شعر عن صنع المعروف
أثر صنع المعروفأقوال وحكم في نكران الجميلتقديم المعروفمن الأشياء التي تجعل المرء يحذر من تقديم المعروف، هو الصدمة التي يتلقاها بعدما أفنى الخير لشخص معين أو أشخاص معينين، وهذه من أقسى المشاعر التي يواجهها الإنسان والتي يحتاج بعدها لقوة عظيمة تعيده كما كان، فالحذر واجب دائماً ولتكن قراراتنا مدروسة قبل أن نقدم المعروف لغير أهله.شعر عن فعل الخيرعلى الدَوْامِ لا تَغْفَلْ فَإِنَّكَ رَاحِلإِلى القَبْرِ مَرْهُون بِمَا كُنْت تَفْعَلفَإِمَّا نَعِيم فِي الجِنَانِ وَجَنَّةوَإِمَّا عَذَابسَرْمَدِيٌمُزَلَزِلوَلا تَنْس يَومَ الْحَشْرِ إِذْ أَنْتَ وَاقِفوَحِيد أَمَامَ الله إِيَّاكَ تَجْهَلُإِذَا وُضِعَ المِيْزَانُ بِالْخَيرِ عِنْدَهُفَمَأْوَاهُ جَنَّاتٌ وَخَيّرٌ مُفَضّلُوَمَنْ يَرْجَحْ المِيزانُ بِالشَّرِ عِنْدَهفَنَار لَهُ فِيهَا سَعِيرٌ مُغَلْغِلوَلا خَيَّر فِي الدُنْيَا إِذَا لَمْ تَكُنْ بِهَاتَقِي سَلِيمُ القَلْبِ للهِ تَعْمَلوَمَنْ لا يَخَافُ اللهَ فِي الجَهْرِ والخَفَاءَفَقَدْ خَسِرَ الدَارَينِ والله يُمْهِلفَأَكْثِرْ أَخِي دَوْمَاً مِنْ الخَيِرِ إِنَهُهُوَ النُّورُ فِي القَبْرِ لِمَنْ مَاتَ يَحْصُلمن يعمل المعروف يجز بمثلهالمرء يُعرف فِي الأَنَامِ بِفِعْلِهِوَخَصَائِل المَرْءِ الكَرِيم كَأَصْلِهاصْبِر عَلَى حُلْوِ الزَّمَانِ وَمُرّهوَاعْلَمْ بِأَنَّ اللهَ بَالِغُ أَمْرِهِلا تَسْتَغِيب فَتُسْتَغابُوَرُ بّمَامَنْ قَال شَيْئاً قِيْلَ فِيْه بِمِثْلِهِوَتَجَنَّبِ الفَحْشَاءَ لا تَنْطِقْ بِهَامَا دُمْتَ فِي جِدّ الكَلامِ وَهَزْلِهِوَإِذَا الصَّدِيْقُ أَسَى عَلَيْكَ بِجَهْلِهِفَإصْفَح لأَجْلِ الوُدِّ لَيْسَ لأَجْلِهِكَمْ عَالمٍ مُتَفَضِّلٍ قَدْ سَبّهُمَنْ لا يُسَاوِي غِرْزَةً فِي نَعْلِهِالبَحْرُ تَعْلُو فَوْقَهُ جِيَفُ الفَلاوَالدُّرّ مَطْمُوْرٌ بِأَسْفَلِ رَمْلِهِوَإعْجَبْ لِعُصْفُوْرٍ يُزَاحِمُ بَاشِقاًإلاّ لِطَيْشَتِهِ وَخِفّةِ عَقْلِهِإِيّاكَ تَجْنِي سُكَّرًا مِنْ حَنْظَلٍفَالشَّيْءُ يَرْجِعُ بِالمَذَاقِ لأَصْلِهِفِي الجَوِّ مَكْتُوْبٌ عَلَى صُحُفِ الهَوَىمَنْ يَعْمَلِ المَعْرُوْفَ يُجْزَ بِمِثْلِهِصنع الجميل وفعل الخيرصنعُ الجميلِ وَفعلُ الخيرِ إِنْ أُثِراأبقى وَأحمد أَعمال الفتى أَثَرابَلْ لستُ أَفهم معنى للحياة سوىعن الضعيفِ وإنقاذ الذي عثراوالناسُ ما لم يواسوا بعضَهمْ فهمُكالسائماتِ وَإِن سمَّيتهمْ بشراإِنْ كان قلبك لم تعطفهعاطفةٌعَلى المساكين فاستبدلْ به حجراهي الإغاثةُ عنوانُ الحياةِ فإِنْفقدتها كنت مَيْتاً بعد ما قبراديني الذي عُظِّمَتْ عندي شعائرُهُوَدينُ كلِّ امرئٍ قد رقَّ أو شعراخفضُ الجناحِ لأَبناءِ السبيل إذاما ازداد خدي لذي الكبريا صغرابسْلٌ عَلَى العينِ تكرى بالنعيم إِذاما كان جاريَ من ضرَّائِه سهرافجنةُ الخلدِ ما أَنفكُّ أَحسبهاإذا انفردت بها دون الورى سقراقومي وَدعوتهمْ قد كانتِ الجَفَلىإن كان غيرهمُ يختصُّ بالنَقَمالمؤثرون وَلو أَعيت خصاصتهمْوالحافظونَ إذا ما غيرهم غدرامَنْ كابن مامة إيثاراً لصاحبهيعالجُ الموتَ في الإِيثار مصطبرايقول: وَهو عَلَى وِرد الردى ظَمِىءٌمن حيث صاحبه ريّان قد صدرالو أَعْوَزَ الماءُ أَصحابي سقيتهمدمي وَلست عَلَى العِلاَّت معتذراإِن فاتك الخيرُ والإِحسان في بطلٍحيّى البطولةَ والإِحسانَ في عمراأَمسى الخليفة يولى مِن معونتِهمَنْ انشب الجوعُ في أَطفالِها ظفراوقوفُه عندها بالباب منكسراأَجلُّ منه بباب القدس منتصرابنتَ العفافِ وَأُختَ الطهرِأكاد أَعبدُ فيك الطهرَ والخَفَراإنَّ الحنانَ وَأَسرارالحياةبهفضيلةٌ شَأَتِ الأُنثى بها الذكراما جامحت نفسي للقريض سوىمعنى الحنانِ وَمعنى البؤس إذْ خطرافالرودُ تحنو عَلَى الأَيتام ماسحةًمن أَدمع اليتيم قدْ حار أَو قطراأبهى لدى النفس منها وَهي خاطرةٌتجري مدامعُ من هاموا بها نهراظامئة لوعةَ أَيتام وَأَرملةما شئتِ بين ضلوعي فإقدحي شرراوَمذْ أَسوتِ جراحَ البائسين لقدْأسقطتُ دعوايَ في قلبٍ بكِ انفطراأشعار عن صنع المعروفلا تحقرنّ من المعروف أصغرهأحسن فعاقبة الاحسان حسناهولم أرَكالمعروفتدعى حقوقهمغارم في الأقوام وهي مغانمالخير خير وإن طال الزمان بهوالشر أخبث ما وعيت من زادأحب مكارم الاخلاق جهديواكره أن أعيب وأن أعاباواصفح عن سباب الناس حلماوشر الناس من يهوى السباباومن هاب الرجال تهيبوهومن حقر الرجال فلن يهاباومن قضت الرجال له حقوقاولم يقض الحقوق فما اصاباعَلَى الدَوْمِ لا تَغْفَلْ فَإِنَّكَ رَاحِلٌإِلى القَبْرِ مَرْهُونٌ بِمَا كُنْتَ تَفْعَلُفَإِمَّا نَعِيمٌ فِي الجِنَانِ وَجَنَّةٌوَإِمَّا عَذَابٌ سَرْمَدِيٌ مُزَلَزِلُوَلا تَنْسَ يَومَ الْحَشْرِ إِذْ أَنْتَ وَاقِفٌوَحِيدٌ أَمَامَ الله إِيَّاكَ تَجْهَلُإِذَا وُضِعَ المِيْزَانُ بِالْخَيرِ عِنْدَهُفَمَأْوَاهُ جَنَّاتٌ وَخَيّرٌ مُفَضّلُوَمَنْ يَرْجَحْ المِيزانُ بِالشَّرِ عِنْدَهُفَنَارٌ لَهُ فِيهَا سَعِيرٌ مُغَلْغِلُوَلا خَيَّر فِي الدُنْيَا إِذَا لَمْ تَكُنْ بِهَاتَقِيٌّ سَلِيمُالقَلْبِللهِ تَعْمَلُوَمَنْ لا يَخَافُ اللهَ فِيالجَهْرِوالخَفَاءَفَقَدْ خَسِرَ الدَارَينِ والله يُمْهِلُفَأَكْثِرْ أَخِي دَوْمَاً مِنْ الخَيِرِ إِنَهُهُوَ النُّورُ فِي القَبْرِ لِمَنْ مَاتَ يَحْصُلُسَتَرْقُدُ فِي قَبْرٍ وَتَلْتَحِفُ الثَرَىفَإِيَّاكَ أَنْ تَنْسَى وَإِيَّاكَ تَغْفُلُسَيَظْهَرُ مَا أَخْفَيتَ فيالليلِوَالضُّحَىوَيُكْشَفُ فِي قَبرٍ بِهِ الخَلْقُ تُسْأَلُهَنِيئاً لِمَنْ كَانَ الرَّسُولُ خَلِيلُهُوَجَاراً لَهُ دَوْمَاً مُطِيعٌ وَيَعْمَلُوَصَلُّوا مَعِي دَوْمَاً عَلَى صَفْوَةِ الوَرَىوَأَشْرَفُ مَخْلُوقٍ لَهُ النَّاسُ تُقْبلُصنائع المعروف للشافعيالناس بالناس ما دام الحياء بهموالسعد لا شك تارات وتاراتوأفضل الناس مابين الورى رجلتقضي على يده للناس حاجاتلا تمنعن يد المعروف عن أحدمادمت مقتدرا فالسعد تاراتواشكر فضائل صنع الله إذ جعلتإليك لا لك عند الناس حاجاتقد مات قوم وماتت مكارمهموعاش قوم وهم في الناسأموات