0

أحلى شعر حب قصير

أشعار حب قصيرةأشعار حب حلوة وقصيرةالحبالحب هو شعور جميل بين شخصين، فالحب مبني على الوفاء والتضحية والإخلاص والبقاء على العهد وإن طالت المسافات أو قصرت، ولقد تغنى العديد من الشعراء في قصائدهم عن الحب والغزل، وفي هذا المقال سنقدم لكم أجمل الأشعار عن الحب.شعر نزار قباني عن الحبشكراًلحبكفهو معجزتي الأخيرةبعدما ولى زمان المعجزاتشكراً لحبكفهو علمني القراءة، والكتابة،وهو زودنيبأروعمفرداتيوهو الذي شطب النساء جميعهن بلحظةواغتالأجملذكرياتيشكراً من الأعماقيا من جئت من كتب العبادة والصلاةشكراً لخصرك، كيف جاء بحجم أحلامي، وحجم تصوراتيولوجهك المندس كالعصفور بين دفاتري ومذكراتيشكراً لأنّك تسكنين قصائديشكراً.لأنّك تجلسين على جميع أصابعيشكراً لأنّك في حياتيشكراً لحبكفهو أعطاني البشارة قبل كل المؤمنينواختارني ملكاًوتوجنيوعمدني بماء الياسمينشكراً لحبكفهو أكرمني، وأدبني، وعلمني علوم الأولىنواختصني، بسعادة الفردوس، دون العالمين شكراًلأيام التسكع تحت أقواس الغمام، وماء تشرين الحزينولكل ساعات الضلال، وكل ساعات اليقينشكراً لعينيك المسافرتين وحدهماإلى جزر البنفسج، والحنينشكراًعلى كل السنين الذاهباتفإنّها أحلى السنينشكراً لحبكفهو من أغلى وأوفى الأصدقاءوهو الذي يبكي على صدري إذا بكت السماءشكراً لحبك فهو مروحةوطاووس ونعناع وماءوغمامة وردية مرت مصادفة بخط الاستواءوهو المفاجأة التي قد حار فيها الأنبياءشكراً لشعرك شاغل الدنيا وسارق كل غابات النخيلشكراً لكل دقيقة سمحت بها عيناك في العمر البخيلشكراً لساعات التهور، والتحدي، واقتطاف المستحيلشكراً على سنوات حبك كلها بخريفها، وشتائهاوبغيمها، وبصحوها،وتناقضات سمائهاشكراً على زمن البكاء، ومواسم السهر الطويلشكراً على الحزن الجميلشعر قيس بس الملوح عن الحبتَذَكَّرتُ لَيلى وَالسِنينَ الخَوالِياوَأَيّامَ لا نَخشى عَلى اللَهوِ ناهِياوَيَومٍ كَظِلِّ الرُمحِ قَصَّرتُ ظِلَّهُبِلَيلى فَلَهّاني وَما كُنتُ لاهِيابِثَمدينَ لاحَت نارُ لَيلى وَصُحبَتيبِذاتِ الغَضى تُزجي المَطِيَّ النَواجِيافَقالَ بَصيرُ القَومِ أَلمَحتُ كَوكَباًبَدا في سَوادِاللَيلِفَرداً يَمانِيافَقُلتُ لَهُ بَل نارُ لَيلى تَوَقَّدَتبِعَليا تَسامى ضَوءُها فَبَدا لِيافَلَيتَ رِكابَ القَومِ لَم تَقطَعِ الغَضىوَلَيتَ الغَضى ماشى الرِكابَ لَيالِيافَيا لَيلَ كَم مِن حاجَةٍ لي مُهِمَّةٍإِذا جِئتُكُم بِاللَيلِ لَم أَدرِ ماهِياخَليلَي إِن لا تَبكِيانِيَ أَلتَمِسخَليلاً إِذا أَنزَفتُ دَمعي بَكى لِيافَما أُشرِفُ الأَيفاعَ إِلّا صَبابَةوَلا أُنشِدُ الأَشعارَ إِلّا تَداوِياوَقد يَجمَعُ اللَهُ الشَتيتَينِ بَعدَمايَظُنّانِ كُلَّ الظَنِّ أَن لا تَلاقِيالَحى اللَهُ أَقواماً يَقولونَ إِنَّناوَجَدنا طَوالَ الدَهرِلِلحُبِّشافِياوَعَهدي بِلَيلى وَهيَ ذاتُ مُؤَصِّدٍتَرُدُّ عَلَينا بِالعَشِيِّ المَواشِيافَشَبَّ بَنو لَيلى وَشَبَّ بَنو اِبنِهاوَأَعلاقُ لَيلى في فُؤادي كَما هِياإِذا ما جَلَسنا مَجلِساً نَستَلِذُّهُتَواشَوا بِنا حَتّى أَمَلَّ مَكانِياسَقى اللَهُ جاراتٍ لِلَيلى تَباعَدَتبِهِنَّ النَوى حَيثُ اِحتَلَلنَ المَطالِياوَلَم يُنسِني لَيلى اِفتِقارٌ وَلا غِنىوَلا تَوبَة حتّى احتضَنتُ السوارِياوَلا نِسوَةٌ صَبِّغنَ كَبداءَ جَلعَداًلِتُشبِهَ لَيلى ثُمَّ عَرَّضنَها لِياخَليلَيَّ لا وَاللَهِ لا أَملِكُ الَّذي قضىالله في لَيلى وَلا ما قَضى لِياقَضاها لِغَيري وَاِبتَلاني بِحُبِّهافَهَلّا بِشَيءٍ غَيرِ لَيلى اِبتَلانِياوَخَبَّر تُماني أَنَّ تَيماءَ مَنزِل لِلَيلىإِذا ما الصَيفُ أَلقى المَراسِيافَهَذي شُهورُ الصَيفِ عَنّا قدِ اِنقضَتفَما لِلنَوى تَرمي بِلَيلى المَرامِيافَلَو أَنَّ واشٍ بِاليَمامَةِ دارُهُ وَداريبِأَعلى حَضرَمَوتَ اِهتَدى لِياوَماذا لَهُم لا أَحسَنَ اللَهُ حالُهُممِنَ الحَظِّ في تَصريمِ لَيلى حَبالِياوَقَد كُنتُ أَعلو حُبَّ لَيلى فَلَم يَزَلبِيَ النَقضُ وَالإِبرامُ حَتّى عَلانِيافَيا رَبِّ سَوّي الحُبَّ بَيني وَبَينَهايَكونُ كَفافاً لا عَلَيَّ وَلا لِيافَما طَلَعَ النَجمُ الَّذي يُهتَدى بِهِوَلا الصُبحُ إِلّا هَيَّجا ذِكرَها لِياوَلا سِرتُ ميلاً مِن دِمَشقَ وَلا بَداسُهَيلٌ لِأَهلِ الشامِ إِلّا بَدا لِياوَلا سُمِّيَت عِندي لَها مِن سَمِيَّةٍمِنَ الناسِ إِلّا بَلَّ دَمعي رِدائِياوَلا هَبَّتِ الريحُ الجُنوبُ لِأَرضِهامِنَ اللَيلِ إِلّا بِتُّ لِلريحِ حانِيافَإِن تَمنَعوا لَيلى وَتَحموا بِلادَهاعَلَيَّ فَلَن تَحموا عَلَيَّ القَوافِيافَأَشهَدُ عِندَ اللَهِ أَنّي أُحِبُّهافَهَذا لَها عِندي فَما عِندَها لِياقَضى اللَهُ بِالمَعروفِ مِنها لِغَيرِناوَبِالشَوقِمِنّي وَالغَرامِ قَضى لَياوَإِنَّ الَّذي أَمَّلتُ يا أُمَّ مالِكٍأَشابَ فُوَيدي وَاِستَهامَ فُؤادَياأَعُدُّ اللَيالي لَيلَةً بَعدَ لَيلَةٍوَقد عِشتُ دَهراً لا أَعُدُّ اللَيالِياوَأَخرُجُ مِن بَينِ البُيوتِ لَعَلَّنيأُحَدِّثُ عَنكِ النَفسَ بِاللَيلِ خالِياأَراني إِذا صَلَّيتُ يَمَّمتُ نَحوَهابِوَجهي وَإِن كانَ المُصَلّى وَرائِياوَما بِيَ إِشراكٌ وَلَكِنَّ حُبَّهاوَعُظمَ الجَوى أَعيا الطَبيبَ المُداوِياأُحِبُّ مِنَ الأَسماءِ ما وافَقَ اِسمَهاأَوَ اِشبَهَهُ أَو كانَ مِنهُ مُدانِياخَليلَيَّ لَيلى أَكبَرُ الحاجِ وَالمُنىفَمَن لي بِلَيلى أَو فَمَن ذا لَها بِيالَعَمري لَقَد أَبكَيتِني يا حَمامَةَ العَقيقِوَأَبكَيتِ العُيونَ البَواكِياخَليلَيَّ ما أَرجو مِنَ العَيشِ بَعدَماأَرى حاجَتي تُشرى وَلا تُشتَرى لِياوَتُجرِمُ لَيلى ثُمَّ تَزعُمُ أَنَّنيسَلوتُ وَلا يَخفى عَلى الناسِ ما بِيافَلَم أَرَ مِثلَينا خَليلَي صَبابَةٍأَشَدَّ عَلى رَغمِ الأَعادي تَصافِياخَليلانِ لا نَرجو اللِقاءَ وَلا نَرىخَليلَينِ إِلّا يَرجُوانِ تَلاقِياوَإِنّي لَأَستَحيِيكِ أَن تَعرِضِ المُنىبِوَصلِكِ أَو أَن تَعرِضي في المُنى لِيايَقولُ أُناسٌ عَلَّ مَجنونَ عامِرٍيَرومُ سُلوّاً قُلتُ أَنّى لِما بِياشعر المتبني عن الحبوما كنت ممن يدخلالعشققلبهولكن من يبصر جفونك يعشقأغرك مني أنحبكقاتليوأنك مهما تأمري القلب يفعليهواك ما عشت القلب فإن أمتيتبع صداي صداك في الأقبرأنت النعيم لقلبي والعذاب لهفما أمرّك في قلبي وأحلاكوما عجبي موت المحبين في الهوىولكن بقاء العاشقين عجيبلقد دبّ الهوى لك في فؤاديدبيب دم الحياة إلىعروقي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *