0

شعر عن الوداع

شعر حزين عن الفراقأشعار الوداع والفراققصيدة أسألك الرحيلايقول نزار قباني:لنفترق قليلالخير هذا الحب يا حبيبيوخيرنالنفترق قليلالأنني أريد أن تزيد في محبتيأريد أن تكرهني قليلابحق ما لدينامن ذكر غالية كانت على كلينابحق حب رائع ..مازال منقوشا على فمينامازال محفورا على يدينابحق ما كتبته .

.. إلي من رسائلووجهك المزروع مثل وردة في داخليوحبك الباقي علىشعري..

. على أنامليبحق ذكرياتناوحزننا الجميل وابتسامناوحبنا الذي غدا أكبر من كلامناأكبر من شفاهنابحق أحلى قصة للحب في حياتناأسألك الرحيلالنفترق أحباباًفالطير كل موسمتفارق الهضاباوالشمس يا حبيبيتكون أحلى عندما تحاول الغياباكن في حياتي الشك والعذاباكن مرة أسطورةكن مرة سراباوكن سؤالا في فميلا يعرف الجواباقصيدة رأيت الوداع الأخيريقول محمود درويش:رَأَيْتُ الوَدَاعَ الأخِيرَ: سَأْودعُ قَافِيَةً مِنْ خَشَبْسَأْرْفَعُ فَوْقَ أَكُفّ الرِّجَال، سَأُرْفَعُ فَوْقَ عُيُونِ النِّسَاءْسَأُرْزَمُ في عَلَمٍ, ثُمَّ يُحْفَظُ صَوْتِيَ فِي علَبِ الأشرطةسَتُغْفَرُ كُلُّ خَطَايَايَ فِي سَاعَةٍ، ثُمَّ يَشْتُمُنِي الشُّعَرَاءْ.سَيَذْكُرُ أَكْثَرُ مِنْ قَارِئٍ أَنّنَي كُنْتُ أَسْهَرُ فِي بَيْتِهِ كُلَّ ليلة.سَتَأتي فَتَاةُ وتَزْعُمُ أَنِّي تَزَوَّجْتُهَا مُنْذُ عِشْرِينَ عَاماً.

. وأكثر.سَتُرْوَى أَسَاطِيرُ عَنِّي، وَعَنْ صَدَفٍ كُنْتُ أَجْمَعُهُ مِنْ بِحَارٍ بعيدة.سَتَبْحَثُ صَاحِبَتِي عَنْ عَشِيقٍ جَديدٍ تُخَبِّئُهُ فِي ثِيَابِ الحِدَادْ.

سَأَبْصِرُ خَطَّ الجَنَازَةِ، وَالمَارَّة المُتْعبِينَ مِنَ الانْتِظَارْ.وَلَكِنِّنِي لاَ أَرَى القَبْرَ بَعْدُ. أَلاَ قَبْرَ لِي بَعْدَ هَذَا التَّعَبْ؟قصيدة قالت وقد كشف الوداعيقولابن حجاج:قالت وقد كشف الوداع قناع حزنٍ قد علنوأذل بالجزع الفراق قوي عزاءٍ ممتهنيا من مُحنت بفقدهحوشيتُ فيك من المحنخلفتني والحزن بعدك يا قريني في قرنفإذا صبرت ضرورةًصبر الوقيذ على الوسنفترى يطيق الصبر عنك أو السلو أبو الحسنطفلٌ نشا وفؤادهبك الوقيذ على الوسنكالفرخ يضعف قلبهعن أن يودع بالحزنفأجبتها وهي التي استولت علي بلا ثمنطلبُ المعاش مفرقٌبين الأحبة والوطنيا رب فازدد سالماًسكناً يحن إلى سكنقصيدة أوما انثنيت عن الوداع بلوعةيقولأبو الحسن الجرجاني:أوَما انثنيتَ عن الوداعِ بلوعةٍملأت حشَاك صبابةً وغليلاومدامعٍ تجري فيحسبُ أن فيآماقِهنَّ بَنَانَ إسماعيلايا أيها القرمُ الذي بعلوِّهِنال العَلاءُ من الزمانِ السُّولاقَسَمت يداك على الوَرَى أرزاقهافَكنوكَ قاسمَ رزقها المسئُولاأهدت لمجدكَ حُلة موشيةًتكسو الحسودَ كآبةً وذبولاأحيَت حبيباً والوليدَ ففصَّلامنها وشائعَ نسجها تفصيلافأفادها الطائيُّ دقةَ فكرهِوالبُحتُري دماثةً وقَبُولاقصيدة ليل الوداعيقولجورج جريس فرح:هذه الليلة نادَتْللفراقْوالتقينا لـِوَداعٍ في عِناقٍكانَ للروحِ احتراقْ.

..كيف نادَتنافلبّيَنا النداءْوتجرَّعناخمورَ الحُبِّ في وَجْدٍفأفرَغْنا الإناءْ.

..أيها النّادلُناولْنا المزيدارُدَّها كأسًاعيونًا أو شفاهًاأو نهودا.

..واسْقِنا مِنها اسْقِناحتّى الصَّباحْعلّنا ننسىتباريحَ الجِراح!

!فإذا لاحَتْ خُيوطُ الفجْرِتدعو للمَسيرأو سمِعتَ هديلَ هاتيكَ الحمائمِتستجيرْأغلقِ الأبوابَ دونَ الضَّوءِِدونَ الصَّوتدونَ الوقتِإنَّ الوقتَ وَغدٌ لا يُطاقْعند ساعاتِ الفراقْ!

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *