0

من أجمل أبيات الشعر

أجمل أبيات الشعر العربي في الحكمةأجمل أبيات الشعر الجاهلي في الحكمةقصيدة أمِنْ ذِكرِ سلمَى أنْ نأتْكَ تَنوصُيقولامرؤ القيس:أمِنْ ذِكرِ سلمَى أنْ نأتْكَ تَنوصُفتقصر عنها خطوة َ وتبوصُوكم دونها من مهمة ومفازة ٍوكم أرضٍ جدب دونها ولصوصتَرَاءَتْ لَنَا يَوْماً بجَنْبِ عُنَيزَة ٍوَقَد حانَ مِنها رِحلَة ٌ فَقُلُوصُبأسود ملتف الغدائر واردٍوذي أشر تشوقه وتشوصُمَنَابِتُهُ مِثْلُ السُّدوسِ وَلَوْنُهُكشوكِ السيال فهو عذب يفيصفهل تسلين الهم عنك شملة ٌمُدَاخِلَة ً صُمُّ العِظَامِ أَصُوصُتَظَاهَرَ فِيهَا النِّيُّ لا هيَ بَكْرَة ٌوَلا ذاتُ ضِغنٍ في الزِّمامِ قَمُوصُأووب نعوبٌ لا يواكل نهزُهاإذا قيلَ سيرُ المدجلينَ نصيصُكأني ورحلي والقراب ونمرقيإذا شبّ للمرو الصغار وبيصُعَلى نِقْنِقٍ هَيْقٍ لَهُ وَلِعِرْسِهِبمُنعَرَجِ الوَعساءِ بَيضٌ رَصِيصُإذا رَاحَ لِلأُدْحيّ أوْباً يَفُنُّهَاتُحَاذِرُ منْ إدْرَاكِهِ وَتَحيصُأذَلِكَ أمْ جَوْنٌ يُطَارِدُ آتُناًحَمَلنَ فأرْبى حَملِهِنّ دُرُوصُطوَاهُ اضْطِمارُ الشَّدّ فالبَطنُ شازِبٌمعالى إلى المتنين فهو خميصبحاجبه كدح من الضرب جالبوحاركهُ من الكدامِ حصيصُكَأنّ سَرَاتَهُ وَجُدّة َ ظَهْرِهِكنائنُ يرجي بينهنَ دليصُويأكلن من قوّ لعاعاً وربةتجبر بعد الأكل فهو نميصتُطِيرُ عِفَاءً مِنْ نَسِيلٍ كَأنّهُسُدُوسٌ أطَارَتهُ الرّيَاحُ وَخُوصُتَصَيّفَهَا حَتى إذا لمْ يَسُغْ لهَاحَليُّ بأعْلى حَائِلٍ وَقَصيصُتغالبن في الجزء لولا هواجرٌجَنَادِبُهَا صَرْعَى لهُنّ قَصِيصُأرن عليها قارباً وانتحت لهطُوالَة ُ أرْساغِ اليَدَيْنِ نَحوصُفأوردها منآخر الليلمشرباًبلائق خضراً ماؤهنّ قليصفَيَشْرَبْن أنفاساً، وَهُنَّ خَوَائِفٌ،وَتَرْعَدُ مِنْهُنَّ الكُلى والفَريصُفأصْدَرَها تَعْلو النِّجادَ، عَشِيَّة ً،أقَبُّ، كَمِقْلاءِ الوليدِ، شَخِيصُفجحش على أدبارهن مخلفوَجَحْشٌ، لَدى مَكَرِّهِنَّ، وَقيصُقصيدة تَذَكَّرتُ لَيلى وَالسِنينَ الخَوالِيايقول:قيس بن الملوّحتَذَكَّرتُ لَيلى وَالسِنينَ الخَوالِياوَأَيّامَ لا نَخشى عَلى اللَهوِ ناهِيابِثَمدَينِ لاحَت نارَ لَيلى وَصَحبَتيبِذاتِ الغَضا تَزجي المَطِيَّ النَواجِيافَقالَ بَصيرُ القَومِ أَلمَحتُ كَوكَباًبَدا في سَوادِ اللَيلِ فَرداً يَمانِيافَقُلتُ لَهُ بَل نارَ لَيلى تَوَقَّدَتبِعَليا تَسامى ضَوؤُها فَبَدا لِيافَلَيتَ رِكابَ القَومِ لَم تَقطَعِ الغَضاوَلَيتَ الغَضى ماشى الرِكابَ لَيالِيافَقُلتُ وَلَم أَملِك لِعَمروِ بنِ مالِكٍأَحتَفٌ بِذاتِ الرَقمَتَينِ بَدا لِياتَبَدَّلتِ مِن جَدواكِ يا أُمَّ مالِكٍوَساوِسَ هَمٍّ يَحتَضِرنَ وِسادِيافَإِنَّ الَّذي أَمَّلتَ مِن أُمِّ مالِكٍأَشابَ قَذالي وَاِستَهامَ فُؤادِيافَلَيتَكُمُ لَم تَعرِفوني وَلَيتَكُمتَخَلَّيتُ عَنكُم لا عَلَيَّ وَلا لِياخَليلَيَّ إِن بانوا بِلَيلى فَقَرِّبالِيَ النَعشَ وَالأَكفانَ وَاِستَغفِرا لِياوَخُطّا بِأَطرافِ الأَسِنَّةِ مَضجَعيوَرُدّوا عَلى عَينَيَّ فَضلَ رِدائِياوَلا تَحسِداني بارَكَ اللَهُ فيكُمامِنَ الأَرضِ ذاتِ العَرضِ أَن توسِعا لِيافَيَومانِ يَومٌ في الأَنيسِ مُرَنَّقٌوَيَومَ أُباري الرائِحاتِ الجَوارِياإِذا نَحنُ أَدلَجنا وَأَنتَ أَمامَناكَفى لِمَطايانا بِريحِكِ هادِياقصيدة حيِّيَا صاحِبيَّ أُمَّ الْعلاَءيقولبشار بن برد:حيِّيَا صاحِبيَّ أُمَّ الْعلاَءواحذرا طرف عينها الحوراءإنَّ في عينها دواءً وداءًلِمُلِمٍّ والدَّاءُ قبْل الدَّواءربَّ ممسى ً منها إلينا رغــم إزاءٍ لا طاب عيشُ إزاء!أسْقمتْ ليْلة َ الثُّلاَثاء قلْبِيوتصدَّت في السَّبتِ لي لشقائيوغداة الخمِيسِ قدْ موَّتتْنِيثُمَّ راحتْ في الحُلَّة ِ الخضْراءيوْم قالتْ: إِذا رأيْتُك فِي النَّوْم خيالاً أصبتَ عيني بداءواسْتخفَّالفُؤادُشوْقاً إِلى قُرْبك حتَّى كأنَّني في الهواءثُمَّ صدَّتْ لِقْوِ حمَّاءَ فِينايا لقوْمِي دَمِي علَى حمَّاء!لا تلوما فإنها من نساءمشرفات يطرفن طرف الظباءوأعينا امرأً جفا ودَّهُ الحيُّوأمسى من الهوى في عناءبَلِّغيهِ السَلامَ مِنّي وَقوليكُلُّ شَيءٍ مَصيرُهُ لِفَناءِفَتَسَلَّيتُ بِالمَعازِفِ عَنهاوتعزَّى قلْبِي وما منْ عزاءوفلاة ٍ زوراءَ تلقى بها العيــينَ رِفاضاً يمْشِين مشْيَ النِّساءقدْ تجشَّمتُها وللجندبِ الجوْنِ نِداءٌ فِي الصُّبْح أوْ كالنِّداءحين قال اليعفورُ وارتكض الآلُ بريعانهِ ارتكاض النِّهاءبِسبُوحِ اليَدَيْنِ عامِلةالرِّجْلِ مَرُوحٍ تغْلُو مِن الغُلْوَاءِهمُّها أنْ تزُورَ عُقْبة َ في المُلْــكِ فتروى من بحره بدِلاءِمالِكِيٌّ تنْشقُّ عَنْ وجْهِهِ الحرْبُ كما انشقَّت الدُّجى عن ضياءِأيّها السَّائِلِي عنِ الحزْم والنَّجْدة ِوالبأسِ والنَّدى والوَفَاءِقصيدة ومشتعل الخدين يسحر طرفهيقولأبو النواس:وَمُشتَعِلِ الخَدَّينِ يَسحَرُ طَرفُهُلَهُ سِمَةٌ يَحكي بِها سِمَةَ البَدرِإِذا ما مَشى يَهتَزُّ مِن دونِ نَحرِهِوَأَعطافِهِ مِنهُ إِلى مُنتَهى الخَصرِوَلَيسَت خُطاهُ حينَ يُزهى بِرِدفِهِإِذا ما مَشى في الأَرضِ أَكثَرَ مِن فِترِدَعَوتُ لَهُ بِاللَيلِ صاحِبَ حانَةٍبِمُنتَقَصِ الأَطرافِ مُنخَسِفِ الظَهرِفَجاءَ بِهِ في اللَيلِ سَحباً كَأَنَّمايَجُرُّ قَتيلاً أَو نَشيراً مِنَ القَبرِفَقَرَّبَ مِن نَحوِ الأَباريقِ خَدَّهُوَقَهقَهَ مَسروراً مِنَ القَرقَفِ الخَمرِفَصَبَّ فَأَبدَت ثُمَّ شُجَّت فَكُتِّبَتثَمانٍ مِنَ الواواتِ يَضحَكنَ في سَطرِفَقُلتُ لَها يا خَمرُ كَم لَكِ حِجَّةًفَقالَت سَكَنتُ الدُنَّ رَدحاً مِنَ الدَهرِفَقُلتُ لَها كِسرى حَواكِ فَعَبَّسَتوَقالَت لَقَد قَصَّرتَ في قِلَّةِ الصَبرِسَمِعتُ بِذي القَرنَينِ قَبلَ خُروجِهِوَأَدرَكتُ موسى قَبلَ صاحِبِهِ الخِضرِوَلَو أَنَّني خُلِّدتُ فيهِ سَكَنتُهُإِلى أَن يُنادي هاتِفُ اللَهِ بِالحَشرِفَبِتنا عَلى خَيرِ العُقارِ عَوابِساًوَإِبليسُ يَحدونا بِأَلوِيَةِ السِكرِقصيدة بالغتَ في شجني وفي تعذيبييقولابن نباته:بالغتَ في شجني وفي تعذيبيومعَ الأذى أفديكَ من محبوبيا قاسياً هلاَّ تعلم قلبهُلينَ الصبا من جسمهِ المشروبآهاً لوردٍ فوقَ خدِّك أحمرلو أنَّ ذاك الوردَ كانَ نصيبيولواحظٌ ترِثُ الملاحةَ في الظباإرثَ السماحةِ في بني أيوبفتحت بنو أيوبَ أبوابَ الرجاوأتتْ بحار همو بكلِّ عجيبوبملكهم رفعَ الهدى أعلامهُوحمى سرادِقَ بيتهِ المنصوبوإلى عمادهُم انتهتْ علياؤُهموإلى العلاء قد انتهتْ لنجيبملكٌ بأدنى سطوِه ونوَالهأنسى ندى هرمٍ وبأسَ شبيبالجود ملءُ والعلم ملءمسامع والعز ملءُ قلوبألِفت بأنبوبِ اليراعةِ والقنايمناهُ يومَ ندًى ويومَ حروبفإذا نظرتَ وجدتَ أرزاقَ الورىودمَ العداةِ يفيضُ من أنبوبكم مدحةٍ لي صغتها وأثابهافزَهتْ على التفضيضِ والتذهيب

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *