0

أجمل قصيدة في العالم

أجمل قصيدة شعريةأجمل شعر في العالمعذل العواذل حول قلبي التائه للمتنبيعَذْلُ العَواذِلِ حَوْلَ قَلبي التّائِهِوَهَوَى الأحِبّةِ مِنْهُ في سَوْدائِهِيَشْكُو المَلامُ إلى اللّوائِمِ حَرَّهُوَيَصُدُّ حينَ يَلُمْنَ عَنْ بُرَحائِهِوبمُهْجَتي يا عَاذِلي المَلِكُ الذيأسخَطتُ أعذَلَ مِنكَ في إرْضائِهِإنْ كانَ قَدْ مَلَكَ القُلُوبَ فإنّهُمَلَكَ الزّمَانَ بأرْضِهِ وَسَمائِهِألشّمسُ مِنْ حُسّادِهِ وَالنّصْرُ منقُرَنَائِهِ وَالسّيفُ مِنْ أسمَائِهِأينَ الثّلاثَةُ مِنْ ثَلاثِ خِلالِهِمِنْ حُسْنِهِ وَإبَائِهِ وَمَضائِهِمَضَتِ الدّهُورُ وَمَا أتَينَ بمِثْلِهِوَلَقَدْ أتَى فَعَجَزْنَ عَنْ نُظَرَائِهِلعمرك ما الدنيا بدار بقاء لأبي العتاهيةلعَمْرُكَ، ماالدّنيابدارِ بَقَاءِكَفَاكَ بدارِ المَوْتِ دارَ فَنَاءِفلا تَعشَقِ الدّنْيا، أُخيَّ، فإنّمايُرَى عاشِقُ الدُّنيَا بجُهْدِ بَلاَءِحَلاَوَتُهَا ممزَوجَة ٌ بمرارةورَاحتُهَا ممزوجَة ٌ بِعَناءِفَلا تَمشِ يَوْماً في ثِيابِ مَخيلَةفإنَّكَ من طينٍ خلقتَ ومَاءِلَقَلّ امرُؤٌ تَلقاهُ لله شاكِراًوقلَّ امرؤٌ يرضَى لهُ بقضَاءِوللّهِ نَعْمَاءٌ عَلَينا عَظيمَة ٌوللهِ إحسانٌ وفضلُ عطاءِومَا الدهرُ يوماً واحداً في اختِلاَفِهِومَا كُلُّ أيامِ الفتى بسَوَاءِومَا هُوَ إلاَّ يومُ بؤسٍ وشدةويومُ سُرورٍ مرَّة ً ورخاءِوما كلّ ما لم أرْجُ أُحرَمُ نَفْعَهُوما كلّ ما أرْجوهُ أهلُ رَجاءِأيَا عجبَا للدهرِ لاَ بَلْ لريبِهِيخرِّمُ رَيْبُ الدَّهْرِ كُلَّ إخَاءِوشَتّتَ رَيبُ الدّهرِ كلَّ جَماعَةوكَدّرَ رَيبُ الدّهرِ كُلَّ صَفَاءِإذا ما خَليلي حَلّ في بَرْزَخِ البِلىفَحَسْبِي بهِ نأْياً وبُعْدَ لِقَاءِأزُورُ قبورَ المترفينَ فَلا أرَىبَهاءً، وكانوا، قَبلُ،أهل بهاءِوكلُّ زَمانٍ واصِلٌ بصَريمَةوكلُّ زَمانٍ مُلطَفٌ بجَفَاءِيعِزُّ دفاعُ الموتِ عن كُلِّ حيلةويَعْيَا بداءِ المَوْتِ كلُّ دَواءِونفسُ الفَتَى مسرورَة ٌ بنمائِهَاوللنقْصِ تنْمُو كُلُّ ذاتِ نمَاءِوكم من مُفدًّى ماتَ لم يَرَ أهْلَهُحَبَوْهُ، ولا جادُوا لهُ بفِداءِأمامَكَ، يا نَوْمانُ، دارُ سَعادَةيَدومُ البَقَا فيها، ودارُ شَقاءِخُلقتَ لإحدى الغايَتينِ، فلا تنمْوكُنْ بينَ خوفٍ منهُمَا ورَجَاءُوفي النّاسِ شرٌّ لوْ بَدا ما تَعاشَرُواولكِنْ كَسَاهُ اللهُ ثوبَ غِطَاءِعلى قدرِ الهوى يأْتي العِتابُ لأحمد شوقيعلى قدرِ الهوى يأْتي العِتابُومَنْ عاتبتُ يَفْديِه الصِّحابُألوم معذِّبي ، فألومُ نفسيفأُغضِبها ويرضيها العذابولو أنَي استطعتُ لتبتُ عنهولكنْ كيف عن روحي المتاب؟ولي قلب بأَن يهْوَى يُجَازَىومالِكُه بأن يَجْنِي يُثابولو وُجد العِقابُ فعلتُ، لكننفارُ الظَّبي ليس له عِقابيلوم اللائمون وما رأَوْهوقِدْماً ضاع في الناس الصُّوابصَحَوْتُ، فأَنكر السُّلْوان قلبيعليّ، وراجع الطَّرَب الشبابكأن يد الغرامَِ زمامُ قلبيفليس عليه دون هَوى ً حِجابكأَنَّ رواية َ الأَشواقِ عَوْدٌعلى بدءٍ وما كمل الكتابكأني والهوى أَخَوا مُدامٍلنا عهدٌ بها، ولنا اصطحابإذا ما اغتَضْتُ عن عشقٍ يعشقأُعيدَ العهدُ، وامتدالشَّراب

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *