0

قصيدة عن الأمل

شعر عن الأملأبيات شعر عن الأمل والتفاؤلقصيدة أمل للشاعريقولمحمود درويش:ما زال في صحونكم بقية من العسلردوا الذباب عن صحونكملتحفظوا العسل!ما زال في كرومكم عناقد منالعنبردوا بنات آوىيا حارسي الكروملينضج العنب..

ما زال في بيوتكم حصيرة.. وبابسدوا طريق الريح عن صغاركمليرقد الأطفالالريح برد قارس.. فلتغلقوا الأبواب.

.ما زال في قلوبكم دماءلا تسفحوها أيّها الآباء..

فإن في أحشائكم جنين..مازال في موقدكم حطبو قهوة .

. وحزمة من اللهب..قصيدة رسوم التسجيل في نقابة العاطلين عن الأملالشاعر قمر صبري الجاسم:أدفعُ رسْمَ التحصيلِ قصيدةْرسْمَ نهايةِ خدمتِنا للوقتْرسْمَ وفيّاتِ الليلِ.

. قلمْرسْمَ تَهاونْ ..رسْمَ العائلةِ المنقرضةْرسْم تقاعسِنا .

.رسمَ أسرَّتِنا في مشفى الكلماتْأتبرّعُ بالصبرِو زمرة صبري" آ أيّوبي "أملأُ حقلَ الوقتِ.. بدمعةْحقلَ اليأسِ، بعمري .

.و الصورةُ أحضرُهامِنْ مكتبِ تحميضِ الموتىأحملُ كلَّ شهاداتِ القهرِ معيو شهاداتِ الحَجْرِ على أحلاميأوراق اللهفةِمدموغٌ في هامشِ غربتها خَتم الأيامِوثائقَ دمعي ..

وكتاباتي ..وذراعي .

.وفمي ..

قدمي المبتورةُ كي لا أمشي في دربٍليسَ لآخرهِ أوَّلْومصنّف " مرحاتي "..وشهادةَ " تعليبـي " .

.وحواشيها ..

ومصدّقةَ التطعيمِ من الأحلامِالتحتيّةْلا حُكمَ عليهِ، و حُكمي كان مؤبّدْفي سجنِ اللوعةْيُعفى مِنْ رسْمِ التأمينِ علىأرواحِ الموتىمَنْ عادَ مِنَ الغربةْحققتُ الحلْمَ بأنْ يُصبحَلي رقمٌفي " اللاشيءْ ".قصيدة الأمل بالله باقيالشاعر عبدربه حسين الملجمي:الأمل باللهباقيوالبشر لا لي أملكلما أملت خيراًنجم من أقصد أفلكلما داويت جرحاًجرح قلبي لم يزلكلما تناسيت أمراًموجعاً أمضي بحليأتي التذكير أقوىبالمتاعب والعللالأمل بالله باقيوالبشر لا لي أمللا تجاملني بزيفاًأو مزاحاً أو هزللا تكلمني بهمساًأو بترديد ممللا تفكر في خداعيأو لحبي تستغلفكري الصافي هدانيأن أرى كل السبلإنني أهوى الصراحةقول ما في القلب قلالأمل بالله باقيوالبشر لا لي أملعفوت عن كل الخطايافي عمدها والزللوكظمت الغيظحتىكاد أن لا يحتملوقبلت العذر حلمًاعله أن ينعدلوكم عتاباً فيه وداًَفيه ارشاداً وحللم يؤثر كل هذافي سلوك أو عملالأمل بالله باقيوالبشر لا لي أمللم أكن أغضب سريعاًلم يكن حكمي عجللم أكن أشفي غليليفي شقياً محتمللم أعامله بعنفاًبل بلطف لا يمللم أكن إلا رحيماًفي مقالي والعملأكره الفعل المخلخلوالكلام المبتذلالأمل بالله باقيوالبشر لا لي أملالبشر هانوا وخانواواستكانوا للخللعاهدونا خالفوناعاملونا بالحيلوكلما قلنا يعودواللمبادىء والمثللم يعودوا بل تمادواوارتموا نحو الوحلوكل مراً في نظرهمكان أحلى من العسلالأمل بالله باقيوالبشر لا لي أملقصيدة لئنْ قصَّرَ اليأسُ منكِ الأملْيقول الشاعرابن زيدون:لئنْ قصَّرَ اليأسُ منكِ الأملْوَحَالَ تَجَنّيكِ دُونَ الحِيَلْوَنَاجاكِ، بالإفْكِ، فيّ الحَسُودُفأعْطَيْتِهِ، جَهْرَة ً، مَا سَألْوراقكِ سحرُ العِدَا المفترَىوَغَرّكِ زُورُهُمُ المُفْتَعَلْوأقْبَلتِهِمْ فيّ وجهَ القبولِوقابلَهُمْ بشرُكِ المقْتَبَلْفإنّ ذمَامَ الهوَى، لمْ أزَلْأبقّيهِ، حفظاً، كمَا لم أزَلْفديتُكِ، إنْ تعجَلِي بالجَفَافَقَدْ يَهَبُ الرّيثَ بَعْضُ العَجَلْعَلامَ أطّبَتْكِ دَوَاعِي القِلَى؟وَفِيمَ ثَنَتْكِ نَوَاهِي العَذَلْ؟

ألمْ ألزَمِ الصّبرَ كيْمَا أخفّ؟ألمْ أكثرِ الهجرَ كي لا أملّ؟ألمْ أرضَ منْكِ بغيرِ الرّضَىوأبدي السّرورَ بمَا لمْ أنلْ؟

ألَمْ أغتفِرْ موبقَاتِ الذّنُوبِعَمْداً أتَيْتِ بِهَا أمْ زَلَلْ؟ومَا ساءَ ظنِّيَ في أنْ يسيءبِيَ الفِعْلَ، حُسْنُكِ، حتى فَعَلْعَلَى حِينَ أصْبَحْتِ حَسْبَ الضّمِيرِولمْ تبغِ منكِ الأماني بدَلْوَصَانَكِ، مِنّي، وَفيٌّ أبيٌّلعلْقِ العلاقة ِأنْ يبتذَلْسَعَيْتِ لِتَكْدِيرِ عَهْدٍ صَفَاوحاولتِ نقصَ ودادٍ كملْفما عوفيَتْ مقتي مِنْ أذىولا أعفيَتْ ثقتي منْ خجَلْومهمَا هززْتُ إليكِ العتابَظاهَرْتِ بَيْنَ ضُرُوبِ العِلَلْكأنّكِ ناظرْتِ أهلَ الكلامِوَأُوتِيتِ فَهْماً بعِلْمِ الجَدَلْوَلَوْ شِئْتِ رَاجَعْتِ حُرّ الفَعَالِوعدتِ لتلْكَ السّجايَا الأولْفَلَمْ يَكُ حَظّي مِنْكِ الأخَسَّوَلاَ عُدّ سَهْميَ فِيكِ الأقَلّعليكِ السّلامُ، سلامُ الوداعِوداعِ هوى ً ماتَ قبْلَ الأجَلْوَمَا بِاخْتِيَارٍ تَسَلّيْتُ عَنْكِولكنّني: مكرهٌ لا بطلْولَمْ يدرِ قلبيَ كيفَ النُّزُوعُإلى أنْ رأى سيرًة، فامتثلْوَلَيْتَ الذي قادَ، عَفْواً إلَيْكِأبيَّ الهَوَى في عنانِ الغزلْيُحِيلُ عُذُوبَة َ ذَاكَ اللَّمَىويشْفي منَ السُّقْمِ تلكَ المُقَلْقصيدة لا يذهبنّ بك الأمليقولأبو العتاهية:لا يَذهَبَنَّ بِكَ الأَمَلحَتّى تُقَصِّرَ في العَمَلإِنّي أَرى لَكَ أَن تَكونَ مِنَ الفَناءِ عَلى وَجَلفَقَدِ استَبانَالحَقُّوَاِتَّضَحَ السَبيلُ لِمَن عَقَلما لي أَراكَ بِغَيرِ نَفسِكَ لا أَبالَكَ تَشتَغِلخُذ لِلوَفاةِ مِنَ الحَياةِ بِحَظِّها قَبلَ الأَجَلوَاِعلَم بِأَنَّ المَوتَ لَيسَ بِغافِلٍ عَمَّن غَفَلما إِن رَأَيتُ الوالِداتِ يَلِدنَ إِلّا لِلثَكَلفَكَأَنَّ يَومَكَ قَد أَتىيَسعى إِلَيكَ عَلى عَجَلوَكَأَنَنَني بِالمَوتِ أَغفَلَ ما تَرى بِكَ قَد نَزَلأَينَ المَرازِبَةُ الجَحاجِحَةُ البَطارِقَةُ الأُوَلُوَذَو التَفاضُلِ في المَجالِسِ وَالتَرَفُّلِ في الحُلَلوَذَو المَنابِرِ وَالأَسِرَّةِ وَالمَحاضِرِ وَالخَوَلِوَذَو المَشاهِدِ في الوَغىوَذَو المَكايِدِ وَالحِيَلسَفَلَت بِهِم لُجَجُ المَنيَّةِ كُلُّهُم فيمَن سَفَللَم يَبقَ مِنهُم بَعدَهُمإِلّا حَديثٌ أَو مَثَلقُم فَاِبكِ نَفسَكَ وَاِرثِهاما دُمتَ وَيحَكَ في مَهَللا تَحمِلَنَّ عَلى الزَمانِ فَما عَلَيهِ مُحتَمَلعِلَلُ الزَمانِ كَثيرَةٌفَتَوَقَّ مِن تِلكَ العِلَلفَالحَمدُ لِلَّهِ الَّذيهُوَ لا يَزالُ وَلَم يَزَلوَإِنِ اِتَّقَيتَ فَإِنَّ تَقوى اللَهِ مِن خَيرِ النَفَلوَإِذا اِتَّقى اللَهَ الفَتىفيما يُريدُ فَقَد كَمَلقصيدة موهبة الأمليقول محمود درويش:كلما فكَّر بالأملأنكه التعب والمللواخترع سراباً، وقال : بأيّ ميزانٍ أَزِنُسرابي؟ بحث في أدراجه عمَّن كأنهقبل هذا السؤال، فلم يعثر على مُسَوَّداتٍكان فيها القلبُ سريعَ العطب والطيشولم يعثر على وثيقة تثبت أنه وقفتحت المطر بلا سبب . وكلما فكَّر بالأملاتسعت المسافة بين جسد لم يعدخفيفاً وقلب بالحكمةولم يكرِّرالسؤال: مَنْ أنا؟ من فرط ما هومُجَافٍ لرائحة الزنبق وموسيقى الجيران العالية.فتح النافذة على ما تبقّى من أفق ، فرأىقطَّتين تمازحان جَرْواً على الشارع الضيِّق،وحمامةً تبني عشاً في مدخنة. وقال :ليس الأمل نقيضاليأس، ربما هو الإيمانالناجم عن لا مبالاة آلهةٍ بنا.

. تركتنانعتمد على مواهبنا الخاصة في تفسير

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *