0

شعر يعبر عن الحزن

شعر عن الحزنأشعار عن الحزنالحزنالحزن هو شعور سيئ يفقد صاحبه كل معاني الحياة، ويجعل منه إنساناً منغرساً في الحزن والوحدة لا يقوى على فعل شيء، وقد لجأ العديد من الشعراء إلى القلم للتعبيرعن حزنهم بطريقة جميلة ومبدعة، وفي هذا المقال سنقدم لكم شعراً جميلاً يعبر عن الحزن.قصيدة عن الحزنأرىالحزنلا يجدي على من فقدتهولو كان في حزني مزيد لزدتهتغيرت الأحوال بعدك كلهافلست أرى الدنيا على ما عهدتهعقدت بك الأيمان بالنجح واثقافحلت يد الأقدار ما قد عقدتهوكان اعتقادي أنك الدهر مسعديفخانتني الأيام فيما اعتقدتهأردت لك العمر الطويل فلم يكنسوى ما أراد الله لا ما أردتهفيا وحشة من مؤنس قد عدمتهوياوحدةمن صاحب قد فقدتهوداع دعاني باسمه ذاكرا لهفأطربني ذكر اسمه فاستعدتهفقدت أحب الناس عندي وخيرهمفمن لائمي فيه إذا ما نشدتهقصيدة عن الحزن للمتنبيلايُحْزِنِالله الأميرَ فإنّنيكالآخُذُ مِن حَالاتِهِ بِنَصِيبِوَمَن سَرّ أهل الأرضِ ثمّ بكَىأسى بكَى بعُيُونٍ سَرّهَا وَقُلُوبِوَإنّي وَإنْ كانَ الدّفينُ حَبيبَهُحَبيب إلى قَلْبي حَبيبُ حَبيبيوَقد فارَقَ النّاسَ الأحِبّةُ قبلناكوَأعيَا دَوَاء المَوتِ كل طَبيبِسُبِقنا إلى الدنيَا فَلو عاشَ أهلُهامُنِعنَا بهَا مِن جَيئةٍ وَذهوبِتَمَلّكَهَا الآتي تَمَلُّكَ سَالِبٍوَفارَقهَا المَاضِيفِراقَسَليبِوَلا فَضلَ فيها للشّجاعَةِ وَالنّدَىوَصَبرِ الفَتى لَوْلا لِقاءُ شَعُوبِوَأوفى حَيَاةِ الغَابِرِينَ لِصاحِبٍحَياةُ امرِىءٍ خَانَتْهُ بَعدَ مَشيبِلأبقى يَمَاكٌ في حَشَايَ صبابةًإلى كُلّ تُرْكيّ النّجارِ جَليبِوَمَا كُلّ وَجْهٍ أبْيَضٍ بِمُبَارَكٍوَلا كُلّ جَفنٍضَيقبنَجِيبِلَئِن ظَهَرَت فِينَا عَليهِ كآبةلقد ظَهَرَت في حَد كلّ قضِيبِوَفي كُلِّ قوسٍ كلَّ يومِ تَنَاضُلٍوَفي كلِّ طِرفٍ كل يَومِ رُكوبِيَعِزّ عَلَيْهِ أنْ يُخِلّ بِعادَةٍوَتَدعو لأمرٍ وَهوَ غَيرُ مجيبِوَكنتَ إذا أبْصَرْتَهُ لكَ قائِماًنَظَرْتَ إلى ذي لِبدتَينِ أديبِفإن يَكُنِ العِلْقَ النّفيسَ فَقَدْتَهُفَمِنْ كَفّ مِتْلافٍ أغَرّ وَهُوبِكَأنّ الرّدَى عادٍ عَلى كُلّ مَاجِدٍإذا لم يُعَوذ مَجدَه بِعُيُوبِوَلَولا أيادي الدّهرِ في الجَمعِ بَينَناغَفَلنَا فَلَمْ نَشعر لَهُ بذُنُوبِوَلَلتّركُ للإحسَانِ خَير لمحسِنٍإذا جَعَلَ الإحسانَ غَيرَ رَبيبِوَإنّ الذي أمْسَتْ نِزارُ عَبِيدَهُغَنيٌّ عَنِ استِعبَادِهِ لِغَرِيبِكَفَى بصَفَاءِ الوُدّ رِقّاً لمِثْلِهِوَبالقُرْبِ مِنْهُ مَفْخَراً للَبيبِفَعُوّضَ سَيْفُ الدّوْلَةِ الأجْرَ إنّهُأجَلُّ مُثَابٍ من أجَلّ مُثِيبِفَتى الخَيلِ قد بَلّ النّجيعُ نحورَهايُطاعِنُ في ضَنْكِ المَقامِ عَصِيبِيَعَافُ خِيَامَ الرَّيْطِ في غَزَواتِهِفَمَا خَيْمُهُ إلّا غُبَارُ حُرُوبِعَلَيْنَا لَكَ الإسْعادُ إنْ كانَ نَافِعاًبِشَقِّ قُلُوبٍ لا بِشَقّ جُيُوبِفَرُبّ كَئيبٍ لَيسَ تَنْدَى جُفُونُهُوَرُبّ نَدِيِّ الجَفْنِ غَيرُ كَئيبِتَسَلَّ بفِكْرٍ في أبَيْكَ فإنّمَابكَيْتَ فكانَ الضّحكُ بعدَ قَريبِإذا استَقبَلَتْ نَفسُ الكريمِ مُصابَهابخُبْثٍ ثَنَتْ فاسْتَدْبَرَتْهُ بطيبِوَللواجِدِ المَكْرُوبِ مِن زَفَراتِهِسُكُونُ عَزاءٍ أوْ سُكونُ لُغُوبِوَكَمْ لَكَ جَدّاً لمْ تَرَ العَينُ وَجهَهُفَلَمْ تَجْرِ في آثَارِهِ بغُرُوبِفَدَتْكَ نُفُوسُ الحاسِدينَ فإنّهامُعَذَّبَةٌ في حَضْرَةٍ ومَغِيبِوَفي تَعَبٍ مَن يحسُدُ الشمسَ نورَهاوَيَجْهَدُ أنْ يأتي لهَا بضَرِيبِشعر عن الحزن لنزار قبانيلنفترق قليلاً..

لخيرِ هذا الحُبِّ يا حبيبيوخيرنا..لنفترق قليلاًلأنني أريدُ أن تزيدَ في محبتيأريدُ أن تكرهني قليلابحقِّ ما لدينا.

. من ذِكَرٍ غاليةٍ كانت على كِلَينا..بحقِّ حُبٍّ رائعٍ.

. ما زالَ منقوشاً على فميناما زالَ محفوراً على يدينا..بحقِّ ما كتبتَهُ.

. إليَّ من رسائلِ..ووجهُكَ المزروعُ مثلَ وردةٍ في داخلي.

.وحبكَ الباقي على شَعري على أنامليبحقِّذكرياتناوحزننا الجميلِ وابتسامناوحبنا الذي غدا أكبرَ من كلامناأكبرَ من شفاهنا..

بحقِّ أحلى قصةِ للحبِّ في حياتناأسألكَ الرحيلالنفترق أحباباً..فالطيرُ في كلِّ موسمٍ.

. تفارقُ الهضابا..والشمسُ يا حبيبي.

. تكونُ أحلى عندما تحاولُ الغياباكُن في حياتي الشكَّ والعذاباكُن مرَّةً أسطورةً..كُن مرةً سرابا.

.وكُن سؤالاً في فميلا يعرفُ الجوابامن أجلِ حبٍّ رائعٍيسكنُ منّا القلبَ والأهداباوكي أكونَ دائماً جميلةً وكي تكونَ أكثر اقتراباأسألكَ الذهابا..

لنفترق.. ونحنُ عاشقان..

لنفترق برغمِ كلِّ الحبِّ والحنانفمن خلالِ الدمعِ يا حبيبيأريدُ أن ترانيومن خلالِ النارِ والدُخانِ أريدُ أن تراني..لنحترق.

. لنبكِ يا حبيبيفقد نسينا نعمةَ البكاءِ من زمانِلنفترق..كي لا يصيرَ حبُّنا اعتياداوشوقنا رمادا.

.وتذبلَ الأزهارُ في الأواني..

كُن مطمئنَّ النفسِ يا صغيريفلم يزَل حُبُّكَ ملء العينِ والضميرولم أزل مأخوذةً بحبكَ الكبير ولم أزل أحلمُ أن تكونَ لي..يا فارسي أنتَ ويا أميريلكنني.

. لكنني..أخافُ من عاطفتيأخافُ من شعوريأخافُ أن نسأمَ من أشواقناأخاف من وِصالنا.

.أخافُ من عناقنا..

فباسْمِ حبٍّ رائعٍأزهرَ كالربيعِ في أعماقنا..أضاءَ مثلَ الشمسِ في أحداقناوباسم أحلى قصةٍ للحبِّ في زمانناأسألك الرحيلا.

.حتى يظلَّ حبنا جميلا..

حتى يكون عمرُهُ طويلا..أسألكَ الرحيلا.

قصيدة عن الحزن لأحمد مطرأيهاالحُـزنُالذي يغشى بِـلاديأنا من أجلِكَ يغشاني الحَـزَنأنتَ في كُلِّ مكـانٍأنتَ في كل زَمندائـرٌ تخْـدِمُ كلّ الناسِمِـنْ غيرِ ثَمـَنعَجَبـاً منكَ .. ألّا تشكو الوَهَـن؟أيُّ قلـب لم يُكلفكَ بشُغلٍ ؟

أيُّ عيـنٍ لم تُحملكَ الوَسـن؟ذاكَ يدعـوكَ إلى استقبالِ قيـدٍتلكَ تحـدوكَ لتوديـعِ كَفَـنْ .تلكَ تدعـوكَ إلى تطريـزِ رُوحٍذاكَ يحـدوكَ إلى حرثِ بَـدَنْ .

مَـن سترضي، أيها الحـزنُ، ومَـن؟وَمتى تأنفُ من سُكنى بـلادٍأنتَ فيهـا ممتهَنإنّني أرغـبُ أن أرحَـلَ عنهـاإنّمـا يمنعُني حُـبُّالوَطـن

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *