0

أحلى شعر حب

احلى شعر حبأجمل شعر في الحبكمقهى صغير هو الحبّكمقهى صغير على شارع الغرباءهوالحبُّيفتح أبوابه للجميعكمقهى يزيد وينقُصُ وَفْق المُناخإذا هَطَلَ المطرُ ازداد رُوّادُهُوإذا اعتدل الجو قلُّوا وملُّواأنا ههنا يا غربيةُ في الركن أجلسما لون عينيكِ؟ ما اسمكِ؟ كيفأناديك حين تَمُرِّين بي، وأنا جالسفي انتظاركِ؟مقهى صغيرٌ هو الحبُّ، أطلب كأسينبيذٍ وأشرب نخبي ونخبك، أحملقبّعتين وشمسية، إنها تمطر الآنتمطر أكثر من أي يوم، ولا تدخلينأقول لنفسي أخيراً: لعل التي كنتأنتظرُ انتظَرَتْني، أو انتظَرتْ رجلاًآخرَ، انتظرتنا ولم تتعرف عليه/ عليَّ،وكانت تقول: أنا ههنا في انتظاركما لون عينيكَ؟ أي نبيذْ تحبُّ؟وما اسمكَ؟ كيف أناديك حينتَمُر أماميلا أريد من الحب غير البدايةلا أُريدُ منَ الْحُبِّ غَيْرَ الْبدَايَةِ، يَرْفو الحَمَامُفوْقَ ساَحَاتِ غَرْنَاطَتِي ثَوْبَ هَذَا النَّهارْفي الْجِرَارِ كِثيرٌ من الْخَمْرِ للْعِيدِ من بَعْدِنَافي الأَغاني نوافِذُ تكْفِي وَتَكْفِي ليَنْفَجِرَ الْجُلَّنَارْأتْرُكُ الْفُلَّ في الْمزهريَّة, أَتْرُكُ قلْبيْ الصَّغيرْفي خزانَة أُمي، أتْرُكُ حُلْمي في الْماء يَضْحَكْأَتْرُكُ الْفَجْرَ في عسل التّين, أَتْرُكُ يَوْميْ وأَمْسِيفي الْمَمَرِّ إلى ساحَةِ الْبُرتُقالةِ حيْثُ يطيرُ الْحمامُهَلْ أَنا مَنْ نَزَلْتُ إلى قَدَمَيْك ليَعْلُوَ الْكلامُقمراً في حليب لَياليك أَبْيضَ.

. دُقّي الْهَوَاءكَيْ أَرى شارعَ النّاي أَزْرَقَ.. دُقّي الْمَسَاءكَيْ أَرى كَيْفَ يَمْرَضُ بَيْنِي وَبَيْنَكِ هَذَا الرّخَامُألشَبَابيكُ خاليةٌ مِنْ بَسَاتِينِ شَالِكِ. في زَمَنٍآخر كُنْتُ أَعْرفُ عنْك الْكثير، وأَقْطُفُ غاردينيامِنْ أَصابِعِك الْعَشْر في زَمنٍ آخرٍ كان لي لُؤْلُؤٌحَوْلَ جيدِكِ، واسمٌ على خَاتَمٍ شَعَّ منْهُ الظَّلامُلا أُريدُ من الْحُبِّ غير الْبدايَةِ، طار الْحمامُفَوْقَ سَقْفِ السَّماء الأخيرةِ، طَارَ الْحَمَامُ وَطَارْسَوْفَ يبْقى كثيرٌ من الخَمْرِ، من بَعْدِنَا في الْجِرَارْوقليلٌ مِنْ الأرْضِ يَكْفي لكيْ نَلْتَقي، وَيَحُلَّ السَّلامُلقد عذبتني يا حب لبنىلَقَد عَذَّبتَني يا حُبَّ لُبنىفَقَع إِمّا بِمَوتٍ أَو حَياةِفَإِنَّ المَوتَ أَروَحُ مِن حَياةٍنَدومُ عَلى التَباعُدِ وَالشَتاتِوَقالَ الأَقرَبونَ تَعَزَّ عَنهافَقُلتُ لَهُم إِذَن حانَت وَفاتيلقد لامني يا هند في الحب لائملقد لامني يا هند في الحب لائممحب إذا عُدّ الصحاب حبيبفما هو بالواشي على مذهب الهوىولا هو في شرع الغرام مريبُوصفت له من أنتِ ثم جرى لناحديثٌ يهمُ العاشقين عجيبُوقلت له صبراً فكل أخي هوىعلى يد من يهواه سوف يتوبيأيها الحب امتزج بالحشىيَأَيُّها الحُبُّ اِمتَزِج بِالحَشىفَإِنَّ في الحُبِّ حَياةَ النُفوسوَاِسلُل حَياةً مِن يَمينِ الرَدىأَوشَكَ يَدعوها ظَلامُ الرُموسالمستحيلأموت اشتياقاًأموت احتراقاًوشنقاً أموتوذبحاً أموتولكنني لا أقول:مضى حبنا، وانقضىحبنا لا يموتقلبي من الحب غير صاحقَلبي مِنَ الحُبِّ غَيرُ صاحِصاحوَإِن لَحاني عَلى المِلاحِلاحِوَإِنَّما بُغيَةُ اِقتِراحيراحيوَإِن دَرى قِصَّتي وَشانيشانوَبي مِنَ الحُبِّ قَد تَسَلسَلسَلسَلفي صورَةِ الدَمعِ بَعدَما اِنهَلمنهَلوَالعودُ عِندي لِمَن تَأَوَّلأَوَّلوَالحُسنُ فيهِ عَلى المَثانيثانِيا أُمَّ سَعدٍ بِاِسمِ السُعودِعوديوَبَعدَ حينٍ مِنَ الهُجودِجوديعَلى مَليكٍ تَحتَ البُنودنوديفَقالَ إِنّي بِمَن دَعانيعانِوَناظِرٍ ناضِرِ المُحَيّاحَيّاأَراكَ مِن قَولِهِ إِليالَيّافَأَنشَدتهُ لِمَن تَهيّاهَيّاواحِدٌ هُوَ ياأُميمِن جيرانيرانيوَناطِقٌ بِالَّذي كَفاهافاهاوَبَعدَما راغِباً أَتاهاتاهاوَبِالجَمالِ الَّذي سَباهاباهىقَالَت عَلى الحسنِ مَن سَبانيباني

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *