أحلى قصيدة حب
اجمل قصيدة حبأجمل قصيدة في الحبالمطر الأولفي رذاذ المطر الناعمكانت شفتاهاوردة تنمو على جلديوكانت مقلتاهاأفقا يمتدّ من أمسيإلى مستقبليكانت الحلوة ليكانت الحلوة تعويضا عن القبرالذي ضم إلهاوأنا جئت إليهامن وميض المنجلوالأهازيج التي تطلع من لحم أبينارا وآهاكان لي في المطر الأوليا ذاتالعيونالسودبستان وداركان لي معطف صوفوبذاركان لي في بابك الضائعليل و نهارسألتني عن مواعيد كتبناهاعلى دفتر طينعن مناخ البلد النائيو جسر النازحينوعن الأرض التي تحملهافي حبّة تينسألتني عن مرايا انكسرتقبل سنينعندما ودّعتهافي مدخل الميناءكانت شفتاهاقبلةتحفر في جلدي صليب الياسمينتذكرتُ ليلى والسنين الخواليا (المؤنسة)تَذَكَّرتُ لَيلى وَالسِنينَ الخَوالِياوَأَيّامَ لا نَخشى عَلى اللَهوِ ناهِياوَيَومٍ كَظِلِّ الرُمحِ قَصَّرتُ ظِلَّهُبِلَيلى فَلَهّاني وَما كُنتُ لاهِيابِثَمدينَ لاحَت نارُ لَيلى وَصُحبَتيبِذاتِ الغَضى تُزجي المَطِيَّ النَواجِيافَقالَ بَصيرُ القَومِ أَلمَحتُ كَوكَباًبَدا في سَوادِاللَيلِفَرداً يَمانِيافَقُلتُ لَهُ بَل نارُ لَيلى تَوَقَّدَتبِعَليا تَسامى ضَوءُها فَبَدا لِيافَلَيتَ رِكابَ القَومِ لَم تَقطَعِ الغَضىوَلَيتَ الغَضى ماشى الرِكابَ لَيالِيافَيا لَيلَ كَم مِن حاجَةٍ لي مُهِمَّةٍإِذا جِئتُكُم بِاللَيلِ لَم أَدرِ ماهِياخَليلَيَّ إِن لا تَبكِيانِيَ أَلتَمِسخَليلاً إِذا أَنزَفتُ دَمعي بَكى لِيافَما أُشرِفُ الأَيفاعَ إِلّا صَبابَةًوَلا أُنشِدُ الأَشعارَ إِلّا تَداوِياوَقَد يَجمَعُ اللَهُ الشَتيتَينِ بَعدَمايَظُنّانِ كُلَّ الظَنِّ أَن لا تَلاقِيالَحى اللَهُ أَقواماً يَقولونَ إِنَّناوَجَدنا طَوالَ الدَهرِ لِلحُبِّ شافِياحسنها كل ساعة يتجددحسنُها كلَّ ساعةٍ يتجَدّدْفلهذا هَوايَ لا يَتَحدَّدْإِنَّعِشْقيكَحُسنِها ليس ينــفكُّ وهَمِّي كَهَجرِها ليس يَنْفَدْغير أَنَّ الخيالَ يأْتي فيا طولَ حيائِي منْ طُول مَا قَدْ تَردَّدبات ذاكَ الخيالُ في العين لَكِنْمِسْكُ أَرْدَانِه تعلَّق في اليَدْغادَةٌ عادةٌ لها الفتكُ فِيناولكلٍّ مِنْ دَهْرِه ما تَعوَّدْهِيَ لا شَكَّ مُعْصِرٌ غيرَ أَن الــقَدَّ مِنْها يَقُولُ لِي هِيَ أَمْرَدْحملَتْ زينةَ الفَريقين فوقَ النــهدِ عِقدٌ وفي الجفونِ المُهَنَّدقدْ رَوى السحرَ لحظُهَا فهو يُمْليكلَّ يومٍ منه علينا مُجَلَّدوقرأَنَا الغريبَ من فمِها الكامِلِ حُسْناً والثَّغْرُ فيه المبرّدْكَحَلُ الجَفْنِ مَازَجَ الكُحلَ فيهفَشرِبْنا مِنه السُّلافَ مُوَلَّدْهي من حُسنها تُميتُ وتُحييوَهْي من لِينِها تَحِلُّ وتَعْقِدإِنْ أَرتْنا بوجْهِها ساعةَ الوصْــلِ أَرتْنا بفرعِها ليلَة الصَّدفَتَنَتْني بأُقحوانٍ مُندَّىًوسبَتْنِيبِيَاسمينٍمُورَّدوأَرَادَتْ بالسِّحر قَتْلي ولم تدرِ بأَنِّي مؤيَّدٌ بالمؤيَّدمَنْ رآه فقدْ تأَيَّد لكنجودُه في نَداه مَا يَتَأَيَّدملكٌ جودُه تقرَّب مِنَّامثلمَا فَضْلُه إِليْنا تَوَّدديهتدي القاصِدونَ في ظُلم الليــلِ بنورٍ من نجمِ دين مُحَمَّدقد كَساهُ الإِلهُ نوراً ولكنْهو في نصرِ دينه قد تَجَرَّدأَنجَدَ الدِّينَ عَزْمُه فِلهذَاذِكْرُه في الزَّمان غَار وَأَنْجدهو أَحْمى مِمَّا تَدَرَّعَ في الحرب وهْوَ أَمْضَى مِنْ مَشْرِفيٍّ مُهندخاطِرٌ حاضِرٌ وبأْسٌ شديدٌوعُلاً شامِخٌ وعِزٌّ مُشَيَّدفهناهُ عيدٌ أَتى وأُهَنِّيــهِ وقَدْ صَام أَلْفَ عامٍ وَعَيَّدْفلنا البِرُّ عِنْده والعَطَاياولَه المَدْحُ والثَّناءُ المُخَلَّدأُحبُّكِ حتى ترتفعَ السماءُ قليلاًكي أستعيدَ عافيتيوعافيةَ كلماتيوأخْرُجَ من حزام التلوُّثِالذي يلفُّ قلبيفالأرضُ بدونكِكِذْبَةٌ كبيرَهْوتُفَّاحَةٌ فاسِدَةْحتى أَدْخُلَ في دِينِ الياسمينْوأدافعَ عن حضارة الشِّعروزُرقَةِ البَحرْواخْضِرارِ الغاباتْأريدُ أن أحِبَّكِحتى أطمئنَّلا تزالُ بخيرْلا تزالُ بخيرُوأسماك الشِعْرِ التي تسْبَحُ في دَميلا تزالُ بخيرْأريدُ أن أُحِبَّكِحتى أتخلَّصَ من يَبَاسيومُلُوحتيوتَكَلُّسِ أصابعيوفَرَاشاتي الملوَّنَةْوقُدرتي علىالبُكَاءْأريدُ أن أُحبَّكِحتى أَسْتَرجِعَ تفاصيلَ بيتنا الدِمَشْقيّْغُرْفةً غُرْفةْبلاطةً بلاطةْحَمامةً حَمامَةْوأتكلَّمَ مع خمسينَ صَفِيحَةِ فُلّْكما يستعرضُ الصائغُأريدُ أن أُحِبَّكِ، يا سيِّدتيفي زَمَنٍأصبحَ فيه الحبُّ مُعاقاًواللّغَةُ معاقَةْوكُتُبُ الشِعرِ، مُعاقَةْفلا الأشجارُ قادرةٌ على الوقوف على قَدَميْهَاولا العصافيرُ قادرةٌ على استعمال أجْنِحَتِهَاولا النجومُ قادرةٌ على التنقُّلْأريدُ أن أُحبَّكِمن غُزْلانالحريَّةْوآخِرُ رسالةٍمن رسائل المُحِبّينْوتُشْنَقَ آخرُ قصيدةٍمكتوبةٍ باللغة العربيَّةْقلبي من الحب غير صاحقَلبي مِنَ الحُبِّ غَيرُ صاحِصاحوَإِن لَحاني عَلى المِلاحِلاحِوَإِنَّما بُغيَةُ اِقتِراحيراحيوَإِن دَرى قِصَّتي وَشانيشانوَبي مِنَ الحُبِّ قَد تَسَلسَلسَلسَلفي صورَةِ الدَمعِ بَعدَما اِنهَلمنهَلوَالعودُ عِندي لِمَن تَأَوَّلأَوَّلوَالحُسنُ فيهِ عَلى المَثانيثانِيا أُمَّ سَعدٍ بِاِسمِ السُعودِعوديوَبَعدَ حينٍ مِنَ الهُجودِجوديعَلى مَليكٍ تَحتَ البُنودنوديفَقالَ إِنّي بِمَن دَعانيعانِوَناظِرٍ ناضِرِ المُحَيّاحَيّاأَراكَ مِن قَولِهِ إِليالَيّافَأَنشَدتهُ لِمَن تَهيّاهَيّاواحِدٌ هُوَ ياأُميمِن جيرانيرانيوَناطِقٌ بِالَّذي كَفاهافاهاوَبَعدَما راغِباً أَتاهاتاهاوَبِالجَمالِ الَّذي سَباهاباهىقَالَت عَلى الحسنِ مَن سَبانيباني