ابيات في الشوق
أبيات شعر عن الشوق والحنينابيات عن الشوقالشوقالشّوقهو شعور يُتوّق النفس ويولد اللهفة لديها اتجاه شخص ما أو شيء ما، أو مكانٍ ما، الشّوق مزيج من المشاعر تُصيب الإنسان فتملأ نفسه حنيناً ولوعةً اتجاه المحبوب، وقد تُصيبه بالحسرة والألم لفقدانه، الشوق هو طيف هوى يُداعب عقل وقلب المُشتاق فتجعل لدى الفرد هاجساً لا يُفارقه أبداً خاصة في أوقات الحزن والسّعادة.أبيات شعريّة عن الشوقننقل لكم بعض القصائد الشعريّة المفعمة بالشوق والحنين، وهي كالآتي:أغالب فيك الشوق والشوق أغلبالمتنبيأُغالِبُ فيكَالشّوْقَوَالشوْقُ أغلَبُوَأعجبُ من ذا الهجرِ وَالوَصْلُ أعجبُأمَا تَغْلَطُ الأيّامُ فيّ بأنْ أرَىبَغيضاً تُنَائي أوْ حَبيباً تُقَرّبُوَلله سَيْرِي مَا أقَلّ تَئِيّةًعَشِيّةَ شَرْقيّ الحَدَإلى وَغُرَّبُعَشِيّةَ أحفَى النّاسِ بي مَن جفوْتُهُوَأهْدَى الطّرِيقَينِ التي أتَجَنّبُوَكَمْ لظَلامِ اللّيْلِ عِندَكَ من يَدٍتُخَبِّرُ أنّ المَانَوِيّةَ تَكْذِبُوَقَاكَ رَدَى الأعداءِ تَسْري إلَيْهِمُوَزَارَكَ فيهِ ذو الدّلالِ المُحَجَّبُوَيَوْمٍ كَلَيْلِالعَاشِقِينَكمَنْتُهُأُرَاقِبُ فيهِ الشّمسَ أيّانَ تَغرُبُوَعَيْني إلى أُذْنَيْ أغَرَّ كَأنّهُمنَ اللّيْلِ باقٍ بَينَ عَيْنَيْهِ كوْكبُلَهُ فَضْلَةٌ عَنْ جِسْمِهِ في إهَابِهِتَجيءُ على صَدْرٍ رَحيبٍ وَتذهَبُشَقَقْتُ بهِ الظّلْماءَ أُدْني عِنَانَهُفيَطْغَى وَأُرْخيهِ مراراً فيَلْعَبُ.لأن الشوق معصيتيفاروق جويدةلا تذكّري الأمس إني عشتُ أخفيهإن يَغفر القلبَ جرحي من يداويهقلبي وعيناكِ والأيام بينهمادربٌ طويلٌ تعبنا من مآسيهإن يخفقِالقلبكيف العمر نرجعهكل الذي مات فينا كيف نحييهالشوق درب طويل عشت أسلكهثم انتهى الدرب وارتاحت أغانيهجئنا إلى الدرب والأفراح تحملناواليوم عدنا بنهر الدّمع نرثيهمازلتُ أعرف أن الشّوق معصيتيوالعشق والله ذنب لستُ أخفيهقلبي الذي لم يزل طفلاً يعاتبنيكيف انقضى العيد وانقضت لياليهيا فرحة لم تزل كالطّيف تُسكرنيكيف انتهى الحلمبالأحزانوالتيهحتى إذا ما انقضى كالعيد سامرناعدنا إلى الحزن يدمينا ونُدميهمازال ثوب المنى بالضوء يخدعنيقد يُصبح الكهل طفلاً في أمانيهأشتاق في الليل عطراً منكِ يبعثنيولتسألي العطر كيف البعد يشقيهولتسألي الليل هل نامت جوانحهما عاد يغفو ودمعي في مآقيهيا فارسالعشقهل في الحب مغفرةحطمتَ صرح الهوى والآن تبكيهالحب كالعمر يسري في جوانحناحتى إذا ما مضى.
. لا شيء يبقيهعاتبت قلبي كثيراً كيف تذكرهاوعُمرُكَ الغضّ بين اليأس تُلقيهفي كل يوم تُعيد الأمس في مللقد يبرأ الجرح والتذكار يحييهإن تُرجعي العمر هذا القلب أعرفهمازلتِ والله نبضاً حائراً فيهأشتاق ذنبي ففي عينيكِ مغفرتييا ذنب عمري ويا أنقى لياليهماذا يفيد الأسى أدمنتُ معصيتيلا الصّفح يجدي ولاالغفرانأبغيهإني أرى العمر في عينيكِ مغفرةقد ضل قلبي فقولي.. كيف أهديه.أهاج لك الشوق القديم أشواقهالفرزدقهاجَ لَكَ الشّوْقَ القَدِيمَ خَيالُهُمَنَازِلُ بَيْنَ المُنْتَضَى وَمُنِيمِوَقَدْ حالَ دُونيالسّجنُحتى نسيتُهاوَأذْهَلَني عَنْ ذِكْرِ كُلِّ حَمِيمِعلى أنّني مِنْ ذِكْرِهَا كُلَّ لَيلَةٍكَذِي حُمَةٍ يَعْتَادُ داءَ سَلِيمِإذا قِيلَ قَدْ ذَلّتْ لَهُ عَنْ حَيَاتِهِتُراجِعُ مِنْهُ خَابِلاتِ شَكِيمِإذا ما أتَتْهُ الرّيحُ منْ نَحْوِ أرْضِهَافَقُلْ في بَعِيدِ العائِداتِ سَقيمِفإنْ تُنكِرِي ما كنتِ قَدْ تَعرِفِينَهُفَمَا الدّهْرُ مِنْ حالٍ لَنَا بِذَمِيمِلهُ يَوْمُ سَوْءٍ ليْسَ يُخطىءُ حظُّهوَيَوْمُ تَلاقَى شَمْسُهُ بِنَعِيمِوَقَدْ عَلِمَتْ أنّ الرّكابَ قد اشتكتْمَوَاقِعَ عُرْيَانٍ مَكَانَ كُلُومِتُقاتِلُ عَنْهَاالطّيرَدُونَ ظُهورِهَابأفوَاهِ شُدْقٍ غَيرِ ذاتِ شُحُومِأضَرّبهِنّ البُعْدُ مِنْ كُلّ مَطَلبٍوَحاجاتُ زَجّالٍ ذَوات هُمُومِوَكَمْ طَرّحَتْ رَحْلاً بكلّ مَفازَةٍمِنَ الأرْضِ في دَوّيّةٍ وَحُزُومِكَأحْقَبَ شَحّاج بِغَمْرَة قارِبٍبِلِيتَيْهِ آثَارٌ ذَوَاتُ كُدُومِإذا زَخَرَتْ قَيْسٌ وَخِنْدِفُ وَالتَقىصَمِيماهُما، إذْ طَاحَ كلُّ صَميمِوَما أحَدٌ مِنْ غَيرِهمْ بطَرِيقِهِمْمِنَ النّاسِ، إلاّ مِنْهُمُ بمُقِيمِوَكَيْفَ يَسيرُالنّاسُقَيسٌ وَرَاءَهموَقَدْ سُدّ ما قُدّامَهُمْ بتَمِيمِسَيَلقى الذي يَلقى خُزَيْمَةُ منهُمُ،لَهُمْ أمّ بَذّاخِينَ غَيرَ عَقِيمِهُما الأطْيَبانِ الأكْثَرانِ تَلاقَيَاإلى حَسَبٍ عِنْدَ السّمَاءِ قَدِيمِفَمَنْ يَرَ غَارَيْنَا، إذا ما تَلاقَيَايَكُنْ مَنْ يَرَى طَوْدَيْهِما كأمِيمِأبَتْ خِنْدِفٌ إلاّ عُلُوّاً وَقَيْسُها،إذا فَخَرَ الأقْوَامُ، غَيرَ نُجُومِوَنَحْنُ فَضَلْنَا النّاسَ في كلّ مَشهدٍلَنَا بحَصىً عالٍ لَهُمْ وَحُلومِفإنْ يَكُ هذا النّاسُ حَلّفَ بَيْنَهُمْعَلَيْنَا لَهُمْ في الحَرْبِ كلُّ غَشومِفَإنّا وَإيّاهُمْ كَعَبْدٍ وَرَبِّهِ،إذا فَرّ مِنْهُ رَدّهُ بِرُغُومِوقَدْ عَلِمَ الدّاعي إلىالحَرْبِأنّنيبجَمْعِ عِظامِ الحَرْبِ غَيرُ سؤومِإذا مُضَرُ الحَمَرَاءُ يَوْماً تَعَطّفَتْعَليّ وَقَدْ دَقّ اللّجامَ شَكِيميأبَوْا أنْ أسُومَ النّاسَ إلاّ ظُلامَةً،وَكُنْتُ ابن ضِرْغامِ العَدُوِّ ظَلُومِ.
ما الشوق مقتنعاً مني بذا الكمدالمتنبيما الشّوْقُ مُقتَنِعاً منّي بذا الكَمَدِحتى أكونَ بِلاقَلْبٍولا كَبِدِولا الدّيارُ التي كانَ الحَبيبُ بهَاتَشْكُو إليّ ولا أشكُو إلى أحَدِما زالَ كُلّ هَزيمِ الوَدْقِ يُنحِلُهاوالسّقمُ يُنحِلُني حتى حكتْ جسديوكلّما فاضَ دمعي غاض مُصْطَبريكأنْ ما سالَ من جَفنيّ من جَلَديفأينَ من زَفَرَاتي مَنْ كَلِفْتُ بهِوأينَ منكَ ابنَ يحيَى صَوْلَةُ الأسَدِلمّا وزَنْتُ بكَالدّنْيافَمِلْتَ بهَاوبالوَرَى قَلّ عِندي كثرَةُ العَدَدِما دارَ في خَلَدِ الأيّام لي فَرَحٌأبا عُبادَةَ حتى دُرْتَ في خَلَديمَلْكٌ إذا امْتَلأتْ مَالاً خَزائِنُهُأذاقَهَا طَعْمَ ثُكْلِ الأمّ للوَلَدِماضي الجَنانِ يُريهِ الحَزْمُ قَبلَ غَدٍبقَلبِهِ ما تَرَى عَيناهُ بَعْدَ غَدِما ذا البَهاءُ ولا ذا النّورُ من بَشَرٍولا السّماحُ الذي فيهِ سَماحُ يَدِأيّ الأكُفّ تُباري الغَيثَ ما اتّفَقَاحتى إذا افْتَرَقَا عادَتْ ولمْ يَعُدِقد كنتُ أحْسَبُ أنّ المجدَ من مُضَرٍحتى تَبَحْتَرَ فَهوَ اليومَ مِن أُدَدِقَوْمٌ إذا أمْطَرَتْ مَوْتاً سُيُوفُهُمُحَسِبْتَها سُحُباً جادَتْ على بَلَدِلم أُجْرِ غايَةَ فكري منكَ في صِفَةٍإلاّ وَجَدْتُ مَداها غايةَ الأبدِ.الشوق الأخيرمعز عمر بخيتفي مشاعريتمازج البحار والسهول والقمموفي دواخلى يسافر النغمإلى غياهبالسماءفي مدينة العدمإليك يا رفيقتيتودّد النهار وابتسموهام في الطريق وجده و لم يدمتوجعي وآهة القطارحين تستظل في حوائط الألمفها هو المدى بكفك اليمينأجج الحنين في صعوده اليكمن قواقع الجنون لاتكاءة الوهمخطاك يا صحيفة التكون الحديثأغنيات من يشق من غباره تهجدىبمسجد الحياة في خناجر السأموأحملالوفاءفي كتاب قصة الزّمانمشعلاً وهماذا أتيت بالسكون يبحث الأمانفي مضاجع الزخمويحمل الصمود في ابتداعه قلمويكتب الرّحال مخرجامن الغيوم فوق جرحه القديمحين نام والتأمأكون من أكون فالحريق قصةمن الشعور تستكين في تسامحيوتنقش الأنين في ترقبى وشمخطاك يا حبيبتى بعيدةعن احتواء دربى الطويلفالمداخل الجريئة الوثوب لم تقموأنّنا وإن توحّدت عيون شوقنافلا مفر من فراق همّناليصبح الصفاء في وجودنا عشمعليك ابتغيتواردالقصائدالتي تشبعتبعشقي السحيق في القدمولست نادماًعلى اتكاء صمتك الأخيرلست غاضباًمن الخروج من دواخل العبيرواعلميبأنّني الوحيد في طريقهتحطّم الندملكننى أخاف من تعلقيومقصد البكاء غاب عن شوارديمسافة من الزّمانوحدة بغابة النقاءفي غيابه انسجماخاف ما أخاف من رجوعكالتقهقر للوراءحين غاب صدق غايتىمن احتقان قصة الوفاء بالسقموكيف انطوى بعزتيوأدمع السّماح لم تزلتشد صحوتيإلى شواطئ الضياعفي ربوع من تحد واقتحمجسارتى وقوة الآباء في أصالتيفهيا يا تشتُّتاً ألمعارضا بأدمعي فناء وانهزمو حينما جلست في تأملأراقب الخواطر التي تدور في أواخر الزّحامفي مسيرتيلأجل أن يطل وعد ما اغتسلتمن دواره هممعلمت أنّها الحياة تحمل الأمان لحظةولحظة تفارق النِعموأننا لمقبلان في مطافنابأنجم تهل في أكفنافتقرأ المقاصد التي في غيبناوتستجمبرؤية تقول في اجتياحهابأننا نهمعلى تساقطالحنينأننابوهدة التشوق الجسور لم نقموإننا مفارقان خطوةتسير للوراء كل يومتأكدي حبيبتىي بأنني بدأت عزلتيلأجل أن تطيب مقلتيك من هواجس التُهموأنّني أحاول الوثوبمن سحابك الوثير هاوياًبواقع الحياة كي أنمبصدري الدخان في انتشاره الطويلحين حلمي الجميل همأقول إنّها الهموم ياحبيبتيوإنّها الوساوس التي تشدنيإلى الخروج من تراجعي إليكفي مداخل الرجوع يضطرملعلها الحروف قد تعودتوداعي الذى يطل يا حبيبتيإليك من منافذ الهرمفها أنا مسافرلبيتي القديم فامنعيتوسّلي إليك في دواخليففي ختام ما أقول كان فاصلىوكان شوقى الأخير نازفاًوجارفاًوكان آخرالبكاءمن تردد الحنينفي فراقك الأليم دمكان آخر البكاء من تردد الحنينفي فراقك الأليم دم.عبارات عن الشوقالشّوقهو أن تبكيك رائحة عِطر ما.
الشّوق هو أن تعيش بتفاصيل صباح كنت تعيشه معهم في يوم ما.الشّوق هو أن تتخيل طيفه من بين جموع الناس.الشّوق هو روايات لا نستطيع روايتها.
الشوق كلمة بوزنها عشق، في حناياهاحب، بين حروفها وله.حينما نشتاق تشعر أن الكون على ملئه ما هو إلا فراغ قاتل، وروحك حينها تكون في جمع آخر.حينما نشتاق تتمنى أن تنقلب وجوه الناس كلهم وجهاً واحداً لا يألفه غيرك، لا يشعر به إلا وجدانك، إنه وجه ذلك الإنسان الذي سبب لك هذا الشعور اللامألوف في نفسك.
سلامٌ على قلبي حين يشتاق.اشتقت إليك، ولكنها ليست المرّة الأولى، بل هي عادتي في كل يوم ولكن بصمت.صعباً عليَّ إخفاءشوقيإليك، اشتقت لك بحق.
إن للاشتياق لغة لا يفهمها إلا من عانى منها.