شعر غزل وحب
أحلى شعر حب وغزلأشعار غزل وحبشعر غزل وحبمن أجمل قصائد الحبّ والغزل ما يأتي:قصيدة لقد كتمت الهوى حتى تهيمني لجريرلقد كتمت الهوى حتّى تهيّمنـيلا أستطيعُ لهـذا الحُـبِّ كتمانـالا بارك الله بالدّنيـا اذا انقطعـتأسباب دنياك من أسبـاب دنيانـاأبـدّل اللّيـل لا تـرى كواكبـهُأم طال حتّى حسبت النّجم حيراناإنّ العيون التي في طرفها حَـوَرٌقتلننـا ثـم لـم يُحييـن قتلانـايصرعن ذا اللّب حتّى لا حراك بهوهُنَّ أضعـف خلـق الله أركانـاقصيدة أحب من النساء وهن شتى للفرزدقأُحبُّ مِنَ النّسَاءِ، وَهُنّ شَتى،حَدِيثَ النّزْرِ وَالحَدَقَ الكِلالامَوانِعُ للحَرَامِ بِغَيْرِ فُحْشٍ،وَتَبْذُلُ ما يَكُونُ لها حَلالاوَجَدْتُ الحُبَّ لا يَشْفِيهِ إلاّلِقَاءٌ يَقْتُلُ الغُلَلَ النِّهَالاأقُولُ لِنِضْوَةٍ نَقِبَتْ يَدَاهَا،وَكَدّحَ رَحْلُ رَاكِبِها المَحَالاوَلَوْ تَدْرِي لَقُلْتُ لِا اشْمَعِلّي،ولا تَشْكي إليّ لَكِ الكَلالافإنّك قَدْ بَلَغْتِ، فلا تَكُونيكَطاحِنَةٍ وَقَدْ مُلِئَتْ ثِفَالافإنّ رَوَاحَكِ الأتْعَابُ عِنْدِي،وتَكْليفي لَكِ العُصَبَ العِجَالاوَرَدِّي السّوْطَ مِنْكِ بحَيْثُ لاقَىلَكِ الحَقَبُ الوَضِينَ بحَيْثُ جَالافَماتَرَكَتْ لَها صَحْراءُ غَوْلٍ،ولا الصَّوّانُ مِنْ جَذْمٍ نِعَالاتُدَهْدِي الجَنْدَلَ الحَرّيَّ لَمّاعَلَتْ ضَلِضاً تُنَاقِلُهُ نِقَالافَإنّ أمَامَكِ المَهْدِيَّ يَهْدِيبِهِ الرّحْمَنُ مَنْ خَشِيَ الضّلالاوَقَصْرُكِ مِنْ نَدَاهُ، فَبَلّغِيني،كَفَيْضِ البَحْرِ حِينَ عَلا وَسَالانَظَرْتُكَ مَا انْتَظَرْتَ الله حَتّىكَفَاكَ المَاحِلِينَ بكِ المحَالانَظَرْتُ بإذْنِكَ الدّوْلاتِ عِنْدِي،وَقُلْتُ عَسَى الّذِي نَصَبَ الجِبَالايُمَلّكُهُ خَزَائِنَ كُلّ أرْضٍ،وَلمْ أكُ يَائِساً مِنْ أنْ تُدَالافَأصْبَحَ غَيْرَ مُغْتَصَبٍ بِظُلْمٍ،تُرَاثَ أبيكَ حِينَ إلَيْكَ آلاوَإنّكَ قَدْ نُصِرْتَ أعَزَّ نَصْرٍ،على الحَجّاجِ إذْ بَعَثَ البِغالامُفَصِّصَةً تُقَرِّبُ بِالدّوَاهي،وَنَاكِثَةً تُريدُ لَكَ الزِّيَالافَقَالَ الله: إنّكَ أنْتَ أعْلىمِنَ المُتَلَمّسِينَ لَكَ الخَبَالافأعطاكَ الخلاَفَةَ غَيْرَ غَصْبٍ،وَلَمْ تَرْكَبْ لِتَغْصِبَهَا قِبَالافَلَمّا أنْ وَلِيتَ الأمْرَ شَدّتْيَدَاكَ مُمَرّةً لَهُمُ طِوَالاحِبَالَ جَمَاعَةٍ وَحِبَالَ مُلْكٍ،تَرَى لَهُمُ رَوَاسِيهَا ثِقَالاجَعَلْتَ لَهُمْ وَرَاءَكَ فاطْمَأنّوا،مَكَانَ البَدْرِ، إذْ هَلَكُوَا هِلالاوَليَّ العَهْدِ مِنْ أبَوَيْكَ، فِيهِخَلائِقُ قَدْ كَمَلْنَ لَهُ كَمالاتُقىً وَضَمَانَةً للنّاسِ عَدْلاً،وأكْثَرَ مَنْ يُلاثُ بِهِ نَوَالافَزَادَ النّاكِثِينَ الله رَغْماً،ولا أرْضَى المَعاطِسَ وَالسَّبَالافَكَانَ النّاكِثُونَ، وَما أرادُوا،كَرَاعي الضّأنِ إذْ نَصَبَ الخِيَالاوَرَاءَ سَوَادِهَا يُخْشَى عَلَيْهَا،لِيَمْنَعَهَا وَمَا أغْنى قِبَالافأْصْبَحَ كَعْبُكَ الأعْلى وأضْحَوْاهَبَاءَ الرّيحِ يَتّبِعُ الشَّمَالاألَسْتَ ابنَ الأئِمَةِ مِنْ قُرَيْشٍ،وَحَسْبُكَ فَارِسُ الغَبْرَاءِ خَالاإمَامٌ مِنْهُمُ للنّاسِ فِيهِمْأقَمْتَ المَيْلَ، فَاعْتَدَلَ اعْتِدالاعَمِلْتَ بِسُنّةِ الفَارُوقِ فِيهِمْ،وَمِنْ عُثْمَانَ كُنْتَ لَهُمْ مِثَالاوَأمِّ ثَلاثَةٍ مَعَها ثَلاثٌ،كَأنّ بِأُمّهِمْ وَبِهِمْ سُلالافَتَحْتَ لَهُمْ بإذْنِ الله رَوْحاً،وَلا يَسْطِيعُ كَيْدُهُمُ احْتِيَالاقصيدة حبيبتي هي القانون لنزار قبّانيأيتها الأنثى التي في صوتهاتمتزج الفضة . . بالنبيذ . . بالأمطارومن مرايا ركبتيها يطلع النهارويستعد العمر للإبحارأيتها الأنثى التييختلط البحر بعينيها مع الزيتونيا وردتيونجمتيوتاج رأسيربما أكونمشاغبا . . أو فوضوي الفكرأو مجنونإن كنت مجنونا . . وهذا ممكنفأنت يا سيدتيمسؤولة عن ذلك الجنونأو كنت ملعونا وهذا ممكنفكل من يمارس الحب بلا إجازةفي العالم الثالثيا سيدتي ملعونفسامحيني مرة واحدةإذا انا خرجت عن حرفية القانونفما الذي أصنع يا ريحانتي ؟إن كان كل امرأة أحببتهاصارت هي القانونقصيدة أزائر يا خيال أم عائد للتمنبّيأَزائِرٌ يا خَيالُ أَم عائِدأَم عِندَ مَولاكَ أَنَّني راقِدلَيسَ كَما ظَنَّ غَشيَةٌ عَرَضَتفَجِئتَني في خِلالِها قاصِدعُد وَأَعِدها فَحَبَّذا تَلَفٌأَلصَقَ ثَديِي بِثَديِكِ الناهِدوَجُدتَ فيهِ بِما يَشِحُّ بِهِمِنَ الشَتيتِ المُؤَشَّرِ البارِدإِذا خَيالاتُهُ أَطَفنَ بِناأَضحَكَهُ أَنَّني لَها حامِدوَقالَ إِن كانَ قَد قَضى أَرَباًمِنّا فَما بالُ شَوقِهِ زائِدلا أَجحَدُ الفَضلَ رُبَّما فَعَلَتما لَم يَكُن فاعِلاً وَلا واعِدلا تَعرِفُ العَينُ فَرقَ بَينِهِماكُلٌّ خَيالٌ وِصالُهُ نافِديا طَفلَةَ الكَفِّ عَبلَةَ الساعِدعَلى البَعيرِ المُقَلَّدِ الواخِدزيدي أَذى مُهجَتي أَزِدكِ هَوىًفَأَجهَلُ الناسِ عاشِقٌ حاقِدحَكَيتَ يا لَيلُ فَرعَها الوارِدفَاِحكِ نَواها لِجَفنِيَ الساهِدطالَ بُكائي عَلى تَذَكُّرِهاوَصُلتَ حَتّى كِلاكُما واحِدما بالُ هَذي النُجومِ حائِرَةًكَأَنَّها العُميُ ما لَها قائِدأَو عُصبَةٌ مِن مُلوكِ ناحِيَةٍأَبو شُجاعٍ عَلَيهِمُ واجِدإِن هَرَبوا أَدرَكوا وَإِن وَقَفواخَشوا ذَهابِ الطَريفِ وَالتالِدفَهُم يُرَجّونَ عَفوَ مُقتَدِرٍمُبارَكِ الوَجهِ جائِدٍ ماجِدأَبلَجَ لَو عاذَتِ الحَمامُ بِهِما خَشِيَت رامِياً وَلا صائِد