0

شعر عن جمال المرأة

أشعار عن جمال المرأةكلمات عن جمال المرأةجمال المرأةالجمال هو نعمة من الله تعالى علينا، وينقسم الجمال إلى قسمين: جمال خارجي، وجمال داخلي، والجمال الداخلي هو الأهم لأنّه يعكس تصرفات الشخص، ولقد تغنى الكثير من الشعراء في قصائدهم بجمال المرأة، وفي هذا المقال سنقدم لكم شعر عن جمال المرأة.شعر عن جمال المرأة لأحمد شوقيأُداريالعيونَالفاتراتِ السَّواجياوأَشكو إليها كَيْدَ إنسانِها لِياقتلنَ ومنين القتيلَ بألسُنمن السحر يبدلنَ المنايا أمانياصرحٌ على الوادي المباركِ ضاحيمتظاهرُ الأعلامِ والأوضاحِالسحرُ من سُودالعيونِلقيُتهُوالبابليُّ بلحظهنّ سُقِتُهُوكلَّمْنَ بالأَلحاظِ مَرْضَى كَليلة ًفكانت صحاحاً في القلوب مواضياضافي الجلالة كالعَتيق مُفَضّلساحات فضل في رِحابِ سَماحِعدا فاستبدّ بعقل الصبيّوكأن رفرفه رواقٌ من ضحىوكأن حائطه عمودُ صباحِالناعساتِ الموقظاتي للهوىحببتك ذاتَ الخالِ،والحبُّحالة ٌإذا عرضت للمرءِ لم يدر ما هياالحقُّ خَلفَ جناحٍ استذرى بهومَرَاشِدُ السلطانِ خلفَ جَناحوإنك دنيا القلب مهما غدرتهأَتى لكِ مملوءاً من الوجد وافياًالقاتلاتِ بعابثٍ في جفنهصدودك فيه ليس يألوه جارحاًولفظُكِ لا ينفَكُّ للجرح آسِيايا سلاح العصر بُشِّرنا بهكلُّ عصر بِكَمِيٍّ وسلاحلقد لعبوا وهْيَ لم تَلْعَبتجرِّبُ فيهم وما يعلموهو هيكلُ الحريّة القاني، لهما للهياكلِ من فِدًى وأَضاحوكأَن أَحلامَ الكعاب بيوتُهتحتَ النبالِ وصَوْبِها السَّحّاحوبين الهوى والعذلِ للقلب موقفٌكخالك بينَ السيفِ وانار ثاوياوأغنَّ أكحلَ من مَها بكفيّةعلقت محاجرُه دمي وعلقتهوبين المنى واليأس للصبر هزة ٌكخصركِ بين النهدِ والردفِ واهيايَنهارُ الاستبدادُ حولَ عراصِهمثلَ انهيارِ الشِّركِ حولَ صَلاحهو غرَّة الأَيامِ فيه، وكلكممُتَحَطِّمَ الأَصنامِ والأَشباحوعرّض بي قومي، يقولونَ: قد غوىعدِمتُ عذولي فيكِ إن كنتُ غاويايَرومونَ سُلواناً لقلبي يُريحُهُومن لِيَ بالسُّلْوانِ أَشريه غاليا؟هو ما بَنَى الأعزال بالرَّاحاتأو هو ما بنى الشهداءُ بالأرواحُالسلسبيلُ من الجداول وردُهوالآسُ من خضْرِ الخمائل قوتُهأخذته مصر بكل يومٍ قاتمٍوَرْدِ الكواكب أَحمرِ الإصباحوماالعشقإلّا لذة ٌ ثم شقوةكما شقيَ المحمور بالسكر صاحياهبَّتْ سِماحاً بالحياة شبابهاوالشيبُ بالأَرْمَاق غَيْرُ شحاحومشتْ إلى الخيل الدوَارع وانبرتللظَّافر الشاكي بغير سلاحِفازور غضباناً وأعرض نافراًحالٌ من الغيدِ الملاحِ عرفتُهوَقفاتُ حقٍّ لم تقفْها أُمّة ٌإلّا انْثنتْ آمالُها بنجاحهَزَّ الربيعِ مَنَاكِبَ الأَدواحجعلوا المآتمَ حائطَ الأَفراحِوأَبهى من الورد تحت الندىبشرى إلى الوادي تهزُّ نَباتهتسري ملمَّحة الحجول على الرُّبىوتسيل غُرَّتُها بكل بِطاحقالت ترى نجمَ البيان بلوتعرضُهم مَوكِباً موكِباًالتامتِ الأحزابُ بعدَ تَصَدُّعلَبَّى أَذانَ الصُّلحِ أَوّلَ قائمٍحفظاً ولا طلبُ الجديد يفوتهوَمَشَى على الضّغْن الودادُ الماحيوَجَرَت أحاديثُ العتابِ كأنهاسَمَرٌ على الأوتارِ والأقداحإِنَّ هذا الفَتحَ لا عهدَ بهلضِفاف النيلِ من عهد فتاحجميلٌعليهم قشيبُ الثياسِتَلَقَّى الحياة َ فلم يُنجِبترمي بِطرفِك في الجامِع لا ترىغيرَ التعانُقِ واشتباكِ الراحشمسَ النهارِ ، تعلَّمي الميزانَ منميلي انظُريه في النَّدِيِّ كأنّهعثمانُ عن أُمِّ الكتابِ يُلاحيشعر عن جمال المرأة لإيليا أبو ماضيليت الذي خلقالعيونالسوداخلق القلوب الخافقات حديدلولا نواعسها و لولا سحرهاما ودّ مالك قلبه لو صيداعوّذ فؤادك من نبال لحاظها أومت كما شاء الغرام شهيداإن أنت أبصرتالجمالو لم تهمكنت امرءا خشن الطباع ، بليداوإذا طلبت مع الصبابة لذّةفلقد طلبت الضائع الموجودايا ويح قلبي إنّه في جانبيوأظنّه نائي المزار بعيدامستوفز شوقا إلى أحبابهالمرء يكره أن يعيش وحيداًبرأ الإله له الضلوع وقايةوأرته شقوته الضلوع قيودافإذ هفا برق المنى و هفا لههاجت دفائنه عليه رعوداجشّمته صبرا فلمّا لم يطقجشّمته التصويب والتصعيدالو أستطيع وقيته بطش الهوىولو استطاع سلا الهوى محموداهي نظرة عرضت فصارت في الحشانارا و صار لها الفؤاد وقوداوالحبّصوت، فهو أنّه نائحطورا و آونة يكون نشيدايهب البواغم صدّاحةفإذا تجنّى أسكت الغرّيداما لي أكلّف مهجتي كتم الأسىإن طال عهد الجرح صار صديداويلذّ نفسي أن تكون شقيّةويلذّ قلبي أن يكون عميداإن كنت تدري ما الغرام فداونيأو لا فخلّ العذل والتفنيدايا هند قد أفنى المطال تصبّريوفنيت حتّى ما أخاف مزيداما هذه البيض التي أبصرتهافي لمّتي إلّا اللّيالي السوداما شبت من كبر و لكنّ الذيحمّلت نفسي حمّلته الفوداهذا الذي أبلى الشباب وردّهخلقا وجعّد جبهتي تجعيداعلمت عيني أن تسحّ دموعهابالبخل علمت البخيل الجوداومنعت قلبي أن يقرّ قرارهولقد يكون على الخطوب جليدادلّهتني و حميت جفني غمضهلا يستطاع مع الهموم هجودالا تعجبي أنّ الكواكب سهّدفأنا الذي علّنتها التسهيداأسمعتها وصف الصبابه فانثنتوكأنّما وطيء الحفاة صروداشعر عن جمال المرأة لنزار قبانيأيتها الأنثى التي في صوتهاتمتزج الفضة . . بالنبيذ . . بالأمطارومن مرايا ركبتيها يطلع النهارويستعد العمر للإبحارأيتها الأنثى التييختلط البحر بعينيها مع الزيتونيا وردتيونجمتيوتاج رأسيربما أكونمشاغباً أو فوضوي الفكرأو مجنونإن كنت مجنوناً وهذا ممكنفأنت يا سيدتيمسؤولة عن ذلك الجنونأو كنت ملعونا وهذا ممكنفكل من يمارس الحب بلا إجازةفي العالم الثالثيا سيدتي ملعونفسامحيني مرة واحدةإذا أنا خرجت عن حرفية القانونفما الذي أصنع يا ريحانتي؟

إن كان كلامرأةأحببتهاصارت هيالقانون

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *