0

من أقوال الزير سالم

شعر الزير سالم عن الحبشعر الزير سالمأقوال الزير سالممن أقوالالزير سالمما يأتي:قصيدة: طفلة ما ابنة المحلل بيضاءطَفَلة ما ابْنة المحللِ بيضاء لعوب لذيذة في العناقِفاذهبي ما إليك غير بعيدلا يؤاتي العناق من في الوثاقِضربت نحرها إلي وقالتيا عديًا، لقد وقتك الأواقيقصيدة:إِن يكن قتلنا الملوك خطاءًإِن يَكُن قَتَلنا المُلوكَ خَطاءًأَو صَوابًا فَقَد قَتَلنا لَبيداوَجَعَلنا مَعَ المُلوكِ مُلوكًابِجِيادٍ جُردٍ تُقِلُّ الحَديدانُسعِرُ الحَربَ بِالَّذي يَحلِفُ الناسُ بِهِ قَومَكُم وَنُذكي الوَقوداأَو تَرُدّوا لَنا الإِتاوَةَ وَالفَيءَ وَلا نَجعَلُ الحُروبَ وعيداإِن تَلُمني عَجائِزٌ مِن نِزارٍفَأَراني فيما فَعَلتُ مُجيداقصيدة: لما توغل في الكراع هجينهملما توغل في الكراع هجينهمهلهَلت أَثأر جابِرًا أَو صُنبلاقصيدة: ولولا الريح أسمع أهل حجرولولا الريح أسمع من بحجرٍصليل البيض تقرع بالذكورقصيدة:الزير أنشد شعرًا من ضمائرهالزير أنشدَ شعرًا من ضمائرهالعز بالسيفِليس العزُ بالمالِشيبونٌ أرسل نهارَ الحربِ يطلبنييريد حربي وقتلي دون إيطالينصحتهُ عن حربي فلم يطاوعنيبارزتهُ فهوى للأرض بالحالِالمالُ يبني بيوتًا لا عماد لهاوالفقرُ يهدِّمُ بيوتاً سقفها عاليدَعْ التقاديرَ تجري في أعنتهاولا تبيتنَ إلا خاليَ البالِما بين لحظة عينٍ وانتفاضتهايغيرُ اللهُ من حالٍ إلى حالِفكن معالناسِ كالميزانِمعتدلٌولا تقولنَّ ذا عمي وذا خاليالعمُ من أنت مغمورٌ بنعمتهِوالخالُ من كنت من أضراره خالِلا يقطعُ الرأسَ إلا من يركِّبهُ.ولا تردُ المنايا كثرةُ المالِقصيدة: أهاج قذاء عينيَ الإذكارُأهاج قذاء عينيَ الإذكارُهُدوًا فالدموعُ لها انحداروصار الليلمشتملًا عليناكأنّ الليلَ ليس له نهارُوبتُّ أراقبُ الجوزاء حتىتقارب من أوائلها أنحدارُأصرفُ مقلتي في إثرِ قومٍتباينت البلادُ بهم فغارواوأبكي والنجومُ مُطَلعاتكأن لم تحوها عنّي البحارُعلى من لو نُعيت وكان حيًالقاد الخيلَ يحجبُها الغبارُدعوتكَ يا كليبُ فلم تجبنيوكيف يُجيبني البلدُ القَفارُأجبني يا كُليبُ خلاك ذمٌضنيناتُ النفوس لها مَزارُأجبني يا كُليبُ خلاك ذمٌلقد فُجِعتْ بفارسها نِزارُسقاك الغيثُ إنّك كنت غيثًاويُسرًا حين يُلتمسُ اليسارُأبت عيناي بعدك أن تَكُفاكأنّ غضا القتادِ لها شِفارُوإنك كنت تحلم عن رجالٍوتعفو عنهُم ولك اقتدارُوتمنعُ أن يَمَسّهم لسانٌمخافةَ من يجيرُ ولا يجارُوكنتُ أعُد قربي منك ربحًاإذا ما عدتْ الربْحَ التِّجارفلا تبعُد فكلٌ سوف يلقىشعوبًا يستدير بها المدارُيعيشُ المرءُ عند بني أبيهويوشك أن يصير بحيث صارواأرىطول الحياةوقد تولىكما قد يُسْلب الشيء المعارُكأني إذ نعى الناعي كليبًاتطاير بين جنبي الشرارفَدُرتُ وقد غشى بصري عليهكما دارت بشاربها العُقارسألتُ الحي أين دفنتموهُفقالوا لي بأقصى الحيّ دارُفسرتُ إليه من بلدي حثيثًاوطار النّومُ وامتنع القرارُوحادت ناقتي عن ظلِ قبرٍثوى فيه المكارمُ والفَخارُلدى أوطان أروع لم يَشِنهُولم يحدث له في الناس عارُأتغدو يا كليبُ معي إذا ماجبان القوم أنجاه الفِرارُأتغدو يا كليبُ معي إذا ماحُلُوق القوم يشحذُها الشَّفارُأقولُ لتغلبٍ والعزُ فيهاأثيرُها لذلكم انتصارتتابع أخوتي ومضَوا لأمرٍعليه تتابع القوم الحِسارُخُذِ العهد الأكيد عليَّ عُمريبتركي كل ما حوت الديارُولستُ بخالعٍ درعي وسيفيإلى أن يخلع الليل النهارُقصيدة: يقول الزير أبو ليلى المهلهليقول الزّير أبو ليلى المهلهلوقلب الزير قاسي لا يليناوإن لان الحديد ما لان قلبوقلبي من حديد القاسييناتريد أميه أن أصالوما تدري بما فعلوه فينافسبع سنين قد مرّت عليّأبيت الليل مغمومًا حزيناأبيت الليل أنعي كليبأقول لعلّه يأتي إليناأتتني بناته تبكي وتنعيتقول اليوم صرنا حائرينافقد غابت عيون أخيك عنّاوخلانا يتامى قاصريناوأنت اليوم يا عمّي مكانوليس لنا بغيرك من معيناسللت السيف في وجه اليمامةوقلت لها أمام الحاضرينوقلت لها ما تقوليأنا عمّك حماة الخائفيناكمثل السبع في صدمات قوماقلبهم شمالًا مع يمينافدوسي يا يمامة فوق رأسيعلى شاشي إذا كنّا نسينافإن دارت رحانا مع رحاهمطحنّاهم وكنا الطاحنيناأقاتلهم على ظهر أمهأبو حجلان مطلق اليدينافشدّي يايمامة المهر شديوأكسي ظهره السرج المتيناقصيدة:من مبلغ بكرًا وآل أبيهممَن مُبلِغٌ بَكرًا وَآلَ أَبيهِمِعَنّي مُغَلَغَلَةَ الرَدِيِّ الأَقعَسِوَقَصيدَةً شَعواءَ باقٍ نورُهاتَبلىالجِبالُوَأَثرُها لَم يُطمَسِأَكُلَيبُ إِنَّ النارَ بَعدَكَ أُخمِدَتوَنَسيتُ بَعدَكَ طَيِّباتِ المَجلِسِأَكُلَيبُ مَن يَحمي العَشيرةَ كُلَّهاأَو مَن يَكُرُّ عَلى الخَميسِ الأَشوَسِمَن لِلأَرامِلِ وَاليَتامى وَالحِمىوَالسَيفِ وَالرُمحِ الدَقيقِ الأَملَسِوَلَقَد شَفَيتُ النَفسَ مِن سَرَواتِهِمبِالسَيفِ في يَومِ الذُنَيبِ الأَغبَسِإِنَّ القَبائِلَ أَضرَمَت مِن جَمعِنايَومَ الذَنائِبِ حَرَّ مَوتٍ أَحمَسِفَالإِنسُ قَد ذَلَّت وَتَقاصَرَتوَالجِنُّ مِن وَقعِ الحَديدِ المُلبَسِقصيدة:بات ليلي بالأنعمين طويلاباتَ لَيلي بِالأَنعَمَينِ طَويلاأَرقُبُ النَجمَساهِرًا لَن يَزولاكَيفَ أُمدِ وَلا يَزالُ قَتيلٌمِن بَني وائِلٍ يُنادي قَتيلاأَزجُرُ العَينَ أَن تُبَكّي الطُلولاإِنَّ في الصَدرِ مِن كُلَيبٍ غَليلاإِنَّ في الصَدرِ حاجَةً لَن تُقَضّىما دَعا في الغُضونِ داعٍ هَديلاكَيفَ أَنساكَ يا كُلَيبُ وَلَمّاأَقضِ حُزنًا يَنوبُني وَغَليلاأَيُّها القَلبُ أَنجِزِ اليَومَ نَحبًامِن بَني الحِصنِ إِذ غَدَوا وَذُحولاكَيفَ يَبكي الطُلولَ مَن هُوَ رَهنٌبِطِعانِ الأَنامِ جيلًا فَجيلاأَنبَضوا مَعجِسَ القِسِيِّ وَأَبرَقــنا كَما توعِدُ الفُحولُ الفُحولاوَصَبَرنا تَحتَ البَوارِقِ حَتّىرَحَدَت فيهِمِ السُيوفُ طَويلالَم يُطيقوا أَن يَنزِلوا وَنَزَلناوَأَخو الحَربِ مَن أَطاقَ النُزولاقصيدة:كليب لا خير في الدنيا ومن فيهاكُلَيبُ لا خَيرَ في الدُنيا وَمَن فيهاإِن أَنتَ خَلَّيتَها في مَن يُخَلّيهاكُلَيبُ أَيُّ فَتى عِزٍّ وَمَكرُمَةٍتَحتَ السَفاسِفِ إِذ يَعلوكَ سافيهانَعى النُعاةُ كُلَيبًا لي فَقُلتُ لَهُممادَت بِنا الأَرضُ أَم مادَت رَواسيهالَيتَالسَماءَعَلى مَن تَحتَها وَقَعَتوَحالَتِ الأَرضُ فَاِنجابَت بِمَن فيهاأَضحَت مَنازِلُ بِالسُلّانِ قَد دَرَسَتتَبكي كُلَيبًا وَلَم تَفزَع أَقاصيهاالحَزمُوَالعَزمُكانا مِن صَنيعَتِهِما كُلَّ آلائِهِ يا قَومُ أُحصيهاالقائِدُ الخَيلَ تَردي في أَعِنَّتَهازَهوًا إِذا الخَيلُ بُحَّت في تَعاديهاالناحِرُ الكومَ ما يَنفَكُّ يُطعِمُهاوَالواهِبُ المِئَةَ الحَمرا بِراعيهامِن خَيلِ تَغلِبَ ما تُلقى أَسِنَّتُهاإِلّا وَقَد خَصَّبَتها مِن أَعاديهاقَد كانَ يَصبِحُها شَعواءَ مُشعَلَةًتَحتَ العَجاجَةِ مَعقودًا نَواصيهاتَكونُ أَوَّلَها في حينِ كَرَّتِهاوَأَنتَ بِالكَرِّ يَومَ الكَرِّ حاميهاحَتّى تُكَسِّرَ شَزارًا في نُحورِهِمزُرقَ الأَسِنَّةِ إِذ تُروى صَواديهاأَمسَت وَقَد أَوحَشَت جُردٌ بِبَلقَعَةٍلِلوَحشِ مِنها مِنها مَقيلٌ في مَراعيهايَنفُرنَ عَن أُمِّ هاماتِ الرِجالِ بِهاوَالحَربُ يَفتَرِسُ الأَقرانَ صاليهايُهَزهِزونَ مِنَ الخَطِّيِّ مُدمَجَةًكُمتاً أَنابيبُها زُرقاً عَواليهانَرمي الرِماحَ بِأَيدينا فَنورِدُهابيضاً وَنُصدِرُها حُمرًا أَعاليهايارُبَّ يَومٍ يَكونُ الناسُ في رَهَجٍبِهِ تَراني عَلى نَفسي مُكاويهامُستَقدِماً غَصصًا لِلحَربِ مُقتَحِمًاناراً أُهَيِّجُها حينًا وَأُطفيهالا أَصلَحَ اللَهُ مِنّا مَن يُصالِحُكُمما لاحَتِ الشَمسُ في أَعلى مَجاريها

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *