0

شعر عن غدر النساء

اقرأ أيضاًخصائص الخطابة: فن الخطابة والإلقاءالخطابة في العصر الجاهليقصيدة دَع ذِكرَهُنَّ فَما لَهُنَّ وَفاءُقالعلي بن أبي طالب-رضي الله عنه-:دَع ذِكرَهُنَّ فَما لَهُنَّ وَفاءُ:::ريحُ الصَبا وَعُهودُهُنَّ سَواءُيَكسِرنَ قَلبَكَ ثُمَّ لا يَجبُرنَهُ:::وَقُلوبُهُنَّ مِنَالوَفاءِخَلاءُقصيدة تَجَرَّع أَسىً قَد أَقفَرَ الجَرَعُ الفَردُقالأبو تمام:تَجَرَّع أَسىً قَد أَقفَرَ الجَرَعُ الفَردُإِذا اِنصَرَفَ المَحزونُ قَد فَلَّ صَبرَهُ:::سُؤالُ المَغاني فَالبُكاءُ لَهُ رِدُّبَدَت لِلنَوى أَشياءُ قَد خِلتُ أَنَّها:::سَيَبدَأُني رَيبُ الزَمانِ إِذا تَبدونَوىً كَاِنقِضاضِ النَجمِ كانَت نَتيجَةً:::مِنَ الهَزلِ يَوماً إِنَّ هَزلَ الهَوى جِدُّفَلا تَحسَبا هِنداً لَها الغَدرُ وَحدَها:::سَجِيَّةَ نَفسٍ كُلُّ غانِيَةٍ هِندُوَقالوا أُسىً عَنها وَقَد خَصَمَ الأُسى:::جَوانِحُ مُشتاقٍ إِذا خاصَمَت لُدُّوَعَينٌ إِذا هَيَّجتَها عادَتِ الكَرى:::وَدَمعٌ إِذا اِستَنجَدتَ أَسرابَهُ نَجدُوَما خَلفَ أَجفاني شُؤونٌ بَخيلَةٌ:::وَلا بَينَ أَضلاعي لَها حَجَرٌ صَلدُوَكَم تَحتَ أَرواقِ الصَبابَةِ مِن فَتىً:::مِنَ القَومِ حُرٍّ دَمعُهُ لِلهَوى عَبدُوَما أَحَدٌ طارَالفِراقُبِقَلبِهِ:::بِجَلدٍ وَلَكِنَّ الفِراقَ هُوَ الجَلدُوَمَن كانَ ذا بَثٍّ عَلى النَأيِ طارِفٍ:::فَلي أَبَداً مِن صَرفِهِ حُرَقٌ تُلدُفَلا مَلِكٌ فَردُ المَواهِبِ وَاللُهى:::يُجاوِزُ بي عَنهُ وَلا رَشَأٌ فَردُمُحَمَّدُ يا بنَ الهَيثَمِ اِنقَلَبَت بِنا:::نَوىً خَطَأٌ في عَقبِها لَوعَةٌ عَمدُوَحِقدٌ مِنَ الأَيّامِ وَهيَ قَديرَةٌ:::وَشَرُّ السَجايا قُدرَةٌ جارُها حِقدُإِساءَةَ دَهرٍ أَذكَرَت حُسنَ فِعلِهِ:::إِلَيَّ وَلَولا الشَريُ لَم يُعرَفِ الشُهدُأَما وَأَبي أَحداثِهِ إِنَّ حادِثاً:::حَدا بِيَ عَنكَ العيسَ لَلحادِثُ الوَغدُمِنَ النَكباتِ الناكِباتِ عَنِ الهَوى:::فَمَحبوبُها يَحبو وَمَكروهُها يَعدولَيالِيَنا بِالرَقَّتَينِ وَأَهلِها:::سَقى العَهدَ مِنكِ العَهدُ وَالعَهدُ وَالعَهدُسَحابٌ مَتى يَسحَب عَلى النَبتِ ذَيلَهُ:::فَلا رَجِلٌ يَنبو عَلَيهِ وَلا جَعدُقصيدة أتاني يشتكي كيد النساءقال أحمد الزهراني:أتاني يشتكي كيد النساءوفي خديه أوسمة الحياءفقلت له رعاك الله مهلاولا تجزع فذاك من البلاءفأعقلهن تملك نصف عقلوتزعم أنها أم الذكاءوأجملهن ليس بها جمالإذا غُسلت ملامحها بماءوأطولهن ليست ذات طولويبقى سر ذلك في الحذاءوأعلمهن لا تدري لماذايشحّ الماء في فصل الشتاءواحلمهن تغضب من حواروعند العجز تجهش بالبكاءأنا ما عدت أدري أي بحرساسلكة لأضفر بالبقاءفلي قلم يعاندني وأخشىرعاك الله عاقبة الهجاءقصيدةخـلِّ الملام فليس يثنيهاقالالعقاد:خـلِّ الملام فليس يثنيها:::حب الخداع طبيعة فيهاهو سرها وطلاء زينتها:::وطبيعة في النفس تحييهاوسلاحها فيمـا تكيد بـه:::من يصطفيها أو يعاديهاوهو انتقام الضعف ينفذها:::من طول ذلِّ بات يشقيهاأنت الملوم إذا أردت لها:::ما لم يرده قضاء باريهـاخُنها ولا تُخلص لها أبدا:::تخلص إلى أغلى غواليهاقصيدةلا تأمننَّ من النساء ولو أخاًقال علي بن أبي طالب -رضي الله عنه-:لا تأمننَّ من النساء ولو أخاً:::ما في الرِّجالِ على النِّساءِ أَمِيْنُإِنَّ الأَمِيْنَ وإِنْ تَعَفَّفَ جُهْدَهُ:::لا بُدَّ أَنَّ بِنَظْرَة ٍ سَيَخُونُالقبر أوفي من وثقت بعهده:::ما للنِّساءِ سِوَى القُبورِ حُصُونُقصيدةتثاقلتِ أن كُنْتُ ابنَ عمّ نكحِتِهقال محمد بن بشير الخارجي:تثاقلتِ إن كُنْتُ ابنَ عمّ نكحِتِه:::فملتِ وقديُشْفَى ذوو الرأي بالعَدْلِفإنك ألا تتركي بعض ما أرى:::تُنازِعْك أخرى كالقرينة في الجبلِتَلُزُّك ما استطاعت إذا كان قَسْمُه:::اكقَسْمِك حَقا في التِّلاد وفى البعْلمتى تحمليها منك يوما لحالة:::فتتبعَها تحمِلك منها على مِثلقصيدةتــعــس الـنـســاء فـجـلـهـنَّ وبـــــاءُتــعــس الـنـســاء فـجـلـهـنَّ وبـــــاءُ:::ووجـودهــن لـــدى الــرجــاء بــــلاءهم معدن الـدون الـذي شهـدت بـه:::فـضــل الخـلـيـقـة طـيـنــة ســــوداءُلــولا الـرجـال لـمـا وُجــدْن لسـاعـةٍ:::فـلـنــا الـتـقــدم والـسـنــاء ســــواءولـنـا التفـاخـر إن تـفـاخـرت الـــورى:::ولــهــن بــيــن الخـافـقـيـن هــجــاءُأنــــى لــهـــنَّ تــطـــاولٌ لـمـقـامـنـا:::مـنـا الـشـبـاب ومـنـهـم الشـمـطـاءُفيـنـا البـطـولـةوالشـجـاعـةوالإبـــا:::ولــهــنَّ فــــوق خَـفـائـهــنَّ خــبـــاءُيـــا أيـهــا الــغــرُّ الــكــرامُ تـفـضـلـوا:::ولـيـحــكــمِ الأدبــــــاءُ والـفـصــحــاءُقـد هاجـم النسـوان أرض رجولـتـي:::اســمــع بــهــنَّ فـعـزمـهـنَّ هــبـــاءُإنــي امـــرءٌ عـــرفَ الـقـتـالَ وأمـــرُه

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *