0

أجمل القصائد عن الحب

اجمل قصيدة حبشعر في الحب والعشققصيدة كتاب الحبتسألني حبيبتيما الفرق ما بيني وما بين السما؟الفرق ما بينكماأنك إن ضحكت يا حبيبتيأنسى السماالحبيا حبيبتيقصيدة جميلة مكتوبة على القمرالحب مرسوم على جميع أوراق الشجرالحب منقوش علىريش العصافير، وحبات المطرلكن أي امرأة في بلديإذا أحبت رجلاًترمى بخمسين حجريا رب قلبي لم يعد كافياًلأن من أحبها تعادل الدنيافضع بصدري واحداً غيرهيكون في مساحة الدنياما زلت تسألني عن عيد ميلاديسجل لديك إذن ما أنت تجهلهتاريخ حبك لي تاريخ ميلاديلو خرج المارد من قمقمهوقال لي: لبيكدقيقة واحدة لديكتختار فيها كل ما تريدهمن قطع الياقوت والزمردلاخترت عينَيْكِ بلا ترددذاتالعينينالسوداوينذات العينين الصاحيتين الممطرتينلا أطلب أبداً من ربيإلا شيئينأن يحفظ هاتين العينينويزيد بأيامي يومينكي أكتب شعرافي هاتين اللؤلؤتينقصائد عن حب قديمعلى الأنقاض وردتناووجهانا على الرملإذا مرّت رياح الصيفأشرعنا المناديلاعلى مهل على مهلوغبنا طيّ أغنيتين، كالأسرىنراوغ قطرة الطلتعالي مرة في الباليا أختاه!إن أواخر الليلتعرّيني من الألوان والظلّوتحميني من الذلوفي عينيك، يا قمري القديميشدني أصليإلى إغفاءه زرقاءتحت الشمس والنخلبعيداً عن دجى المنفىقريباً من حمى أهليتشهّيت الطفوله فيكمذ طارت عصافير الربيعتجرّد الشجروصوتك كان، يا ماكان،يأتيمن الآبار أحياناًوأحيانا ينقطه لي المطرنقياً هكذا كالناركالأشجار.

. كالأشعار ينهمرتعاليكان في عينيك شيء أشتهيهوكنت أنتظروشدّيني إلى زنديكشديني أسيراًمنك يغتفرتشهّيت الطفولة فيكمذ طارتعصافير الربيعتجرّد الشجرّقصيدة تذكرتُ ليلى والسنين الخواليا (المؤنسة)تَذَكَّرتُ لَيلى وَالسِنينَ الخَوالِياوَأَيّامَ لا نَخشى عَلى اللَهوِ ناهِياوَيَومٍ كَظِلِّ الرُمحِ قَصَّرتُ ظِلَّهُبِلَيلى فَلَهّاني وَما كُنتُ لاهِيابِثَمدينَ لاحَت نارُ لَيلى وَصُحبَتيبِذاتِ الغَضى تُزجي المَطِيَّ النَواجِيافَقالَ بَصيرُ القَومِ أَلمَحتُ كَوكَباًبَدا في سَوادِ اللَيلِ فَرداً يَمانِيافَقُلتُ لَهُ بَل نارُ لَيلى تَوَقَّدَتبِعَليا تَسامى ضَوءُها فَبَدا لِيافَلَيتَ رِكابَ القَومِ لَم تَقطَعِ الغَضىوَلَيتَ الغَضى ماشى الرِكابَ لَيالِيافَيا لَيلَ كَم مِن حاجَةٍ لي مُهِمَّةٍإِذا جِئتُكُم بِاللَيلِ لَم أَدرِ ماهِياخَليلَيَّ إِن لا تَبكِيانِيَ أَلتَمِسخَليلاً إِذا أَنزَفتُ دَمعي بَكى لِيافَما أُشرِفُ الأَيفاعَ إِلّا صَبابَةًوَلا أُنشِدُ الأَشعارَ إِلّا تَداوِياوَقَد يَجمَعُ اللَهُ الشَتيتَينِ بَعدَمايَظُنّانِ كُلَّ الظَنِّ أَن لا تَلاقِيالَحى اللَهُ أَقواماً يَقولونَ إِنَّناوَجَدنا طَوالَ الدَهرِ لِلحُبِّ شافِياحب بلا حدوديا سيِّدتيكنتِ أهم امرأةٍ في تاريخيقبل رحيل العامْأنتِ الآنَ أهمُّ امرأةٍبعد ولادة هذا العامْأنتِ امرأةٌ لا أحسبها بالساعاتِ وبالأيَّامْأنتِ امرأةٌصُنعَت من فاكهة الشِّعرِومن ذهب الأحلامْأنتِ امرأةٌ كانت تسكن جسديقبل ملايين الأعوامْيا سيِّدتييالمغزولة من قطنٍ وغمامْيا أمطاراً من ياقوتٍيا أنهاراً من نهوندٍيا غاباتِ رخاميا من تسبح كالأسماكِ بماءِ القلبِوتسكنُ في العينينِ كسربِ حمامْلن يتغيرَ شيءٌ في عاطفتيفي إحساسيفي وجداني.. في إيمانيفأنا سوف أَظَلُّ على دين الإسلامْوذات دل كان البدر صورتهاوذَات دَلٍّ كانَّ البدر صورتُهاباتت تغنِّي عميدَ القلب سكراناإِنَّ العيونَ التي في طَرْفِها حَوَرٌقتلننا ثم لم يحيين قتلانافقُلْتُ أحسنْتِ يا سؤْلي ويا أَمَلِيفأسمعيني جزاكِ الله إحسانايا حبذا جبلُ الرَّيَّان من جبلوحبذا ساكن الريان مَنْ كاناقالت فَهَلاَّ فدَتْكَ النفس أَحْسنَ مِنهذا لمن كان صبّ القلبِ حيراناياقومِ أذْنِي لِبْعضِ الحيِّ عاشقة ٌوالأُذْنُ تَعْشَقُ قبل العَين أَحْيانافقلتُ أحسنتِ أنتِ الشمسُ طالعة ٌأَضرمتِ في القلب والأَحشاءِ نِيرانافأسمعيني صوتاً مطرباً هزجاًيزيد صبًّا محبّاً فيك أشجانايَا لَيْتَنِي كُنْتُ تُفَّاحاً مُفَلَّجَة ًأوْ كُنْتُ من قُضُبِ الرَّيحان رَيْحَاناحتّى إِذا وَجَدَتْ ريحي فأعْجَبَهاونحنُ في خَلْوة ٍ مُثِّلْتُ إِنسانافحرَّكتْ عُودَها ثم انثنَتْ طَرَباًتشدو به ثم لا تخفيه كتماناأصْبحْتُ أَطْوَعَ خلق اللَّه كلِّهِمِلأَكْثَرِ الخلق لي في الحُبّ عِصيانافَقُلت: أَطربْتِنا يا زيْنَ مجلسنافهاتِ إنك بالإحسان أولانالوْ كنتُ أعلَمُ أَن الحُبَّ يقتلنيأعددتُ لي قبلَ أن ألقاكِ أكفانافَغنَّت الشَّرْبَ صَوْتاً مُؤْنِقاً رَمَلاًيُذْكِي السرور ويُبكي العَيْنَ أَلْوَانالا يقْتُلُ اللَّهُ من دامَتْ مَودَّتُهواللَّهُ يقتل أهلَ الغدر أَحيانالا تعذلوني فإنّي من تذكرهانشوانُ هل يعذل الصاحونَ نشوانالم أدر ما وصفها يقظان قد علمتوقد لهوتُ بها في النومِ أحياناباتت تناولني فاهاً فألثمهُجنيّة زُوجت في النومإنسانا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *