شعر في الحب والعشق
شعر عن الحب والعشقأجمل شعر في الحب والعشقالحبالحب هو الراحة التي يسعى إليها الجميع، فهو العطاء دون مقابل، والأمان دون مأوى، وهو أن تشعر أنّ هناك من هو قريب رغم بعده، أن تستشعر وجوده رغم كل ما يفصل بينكم من مسافات، وأن تُضحّي من أجله رغبة بإرضاء نفسك وإرضائه.شعر في الحب والعشقأحِنُّ إليكِفأنتِ الحَنانُوأنتِ الأمانُووَاحةُ قلبي إذا ما تَعِبْأحِنُّ إليكِ حنينَ الصحاريلِوجهِ الشتاءِوفَيضِ السُّحُبْأحِنُّ إليكِ حَنينَ اللياليلضوءِ الشموسِلِضوءِ الشُّهُبْقَرأنا عنِ العشقِ كُتْباً وكُتْباًوعِشقُكِ غيرُ الذي في الكُتُبْلأنَّكِ أجملُ عِشقٍ بِعُمريإذا ما ابتَعدْناإذا نَقتَربْوعيناكِإنِّي أخافُ العُيونَشِباكٌ لقلبي بها تُنتَصَبْسِهامٌ تُطيحُ بقلبي وعَقليإذا ما أصابَتْإذا لَم تُصِبْفإنْ مِتُّ شَوقًا أموتُ شَهيداًوإنْ مِتُّ عِشقاًفأنتِ السَّببْ.أحبك قبل أن تراك العيونوحبي لك فوق كل الظنونأحببتك بهراً.
. بقدر الحصىبقدر أشجار الكونقلبي لديك رهين، وعقلي بك مجنونوأنا كلي مفتون …
. مفتونقربك نار في لظاها أتعبّدوبعدك شوق وليل طويل سرمديا حبة روحي ودواء جروحييا وردة في بستاني فوحييا قبلة لأحزاني وأفراحييا مرتع بكائي ونواحييا صدرا حنونا هو كل أكفانيوحصنا منيعا يشعرني بالأمنبالخوف، بالرجاءبالراحة والاطمئنان.احرق سُفُني وأمتطيالكلماتبحرٌ يمتدّ في عينيكيرتطم الموج فتنسلّمن كل انكسارةٍ على الشطّأحلى الذكرياتيمتزج الماضي الحاضرماءً أبيضَوتستوي الحقولوالروابي بعينيكوالعصافير تشدوهذا السحاب من تلك الأغانيالخالداتوالبلل يروي شقائق النعمانعلى وجنتيك فتضوع منثنايا عطفيكالنسماتأسافر في الزمندون سفني وأذرفالعبرات.من بحر عينيها الحورتفجّرت عينا يأجوجتغنّي موشّحاً أندلسياًدامي النوطةمن أناشيد أميةبالرجز والأهازيجتنثر سوناتا الغربعلى وقع الموجبأنين حزين الذبذباتبصوت كالنشيجيرد سور الصين صداهعاليا في كل نهجللسهول والمروجوترقص على شدوهاباساقات النخل بالخليج.
تعالي نجلس بين الشموع ونرقص تحت رذاذ المطرهيا نعانق نجم السماء ونحلم كيف يكون القمرفكم أمسيت أرجوكِ حلماً يراود مهجتي والنظرفإن كنتُ في الحب لحناً فانتِ العزف وأنتِ الوتروإن كنتُ يوماً أمير القلوب فحُسنك تاج لكل البشربعينك أبصرتُ كل الغرام وأبصرت حُبّاً يفوق القَدَروأشعر بهمسك همس الحرير عصفور يُغرّد فوق الشجرأنتِ المُنى وأنتِ الغرام وأنتِ ضياءً عند الشَّفَقكان غرامك جاء الفؤاد يُفجّر عشقاً حتى احترقكان جمالك سهم الحسان جاء سريعاً ثم اخترقنظرتُ لعينيكِ في الفجر يوماً فجاء السهم بل وانطلقأنا الماهر في بحور النساء نظرت لعينيكِ قلبي غرقفرفقاً بقلبي إذا ما نظرتِ سأخجل بل قد يعتريني العرقفمن حُسنك غارت كل النساء ومنه أيضاً يأتي الأرقفأنتِ حياتي وأنتِ مماتي عجز الشعر وصفاً لك.قصائد شعريةفي الحب والعشقمن جميل ما قيل في الحب والعشق ما يأتي:قصيدة غير منتهية في تعريف العشقنزار قبّانيعندما قرّرتُ أن أكتب عن تجربتي في الحب
فكّرت كثيراما الذي تُجدي اعترافاتي؟وقبلي كتب الناس عن الحب كثيراصوّروه فوق حيطان المغارات،وفي أوعية الفخّار والطين، قديمانقشوه فوق عاج الفيل في الهندوفوق الورق البردي في مصروفوق الرز في الصينوأهدوه القرابين، وأهدوه النذورا.
.عندما قرّرت أن أنشر أفكاري عن العشق.تردّدت كثيرا.
.فأنا لست بقسيس،ولا مارست تعليم التلاميذ،ولا أؤمن أن الورد..
مضطرّ لأن يشرح للناس العبيرا..ما الذي أكتب يا سيدتي؟
إنها تجربتي وحدي..وتعنيني أنا وحدي.
.إنها السيف الذي يثقبني وحدي..
فأزداد مع الموت حضورا.عندما سافرت في بحرك يا سيدتي..
لم أكن أنظر في خارطة البحر،ولم أحمل معي زورق مطّاط..ولا طوق نجاة.
.بل تقدّمت إلى نارك كالبوذي..
واخترت المصيرا..لذتي كانت بأن أكتب بالطبشور.
.عنواني على الشمس..
وأبني فوق نهديك الجسورا.حين أحببتك..
لاحظت بأن الكرز الأحمر في بستانناأصبح جمراً مستديرا..وبأن السّمك الخائف من صنّارة الأولاد.
.يأتي بالملايين ليلقي في شواطينا البذورا..
وبأن السرو قد زاد ارتفاعا..وبأن العمر قد زاد اتساعا.
.وبأن الله ..
قد عاد إلى الأرض أخيرا.حين أحببتك ..
لاحظتُ بأن الصيف يأتي..عشر مرات إلينا كل عام.
.وبأن القمح ينمو..
عشر مرات لدينا كل يوموبأن القمر الهارب من بلدتنا..جاء يستأجر بيتاً وسريرا.
.وبأن العرق الممزوج بالسكر والينسون..
قد طاب على العشق كثيرا.حين أحببتك ..
صارت ضحكة الأطفال في العالم أحلى..ومذاق الخبز أحلى.
.وسقوط الثلج أحلى..
ومواء القطط السوداء في الشارع أحلى..ولقاء الكف بالكف على أرصفة " الحمراء " أحلى .
.والرسومات الصغيرات التي نتركها في فوطة المطعم أحلى..
وارتشاف القهوة السوداء..والتدخين.
.والسهرة في المسح ليل السبت..
والرمل الذي يبقي على أجسادنا من عطلة الأسبوع،واللون النحاسي على ظهرك، من بعد ارتحال الصيف،أحلى..والمجلات التي نمنا عليها .
.وتمدّدنا .. وثرثرنا لساعات عليها .
.أصبحت في أفق الذكرى طيورا.حين أحببتك يا سيدتيطوبوا لي .
.كل أشجار الأناناس بعينيك ..
وآلاف الفدادين على الشمس،وأعطوني مفاتيح السماوات..وأهدوني النياشين.
.وأهدوني الحريرا.عندما حاولت أن أكتب عن حبي .
.تعذّبت كثيرا..
إنني في داخل البحر …
وإحساسي بضغط الماء لا يعرفهغير من ضاعوا بأعماق المحيطات دهورا.ما الذي أكتب عن حبك يا سيدتي؟كل ما تذكره ذاكرتي.
.أنني استيقظت من نومي صباحا..
لأرى نفسي أميرا.العشق أبهاأحمد الصالحإليكِ ترسل هذا الحب أفئدةتهوي إليكِ .. وفيها للقاء ظمامشت إليكِ بأشواق تسيرهاقلوب أنهلها حب بها احتدمامليحة .
. ومعين الغيم أرضعهاهذا الجمال .. فما ملت وما فَطَماتفتقت أرضها عن سر فتنتهامرابعاً أتعبت في عشقها أمماألقى لها المزن هتان الهوى غدقاًفكل وادٍ يباهي حسنه القمماقد تيمته وكانت في دفاترهقصيدةً تُسْكر الأوراق والقلماأبياتها لغة ما افتضّ أحرفهاإلا ليكتب عنه العشقُ ما نظماذكرى تلامس طيباً في خمائلهافاهتزّ يسأل عنها قلبه الشبماكانت هنا يا أبا "غسان" مشرقةعرفت أهلاً بها قد عانقوا الشمماعرفت أعذب أيام بكم عذبت" أبو محمد " في أيامها العلمامجالس عبق الذكرى يُخلّدهاعبر الزمان ومهما عهدها قدماأبها لها القلب والذكرى تعلّلهوالقلب يستعجل الأيام ما كتمامشى إليها الهوى يُلْقى طواعيةمفاتناً ومغانٍ عانقت عشماأبها لها في مدار السحب منزلةٌسريرُ هدهده نفح الصَّبا فَهَماأبها وهذا ثراءُ الحسن أبدعهمن أبدع الكون أرضاً أخصبت وسماتلفتت أعين العشاق مبصرةما أبهج العين أو أغرى بها القدماشدوا إليها السُّرى والشوق يحملهمعلى ثرى الحسن يلقى الناس مبتسماأحبابنا الصيف فيها بعض فتنتهافجئت أعشق فيها الصحو والديماوأعشق الأرض ناساً طاب معادنهمفاستنبتوا الأرض هذا العشق والكرمافي كل شبر تقول الأرض أنت هناحبيبها فلتكن في سمعها النغماتشدوا بها ملء سمع الأرض قافيةتنثال طيب شذا تفترُّ بوح لماأبها هي الشعر لا معنى ولا لغةتُطَاوِلُ الحُسْنَ ريَّاناً ومُحْتشماإذا تفيأ منها المرء مورقةحنت عليه غصون كلما سئماالصيف بين يديها رجعُ أغنيةوعاشقٌ منذ فجر الدهر ما اغتلماأحبابنا ومساء الشعر يسألنيألم تكن بجنون العشق متهمايا شعر إن كان عشق الأرض تيمنيفإن لي وطناً بالعشق قد خُتِماإليه كل جنون العشق يسكننيوما اقترفت به هجراً ولا ندما.فنجان عشقمحمود بن سعود الحليبيسأسكبُ قلبيَ فنجانَ عشقٍلتلكَ التي تستسيغُ صُبَابةَ روحيَبالشِّعْر والهيلِ والزعفرانْ!
سأسكبهُ للتي يرتميعلى شاطِئَيْ مقلتَيْها جُنونيفيجذبني رمشُها في حنينٍويحضنُني جَفنُها في حَنانْ!سأسكبهُ للتي تحتوينيَحُلْمًا شفيفًا يراودُ عينيْ غُلامٍ ذكيٍّتعوّدَ منذُ الطفولةِ لثْمَ المدادِ الدَّفِيءِعلى ورقٍمن بياضِ الفؤادِتؤججهُ جمرةٌ في الجنَانْ!سأسكبهُ للتي تستسيغُ دموعيَ مِلْحًا أُجاجًاإذاما بِحاريَ هاجتْ وماجتْوفاضتْ سفينةُ صدريَ حُزْنًاوضاقَ الزمانُوضجَّ المكانْ!
لتلكَ التي حينَ يصرخُ جُرحيويختطُّ نزفي معابرَ للشَّجْوِفي داخليفتركضُ نحويتعانقُ شَجْويتهدهدُ راحتُها خاطريتُغَنِّي عليَّ حفيفَ الجُنَيْنَةِ للكرَوانْلِتلكَ التي تستفيقُ ظنونيعلى نغمةٍ من شذاها الأصيلِفأرحلُ فيهاوترحلُ فيَّعلى صهوةٍ من خُيولِ اليقينِودربٍ تغرِّدُ خضرتهُ بالأمانلِتلكَ التي لم أجدْها إلى الآنَإلاَّعلى لُجّةِ الحُلُمِ المستبدِّتراءى لعينيَّ حُوريَّةًتعومُ وتطفُووتصحو وتغفووتتركنيبين شطِّ الأمانيوصحراءِ عُمْريتُنازعِني في هَواها لُحُونٌ ثَكالىيعربدُ فيهاأنينُ الربابةِبوحاً إليهاونوحاً عليهانشيجُ الكمَانْ.