شعر عن الحب الحقيقي
قصيدة عن الحب الحقيقيأشعار عن الحب والفراقالحبالحب هو ملهم الشعراء في الحصور القديمة والحديثة، فهو أساس المشاعر الطيبة، وما أجمله إن كان حباً حقيقياً يُخلَّد في صفحات التاريخ، مقالي هذا بعض ما قيل عن الحب الحقيقي.شعر عن الحب الحقيقيهَل غادَرَ الشُعَراءُ مِن مُتَرَدَّمِأَم هَل عَرَفتَ الدارَ بَعدَ تَوَهُّمِيا دارَ عَبلَةَ بِالجَواءِ تَكَلَّميوَعَمي صَباحاً دارَ عَبلَةَ وَاِسلَميفَوَقَفتُ فيها ناقَتي وَكَأَنَّهافَدَنٌ لِأَقضِيَ حاجَةَ المُتَلَوِّمِوَتَحُلُّ عَبلَةُ بِالجَواءِ وَأَهلُنابِالحَزنِ فَالصَمّانِ فَالمُتَثَلَّمِحُيِّيتَ مِن طَلَلٍ تَقادَمَ عَهدُهُأَقوى وَأَقفَرَ بَعدَ أُمِّ الهَيثَمِحَلَّت بِأَرضِ الزائِرينَ فَأَصبَحَتعَسِراً عَلَيَّ طِلابُكِ اِبنَةَ مَخرَمِعُلِّقتُها عَرَضاً وَأَقتُلُ قَومَهازَعماً لَعَمرُ أَبيكَ لَيسَ بِمَزعَمِوَلَقَد نَزَلتِ فَلا تَظُنّي غَيرَهُمِنّي بِمَنزِلَةِ المُحَبِّ المُكرَمِيا سيدتي:لا تهتمي في إيقاع الوقت وأسماء السنوات.أنت امرأةٌ تبقى امرأةً.
. في كل الأوقات.سوف أحبك..
عند دخول القرن الواحد والعشرين..وعند دخول القرن الخامس والعشرين.
.وعند دخول القرن التاسع والعشرين..
و سوف أحبك..حين تجف مياه البحر.
.وتحترق الغابات..
إنِّي ذَكرتُكِ بالزَّهراءِ مُشتاقَاوالأُفقُ طَلقٌ ووَجهُ الأرضِ قَدْ رَاقَاوللنَّسيمِ اعتِلالٌ في أصَائِلِهِكأنَّهُ رَقَّ لي فاعْتَلَّ إشفَاقَايا سيدتي:أنت خلاصة كل الشعر..ووردة كل الحريات.
يكفي أن أتهجى إسمك..حتى أصبح ملك الشعر.
.وفرعون الكلمات..
يكفي أن تعشقني امرأةٌ مثلك..حتى أدخل في كتب التاريخ.
.وترفع من أجلي الرايات..
أنَا أهَوَى بِلا رَجاءٍ وماحَالُ مُحبٍّ يَهوى بغيرِ رَجاءِبائسٌ يا ابنةَ الصَّباحِ شَقيٌّكَفكِفِي مِن مَدامِعِ البُؤساءِوما كنت ممّن يدخل العشق قلبهولكن من يبصر جفونك يعشق.أغرّك مني أن حبك قاتليوأنك مهما تأمري القلب يفعل.يهواك ما عشت القلب فإن أمُتيتبع صداي صداك في الأقبر.
أنت النعيم لقلبي والعذاب لهفما أمرّك في قلبي وأحلاك.وما عجبي موت المحبين في الهوىولكن بقاء العاشقين عجيب.لقد دب الهوى لك في فؤاديدبيب دم الحياة إلى عروقي.
خليلي فيما عشتما هل رأيتماقتيلاً بكى من حب قاتله قبلي.لو كان قلبي معي ما اخترت غيركمُولا رضيت سواكم في الهوى بدلاً.فياليت هذا الحب يعشق مرةفيعلم ما يلقى المحب من الهجر.
عيناك نازلتا القلوب فكلهاإما جريح أو مصاب المقتل.وإني لأهوى النوم في غير حينهلعل لقاءً في المنام يكون.ولولا الهوى ما ذلّ في الأرض عاشقولكن عزيز العاشقين ذليل.
لا تحارب بناظريك فؤاديفضعيفان يغلبان قوياً.كتب الدمع بخدّي عهدهللهوى والشوق يملي ما كتب.أحبك حبّين حبَ الهوىوحباً لأنك أهل لذاكا.
رأيت بها بدراً على الأرض ماشياًولم أر بدراً قط يمشي على الأرض.قالوا الفراق غداً لا شك قلت لهمبل موت نفسي من قبل الفراق غداً.قفي ودعينا قبل وشك التفرقفما أنا من يحيا إلى حين نلتقي.
لأخرجن من الدنيا وحبّكمُبين الجوانح لم يشعر به أحد.تتبع الهوى روحي في مسالكه حتىجرى الحب مجرى الروح في الجسد.أحبك حباً لو يفض يسيره علىالخلق مات الخلق من شدة الحب.
فقلت كما شاءت وشاء لها الهوىقتيلك قالت أيهم فهم كثر.أنت ماض وفي يديك فؤاديرد قلبي وحيث ما شئت فامضِ.ولي فؤاد إذا طال العذاب بههام اشتياقاً إلى لقيا معذبه.
ما عالج الناس مثل الحب من سقمولا برى مثله عظماً ولا جسداً.قامت تُظلّلني ومن عجبشمس تُظلّلني من الشمس.هجرتك حتى قيل لا يعرف الهوىوزرتك حتى قيل ليس له صبراً.
قالت جننت بمن تهوى فقلت لهاالعشق أعظم مما بالمجانين.وقلت شهودي في هواك كثيرةوأصدقها قلبي ودمعي مسفوح.أرد إليه نظرتي وهو غافللتسرق منه عيني ما ليس دارياً.
لها القمر الساري شقيق وإنّهالتطلع أحياناً له فيغيب.وإن حكمت جارت على بحكمهاولكن ذلك الجور أشهى من العدل.ملكت قلبي وأنت فيهكيف حويت الذي حواكا.
قل للأحبة كيف أنعم بعدكموأنا المسافر والقلب مقيم.عذّبيني بكل شيء سوىالصدّ فما ذقت كالصدود عذاباً.وقد قادت فؤادي في هواهاوطاع لها الفؤاد وما عصاها.
خضعت لها في الحب من بعد عزّتيوكل محب للأحبة خاضع.ولقد عهدت النار شيمتها الهدىوبنار خديك كل قلب حائر.عذبي ما شئت قلبي عذبيفعذاب الحب أسمى مطلبي.
بعضي بنار الهجر مات حريقاًوالبعض أضحى بالدموع غريقاً.لا أمس في عمر الزمان ولا غدجمع الزمان فكان يوم رضاك.أُلام على هواك وليس عدلاًإذا أحببت مثلك أن أُلامالولا المحبة بين الأحباب مقياسلا ما يصل مقياس حبك القاسي.
عندما أبتسمت عيناكلصمت قلبيغاص قلبي في ضوء الحب الذهبيوطار النسيم هادئاً كفراشةغنّت الجداول الصغيرةوهي تبتسم وتنثني بين الصخورمثل صبيّ يلهو وراء الفراشات.رفعت بصري إلى السماءوليتني لم أفعلرأيت ما كان يُأَرّقنيلقد رأيت خيالك.. يبتسمابتسامة طفل رأى أمّه بعد غياب سنينما لبثت حين جاءت الرياح تدفع الغيوملتزيح ما كنت أنظر إليه من خيال سناك السحارأردت أن أودعك حينها.
.لكن.. فجأه غمرني شعور.
. لا أدريأردت أن أزيح تلك الغيوملم أستطع..ركبت البحار لكي ألحق بسناك.
. لم أستطعهمت على وجهيلقد أردت أن أقولأحبك.أيتها الساحرة من أنت؟يا من تنشر سحرها كالغبار بين الأعين والجفونوتنثر من شعرها المجنونمن أنت؟
يا من تبحثين عني وعن جراحي وجنونيأقتربي أكثر..واجعلي من شعركِ جسراًتسير فوقه روحي إليك.
ما أغرب أن تناديني امرأة خفيّةتهمس من بعيد..فيدوي صوتها في أعماقي.
صوتك المتأوه ذبحنيالعالم الذي حجب عنكنفذت صورته من شقوق الروحومن تلك الشقوق سوف ترينحركة القلب المتساقط تحت عصا الطغيان.يا ساحرتييا امرأة تغزل شعرها في الشمسمن أجل الحزن والسفر عبر الأنهارمن أجل الحب الذي امتزج مع الأرواحرفعت وجهي بريئاًكعصفور يرتعش تحت المطر.في الحلم أصير عاليأبيض كالغيومسعيد كالأطفالالحلم الرائع هوأنت.
النهار غريبفي مرافئ العاصفةوالبحر تهدرفي سفن المساءلكنني أرسو بجناح النسيانخشبة لا تحمل عروقاًتلتهبلم أرجعك إلى صيحتيوأتعفّن في أنتظارك.أن أحلم بكهو أن أكتسب الجرأة على الحياةوتمتلئ رئتاي بهواء التحديمن يصدقأن روحي الشاردة قادرة على أن تعبر تلك المسافاتمن الظلمة والشكوالمغامرة لتصل اليكمن يصدق أنها قادرةأن تثقب الأبديةوتصنع للقبور نوافذ للحريةالحرية الممتلئة بكوفي عملية أسراء مدهشةفي فضاء يعج بالمخاطريخرج خيط الروح الهاربإلى قلبك.. هائماًمع حلمه الصعبلينسج حباً أبيضصافياً كالغيوم.
وأيّام لا نخشى على الّلهو ناهياتذكّرت ليلى والسنين الخواليابليلى فهالني ما كنت ناسياويوم كظلّ الرّمح، قصرت ظلّهبذات الغضيّ نزجي المطيّ النواحيابتمدين لاحت نار ليلى، وصحبتيإذا جئتكم بالّليل لم أدر ما هيافيا ليل كم من حاجة لي مهمّةوجدنا طوال الدهر للحب شافيالحيّ الله أقواماً يقولون أنناقضى الله في ليلى، ولا قضى لياخليليّ، لا والله لا أملك الذيفهلا بشيءٍ غير ليلى ابتلانيقضاها لغيري، وابتلاني بحبّهايكون كافياً لا عليّ ولا ليافيا ربّ سوّ الحب بيني وبينها.لا تسألني كم أحبك فليس لحبك مقياسلا تسألني كم عشقتك ولماذا اخترتك من دون الناسلا تسألني إلى متى سأظل أحبكفأنا سأحبك حتى تودعني الأنفاس.إليك يا من احتوتك العيونإليك يا من أعيش لأجلهإليك يا من طيفك يلاحقنيإليك يا من أرى صورتك في كل مكانفي كتبي في أحلامي في صحوتيإليك يا من يرتعش كياني من شدة حبّي لكالشوق إلى رؤياكفقط عند ذكر اسمك.
لا تحسبي عمري بما قد عشتهأو بالذي في الغدّ قد أحياهللعاشقين حياتهم، أعمارهمفبكلّ ثانيةٍ تمرّ حياةأنا كلّما منك اقتربت أصابنيوجع جميل كيف لي أنساهأنا كلّما برق الحنين بداخليأزوي وحيداً أرصد المرآةيا هل ترى هو ذا أنا أم إنّنيبالعشق صرت سواهمتصوّفاً في العشق جئتك مفعماًبالشوق أصرخ داخلي اللهعجزي عن الكلمات ليس ترفّعاًلكنّه عجز يفسّر هول ما ألقاه.قصائد في الحبمن جمبل القصائد التي قيلت في الحب، احترنا لكم ما يأتي:ما ضَرَّ لَو أَنَّكَ لي راحِمُابن زيدونما ضَرَّ لَو أَنَّكَ لي راحِمُوَعِلَّتي أَنتَ بِها عالِمُيَهنيكَ يا سُؤلي وَيا بُغيَتيأَنَّكَ مِمّا أَشتَكي سالِمُتَضحَكُ في الحُبِّ وَأَبكي أَناأَللَهُ فيما بَينَنا حاكِمُأَقولُ لَمّا طارَ عَنّي الكَرىقَولَ مُعَنّىً قَلبُهُ هائِمُيا نائِماً أَيقَظَني حُبُّهُهَب لي رُقاداً أَيُّها النائِمُالحب والسور العاليجميل حبيباسمي أنا زيدٌ وهذي قريتيفوق الضفاف، وهؤلاء رجاليوأنا أحبك منذ سبعة أعْصُرٍوثمان طعْناتٍ وعشر ليالِوأنا أظن الريح رهن مآربيوالنهر نهري، والظلال ظلاليسمراء.. إنّ من المحبة لعنةًفحذارِ من أن تغرقي برماليسمراء.
. أقوال الهوى محشوّةٌموتاً، فلا تصغي لأي مقالِأنا واثق لو أنتِ قمتِ بطعنةٍأخرى، سأعرف ما عليّ وما لي!إني أريدك لي.. بلا عُقَدٍ، بلاحَرَبٍ، بغير دمٍ، بغير قتالِإني صرفت عليك نصف مبادئيما كنت أجهل أن مهرك غالِإن كان هذا الحب لا ثمرٌ بهِفبأي وهمٍ قد ملأتِ سلاليولأي زيفٍ قد مددتُ أنامليولأي وجهٍ قد شددتُ رحاليأإلى الجحيم تؤول كل مواهبيأم في الهباء يضيع كل نضالي؟
!أشعلتِ آمالي.. لماذا يا ترى؟
.مادمت تحترقين من آماليولِمَ اقترفتِ الحرب، ثم تركتني..
لأخوض وحدي في هواك نزالي؟!أخفي جراحاتي، وأحسب أننيبطلٌ، فيا لغوايتي وضلاليكل الإجابات التي قدمتِها.
.ليست تساوي كبرياء سؤالي!أنا منطقي أبداً طفوليٌّ.
. فلاتتذمري من منطق الأطفالِإني أجادل مثلهم، فتدرّعيبالصبر، إن يوماً أردتِ جداليوأنا خياليُّ الرؤى، لن تملكيرئتيَّ إلا إنْ أثرتِ خياليبي كلُّ ما تهبُ الطبيعةُ فانعميبمناخ أوديتي وطقس جباليما في الربيع المشتهى من خصلةٍترجين إلا وهْي بين خصاليإنّ الضياع المرّ في أن تحسبيشيئاً محالاً.. وهْو غير محالِمجداً ليومكِ فهو عيدُ تحرريمهما جنيتِ، وفرحةُ استقلاليسمراء، ذاكرة الحروب فقدتها..
ونمت حقول القمح فوق تلاليمادمتِ تدنين الحبال إلى يديما همّني أنْ سور بيتك عالي!