شعر عن معلمتي
شعر عن المعلمأشعار عن المعلمةالمعلمةيجب علينا جميعاً احترام المعلم وتقديره لما له مندوركبير في التأثير على التلاميذ، فالمعلم هو رسول ينقل العلم إلى الأجيال ليصحبوا شيئاً مهماً في المجتمع، بالإضافة إلى مساهمته في تقدم المجتمع وتطوره، فهو من يخرج الطبيب والمهندس والعاملين في سائر المهن، وفي هذا المقال سنقدم لكم شعر جميل عن المعلمة.شعر عن المعلمةأشعلت روحك في الآفاق مصباحاًورحت تزرع في الأوطان أرواحاًورحت توقد في الأبدان مفتخراًعزيمة تغمر الأكوان إصباحاًورحت تبني منارات العلا شهباًوتوقد الحلم آمالاً وأفراحاًحملتَ همّ بناء الجيل متّخذامن درب أحمدَ للأمجاد مفتاحاًوقفت نفسك في ذات الإله وماطلبتَشكراًوتقديراًوأمداحاًفما تعبتَ وما كلّت جوارحكموما مللتَ ولكن زدتَ إلحاحاوما نظرتَ إلى أجرٍ وقد نقصتحاجات أهلٍ وما قالوا: لقد باحاعلّلتَ نفسك بالآمال تزرعهاحتى غدوتَ أمام الناس فلّاحاورحت تستوعب الطلاب مصطبراًفذا ثقيل، وذا ما انفكّ مزّاحاًوذا مريض وفي عينيه بعض عمىوذا أصمّ وعنه الركب قد راحاوذا عليل، ففي أعضائه وجعوفي الخلايا دبيب منه ما انزاحاوذا بطيء بطيء في تعلّمهلا يفهم الدرس مهما كنت شَرّاحاًشعر جميل عن المعلمةمِسك ٌ توطَّنَ في الانحاء وانتسبااضفى عَلى الروض إبداعاً ولا عَجَبَاأهْلُ المعارف مَن فازوا بتكرمَةعِندَ الاله وكانوا الوَدقَ والسُّحُبَاصاغُوا العلومَ لِطلاب ومَا وهنواأهدُوا القلوبَ مِنَ التنوير ما وَجبَاأهدوا الشباب َ إلى نشءٍ بلا ندمأعطوا الكثيرَ وكنزُ العِلم ما نضبَاافذاذعلموشُعَّارٌ إذا اختُبرَتْعِندَ التَّمَايُزِ يُثري عِلمُهَا الادَبَااِنَّالمعلمقِندِيل ومَفخرةللظامِئينَ اِلى العلياء صارَ أبَايا راعِيَ النَّشء والأخلاقُ طلعَتهُيُشفِي السَّقيمَ بماء العِز إن شُربَايُمضي اللياليَ فِي التحضير مُرْتحِلاًبيْنَ المَراجع جَوَّالاً ومُحْتجبَايا ناشرَ الخير في أحمَالِه دُرَرٌتُنْمِي العُقولَ وَنِبراسٌ لِمَن كَتبانورُ الدُّروب شُعَاع العِلم مَصْدَرُهُكُنهُ الوجود وَخلْق أعْجَزَ الطَّلَبَاشعر عن المعلمة بالفصحىأنت رونقُ الدنيا ومنبعُ الفكرِأنت علمُ الفنِّ والذوقِ والصبرِعليمٌ إذا قلنا فهيمُ الفكِرِ والنظِراكتسبتُ الأدبَ من عظيِمِ الشعرِفما العلمُ إلّا ما وعى الصدرُ حفظَوما وعى صدرُك فهو من كبيِرِ البرّفانهض إذا اهتُديتَ وقلْ ما عنديسرٌّ مردُ الأقوالِ إلى منبعِ السرِامحُ جهلاً وارفعُ علماً فإنّهمن سارَ على نهجِ التقى مردَّه للنصرِزفراتُ علمِك و اجتنانُ الفوائدِأحط لذنبٍ من عقبى الظلمِ والجوِزيادةُ القولِ تحكي كاملَ العقلِوعقلَكَ في مكانِ اللؤلؤِ والدرِّأصونُ عرضاً وأمتلكُ قوة البصرِوأجلسُ في أماكنَ الفردِ والأخرنصحُ الأماني وهيَ أمنيةًهوت بصاحبِها في وحشةِ القبِرألّا إنّ اليقينَ عليه هدى ونورٍوإنّ الشكَ تحتَ هدى ونوِرألّا إنّ أوسطَ أمر فكرِيعظيمٌ إذا سارِ طولَ العمِر والدهرِفالحياةُ مزارعٌ ولنكن نحن المُزارعَفإنّ الدنيا تؤخذُ مأخَذَُ الحذرِفما كلُّ من يطلبُ العلمَ فريداًولكنّ علم الكونِ هو محطُ الخطِرفكلُ ما قدمتُهُ رفعةٌ من جهلِوكلُ ما أخّرتُهُ زلا من القدرِفلا شيٌء ألذُّ من العلومِ فإنّهاتحيي نفساً وتنقذُ آخر الأمرففي ازديادِ العلمِ إرغامُ العِدَاوجمالُ العلمِ إصلاحُ طولِ العُمُرِفإن الحادثاتِ وإن صغُرَتْتقودُ إلى مهاوي الرّدى و القِصَرِعذرُ الفتى نيلُ المطالبِ بالتمنيفهذه الدنيا لا تؤخذُ بغرِرِخذ ما تعجّلَ فعلى المرءِ أنيعجلُ بذكرِ الخير دونَ شرِّألّا إنّما الإنسانَ ضيفٌ لأهلِهِفعمّا قليل يذهبُ الضيفُ بالأجرِيأتي بعدَ علمِ الإنسِ نورُ البصيرةِويأتي بعدَ علمِ اللهِ زينُِ التذكّرِإنّا لنفرحُ بالأيامِ وإن قَصَُرتْوكلُّ يومٍ مضى نقصاً من العُمرِفاجتهد واعمل وخذ بالأحسنما ذاقَ طعمَ الذلّ من لم يخسرِفإنَّ الليالي وإنْ أعددتها كانتْمثابة أيامُ يسر و أيامُ عسرِخذ الأسبابَ ولا تقف عاجزاًفمن َالعَجْزِ أنْ تكونَ أنتَ الأخسرِاسعَ فمن يسعى فإنّه لنْ يندمَفكلَّ ما في الكونِ يؤخذُ باليسرِفالعلمُ يحيي قلوبُ الميّتينَ كمايحيي البلادَ خالصُ ماءِ المطرِفكلُّ عزِّ المرءِ مأخوذٌ بناصيتِهوعلمُ الفتى لعمري ينقذُ منَ الخطرِإن الحياةَ بدؤها سهلٌ ميسٌروآخرُ العمر معقودٌ به القبِرنل ما بدا لكَ من الدنيافإنّ الموتَ آخر مطافِ العُمرِكلمات عن المعلمةمعلمتناالفاضلة لكِ منا كل الثناء والتقدير بعدد قطرات المطر، وألوان الزهر، وشذى العطر على جهودك الثمينة والقيمة من أجل الرقي بمسيرة مدرستنا الغالية.المعلمة الفاضلةللنجاحاتأناس يقدرون معناه، وللإبداع أناس يحصدونه، لذا نقدّر جهودك المضنية، فأنت أهل للشكر والتقدير فوجب علينا تقديرك، لكِ منا كل الثناء والتقدير.
من ربوع زهرائنا الغالية نرسل أشعة من النور، لتخترق جدار التميز والإبداع أشعة لامعة نرسلها لصاحبة التميز والعطاء، للفاضلةالمعلمةلكِ منا كل معاني الحب والتقدير والذي يساوي حجم عطائك اللامحدود.إلى من أعطت وأجزلت بعطائها، إلى من سقت وروت مدرستنا علماً وثقافة، ، إلى من ضحّت بوقتها وجهدها ونالت ثمار تعبها، لكِ أستاذتنا الغالية كل الشكر والتقدير على جهودك القيمة.منك تعلمنا أنّ للنجاح قيمة ومعنى، منك تعلمنا كيف يكون التفاني والإخلاص في العمل، ومعك آمنّا أنّ لا مستحيل في سبيل الإبداع والرقي، لذا فُرض علينا تكريمك بأكاليل الزهور الجورية.