0

أحلى قصيدة غزل

أحلى شعر حب وغزلاجمل شعر الغزلأحبك أحبك وهذا توقيعييقولنزار قباني:هل عندك شكٌ أنك أحلى امرأةٍ في الدنياوأهم امرأةٍ في الدنياهل عندك شك أني حين عثرت عليكملكت مفاتيح الدنياهل عندك شك أني حين لمست يديكتغير تكوين الدنياهل عندك شك أن دخولك في قلبيهو أعظم يومٍ في التاريخوأجمل خبرٍ في الدنياهل عندك شكٌ في من أنتيا من تحتل بعينيها أجزاء الوقتيا امرأةً تكسر حين تمر جدار الصوتلا أدري ماذا يحدث ليفكأنك أنثاي الأولىوكأني قبلك ما أحببتوكأني ما مارست الحب ولا قبلت ولا قبلتميلادي أنت وقبلك لا أتذكر أني كنتوغطائي أنت وقبل حنانك لا أتذكر أني عشتوكأني أيتها الملكةمن بطنك كالعصفور خرجتهل عندك شكٌ أنك جزءٌ من ذاتيوبأني من عينيك سرقت الناروقمت بأخطر ثوراتيأيتها الوردة والياقوتةوالريحانةوالسلطانةوالشعبيةوالشرعية بين جميع الملكاتيا سمكاً يسبح في ماء حياتييا قمراً يطلع كل مساءٍ من نافذة الكلماتيا أعظم فتحٍ بين جميع فتوحاتييا آخر وطنٍ أولد فيهوأدفن فيهوأنشر فيه كتاباتييا امرأة الدهشة يا امرأتيلا أدري كيف رماني الموج على قدميكلا أدري كيف مشيت إليوكيف مشيت إليكيا من تتزاحم كل طيور البحرلكي تستوطن في نهديككم كان كبيراً حظي حين عثرت عليكيا امرأةً تدخل في تركيب الشعردافئةٌ أنت كرمل البحررائعةٌ أنت كليلة قدرمن يوم طرقت الباب علي ابتدأ العمركم صار جميلاً شعريحين تثقف بين يديككم صرت غنياً وقوياًلما أهداك الله إليهل عندك شك أنك قبسٌ من عينيويداك هما استمرارٌ ضوئيٌ ليديهل عندك شكٌأن كلامك يخرج من شفتيهل عندك شكٌأني فيك وأنك فييا ناراً تجتاح كيانييا ثمراً يملأ أغصانييا جسداً يقطع مثل السيفويضرب مثل البركانيا نهداً يعبق مثل حقول التبغويركض نحوي كحصانقولي ليكيف سأنقذ نفسي من أمواج الطوفانقولي ليماذا أفعل فيك أنا في حالة إدمانقولي لي ما الحل فأشواقيوصلت لحدود الهذيانيا ذات الأنف الإغريقيوذات الشعر الإسبانييا امرأةً لا تتكرر في آلاف الأزمانيا امرأةً ترقص حافية القدمين بمدخل شريانيمن أين أتيت وكيف أتيتوكيف عصفت بوجدانييا إحدى نعم الله عليوغيمة حبٍ وحنانيا أغلى لؤلؤة بيديعيناكيقولإيليا أبو ماضي:عيناك والسحر الذي فيهماصيّرتاني شاعراّ ساحرًاعلّمتني الحبّ وعلّمتهبدر الدّجى والغصن والطاّئراإن غبت عم عيني وجنّ الدّجىسألت عنك القمر الزاهراوأطرق الروضة عند الضحىكيما أناجي البلبل الشاعراوأنشق الوردة في كمّهالأنّ فيها أرجًا عاطرايذكّر الصبّ بذاك الشذاهل تذكرين العاشق الذاكراكم نائم في وكره هانيءنبّهته من وكره باكراأصبح مثلي تائها حائرالمّا رآني في الرّبى حائراوراح يشكو لي وأشكو لهبطش الهوى والهجر والهاجرأو كوكب أسمعته زفرتيفبات مثلي ساهيًا ساهرازجرت حتى النوم عن مقلتيولم أبال اللائم الزاجرايا ليت أنّي مثل ثائركيما تقول المثل السائراالنصيفويقولالنابغة الذبياني:سَقَطَ النّصيفُ، ولم تُرِدْ إسقاطَهُفتناولتهُ واتقتنا باليدِبمُخَضَّبٍ رَخْصٍ، كأنّ بنانَهُعنم على أغصانه لم يعقدِنظرَتْ إليك بحاجة ٍ لم تَقْضِهانظرَ السقيمِ إلى وجوهِ العودِقامتْ تراءى بينَ سجفيْ كلةكالشّمسِ يومَ طُلُوعِها بالأسعُدِأوْ دُرّة ٍ صَدَفِيّة ٍغوّاصُهابهجٌ متى يرها يهلّ ويسجدِأو دُميَة ٍمِنْ مَرْمَرٍ، مرفوعةمِن لُؤلُؤٍ مُتتابِعٍ، مُتَسَرِّدِلو أنها عرضتْ لأشمطَ راهبعبدَ الإلهِ صرورة ٍمتعبدِلرنا لبهجتها وحسنِ حديثهاولخالهُ رشداً وإنْ لم يرشدِألا يا اسلمي يا هند هند بني بدرومن قصائدالأخطلفي الغزل:ألا يا اسْلمي يا هِندُ هِندَ بني بَدْرِوإنْ كان حيّانا عِدًى آخِرَ الدَّهْرِوإن كنتِ قدْ أقصدتني إذ رَميتنيبسَهْمكِ والرَّمي يُصيبُ وما يدريأسيلَة ُمجرَى الدَّمعِ أمّا وشاحُهافجارٍ وأمّا الحِجْلُ منها فما يجريتموتُ وتحيا بالضجيعِ وتلتويبمطردِ المتمينِ منتبرِ الخصرِوكُنْتُمْ إذا تنأَون مِنّا تَعَرَّضَتْخيالاتكمْ أو بتَّ منكمْ على ذكرِشلقدْ حملتْ قيسَ بن عيلانَ حربُناعلى يابسِ السيساء محدوبِ الظهرِوقَدْ سرّني مِن قَيْسِ عَيْلان، أنّنيرَأيْتُ بني العَجْلانِ سادوا بني بدْرِوقَدْ غَبَرَ العَجْلانُ حِيناً إذا بكىعلى الزادِ ألقتهُ الوليدة ُ في الكسرِفيصبحُ كالخفاشِ يدلكُ عينهُفقُبّحَ مِنْ وَجْهٍ لئيمٍ ومَنْ حَجْرِوكُنْتُمْ بَني العَجْلانِ ألأممَ عِنْدَناوأحْقَرَ مِن أن تشهدوا عاليَ الأمْرِبني كلّ دسماء الثيابِ كأنماطلاها بنو العَجْلانِ مِن حُمَمِ القدرِتَرَى كعْبَها قد زالَ مِن طولِ رَعِيهاوَقاحَ الذُّنابى بالسّويّة ِوالزِّفْرِوإن نزَلَ الأقْوامُ مَنْزِلَ عِفّةنزَلتُمْ بَني العَجْلانِ مَنزِلَة الخُسرِوشاركَتِ العجلانُ كعباً، ولمْ تكُنْتشاركُ كعباً في وفاءٍ ولا غدرِونجى ابن بدرٍ ركضهُ منْ رماحناونضاحة ُالأعطافِ ملهبة ُالحضرإذا قُلتُ نالَتهُ العوالي، تقاذفَتْبه سوْحقُ الرجلين صايبة ُالصدْركأنّهما والآلُ يَنجابُ عَنهُماإذا انغَمسا فيهِ يَعومانِ في غَمْرِيُسِرُّ إلَيها والرّماحُ تَنُوشُهُفدًى لكِ أُمّي إن دأبتِ إلى العَصرِفطَلَّ يُفَدِّيها وطَلّتْ كأنّهاعقابٌ دعاها جنحُ ليلٍ إلى وكرِكأنَّ بِطُبْيَيْها ومَجرى حِزامِهاأداوي تسحُّ الماءَ منْ حورٍ وفرِركوبٌ على السواءات قدْ شرمَ آستهمزاحمة ُالأعداء والنخسِ في الدبرِفطاروا شقاقاً لاثنتينِ، فعامرٌتَبيعُ بَنيها بالخِصافِ وبالتَّمْرِوأمّا سُلَيْمٌ فاستَعاذَتْ حِذارَنابحَرَّتِها السّوْداء والجَبلِ الوَعْرِتَنِقُّ بلا شيءٍ شُيوخُ مُحاربٍوما خلتُها كانتْ تريشُ ولا تبريضَفادعُ في ظَلْماءِ لَيْلٍ تجاوَبَتْفدَلَّ عَلَيْها صَوْتُها حيّة َالبَحْرونحنُ رفَعْنا عَنْ سَلولٍ رِماحَناوعَمْداً رَغِبْنا عَنْ دماء بني نَصْرِولو ببني ذبيانَ بلتْ رماحُنالقَرَّتْ بهمْ عَيْني وباءَ بهِمْ وِتْريشفى النفسَ قتلى من سليمٍ وعامرٍولمْ تَشْفِها قَتْلى عَنِيّ ولا جَسْرِولا جشمٍ شرّ القبائلِ إنهاكبيضِ القطا ليسوا بسودٍ ولا حمرِوما ترَكَتْ أسْيافُنا حينَ جُرّدَتْلأعْدانا قَيْسِ بنِ عَيْلانَ مِنْ عُذْرِوقد عركتْ بابني دخانٍ فأصبحاإذا ما احزَألاَّ مِثْلَ باقيَة ِالبَظْرِوأدْرَكَ عِلْمي في سُواءة أنّهاتقيمُ على الأوتارِ والمشربِ الكدرِوظل يجيشُ الماءُ من متقصدٍعلى كل حالٍ من مذاهبهِ يجريفأقسمُ لو أدركنهُ لقذفنهُإلى صَعْبَة ِالأرْجاء مُظْلمَة ِالقَعْرِفوَسّدَ فِيها كفَّهُ أوْ لحجّلَتْضِباعُ الصَّحاري حَوْلَهُ غيرَ ذي قبرِلعَمْري لقَدْ لاقَتْ سُلَيْمٌ وعامِرٌعلى جانبِ الثرثاء راغية َالبكرِأعِنّي أميرَالمؤمنين بنَائِلٍوحُسْنِ عطاء ليْس بالرَّيِّثِ النَّزْرِوأنتَ أميرُ المؤمنينَ وما بناإلى صُلْحِ قَيْسٍ يا بنَ مَرْوان مِن فَقْرِفإنْ تكُ قيسٌ يا بْنَ مرْوان بايعَتْفقَدْ وَهِلَتْ قيسٌ إليك مِن العُذْرِعلى غير إسلامٍ ولا عنْ بصيرة ٍولكنّهُمْ سِيقوا إليكَ عَلى صُغْرِولمّا تَبَيّنّا ضَلالَة َمُصْعَبٍفتَحْنا لأهْلِ الشّامِ باباً مِنَ النّصْرِفقَدْ أصْبَحَتْ مِنّا هَوازِنُ كُلُّهاكواهي السُّلامى زِيد وقْراً على وَقْرِسَمَوْنا بِعِرْنينِ أشمَّ وعارِضٍلمنعَ ما بين العراقِ إلى البشرِفأصبحَ ما بينَ العراقِ ومنبجِلتَغْلِبَ تَرْدى بالرُّدَيْنِيّة ِالسُّمْرِإلَيْكَ أميرَ المؤمنينَ نَسيرُهاتخبّ المطايا بالعرانينِ من بكرِبرأسِ امرئٍ دلّى سليماً وعامراًوأوْرَدَ قَيْساً لُجَّ ذي حَدَبٍ غَمْرِفأسْرَين خَمساً ثمَّ أصبحنَ غُدوَة ًيُخَبِّرْنَ أخْباراً ألذَّ مِنَ الخَمْرِتَخَلَّ ابنَ صَفارٍ فلا تذْكُرِ العُلىولا تذكُرَنْ حَيّابِ قوْمكَ في الذِّكْرِفقد نهضت للتغلبين حية ٌكحية ِموسى يوم أيدَ بالنصرِيُخْبَرْنَنا أنَّ الأراقِمَ فَلَّقُواجماجمَ قيسٍ بينَ رذانَ فالحضرِجماجمَ قومٍ لمْ يعافوا ظلامة ًولمْ يَعْلَمُوا أيْنَالوفاءُمِنَالغَدْرِحبك المشبوب ليلىقال إسماعيل سري الدهشان:حبكِ المشبوبُ ليلىكلما يخبو يعودكيف يخبو وهو في قلبيوأضلاعي وقودوقده من غير نارٍكلما اشتد يجودكلما أشكوه يحلوكلما أنو يسودلم ينل مني عذوللم يقل في حسودفيه برد وسلامفيه إسلامٌ وجودفيه كأس من رحيقٍمن عناقيدالورودكل حب فيه للشيطان سعيٌ وجهودلكن الشيطان من حبيكِمحزون حقودفيك يحلو لي سُهاديووفائي بالعهودأنت دنياي ودينيأنت عمري والخلودتتراءين لي الليلوسمارى رقودتتجلين إذا قمت أصليفي السجودفكرةٌ تومض معنىًلم تحدده الحدودعجز العقل لديهاوتولاه الجمودفمتى يا وجه ليلىأتملى بالشهودشُبَّتْ لِعَيْنَيْ غَزِلٍ مَيّاطِرؤبة بن العجاج:شُبَّتْ لِعَيْنَيْ غَزِلٍ مَيّاطِسَعْدِيَّةٌ حَلَّتْ بِذِي أُراطِبِرَّاقَةٌ كَالبَرْقِ ذِي الكِشاطِكَأَنَّ بَيْنَ العِقْدِ وَالإِقْراطِسالِفَةً مِنْ جِيدِ رِيمٍ عَاطِبَعْدَ المَنامِ طَيِّبُ السُعاطِكَأَنَّ فَوْقَ الخَزِّ وَالأَنْماطِأَبْيَضَ مِنْهَا لا مِنَ الرَواطِيفَأَيُّها الشَاحِجُ بِالغُطاطِلَمّا تَصَدَّى لِي ذَوُو الرِياطِقُلْتُ وَجَدَّ الوِرْدُ بِالفُرّاطِلا بُدَّ مِنْ جَبِيهَةِ الخِلاطِإِنِّي لَوَرَّادٌ عَلَى الضِناطِما كانَ يَرْجُو مائِحُ السِقاطِجَذْبِي دِلاءَ المَجْدِ وَانْتِشاطِيمِثْلَيْنِ في كَرَّيْنِ مِنْ مِقاطِمِنْ بَقَر أَو أَدَم أَطّاطِإِذَا تَلاَقَى الوَهْطُ بِالأَوْهاطِأَوْرَى بِثَرْثارَيْنِ فِي الغِطْماطِإِفْراغَ نَجَّاخَيْنِ فِي الأَغْواطِوَمَيْطُ غَرْبِي أَنْكَرُ الأَمْياطِعَلَيَّ أَنْمارٌ مِن اعْتِباطِيكالحَيَّةِ المُجْتابِ بِالأَرْقاطِيَكْفِيك أَثْرِي القَوْلَ وَانْتِباطِيعَوَارِماً لَمْ تُرْمَ بِالإِسْقاطِفِيهِنَّ وَسْمٌ لازِم الأَلْباطِسَفْعٌ وَتَخْطِيمٌ مِنَ العِلاطِفَقَد كَفى تَخَمُّطَ الخِماطِوَالبَغيَ من تَعَيُّطِ العَيَّاطِحِلْمِي وَذَبَّ الناسَ عَنْ إِسْخاطِيمَضْغِي رَؤُوسَ البُزْلِ وَاسْتِراطِيفِي شَدْقَمٍ أَشْداقُهُ خَبّاطِعِندَ العِضاضِ مِقْصَلٍ هَماطِوَقَدْ أُدَاوِي نَحْطَةَ النَحّاطِفَصْداً وَأَسْقِي السَمَّ ذا الحَمَاطِفِيهِ الكَدَا وَحَقْوَة الأَوْقاطِأَرْمِي إِذَا انْشَقَّتْ عَصَا الوَطْواطِبِرَجْم أَحْأَى مِقْذَف المِلاطِإِنِّي امرُؤٌ بِمُضَرَ اعْتِباطِيعُراعِر الأَقْوامِ وَاخْتِباطِيلَنَا الحَصَى وَأَوْسَعُ البَسَاطِوَالحَسَبُ المُثْرِي مِنَ البَلاطِوَالمُلْكُ فِي عادِيِّنَا القَعّاطِدانَتْ لَهُ وَالسُخْطُ لِلسُّخَّاطِنِزارُها وَيَامِن الأَقْحاطِفَأَيُّها الجاذِي عَلَى القِطاطِمِنْ ذِي أَنىً أَوْ جاهِلٍ نَفّاطِنَحْنُ جَمَعْنَا الناس بِالمِلْطاطِفَأَصْبَحُوا فِي وَرْطَة الأَوْراطِبِمَحْبِسِ الخِنْزِيرِ وَالبِطاطِأَذَلَّ أَعْناقاً مِن الغَطاطِمِنْ حارِثٍ أَوْ ناعِقٍ قَوَّاطِقَدْ ماتَ قَبْلَ الغَسْلِ وَالإِحْناطِغَيْظاً وَأَلْقَيْنَاهُ فِي الأَقْماطِلَنَا سِرَاجَا كُلِّ لَيْلٍ غاطِوَرَاجِسَاتُ النَجْمِ وَالأَشْراطِوَإِنْ عرَاكُ اليَوْمِ ذِي الضِغاطِمَاعَكَ عِزّاً دامِيَ الحِطاطِ

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *