قصائد بدوي الوقداني
تعريف الحكايةتعريف الحداثةقصيدة أيامنا واللياليأيامنا والليالي كم نعاتبهاشبنا وشابت وعفنا بعض الأحواليتاعد مواعيد والجاهل مكذبهاواللي عرف حدها من همها ساليإن أقبلت يوم ما تصفى مشاربهاتقفي وتقبل وما دامت على حاليفي كل يوم تورينا عجايبهاواليوم الأول تراه أحسن من التاليأيام في غلبها وأيام نغلبهاوأيام فيها سوا والدهر مياليجربت الأيام مثلي من يجربهاتجريب عاقل وذاق المر والحالينضحك مع الناس والدنيا نلاعبهانمشي مع الفي طوع حيث ما ماليكم من علومٍ وكم آداب نكسبهاوالشعر مازون مثقالٍ بمثقاليأعرف حروف الهجاء بالرمز وأكتبهاعاقل ومجنون حاوى كل الأشكاليلكن حظي ردي والروح متعبهاما فادني حسن تأديبي مع أمثاليإن جيت أبي حاجةٍ عزت مطالبهاالعفو ما واحدٍ في الناس يا واليقومٍ إلى جيتهم رفت شواربهابالضحك وقلوبها فيها الردا كاليوقومٍ إلى جيتها صكت حواجبهاوابدت لي البغض في مقفاي وإقباليما كني إلّا حال مغضبهاوالكل في عشرته ماكر ودجالييا حيف تخفي أموراً كنت حاسبهاواللي على بالهم كله على باليالجار جافي وكم قومٍ محاربهاوالأهل وأصحابنا والدون والعاليوالروح ويش عذرها في ترك واجبهاراح الحسب والنسب في جمع الأموالينفسي تبى العز والحاجات تغصبهاترمي بها بين أجاويد وأنذاليالمال يحيي رجالاً لا حياة بهاكالسيل يحيي الهشيم الدمدم الباليعفت المنازل وروحي يوم أجنبهامنها غنيمة وعنها البعد أولى ليلا خير في ديرةٍ يشقى العزيز بهايمشي مع الناس في همٍ وإذلاليدارٍ بهاالخوفدومٍ ما يغايبهاوالجوع فيها ومعها بعض الأحواليجوعى سرا حينها شبعى ثعالبهاالكلب والهر يقدم كل ريباليعز الفتى راس ماله من مكاسبهايا مرتضي الهون لا عزٍّ ولا ماليدللت بالروح لين ارخصت جانبهاوأنا عتيبي عريب الجد والخاليقوم تدوس الأفاعي مع عقاربهاولها عزايم تهد الشامخ العاليخل المنازل وقل للبين يندبهايبكي عليها بدمع العين هطاليلا تعمر الدار والقالات تخربهابيع الردي بالخسارة واشتر الغاليما ضاقت الأرض وانسدت مذاهبهافيها السعة والمراجل والتفتالِدارٍ بدار وجيرانٍ نقاربهاوأرض بأرض وأطلالٍ بأطلاليوالناس أجانيب لين إنك تصاحبهاتكون منهم كما قالوا بالأمثاليالأرض لله نمشي في مناكبهاوالله قدر لنا أرزاقاً وآجالحث المطايا وشرِّقها وغرِّبهاواقطع بها كل فجٍّ دارسٍ خاليواطعن نحور الفيافي في ترايبهاوابعد عن الهم تمسي خالي الباليمن كل عمليةٍ تقطع براكبهافدافد البيد درهامٍ وزرفاليتبعدك عن دار قومٍ ودار تقربهاواختر لنفسك للمنزال منزاليلو متّ في ديرةٍ قفراً جوانبهافيها لوطى السباع الغبس مدهاليأخير من ديرةٍ يجفاك صاحبهاكم ذاالجفاوالتجافي والتعلاليدوس المخاطر ولا تخشَ عواقبهاالموت واحد وبعد العز يجلاليإنّ المنايا إذا مدت مخالبهاتدركك لو كنت في جو السما العاليما قرت الأسد في عالي مراقبهاتسعى على الرزق ما حنت للأشباليوالشمس في برجها والغيم يحجبهاتقفي وتقبل لها في العرش مجدالِرب السماوات يا محصي كواكبهايا مجري السفن في لجات الأهواليضاقت بنا الأرض واشتبت شبايبهاوالغيثمحبوس يا معبود يا والييا الله من مزنةٍ هبت هبايبهارعادها بات له في البحر زلزاليريح العوالي من المنشا تجاذبهاجذب الدلى من جباء مطوية الجاليديمومةٍ سبلت وأرخت ذوايبهاوانهل منها غزير الوبل هماليتسقي دياراً شديد الوقت حاربهاما عاد فيها لبعض الناس منزالييا جاهل اسمع تماثيلاً مرتبهافيها معاني جميع القيل والقاليمثل المحابيب زادت في قوالبهافي صرفها زايده عن قرش واريالييا ربي توبة وروحي لا تعذبهايوم القيامة إذا ما ضاقت أعماليوأزكى صلاةٍ على المختار نوهبهاشفيعنا يوم حشرٍ فيه الأهوالي.أول استبداي باسمك يا حنونأول استبداي باسمك يا حنونيا كريم ما تخالفه الظنونأمرك المحفوظ في كاف ونونوأنت لي في كل مغواة دليلهيج أشواقي حمام في الغصونبات ساجع في بديعات اللحونبين تغريد وترجيع يهونما درى إني في الهوى مثله عليليا حمام الدوح هيجتالغرامما سبب نوحك ومالك من مرامأعطني عهدك وخذ مني ذمامبيعني شوقك وخذ شوقي بديلإن في قلبي جروح ما تطيبما بدت حتى يداويها طبيب.من هواجس جات منفرقا الحبيبباح مكنوني وصبري مستحيلكلما هب الصبا قلبي صبامن غزال في الحما فاق الظباآخر زمان وكل من عاش خبرآخر زمان وكل من عاش خبروبغيت أقول الميت أرجى من الحيورد حباله في زمانه وصدرإن كان هو ضميان ولا روى ريما عاش في هذا الزمان المغيروأحواله اللي ما عرفنا لها زيدنيا عجوز وغيها ما تغيرتضحك مع الجاهل وتعجب هل الغيجار الزمان وسل نابه وكشروأسعار طارت والمخاليق في ليوقام الإمام وسل سيفة وكبرواهتز من صنعاء ليا باب منبيوالشمس دارت وجهها واقتوى الحرما عاد يمنع من لضا حرها الفيوابدي لك البيضا عدد ريح الافواجوابدي لك البيضا عدد ريح الافواجوتمشي ركاب المدح بينك وبينـيياراكب اللي ياخذ الحـزم مـواجمـواج دار وتـاه فـي الغبتينـييوم استشد الريح ترميه الامـواجأمـواج بحريضـرب الجالتينـيضاري على قطع الفيافي وسجـاجسجاج بيـن الشـرق والنقرتينـيمحنوني كالقوس منعـاج منهـاجمثل الهـلال اللـي ولـد ليلتينـيوالا كما سرحان مع فج الافجـاجوالا الغزال اللي رمـى مرتينـييجفل ليا ماشاف ظل العصا مـاجراعيه مـا يقـدر يمـد اليدينـيكوره عقيلي مشترينه من الحـاجوالميركـة والخـرج والغرتينـيضرب عليه اليا سجا الليل وانساجوزارت مراسيل الكرى كل عينـيخله مع الريعين والدرب مدهـاجوالسيل مره ما مضـى ساعتينـيواحرم بعمره واقطع الدرب منهاجمنهاج من يمشي على الفرقدينـيتصبح بمكة حزة الصبـح منبـاجواسع وطف وصل لك ركعتينـيوانص الملوك اللي لهم نور وهاجنور من المشـرق الـى القبلتينـيتلقى الوفود الهم كما وفـد حجـاجيوم الثمان ومصعديـن القرينـيسلم عليهم واخرج الهرج مخـراجواعرف مقام الملك في الحالتينـيواخرج لهم خط طوى طي ديبـاجهديـة مـن باشـة المحمليـنـيمنظوم فيها ابيات من بحر عجـاجنظم الجواهر في سلـوك اللجينـييا عون يا سيدي وصلت انت فراجوانا تراني عند سيـدي الحسينـيحيث ان له عادة وله جود ثجـاجمن معصرات الجـد والوالدينـييا بن محمد يا غنى كـل محتـاجياعيـد مديـون تحمـل بديـنـيخدامكم شفه مـن المـال سيـراجوالا فرنجيـه لـهـا جبدتيـنـيحتى يودي ذكرهـا كـل هـراجواخبارهـا تاصـل والعديـنـيوابدي لك البيضا عدد ريح الافواجوتمشي ركاب المدح بينك وبينـيويفرح صديقي والعدو صاده افلاجمن غبنها دمعة من العيـن عينـيوصلوا على من خصه الله بمعراجمحمـد المختـار جـد الحسينـيكم فقيـر مـات قـدام الممـاتكم فقيـر مـات قـدام الممـاتموت بعض الناس خيرمن الحياتان بكن أو مـا بكـن النايحـاتالبكا خسران في بعض الهزيـلوالف صلوا ماسجع با لاشتـراكساجع القمري على غصن الاراكفي رياض علها نـوء السمـاككل يوم الركب لـه فيهـا مقيـلتبلغ المختار والصحـب النجـومما سعى أو طاف بالبيت القـدوموالمصاحف والمكاتـب والعلـوموالحصا والرمل ميل بعـد ميـلانفكت السبحة وضاع الخرز ضاعانفكت السبحة وضاع الخرز ضاعوبغيت ألمه يا سليمـان وازريـتصار الذهب قصدير والورد نعناعأنكرت ريحه مختلف يوم شميـتالباب طايـح والمساميـر خـلاّعوالحَبّفيه السوس والفار في البيتأمسيت أكيل الراى بالمد والصـاعقست الأمور وعفتها ما توريـتلا فاقد الحيلة ولا قاصـر البـاعويا الله يامولاي فيـك استغريـتالذيب رزقه في مباديـن الأرواعوانا برزقي في زمانـي تعنيـتوانا مربّى من زمانـي ومطـواعربتنـي الأيـام حتـى تربـيـتسرى بارق في سد بارق يلـوح لـيسرى بارق في سد بارق يلـوح لـيواناشاقنـي بـرقٍ ينـوضْ سْـنـاهعسـى الله يسقـي كـل دارٍ سنـيّـهوكـل يجيـه الخيـر فـي مشـحـاهعسى الصيف من نوّ العقـارب يعلّهـاثمـانٍ ســوا والاّ ثـمـان كـمـاهبعد يبْسـتْ الدّيـره يخضـر جنابهـاويطـول الحيـا حتـى يزيـن حيـاهتليـن القلـوب القاسيـة عـن قساهـاومن بـاعْ غالـي مـا يـدوم غـلاهأقولـه وانـا مـا فـي ضمـايـريكـلامٍ علـى بـاب الكـلام معـنـاهأنا بوصيك ياعبد العزيز ان سمعتنـيترى الصقـر يسمـع مايقـول ابـاهإذا مانصاك الضيف رحب وهـل بـهترى الرحب يقري الضيف دون اقـراهوقدم له الميسـور وزيـن لـه النبـاواعز العرب مـن هـو مليـح انبـاهولا تندرق عنها ليـا جاتـك ناصيـهولـو كـان عـودك ماعليـه الحـاهولا تعترضهـا ون تعـدت مجنـبـهكمـا معتـرض سيـل يجـر انحـاهوابا اوصيك صون الجار واصبر لزلتهولوكـان تسمـع كـل يــوم ازراهترى الجار ستر الجار يحمي سرايـرهوعــزى لـجـارٍ مـايـظـل اذراهوابااوصيك بنت اللاش والمنبت الردىوبيـت الـردا خطـرٍ علـيـك ارداهيجيك الولد مـن بنتهـم خايـب النبـاكـمــا زرع ودن مـايــرد اذراهحذارا اتعدى عـن بيـوتالشجاعـةوبيـت الشجاعـة مـا يطيـح ابنـاهوعز الرفاقه لـو تـرى منهـم الجفـاعسى لك رفيـق ولـو يزيـد اجفـاهرفيقك سلاحالضيقتلطـم بـه العـداومـن قـل جيشـه يطمعـون اعـداهوضيـم الرفاقـه علـةٍ مالـهـا دوايكـون الرجـا والصبـر هـو ا ادوهتراهـا كمـا بنـت الزنـا شقلبـيـةيقـع ينبنـي سـد وثـيـق ابـنـاهوحذرك من حلـف اليميـن المضـرهتـلـزم بحـبـل الله ولا تـنـسـاهترى الدنيا تقطع كـل عصبـه قويـهومـن يتقـى فالله مايخيـب رجــاهولا تكره اللي ينصحونك عـن الغـواتـرى كـل غـاوي ينشبـه اغـواهولاتاخذ الاشـوار مـن عنـد جاهـليقـع عاقـل تلقـى الزمـان اربــاهوضـم اللـوازم كلهـا ثـم ضمـهـابحبـل مـن العـزم الوثيـق اقــواهوصلو على المختار ماهبـت الصبـاوماحـج مـن فـج بعـيـد امــداه