0

شعر غزل

اجمل شعر الغزلأجمل بيت شعر غزللا تحارب بناظريك فؤاديلا تحارب بناظريك فؤاديفضعيفان يغلبان قويّاًإذا ما رأت عينيّ جمالك مقبلاًوحقّك يا روحي سكرت بلا شربكتب الدّمع بخدّي عهدِهللهوىوالشّوقيملي ما كتبأحبّكحُبّينحبّالهوىوحبّاً لأنّك أهل لذاكرأيت بها بدراً على الأرض ماشياًولم أرَ بدراً قطّ يمشي على الأرضقالواالفراقغداً لا شكّ، قلت لهمبلموتنفسي من قبل الفراق غداًقفي ودعينا قبل وشك التفرّقفما أنا من يحيا إلى حين نلتقي.عذّبيني بكلّ شيءعذّبيني بكلّ شيء سوىالصدّ فما ذقت كالصّدود عذاباًوقد قادت فؤادي في هواهاوطاع لها الفؤاد وما عصاهاخضعت لها في الحبّ من بعد عزّتيوكلّ محبٍّ للأحبّة خاضعولقد عهدت النّار شيمتها الهدىوبنار خدّيك كل قلبٍ حائرعذّبي ما شئت قلبي، عذّبيفعذابالحبّأسمى مطلبيبعضي بنار الهجر مات حريقاًوالبعض أضحىبالدّموعغريقاًقتل الورد نفسه حسداً منكوألقى دماه في وجنتيكاعتيادي على غيابك صعبواعتيادي على حضورك أصعبقد تسرّبت في مسامات جلديمثلما قطرة النّدى تتسرّبلك عندي وإن تناسيت عهدفيصميمالقلب غير نكيتأغرّك منّي أن حبّك قاتليوأنّك مهما تأمري القلب يفعليهواك ما عشت القلب فإن أمتيتبع صداي صداك في الأقبرأنت النّعيم لقلبي والعذاب لهفما أمرّك في قلبي وأحلاكوما عجبي موت المحبّين في الهوىولكنّ بقاء العاشقين عجيبلقد دبّ الهوى لك في فؤاديدبيب دم الحياة إلى عروقيخَليلَيَ فيما عشتما هل رأيتماقتيلاً بكى من حبّ قاتله قبليلو كان قلبي معي ما اخترت غيركمولا رضيت سواكم في الهوى بدلا ًفيا ليت هذا الحبّ يعشق مرّةًفيعلم ما يلقى المحبّ من الهجرعيناكِ نازلتا القلوب فكلّهاإمّا جريحٌ أو مصاب المقتلِوإنّي لأهوىالنّومفي غير حينهلعلّ لقاءً في المنام يكونولولا الهوى ما ذلّ في الأرض عاشقٌولكن عزيز العاشقين ذليلنقّل فؤادك حيث شئت من الهوىما الحبّ إلّاللحبيبالأوّلمن عاشقٍ كلف الفؤاد متيّمِيُهْدِي السّلامَ إلَى المَلِيحَة ِ كُلْثُمِويبوحُ بِالسِّرِّ المصونِ، وبالهَوَىيُدْري، لِيُعلمهَا بِمَا لَمْ تَعْلَمِكي لا تشكّ على التجنّبِ أنّهاعندي بمنزلة المحبِّ المكرمأخذتْ من القلبِ العميد بقوة ٍومنَ الوصالِ بمتْن حبلٍ مبرمِوتمكَّنَتْ في النَّفْسِ، حيثُ تَمكَّنتنفسُ المحبّ منالحبيبِالمغرمولقد قرأتُ كتابها، ففهمتهُلو كانَ غيرَ كتابها لم أفهمعجمتْ عَلَيْهِ بِكَفِّها، وَبَنانِهامِنْ مَاءِ مُقْلَتِها بِغَيْرِ المُعْجَمِومشَى الرَّسولُ بحاجَةٍ مكتُومةٍلوْلا ملاحَة بعْضِها لَمْ تُكْتمِفي غَفْلَةٍ ممَّنْ نحاذرُ قوْلهُوسوادِ ليلٍ ذي دواجٍ، مظلمديني وَدِينُكِ يا كُلَيْثِمُ واحدٌنرْفضْ وَقيْتُكِ دِيننا أَوْ نُسْلم.أشعار غزل لنزار قبانيمخطط لاختطاف امرأة أحبّهافكلُ السّنوات تبدأ بكِوتنتهي فيكِسأكونُ مُضحِكاً لو فعلتُ ذلكلأنّكِ تسكنينَ الزمنَ كلَّهْوتسيطرينَ على مداخل الوقتْإنَّ ولائي لكِ لم يتغيَّرْكنتِ سلطانتي في العام الذي مضىوستبقين سلطانتي في العام الذي سيأتيولا أفكّرُ في إقصائِكِ عن السلطةفأنا مقتنعٌبعدالة الّلون الأسود في عينيكِ الواسعتينْوبطريقتكِ البَدَويَّةِ في ممارسة الحُبّولا أجدُ ضرورةً للصراخ بنَبْرَةٍ مسرحيَّةفالمُسمَّى لا يحتاجُ إلى تسميةوالمُؤكَّدُ لا يحتاجُ إلى تأكيدْإنّني لا أؤمنُ بجدوى الفنِّ الاستعراضيّْولا يعنيني أن أجعلَ قصّتنامادة للعلاقات العامّةسأكونُ غبيّاًلو وقفتُ فوق حَجَرٍأو فوقَ غيمَةوكشفتُ جميعَ أوراقيفهذا لا يضيفُ إلى عينيْكِ بُعْداً ثالثاًولا يُضيف إلى جُنُوني دليلاً جديداًإنني أُفضِّلُ أن أسْتَبْقيكِ في جَسَديطفلاً مستحيلَ الولادَةوطعنةً سِريّة لا يشعُرُ بها أحدٌ غيريلا تبحثي عنّي ليلةَ رأسِ السَنَةفلن أكونَ معكِولن أكونَ في أيِّ مكانْإنّني لا أشعرُ بالرغبة في الموت مشنوقاًفي أحدِ مطاعم الدّرجة الأُولىحيثُ الحبُّ طَبَقٌ من الحساء البارد لا يقربُهُ أَحَدْوحيثُ الأغبياءُ يوصونَ على ابتساماتهمقَبْلَ شهرينِ من تاريخ التّسليمْلا تنتظريني في القاعات التي تنتحرُ بموسيقى الجازْفليس باستطاعتي الدخولُ في هذا الفرح الكيميائيّْحيثُ النبيذُ هو الحاكمُ بأمرهْوالطبلُ هو سيِّدُ المتكلِّمينْفلقد شُفيتُ من الحماقات التي كانتْ تنتابني كلَّ عاموأعلنتُ لكلِّ السيداتِ المتحفّزاتِ للرقصِ معيأنَّ جسدي لم يَعُدْ معروضاً للإيجارْوأنَّ فمي ليس جمعيَّةتُوَزِّعُ على الجميلات أكياسَ الغَزَل المُصْطَنعْوالمجاملاتِ الفارغَةإنّني لم أعُدْ قادراً على ممارسة الكَذِب الأبيضوتقديمِ المزيد من التنازلاتِ اللغويَّةوالعاطفيَّةاقبلي اعتذاري يا سيّدتيفهذه ليلةُ تأميم العواطفْوأنا أرفضُ تأميمَ حبّي لكِأرفضُ أن أتخلَّى عن أسراري الصغيرَةلأجعلَكِ مُلْصَقاً على حائطْفهذه ليلةُ الوجوهِ المتشابهةوالتفاهاتِ المتشابِهَةولا تُشبهينَ إلا الشِّعْرْلن أكونَ معكِ هذه الليلَةولن أكونَ في أيِّ مكانْفقد اشتريتُ مراكبَ ذاتَ أَشْرعةٍ بَنَفسجِيَّةوقطاراتٍ لا تتوقَّف إلاّ في محطّة عينيكِوطائراتٍ من الوَرَقِ تطير بقوّة الحُبِّ وحدَهْواشتريتُ وَرَقاً وأقلاماً ملوَّنةوقرَّرتُ أن أسهَر مع طفولتيولا تُشبهينَ إلا الشِّعْر.

أحبك أحبك وهذا توقيعيهل عندك شكٌ أنّك أحلى امرأةٍ في الدّنيا؟وأهمّ امرأةٍ في الدّنيا؟هل عندك شكّ أنّي حين عثرت عليك.

.ملكت مفاتيح الدّنيا؟هل عندك شكّ أنّي حين لمست يديكتغيّر تكوين الدّنيا؟

هل عندك شكّ أنّ دخولك في قلبيهو أعظم يومٍ في التّاريخ..وأجمل خبرٍ في الدّنيا؟

هل عندك شكّ في من أنت؟يا من تحتلّ بعينيها أجزاء الوقتيا امرأةً تكسر، حين تمرّ، جدار الصّوتلا أدري ماذا يحدث لي؟فكأنك أنثاي الأولىوكأنّي قبلك ما أحببتوكأنّي ما مارست الحبّ .

. ولا قبَّلتُ ولا قُبّلتميلادي أنت.. وقبلك لا أتذكر أنّي كنتوغطائي أنت.. وقبل حنانك لا أتذكّر أنّي عشت.

.وكأنّي أيّتها الملكة..

من بطنك كالعصفور خرجت..هل عندك شكّ أنّك جزءٌ من ذاتيوبأنّي من عينيك سرقت النّار.

.وقمت بأخطر ثوراتيأيّتها الوردة.. والياقوتة.

. والرّيحانة..والسّلطانة.

.والشّعبية..

والشّرعية بين جميع الملكات..يا سمكاً يسبح في ماء حياتييا قمراً يطلع كل مساءٍ من نافذة الكلماتيا أعظم فتحٍ بين جميع فتوحاتييا آخر وطنٍ أولد فيهوأدفن فيهوأنشر فيه كتاباتي.

.يا امرأة الدّهشة.. يا امرأتيلا أدري كيف رماني الموج على قدميكلا أدري كيف مشيت إليّوكيف مشيت إليك.

.يا من تتزاحم كلّ طيور البحر..

لكي تستوطن في نهديك..كم كان كبيراً حظّي حين عثرت عليك.

.يا امرأةً تدخل في تركيب الشّعردافئةٌ أنت كرمل البحررائعةٌ أنت كليلة قدرمن يوم طرقت الباب عليّ.. ابتدأ العمركم صار جميلاً شعريحين تثقّف بين يديككم صرت غنيّاً.

. وقويّاًلما أهداك الله إليّهل عندك شكّ أنك قبسٌ من عينيّويداك هما استمرارٌ ضوئيّ ليديّهل عندك شكّأنّ كلامك يخرج من شفتيّ؟هل عندك شكّأنّي فيك.. وأنّك فيّ؟

؟يا ناراً تجتاح كيانييا ثمراً يملأ أغصانييا جسداً يقطع مثل السّيف،ويضرب مثل البركانيا نهداً.. يعبق مثل حقول التّبغويركض نحوي كحصان.

.قولي لي:كيف سأنقذ نفسي من أمواج الطّوفان..

قولي لي:ماذا أفعل فيك؟ أنا في حالة إدمانقولي لي ما الحل؟ فأشواقيوصلت لحدود الهذيان ..يا ذات الأنف الإغريقيّ.

.وذات الشّعر الإسبانيّيا امرأةً لا تتكرّر في آلاف الأزمان ..

يا امرأةً ترقص حافية القدمين بمدخل شريانيمن أين أتيت؟ وكيف أتيت؟وكيف عصفت بوجداني؟يا إحدى نعم الله عليّوغيمة حبّ وحنانٍيا أغلى لؤلؤةٍ بيديّآهٍ.

. كم ربّي أعطاني..أحبّكأحبّك.

. حتّى يتمّ انطفائيبعينين، مثل اتّساع السّماءإلى أن أغيب وريداً.. وريداًبأعماق منجدلٍ كستنائيّإلى أن أحسّ بأنّك بعضيوبعض ظنوني.. وبعض دمائيأحبّك .

. غيبوبةً لا تفيقأنا عطشٌ يستحيل ارتوائيأنا جعدةٌ في مطاوي قميصٍعرفت بنفضاته كبريائيأنا – عفو عينيك – أنت. كلاناربيع الرّبيع.. عطاء العطاءأحبّك.. لا تسألي أيّ دعوىجرحت الشّموس أنا بادعائيإذا ما أحبّك.

. نفسي أحبُّفنحن الغناء.. ورجع الغناء..

أشهد أن لا امرأةً إلا أنتِأشهد أن لا امرأةًأتقنت اللعبة إلا أنتِواحتملت حماقتيعشرة أعوام كما احتملتِواصطبرت على جنوني مثلما صبرتِوقلّمت أظافريورتّبت دفاتريوأدخلتني روضة الأطفالإلا أنتِ..أشهد أن لا امرأةًتشبهني كصورةٍ زيتيّةٍفي الفكر والسّلوك إلا أنتِوالعقل والجنون إلا أنتِوالملل السّريعوالتّعلق السّريعإلا أنتِ.

.أشهد أن لا امرأةًقد أخذت من اهتمامينصف ما أخذتِواستعمرتني مثلما فعلتِوحرّرتني مثلما فعلتِأشهد أن لا امرأةًتعاملت معي كطفل عمره شهرانإلا أنتِ..

وقدّمت لي لبن العصفوروالأزهار والألعابإلا أنتِ..أشهد أن لا امرأةًكانت معي كريمةً كالبحرراقيةً كالشّعرودللّتني مثلما فعلتِوأفسدتني مثلما فعلتِأشهد أن لا امرأةًقد جعلت طفولتيتمتد للخمسين.

. إلا أنتِأشهد أن لا امرأةًتقدر أن تقول أنّها النّساء.. إلا أنتِوأنّ في سرّتهامركز هذا الكونأشهد أن لا امرأةًتتبعها الأشجار عندما تسيرإلا أنتِ..

ويشرب الحمام من مياه جسمها الثّلجيإلا أنتِ..وتأكل الخراف من حشيش إبطها الصّيفيإلا أنتِ.

.أشهد أن لا امرأةًاختصرت بكلمتين قصّة الأنوثةوحرّضت رجولتي عليّإلا أنتِ..

أشهد أن لا امرأةًتوقّف الزّمان عند نهدها الأيمنإلا أنتِ..وقامت الثّورات من سفوح نهدها الأيسرإلا أنتِ.

.أشهد أن لا امرأةًقد غيّرت شرائع العالم إلا أنتِوغيّرتخريطة الحلال والحرامإلا أنتِ..

أشهد أن لا امرأةًتجتاحني في لحظات العشق كالزّلزالتحرقني .. تغرقنيتشعلني .. تطفئنيتكسرني نصفين كالهلالأشهد أن لا امرأةًتحتلّ نفسي أطول احتلالوأسعد احتلالتزرعنيورداً دمشقيّاًونعناعاًوبرتقالاًيا امرأةًاترك تحت شعرها أسئلتيولم تجب يوماً على سؤاليا امرأةً هي اللغات كلهالكنّهاتلمس بالذّهن ولا تقالأيّتها البحريّة العينينوالشّمعية اليدينوالرّائعة الحضورأيّتها البيضاء كالفضّةوالملساء كالبلورأشهد أن لا امرأةًعلى محيط خصرها.

. تجتمع العصوروألف ألف كوكب يدورأشهد أن لا امرأةً.. غيرك يا حبيبتيعلى ذراعيها تربّى أوّل الذّكوروآخر الذّكورأيّتها اللماحة الشّفافةالعادلة الجميلةأيتها الشّهية البهيّةالدّائمة الطفولةأشهد أن لا امرأةًتحرّرت من حكم أهل الكهف إلا أنتِوكسرت أصنامهموبدّدت أوهامهموأسقطت سلطة أهل الكهف إلا أنتِأشهد أن لا امرأةًاستقبلت بصدرها خناجر القبيلةواعتبرت حبّي لهاخلاصة الفضيلةأشهد أن لا امرأةًجاءت تماماً مثلما انتظرتوجاء طول شعرها أطول ممّا شئت أو حلمتوجاء شكل نهدهامطابقاً لكل ما خطّطت أو رسمتأشهد أن لا امرأةًتخرج من سحب الدّخان.. إن دخّنتتطير كالحمامة البيضاء في فكري.

. إذا فكّرتيا امرأةً..كتبت عنها كتباً بحالهالكنّها برغم شعري كلهقد بقيت .

. أجمل من جميع ما كتبتُأشهد أن لا امرأةًمارست الحبّ معي بمنتهى الحضارهوأخرجتني من غبار العالم الثّالثإلا أنتِأشهد أن لا امرأةًقبلك حلّت عقديوثقّفت لي جسديوحاورته مثلما تحاور القيثارهأشهد أن لا امرأةًإلا أنتِ ..إلا أنتِ .

.إلا أنتِ ..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *