0

أبيات شعر تحث على العلم

شعر عن طلب العلمأشعار عن العلمأبيات شعرية تحث على طلب العلمقال جميل صدقي الزهاوي:حُضُّ على العلمِ حُضُّوايا قومُ فالعلمَ فرضُوهل يَتمُّ لشعبٍقد أغفلَ العلمَ نهضُ ؟وقال الشاعر أحمد شوقي:واقرأوا آداب من قبلكمربما علم حيا من غبرواغنموا ما سخر الله لكممن جمال في المعاني والصورواطلبوا العلم لذات العلم لالشهادات وآراب أخركم غلام خامل في درسهصار بحر العلم أستاذ العصروقال ابن الوردي:أطلبُ العِلمَ ولا تكسَلْ فمـاأبعـدَ الخيرَ على أهـلِ الكَسَلْأشعار عن العلم وأهميتهقال حمد بن خليفة أبو شهاب:فلله درّ العلم كيف ارتقت بهعقول أناس كنّ بالأمس بلّهاغذاها نمير العلم من فيض نورهجلت عن محياها المتوّج بالبهاوقال ابن الوردي:في ازديادِ العلمِ إرغامُ العِدىوجمالُ العلمِ إصـلاحُ العمـلْوقالمعروف الرصافي:إِذا ما العلمُ لابسَ حسنَ خلقٍفرج لأهلِه خيراً كثيراوما إِن فازَ أكثرُنا علوماًولكن فازَ أسلمنا ضميراوليس الغنى إِلا غِنَى العلم إِنهلنور الفتى يجلو ظلامَ افتقارهِولا تحسبنَّ العلمَ في الناسِ منجياًإِذا نكبت أخلاقُهم عن منارهِوما العلمُ إِلا النورُ يجلو دجى العمىلكن تزيغُ العينُ عند انكسارهِفما فاسدُ الأخلاقِ بالعلمِ مفلحاًوإِن كان بحراً زاخراً من بحارهِوقال أبو العلاء المعري:العلمُ كالقفل إِن ألفيته عسراًفخلهِ ثم عاودْه لينفتحاوقد يخونُ رجاءٌ بعد خدمتِهكالغَرْبِ خانتْ قواه بعد ما متحاوقال جميل صدقي الزهاوي:إِذا ما قامَ العلمُ رايةَ أمةٍفليس لها حتى القيامةِ ناكسُتنامُ بأمنٍ أمةٌ ملءَ جفنِهالها العلمُ إِن لم يسهرِ السيفُ حارسُقصيدة أحمد شوقي عن العلم والمعلّمكتب الشاعرأحمد شوقيهذه القصيدة عن العلم وأهمية المعلّم:قُمْ للمعلِّمِ وفِّـهِ التَّبجيـلاكـادَ المعلّمُ أن يكونَ رسولاأعلمتَ أشرفَ أو أجلَّ من الذييبني وينشئُ أنفـساً وعقولاسُـبحانكَ اللهمَّ خـَيرَ معـلِّمٍعلَّمتَ بالقَلمِ القُـرونَ الأُولىأخرَجـتَ هذا العَقلَ من ظُلماتِهوهديتهُ النُّـورَ المُبينَ سـَبيلاوطَبعتَـهُ بيَدِ المعلِّـمِ، تـارةًصدِيء الحديدِ، وَتارةً مصقُولاأرسَلتَ بالتَّـوراةِ موسَى مُرشدًاوابنَ البَتـولِ فعلَّم الإنجِيـلاوفجَـرتَ يَنبـوعَ البَيانِ محمَّدفسَقى الحَديثَ وناوَلَ التَّنزيلاعلَّمـتَ يونانًا ومصرَ فزالَـتاعن كلِّ شـَمسٍ ما تُريد أفولاواليومَ أصبحنـا بحـالِ طُفولـةٍفي العلْمِ تلتَمسانه تَطفيـلامن مَشرقِ الأرضِ الشُّموسُ تظَاهرتْما بالُ مَغربها عَليه أُدِيـلايا أرضُ مُذ فَقدَ المُعلِّـمُ نفسَهبينَ الشُّموسِ وبينَ شَرقك حِيلاذهبَ الَّذينَ حموا حقيقـةَ عِلمهمواسْتَعذبوا فيهَا العذاب وَبيلافي عالَـمٍ صَحبَ الحَيـاةَ مُقيَّدًابالفَردِ، مَخزومًا بـِه، مَغلولاصرعتهُ دُنيا المُستبدِّ كمَا هوَتْمن ضَربةِ الشَّمس الرؤوس ذهُولاسقراطُ أعطَى الكـأسَ وهيَ منيَّةٌشفتَي مُحِبٍّ يَشتهي التَّقبيـلاعرضُوا الحيـاةَ عليهِ وهي غَباوةفأبَى وآثَرَ أنْ يمُوتَ نَبيـلاإنَّ الشَّجاعةَ في القُلوبِ كَثيرةٌووَجدتُ شُجعانَ العُقولِ قَليلاإنَّ الذي خلـقَ الحَقيقـةَ علقماًلم يُخـلِ من أَهلِ الحَقيقةِ جِيلاولربَّما قَتلَ الغَـرامُ رجالَـهاقُتِلَ الغَرامُ، كم اسْتباحَ قَتيلَاأوَ كلُّ من حامَى عن الحقِّ اقتَنىعندَ السَّـوادِ ضغَائناً وذخُولالو كنتُ أعتَقدُ الصَّليـبَ وخطبهُلأقمتُ من صلْبِ المَسيحِ دَليلاأمعلَّمي الوادي وسَاسـة نشئِـهِوالطَّابعين شَبابَـه المَأمـولاوالحَامليـنَ إذا دُعـوا ليعَلِّمـواعِبءَ الأمَانـةِ فاِدحـًا مَسؤولاونيَتْ خطـَى التَّعليمِ بَعـد مُحمّدٍومشَى الهوينا بعد إسمَاعيـلاكانَت لنَا قدَمٌ إليهِ خَفيفـةٌورمَتْ بدنلوبٍ فكَان الفِيـلاحتَّى رَأينـا مِصـرَ تخطـو إصبعًافي العلْمِ إن مشَت المَمالكُ مِيلاتِلك الكفـورُ وحُشـوها أميَّةٌمِن عَهدِ خُوفو لم تَرَ القِنديـلاتَجدُ الذين بَـنى المسلَّـةَ جـدُّهملا يُحسِـنونَ لإِبرةٍ تشكِيلاويدَلِّـلونَ إذَا أريدَ قيادُهمكالبهمِ تأنسُ إذْ ترَى التَّدليلايتلُو الرجالُ عَليهمُ شَهواتهمفالنَّاجحون ألذُّهـم تَرتيـلاالجَهـلُ لا تَحيـا عَليهِ جماعةٌكَيفَ الحَياةُ علَى يديَّ عَزريلاواللهِ لولا ألسُـنٌ وقَرائحٌدارَتْ علَى فطنِ الشَّبابِ شَمـولاوتعهَّـدتْ من أربعيـنَ نفوسِـهمتَغزو القنـوطَ وتغـرسُ التأميلاعرفتْ مواضعَ جَدبـهم فتَتَابعـتْكالعَينِ فَيضَـاً والغَمامِ مَسيلاتُسدي الجَميلَ إلى البلادِ وتَستحيمن أنْ تُكافـأَ بالثَّنـاءِ جَميـلاما كـانَ دنلـوبٌ ولا تعليمـُهعند الشَّدائـدِ يُغنيـانِ فَتيـلاربُّوا على الإنصَافِ فتيانَ الحِمىتجدُوهمُ كَهفَ الحقوقِ كُهـولافهوَ الَّذي يَبني الطِّبـاعَ قَـويمةًوَهوَ الذي يَبني النُّفوسَ عُـدولاويقيمُ منطقَ كلِّ أعـوج منطـقٍويريه رأيًا في الأمـورِ أصِيـلاوإذا المعلِّمُ لَم يكـنْ عدلًا مشَىروحُ العَدالةِ في الشَّبابِ ضَـئيلاوإذا المعلِّمُ سَـاءَ لَحـظَ بَصيـرةٍجَاءتْ علَى يدهِ البَصائرُ حُـولاوإذَا أتَى الإرشادُ من سَببِ الهوىومن الغُرور ِ فسمِّهِ التَّضـليلاوإذا أُصيـبَ القَومُ في أخلاقِـهمْفأقـمْ عَلِيهـم مَأتمًا وعـويلاإنِّي لأعذرُكم وأحسـبُ عبئَـكُممن بينِ أعبَاءِ الرِّجـالِ ثَقيـلاوَجدَ المُساعـدَ غَيرُكم وَحُرِمتـمُفي مِصرَ عَونَ الأمَّهاتِ جليـلاوإذا النَّسـاءُ نشـأنَ في أُمِّـيَّةٍرضـِعَ الرجالُ جَهالةً وخُمولالَيسَ اليَتيمُ مَن انتهى أبواهُ مِنهـمِّ الحـياةِ، وخلَّفاهُ ذَليـلافأصَـابَ بالدُّنيـا الحكيمَة مِنهماوبحُسنِ تَربيـةِ الزَّمـانِ بَديـلاإنَّ اليَتيمَ هـوَ الذي تلقَـى لَـهُأمًّا تخلَّـتْ أو أبًا مَشغـولامصـرٌ إذا ما راجَعـتْ أيَّامـهالم تلقَ للسَّبتِ العَظيمِ مَثيـلاالبرلمانُ غَـدًا يمدُّ رواقَـهُظلًّا علَى الوَادي السَّعيدِ ظَليلانرجُو إذا التَّعليم حرَّك شَجـوَهإلا يكونَ على البِلاد بَخيـلاقُل للشَبابِ اليومَ بورِكَ غرسُكمدنتِ القُطوفُ وذلِّلَتْ تَذليـلاحَيُّـوا مِن الشُّهداءِ كُلَّ مغَيَّـبٍوضعُوا علَى أحجَـاره إكلِيـلاليكُونَ حـَظَّ الحيِّ من شُكرانكمجمَّـًا وحظُّ المَيتِ منهُ جَزيـلالا يلمسُ الدُّستورُ فيكُم روحَـهحتَّى يـرى جُنْديَّـهُ المَجهـولاناشدتُكم تلك الدمـاءَ زكيّـةًلا تبعثـوا للبرلمـانِ جهـولافليسألنَّ عن الأرائـكِ سائـلٌأحملنَ فضـلًا أمْ حملنَ فُضـولاإنْ أنتَ أطلعتَ الممثِّلَ ناقصـًالم تلقَ عند كمالـه التمثيـلافادعوا لها أهلَ الأمانـةِ واجعلوالأولي البصائر منهُـمُ التفضيلاإنَّ المُقصِّرَ قد يحول ولن تـرىلجهالـةِ الطبـعِ الغبيِّ محيـلافلرُبَّ قولٍ في الرجالِ سمعتُـمُثم انقضى فكأنـَّه ما قيـلاولكَمْ نصرتم بالكرامـة والـهوىمن كان عندكم هو المخـذولاكَـرَمٌ وصَفْحٌ في الشبـابِ وطالمـاكَرُمَ الشبابُ شمائلًا وميـولاقوموا اجمعوا شُعَبِ الأُبُوَّةِ وارفعواصوتَ الشبابِ مُحبَّبًا مقبولاأدّوا إلى العـرشِ التحيّةَ واجعلـواللخالقِ التكبيرَ والتهليـلاما أبعـدَ الغايـاتِ إلاّ أنَّنـيأجِدُ الثباتَ لكم بهنَّ كفيـلافكِلُوا إلى اللهِ النجـاحَ وثابـروافاللهُ خيرٌ كافلًا ووكيـلاقصيدة أبو إسحاق الألبيري عن العلمكتب أبو إسحاق الألبيري قصيدة عن العلم بعنوان (تَفُتُّ فُؤادَكَ الأَيّامُ فَتّا)، وتقول بعض أبياتها:إِذا ما لَم يُفِدكَ العِلمُ خَيراًفَخَيرٌ مِنهُ أَن لَو قَد جَهِلتاوَإِن أَلقاكَ فَهمُكَ في مَهاوٍفَلَيتَكَ ثُمَّ لَيتَكَ ما فَهِمتاسَتَجني مِن ثِمارِ العَجزِ جَهلاًوَتَصغُرُ في العُيونِ إِذا كَبُرتاوَتُفقَدُ إِن جَهِلتَ وَأَنتَ باقٍوَتوجَدُ إِن عَلِمتَ وَقَد فُقِدتاوَتَذكُرُ قَولَتي لَكَ بَعدَ حينٍوَتَغبِطُها إِذا عَنها شُغِلتالَسَوفَ تَعَضُّ مِن نَدَمٍ عَلَيهاوَما تُغني النَدامَةُ إِن نَدِمتاإِذا أَبصَرتَ صَحبَكَ في سَماءٍقَد اِرتَفَعوا عَلَيكَ وَقَد سَفَلتافَراجِعها وَدَع عَنكَ الهُوَينىفَما بِالبُطءِ تُدرِكُ ما طَلَبتاوَلا تَحفِل بِمالِكَ وَاِلهُ عَنهُفَلَيسَ المالُ إِلّا ما عَلِمتاوَلَيسَ لِجاهِلٍ في الناسِ مَعنىًوَلَو مُلكُ العِراقِ لَهُ تَأَتّىسَيَنطِقُ عَنكَ عِلمُكَ في نَدِيٍّوَيُكتَبُ عَنكَ يَوماً إِن كَتَبتاوَما يُغنيكَ تَشيِيدُ المَبانيإِذا بِالجَهلِ نَفسَكَ قَد هَدَمتاجَعَلتَ المالَ فَوقَ العِلمِ جَهلاًلَعَمرُكَ في القَضيَّةِ ماعَدَلتاوَبَينَهُما بِنَصِّ الوَحيِ بَونٌسَتَعلَمُهُ إِذا طَهَ قَرَأتالَئِن رَفَعَ الغَنيُّ لِواءَ مالٍلَأَنتَ لِواءَ عِلمِكَ قَدرَفَعتا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *