0

شعر عن أخلاق النساء

اقرأ أيضاًخصائص الخطابة: فن الخطابة والإلقاءالخطابة في العصر الجاهليشعر عن أخلاق النساءنقدم لكم مجموعة من الأبيات الشعرية عن أخلاق النساء فيما يأتي:شعر المتنبيإِذا غَدَرَت حَسناءُ وَفَّت بِعَهدِهافَمِـن عَهدِهـا أَن لا يَدومَ لَها عَـهدُوَإِن عَشِقَـت كانَت أَشَدَّ صَبـابَةًوَإِن فَرِكَت فَاِذهَب فَما فِركُها قَصدُوَإِن حَقَدَت لَم يَبقَ في قَلبِها رِضىًوَإِن رَضِـيَت لَم يَبقَ في قَـلبِهـا حِقدُكَذَلِكَ أَخلاقُ النِّساء وَرُبَّمايَضِلُّ بِها الهادي وَيَخفى بِها الرُشدُشعر قيس بن ذريحتمتَّعْ بها ما ساعفتْكَ ولا تكنجَزوعاً إِذا بانَتْ فسوف تَبينُوإِن حلفَتْ لا ينقضُ النأيُ عَهْدَهافليس لمخضوبِ البَنانِ يَمينُشعر بشار بن بردلا يمنعنَّكَ من مخدرةٍ قَوْلٌتغلظهُ وإِن جَرَحاعَسرُ النِّساء إِلى مياسرةٍوالصعبُ يمكنُ بعد ما جَمَحاشعر أحمد مطرقمر توشحَ بالسَحابْغَبَش توغل، حالما، بفجاجِ غابْفجر تحمم بالندىوأطل من خلف الهضابْالورد في أكمامهألق اللآلئ في الصدفْسُرُج تُرفرفُ في السَدَفْضحكات أشرعة يؤرجحها العبابْومرافئ بيضاءتنبض بالنقاء العذبِ من خلل الضبابْمن أي سِحرٍ جِئت أيتها الجميلهْ؟من أي باِرقة نبيلهْهطلت رؤاك على الخميلةِفانتشى عطرُ الخميلهْ؟من أي أفقٍذلك البَرَدُ المتوجُ باللهيبِوهذه الشمسُ الظليلَهْ؟

من أي نَبْعٍ غافِل الشفتينِتندلعُالورودُ؟من الفضيلَهْهي ممكنات مستحيلهْقمر على وجه المياهَِ:يلُمهُ العشب الضئيلُوليس تُدركه القبابْقمر على وجه المياهسكونه في الاضطرابوبعده في الاقترابْ.غَيب يمد حُضورَه وسْطَ الغيابْوطن يلم شتاته في الاغترابْروح مجنحة بأعماق الترابْشعر عن حشمة النساءنقدم لكم هذه الأبيات الشعرية عن حشمة النساء فيما يأتي:شعر الشاعر الجاهلي الشنفرىلقد أعجبتني لا سقوطاً قناعهاإذا ما مشت ولا بذات تلفـتِتحلُ بمنجاةٍ من اللوم بيتهـــــاإذا ما بيوت بالملامة حلــتِكأن لها في الأرضِ نسياً تقُصُهُإذا ما مشت، وإن تحدثك تبلتِشعر عنترة بن شدادإن تُغدِفي دوني القناعَ فإننيطَبٌ بأخذِ الفارسِ المُستلئمِشعر النابغة الذبيانيسقطَ القناع ولم تُرِدْ إسقـاطهفتناولتهُ واتقتنا باليـدِشعر عن عفاف وحياء النساءنقدم لكم هذه الأشعار عنالعفةوحياء النساء فيما يأتي:أَحَبُّ مِنَ النِّساء وَهُنَّ شَتّىحَديثَ النَزرِ والحَدَقَ الكِلالامَوانِعُ لِلحَرامِ بِغَيرِ فُحشٍوَتَبذُلُ ما يَكونُ لَها حَلالاصوني عفافك وامشي على نهج الكتابنهج الشريعة فالزمي إذ إنّها حسن المابيا أخت (خولة) ذللت لجهادها شم الصعابونسيبة ورفيدة سير الهداة هي العجابالزاحفات إلى الوغى والبحر هاج عبابسيري بنهج تماضر ببني سليم لا تهابألقت سهام قصيدها في الحرب ترسل كالحرابإنّ الحجاب لسنة سارت على فعل الخطابالاي قد جاءت به والوحي ينطق بالصوابسيري على سنن التقى وإذ سالت لك الجوابإنّ العفاف أمانة صوني عفافك أن يعابحتى نراك عفيفة فالدار يحفظهالحجابلَوْلاَالحَيَاءُوَأَنْ يُقَال صَبَالصَرَخْتُ مِلْءَ السَّمْعِ وَاطرَباحَضَرَ الحَبيبُ وَغابَ حَاسِدُنامِنْ بَعْدِ طُولِ تَحَجُب وَخَبافَاليَوْمَ أخْلَعُ فِيكَ يا أَمَليثَوْبَ الوَقارِ وَأطْرَحُ الرُّتَباشعر عن دور النساء في المجتمعنقدم لكم هذه الأشعار عن دور النساء وقوتهن في المجتمع فيما يأتي:شعر أحمد شوقيمَملَكةٌ مُدبَّرةْ، بامرأةٍ مُؤَمَّرةْ،تَحمِلُ في العُمّالِ والـصُّنّاعِ عِبءَ السَّيطرةْفَاعجَب لِعُمَّالٍ يُوَلونَ عَلَيهِم قَيصرةْتحكُمهمْ راهِبَةٌ ذَكّارَة مُغبِّرَةْعاقِدَةٌ زُنَّارَها، عَن ساقِها مُشَمِّرَةْتلثَّمتْ بِالأرجُوانِ وارتَدتهُ مِئزَرَةْوارتَفعَت كأنَّها شَرارةٌ مُطَيَّرَةْووقعتْ لَم تَختَلِجْ، كأنَّها مُسمَّرةْمخلوقَةٌ ضعيفَةٌ مِن خُلُقٍ مُصَوَّرةْيا ما أقلَّ مُلكَها، وما أجَلَّ خَطَرَهقِف سائِلِ النَّحلَ بِهِ بِأَيِّ عَقلٍ دَبَّرهيُجِبكَ بِالأَخلاقِ وهيَ كالعُقولِ جَوهرةْتُغني قُوى الأَخلاقِ ما تُغني القُوى المُفَكِّرَةْويَرفَعُ اللهُ بِها مَن شاءَ حَتَّى الحَشَرةْأَلَيسَ فيمَملَكَةِ النَّحلِلِقَومٍ تَبصِرَةْمُلكٌ بَناهُ أَهلُهُ بِهِمَّةٍ ومَجدَرَةْشعر الطفيل الغنويإِنَّ النِّساء كَأَشجارٍ نَبَتنَ مَعاًمِنها المِرارُ وبَعـضُ المُرِّ مَأكـولُإِنَّ النِّسـاء مَتى يَنهَـينَ عَـن خُلُقٍفَإِنَّهُ واجِبٌ لا بُدَّ مَفـعولُ.

.لا يَنثَنينَ لِرُشدٍ إِن مُنينَ لَهُوهُنَّ بَعدُ مَلوماتٌمَخاذيلُ

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *