0

علامات سلامة الكبد

اقرأ أيضاًعلاج الخراجعلاج الروماتيزمعلامات سلامة الكبدلا يمكن التأكد من سلامة الكبد إلا من خلال إجراء الفحوصات الآتية، والتي يمكن إجراؤها واستشارة الأخصائيين بنتائجها:فحص إنزيمات الكبدومقارنة مستوياتها بالمستويات الطبيعية.فحص بروتينات الكبد، كالجلوبين، الألبومين، والبروثرومبين.فحص البيليروبين المُنتِج لخلايا الدم الحمراء في الجسم.

علامات مشكلات الكبديمكن أن تظهر أحيانًا بعض العلامات التي قد تدل على وجود أمراض أو مشكلات في الكبد، كما أنّ ظهور هذه العلامات يعدّ سببًا لمراجعة الطبيب بصورة فورية، ومن أبرزها ما يأتي:اصفرار الجلد والعينين.آلام في البطن.تورم الساقين والكاحلين.

حكة في الجلد.لون البول داكن.لون البراز شاحب.

التعب والإرهاق المزمن. الشعور بالغثيان أو القيء.فقدان الشهية.سهولة التعرّض للكدمات.

أسباب ظهور أمراض الكبديمكن التعرّض لظهور أمراض الكبد لعدد من الأسباب، ومن بينها ما يأتي:الإصابة بعدوى فيروسية أو طفيليات تؤدي إلى حدوثالتهاب الكبد، وتكون العدوى من خلال الدم، السائل المنوي لشخص مصاب أو الأطعمة الملوثة بالفيروسات.التعرّض لأمراض في الجهاز المناعي، كالتهاب القنوات الصفراوية الأولي، أو التهاب الكبد المناعي الذاتي.العامل الوراثي المنتقل من جيل إلى آخر، والذي يؤدي إلى تلف الكبد.

الإصابة بأمراض السرطان، كسرطان الكبد أو سرطان القناة الصفراوية.اختبار وظائف الكبديُساهم اختبار وظائف الكبد في التحقّق من صحّة وسلامة الكبد، وذلك من خلال فحص لمستويات البروتينات، وتقدير إنزيمات الكبد، بالإضافة إلىتحليل البيليروبينفي الدم، وبعد إجراء هذه الفحوصات يمكن تحديد فيما إذا كان الكبد يعاني من مشكلة ما، كما يعدّ هذا الفحص ضروريًا في عدد من الحالات، ومن ذلك ما يأتي:التأكد من حدوث تلف في الكبد ناجم عن التهابي الكبد C, B.التحقّق من تأثيرات بعض الأدوية ذات الأعراض الجانبية الضارّة على الكبد.

مراقبة الكبد في حال كان الشخص يعاني من مرض فيه، وذلك لمتابعة العلاج.متابعة الكبد في حال ظهور علامات تدل على وجود اضطراب في الكبد.متابعة الحالات المرضية مثل: السكّري، ارتفاع الضغط، فقر الدم، وارتفاع نسب الدهون الثلاثية.

التحقّق من سلامة الكبد بالنسبة لشاربي الكحول.الاطمئنان على الكبد في حالات المعاناة منمرض المرارة.الوقاية من أمراض الكبديمكن القيام ببعض الإجراءات الاحترازية لتجنّب التعرّض لأمراض الكبد، ومن أبرز هذه الإجراءات ما يأتي:تجنّب شرب الكحول، وذلك لأنّ شرب الكحول يؤثر مباشرةً على سلامة الكبد.

أخذ لقاح التهاب الكبد، وخصوصًا بالنسبة للأشخاص المعرّضين للإصابة به من خلال عملهم.عدم تناول الأودية إلا بالجرعات والأنواع المحدّدة من قبل الطبيب حسب الحالة التي يعاني منها الشخص.الحرص على عدم ملامسة دماء الآخرين أو السوائل الناتجة من أجسامهم، وذلك لإمكانية انتقال فيروس التهاب الكبد من خلالها.

الاهتمام بنظافة الطعام والشراب، وتحديدًا في الدول النامية.تجنّب تعريض الجلد بصورة مباشرة للمبيدات الحشرية، والسموم الكيميائية التي يمكن امتصاصها من خلال الجلد.مراقبة وزن الجسم ومحاولة الحفاظ على الوزن الصحي دائمًا.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *