0

شعر عن وطني

شعر عن حب الوطنأشعار عن الوطنقصيدة ولي وطنٌ آليت ألا أبيعهوليوطنٌآليتُ ألا أبيعَهُوألا أرى غيري له الدهرَ مالكاًعهدتُ به شرخَ الشبابِ ونعمةًكنعمةِ قومٍ أصبحُوا في ظلالِكاوحبَّبَ أوطانَ الرجالِ إِليهمُمآربُ قضاها الشبابُ هنالكاإِذا ذَكَروا أوطانهم ذكرَّتهمُعهودَ الصِّبا فيها فَحنُّوا لذاكافقد ألفتهٌ النفسُ حتى كأنهُلها جسدٌ إِن بان غودرَ هالكاموطنُ الإِنسانِ أمٌ فإِذاعقَّهُ الإِنسانُ يوماً عقَّ أمَّهقصيدة وَطَنِي يُجَاذبني الهوىوَطَنِي يُجَاذبنيالهوىفي مُهْجَتِيهُوَ جنّتي هو مَرْتَعي هو مَسْرَحيآوي إليه وملْءُ عـيني غَـفْوَةٌهُو من أحَلِّقُ فَـوْقَهُ بِجوانـحيما لا رأت عَيْنٌ ولا سَمِعَتْ بـهفيه الحواري والملائكُ تَـسْتَحِيأعـنابُـهُ مِنْ كلِّ داليَـةٍ دَنَتعسل يُداوي كلَّ جُرحٍ مُـقْرِحٍأنا مُرْسَلٌ في غُـرْبَةٍ بِمُهِـمّـَةلا أرتجي إلاَّ الرضا هُو مَطْمَحِيفي غربتي أحبَـبْتُ فِيـهِ أحِبَّتِيكلٌّ نُسبّحُ والحبيبُ بِمَسْبَحِـيتسبيحُهُ يَـعْلو بروحي في السَّمَاوذكرهُ مَزَجَ الهوى بِجـوارحيإني غَـريب لا أبالــي مَنْ أنافأناي قَـدْ ذابَتْ بِـهِ في مطرحييا جَـنَّةَ الفِردَوسِ كوني مَوْطِناًحقّـاً لكلِّ مُوَحِّـدٍ أو مُفْلـِحِقصيدة سلمت يا موطن الأمجادسلمت يا موطن الأمجاد والكرميا موطني يا رفيع القدر والقيمسلمت حام لهذا الدين يا وطناسما بهالمجدحتى حلّ في القمملم تعرف الأرض أغلى منك يا وطنامشى عليه النبي الحق بالقدميا مهبط الوحي يا تاريخ أمتنايا مشعل النور للأمصار في الظلمإليك تهفو قلوب الناس قاطبةوترتمي فيك حول البيت والحرمومنك يا موطني المعطاء انطلقتجحافل تنشر الإسلام للأمموتحمل الخير للدنيا فتنقذهامن فتنة الكــفر والإلحاد والصنمعلوت يا موطني وازددت مفخرةكل يرى المجد قد حلاك بالعظمأنت الذي في قلوب الشعب مسكنهأنت الذي في قلوب الناس لم ترمإليك حبي وأشواقي أقدمهامغروسة فيك قد أسقيتها بدميقصيدة لقيت وطنيوبلا وطني لقيتكَ بعد يأسٍكأني قد لقيتُ بك الشباباوكل مسافرٍ سيؤوبُ يوماًإِذا رزقَ السلامة والإِياباوكلُّ عيشٍ سوف يطوىوإِن طالَ الزمانُ به وطاباكأن القلبَ بعدَهُمُ غريبٌإِذا عادَتْه ذكرى الأهلِ ذاباولا يبنيكَ عن خُلُقِ اللياليكمن فقد الأحبةَ والصِّحاباقصيدة هذي البلاد بلاديأنا حرّ هذي البلاد بلادي أرتجي عزّها لأحيا وأغنملست أدعو لثورةٍ أو يزال لست أدعو لعقد جيشٍ منظّملست أدعو إلاّ لخير بلادي فهي نوري إذا دجى البؤس خيّمإنّما الخير في المدارس يرجى فهي للمجد والمفاخر سلّموحّدوها وعمّموا العلم فيها فدواء البلاد علم معمّمإنّ من يبذل النّقود عظيم والّذي ينشر المعارف أعظملا أباهي بما أنا اليوم فيه نائباً يجبه الخطوب ويقحم.قصيدة بلادي هواها في لسانيبلادي هواها في لساني وفي دمييمجدُها قلبي ويدعو لها فميولا خيرَ فيمن لا يحبُّ بلادَهُولا في حليفِالحبإن لم يتيمومن تؤوِهِ دارٌ فيجحدُ فضلهايكن حيواناً فوقه كل أعجمِألم ترَ أنَّ الطيرَ إن جاءَ عشهُفآواهُ في أكنافِهِ يترنموليسَ من الأوطانِ من لم يكن لهافداء وإن أمسى إليهنَّ ينتميعلى أنها للناس كالشمس لم تزلْتضيءُ لهم طراً وكم فيهمُ عميومن يظلمِ الأوطان أو ينسَ حقهاتجبه فنون الحادثات بأظلمولا خيرَ فيمنْ إن أحبَّ ديارهأقام ليبكي فوقَ ربعٍ مهدموقد طويتْ تلك الليالي بأهلهافمن جهلَ الأيامَ فليتعلموما يرفع الأوطانَ إلا رجالهاوهل يترقى الناسُ إلا بسلمومن يكُ ذا فضلٍ فيبخل بفضلهِعلى قومهِ يستغنَ عنه ويذممومن يتقلبْ في النعيم شقيْ بهِإذا كان من آخاهُ غيرُ منعمقصيدة وطني أحبك لا بديلوطني أحبك لا بديلأتريدُ من قولي دليلسيضلُ حُبك في دملا لن أحيد ولن أميلسيظل ذِكرُكَ في فميووصيتي في كل جيلحُبُ الوطنليسَ ادعاءحُبُ الوطن عملٌ ثقيلودليلُ حُبي يا بلاديسيشهد به الزمنُ الطويل

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *