعود الدرج ونزوله، وفي هذا المقال سنعرفكم على فوائده.فوائد صعود الدرج ونزوله للحامليساعد الجنين على اتخاذ الوضعية الصحيحة والملائمة للولادة، حيث يسهل نزول رأسه إلى الجانب السفلي من الرحم.يقوي عضلات الحوض المهمة خلال عملية الدفع عند الولادة الطبيعية، لذلك ينصح بصعود الدرج ونزوله ثلاث مرات يومياً.
يساعد على فتح الرحم.طرق لتسهيل الولادةالمشيوذلك عن طريق المشي يومياً لمدة ساعة مع الحرص على الخروج للمشي في طقس مناسب للمشي، حيث ينصح بتجنب الخروج في الطقس الحار، أو شديد البرودة، لمنع الإجهاد، بالإضافة للحرص على أخذ قسط كافٍ من الراحة في حالة الشعور بالدوار، ولا بد من الإشارة إلى فوائد المشي، حيث إنه يمنع الإصابة بالإمساك، وبمرض السكري، وبارتفاع ضغط الدم، كما أنه يحافظ على صحة القلب، ويكافح الشعور بالاكتئاب، ويسهل ممارسة أي نشاط رياضي بعد الولادة، بالإضافة إلى أنه يحفز ويدعم طاقة الجسم.تناول محفزات الرحم الطبيعيةيتم ذلك عن طريق تناول بعض الأعشاب الطبيعية، مثل تناول كوب من منقوع الزعتر يومياً في المساء، مما يساعد على فتح عنق الرحم، وتناول كوب من اليانسون في الصباح بهدف تقوية الطلق، بالإضافة إلى تناول بعض أنواع المأكولات، كالتمر، وخاصةً في الشهر التاسع، ومن الممكن تناول الميرمية أو البابونج لتقوية الرحم وتخفيف الآلام، بالإضافة للقرفة التي تسهل عملية الولادة.
تقليل التوتروذلك لأنه يحفز الجسم على إنتاج هرمون الأدرينالين الذي يقلل إفراز هرمون الأوكسيتوسين المحفز للولادة، لذلك ينصح بتهدئة الأعصاب، والاسترخاء لتجنب تأخر الولادة.تدليك حلمات الثديوذلك عن طريق تدليك الحلمتين بكريم مرطب ثلاث مرات يومياً لمدة نصف ساعة في الشهر التاسع، تمهيداً لعملية الرضاعة، ولتحفيز إفراز هرمون الأوكسيتوسين المسؤول عنتسهيل الولادة.ممارسة التمارين الرياضيةتقوي التمارين الرياضية عضلات الحوض وتلينها، مما يسهل نزول رأس الجنين إلى الأسفل، بالإضافة إلى تسهيل عملية الولادة، وتقليل الآلام .
الاستحمام بماء دافئيُنصح بالاستحمام بماء دافئ ذلك للمساعدة على استرخاء العضلات، وبالتالي فتح عنق الرحم، وتسهيل علمية الولادة.العلاقة الزوجيةتزيد العلاقة الزوجية إفراز الهرمونات المحفزة للطلق، بالإضافة إلى دورها في توسيع عنق الرحم.