0

شعر عن رثاء الأب الميت

اقرأ أيضاًخصائص الخطابة: فن الخطابة والإلقاءالخطابة في العصر الجاهليشعر أروى بنت الحباب عن موت الأبقالت أروى بنت الحباب:قل للأرامل واليتامىقد ثوب:::فلتبك أعينها لفقد حبابأودي ابن كل مخاطر بلاده:::وبنفسه بقيا على الأحسابالراكبين من الأمور صدورهالا يركبون معاقد الأذناب.شعر هند بنت عتبة عن موت الأبقالتهند بنت عتبة:أبكي عميد الأبطحين كليهماوحاميهما من كل باغٍ يريدهاأبي عتبة الخيرات ويحك فاعلميوشيبة والحامي الذمار وليدهاأولئك آل المجد من آل غالبٍوفي العز منها حين ينمي عديدهاشعر الخنساء عن الأب المتوفيقالتالخنساء:أبكي أبي عمرًا بعينٍ غزيرةقليل إذا نام الخلي جهودهاوَصِنوَيَّ لا أَنسى مُعاوِيَةَ الَّذيلَهُ مِن سَراةِ الحَرَّتَينِ وُفودُهاوَصَخراً وَمَن ذا مِثلُ صَخرٍ إِذا غَدابِساحَتِهِ الأَبطالُ قَزمٌ يَقودُهافَذَلِكَ يا هِندُ الرَزِيَّةُ فَاِعلَميوَنيرانُ حَربٍ حينَ شُبَّ وَقودُهاشعر نزار قباني عن الأب المتوفيقالنزار قباني:حملتك في صحو عينيحتى تهيأ للناس أني أبيأشيلك حتى بنبرة صوتيفكيف ذهبت ولا زلت بي؟ذا فُلة الدار أعطت لديناففي البيت ألف فم مُذهبفتحنا لتموز أبوابناففي الصيف لا بد أن يأتي أبيقصيدة نقمتُ الرضى حتى على ضاحك المُزن لأبي العلاء المعريقالأبو العلاء المعري:نَقمتُ الرّضَى حتى على ضاحكِ المُزْنِفلا جادَني إلّا عَبوسٌ منَ الدَّجنِفَلَيتَ فَمي إن شامَ سِنّي تبَسُّميفمُ الطّعنةِ النّجْلاءِ تَدْمى بلا سِنِّكأنّ ثَناياهُ أوَانِسُ يُبْتَغَىلها حُسنُ ذِكْرٍ بالصّيانةِ والسّجنِأبي حَكَمَتْ فيهِ اللّيالي ولم تَزَلْرِماحُ المَنايا قادِراتٍ على الطّعنِمضَى طاهر الجثمان والنّفس والكرَىوسُهد المنى والجَيبِ والذيلِ والرُّدنِفيا لَيتَ شِعري هل يَخِفّ وَقارُهُإذا صَارَ أُحْدٌ في القيامة ::كالعِهْنِوهلْ يرِدُ الحوْضَ الرّويَّ مُبادِرًامعَ النّاسِ أمْ يأبَى الزّحامَ فَيَستأنيقصيدة أيّ ليلٍ وأيّ صبحٍ صباحي لمحمد حسن ظافر الهلاليّقال محمد حسن ظافر الهلاليّ:أيّ ليـل وأيّ صبحٍِ صباحيمن يُداري ومن يُداويْ جراحيلا تلُمْني لما ترى لستَ تدْريرُبّ صاحٍ تظنه غيْر صاحلا تَلُمْني فإن في القلب شيءٌ لا يُدارى وليسَ يمحُوه ماحيوفِراقِ الآباء شيءٌ عظيمٌما لِذكرَى هُمومه من بَراحكيف أنسى من كان كالبدر نورًاقد أضاءت من نورهِ كلُّ ساحِوسراجًا إلى المَعالي مُنيرًاودَليلًا إلى دروبِ النّجاحكيف أنسى من كان حبّيوقلبي وحياتي وجنّتي وارتِيَاحيكان في ليلنا سراجًا منيرًافتَوارَى بنورِه في الصباحقد سما للسماء والروح صارتفي جوارِ العليمِ بالأرواحفي جوارٍ أنعِم به من جوارٍهو أهل الثَّناء والأمداحرَبِّ ألهمْه ثابتَ القولواجعل حولَه القبرَ من جنانٍ فِساحِوتقبّله صابرًا وشهيدًاورفيقًا أهلَ التّقى والصلاحِقصيدة سألوني لمَ لمْ أرثِ أبي لأحمد شوقيقالأحمد شوقي:سَأَلوني لِمَ لَم أَرثِ أَبيوَرِثاءُ الأَبِ دَينٌأَيُّ دَين أَيُّها اللُوّامُ ما أَظلَمَكُمأَينَ لي العَقلُ الَّذي يُسعِدُ أَينيا أَبي ما أَنتَ في ذا أَوَّلٌكُلُّ نَفسٍ لِلمَنايا فَرضُ عَينهَلَكَت قَبلَكَ ناسٌ وَقُرىوَنَعى الناعونَ خَيرَ الثِقَلَينغايَةُ المَرءِ وَإِن طالَ المَدىآخِذٌ يَأخُذُهُ بِالأَصغَرَينوَطَبيبٌ يَتَوَلّى عاجِزًانافِضًا مِن طِبَّهُ خُفَّي حُنَينإِنَّ لِلمَوتِ يَدًا إِن ضَرَبَتأَوشَكَت تَصدَعُ شَملَ الفَرقَدَينتَنفُذُ الجَوَّ عَلى عِقبانِهِوَتُلاقي اللَيثَ بَينَ الجَبَلَينوَتَحُطُّ الفَرخَ مِن أَيكَتِهِوَتَنالُ البَبَّغا في المِئَتَينأَنا مَن ماتَ وَمَن ماتَ أَنالَقِيَ المَوت كِلانا مَرَّتَيننَحنُ كُنّا مُهجَةً في بَدَنٍثُمَّ صِرنا مُهجَةً في بَدَنَينثُمَّ عُدنا مُهجَةً في بَدَنٍثُمَّ نُلقى جُثَّةً في كَفَنَينثُمَّ نَحيا في عَلِيٍّ بَعدَناوَبِهِ نُبعَثُ أولى البِعثَتَيناِنظُرِ الكَونَ وَقُل في وَصفِهِكُلُّ هَذا أَصلُهُ مِن أَبَوَينفَإِذا ما قيلَ ما أَصلُهُماقُل هُما الرَحمَةُ في مَرحَمَتَينفَقَدا الجَنَّةَ في إيجادِناوَنَعِمنا مِنهُما في جَنَّتَينوَهُما العُذرُ إِذا ما أُغضِباوَهُما الصَفحُ لَنا مُستَرضِيَينلَيتَ شِعري أَيُّ حَيٍّ لَم يَدِنبِالَّذي دانا بِهِ مُبتَدِأَينوَقَفَ اللَهُ بِنا حَيثُ هُماوَأَماتَ الرُسلَ إِلّاالوالِدَين

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *