0

شعر عن العلم

أشعار عن العلمأشعار عن فضل العلمشعر عن العلم من شعر الإمام علي بن أبي طالبأَدَّبتُ نَفسي فَما وَجَدتُ لَهابِغَيرِ تَقوى الإِلهِ مِن أَدَبِفي كُلِّ حالاتِها وَإِن قَصُرَتأَفضَلُ مِن صَمتِها عَلى الكَربِوَغَيبَةُ الناسِ إِنَّ غَيبَتَهُمحَرَّمَها ذو الَجَلال في الكُتُبِإِن كانَ مِن فِضَّةٍ كَلامُكِ يانَفسُ فَإِنَّ السُكوتَ مِن ذَهَبومن أبياته الشعريّة أيضًا:ليس الجمال بأثواب تزينناإنّ الجمال جمالالعلم والأدبوليس اليتيم من لا والدين لهإنّ اليتيم يتيم العلم والأدبومن أبياته أيضًا:كُن اِبنَ مَن شِئتَ واِكتَسِب أَدَبًايُغنيكَ مَحمُودُهُ عَنِ النَسَبِفَلَيسَ يُغني الحَسيبُ نِسبَتَهُبِلا لِسانٍ لَهُ وَلا أَدَبِإِنَّ الفَتى مَن يُقولُ ها أَنا ذالَيسَ الفَتى مَن يُقولُ كانَ أَبيشعر عن العلم من شعر أبو العلاء المعريولما رأيتُالجهلَ في الناسِفاشياًتجاهلْتُ حتى ظُنَّ أنّيَ جاهلفوا عَجَبا كم يدّعي الفضْل ناقصٌووا أسَفا كم يُظْهِرُ النّقصَ فاضلوكيف تَنامُ الطيرُ في وُكُناتِهاوقد نُصِبَتْ للفَرْقَدَيْنِ الحَبائلشعر عن العلم من شعر المتنبيفَقرُ الجَهولِ بِلا عَقلٍ إِلى أَدَبٍفَقرُ الحِمارِ بِلا رَأسٍ إِلى رَسَنِوَمُدقِعينَ بِسُبروتٍ صَحِبتُهُمُعارينَ مِن حُلَلٍ كاسينَ مِن دَرَنِشعر عن العلم من شعر المتنبيوما انتفاعُ أخي الدنيا بِناظِرِهِإذا استَوَتْ عِندَهُ الأنوارُ والظُّلُمُأنا الذي نظَرَ الأعمى إلى أدبيوأسْمَعَتْ كلماتي مَنْ به صَمَمُأَنامُ ملءَ جفوني عَنْ شوارِدِهاويسهرُ الخلقُ جَرّاها وَيَخْتصِمُوجاهِلٍ مَدَّهُ في جَهْلِهِ ضَحِكيحتى أتتهُ يَدٌ فَرّاسةٌ وَفَمُإذا نظرتَ نيوب اللّيثِ بارزةًفلا تظنَنَ أَنَّ اللّيثَ يبْتسِمُومُهْجَةٍ مُهْجتي مِنْ هَمِّ صاحِبهاأَدْرَكتها بجَوادٍ ظَهْرُهُ حَرَمُرجلاهُ في الركضِ رجلٌ واليدانِ يدٌوفعلُهُ ما تريد الكَفُّ والقَدَمُومُرْهَفٍ سِرْتُ بين الجَحْفليْنِ بِهِحتى ضَرَبْتُ وَمَوْجُ المَوْتِيلتطِمِفالخيلُ والليل والبيداء تعرفنيوالسيفُ والرمحُ والقرطاسُ والقلمُشعر عن العلم والمعلم من شعر أحمد شوقيقُم لِلمُعَلِّمِ وَفِّهِ التَبجيلاكادَ المُعَلِّمُ أَن يَكونَ رَسولاأَعَلِمتَ أَشرَفَ أَو أَجَلَّ مِنَ الَّذييَبني وَيُنشِئُ أَنفُسًا وَعُقولاسُبحانَكَ اللَهُمَّ خَيرَ مُعَلِّمٍعَلَّمتَ بِالقَلَمِ القُرونَ الأولىأَخرَجتَ هَذا العَقلَ مِن ظُلُماتِهِوَهَدَيتَهُ النورَ المُبينَ سَبيلاوَطَبَعتَهُ بِيَدِالمُعَلِّمِتارَةًصَدِئَ الحَديدُ وَتارَةً مَصقولاأَرسَلتَ بِالتَوراةِ موسى مُرشِدًاوَاِبنَ البَتولِ فَعَلَّمَ الإِنجيلاوَفَجَرتَ يَنبوعَ البَيانِ مُحَمَّدًافَسَقى الحَديثَ وَناوَلَ التَنزيلاعَلَّمتَ يوناناً وَمِصرَ فَزالَتاعَن كُلِّ شَمسٍ ما تُريدُ أُفولاوَاليَومَ أَصبَحَتا بِحالِ طُفولَةٍفي العِلمِ تَلتَمِسانِهِ تَطفيلامِن مَشرِقِ الأَرضِ الشَموسُ تَظاهَرَتما بالُ مَغرِبِها عَلَيهِ أُديلايا أَرضُ مُذ فَقَدَ المُعَلِّمُ نَفسَهُبَينَ الشُموسِ وَبَينَ شَرقِكِ حيلاذَهَبَ الَّذينَ حَمَوا حَقيقَةَ عِلمِهِموَاِستَعذَبوا فيها العَذابَ وَبيلاشعر عن العلم من شعر ابن الورديلا تقلْ قدْ ذهبَتْ أربابُهُكلُّ مَنْ سارَ على الدربِ وصلْفيازديادِ العلمِإرغامُ العِدىوجمالُ العلمِ يا صاحِ العملْجمِّلِ المنطقَ بالنَّحوِ فَمَنْيُحرمِ الإعرابَ في النطقِ اختبلْوانظمِ الشعرَ ولازمْ مذهبيفاطراحُ الرفدِ في الدنيا أقلْفهْوَ عنوانٌ على الفضلِ وماأحسنَ الشعرَ إذا لمْ يُبتذلْشعر عن العلم من شعر ابن طباطبا العلويحَـسود مَريض القَلب يَخفي أَنينهوَيُضحى كَئيـب البال عِندي حَزينهيَلوم عَلي إِن رُحت في العلم راغِبًاأَجـمِّعــ مِن عِـند الرُواة فُـنونهوَأَملك أَبكارالكَلاموَعَونهوَاِحفَظ مما أَستَفيد عُـيونهوَيَزعم إِن العلم لا يَجلب الغِنىوَيُحسن بِالجَهل الذَميم ظُنونهفَيا لائِمي دَعني أُغالي بِقيمَتيفَقـيمة كُل الناس مِما يحسِنونهشعر عن العلم من شعر أبو الأسود الدؤليالعَيشُ لا عَيشَ إِلّا ما اِقتَصَدتَ فَإِنتُسرِف وتبذر لَقيتَ الضُرَّ وَالعَطباالعِلمُ زَينٌ وَتَشريفٌ لِصاحِبِهِفاِطلُب هُديتَ فنونَ العِلمِ وَالأَدَبالا خَيرَ فيمَن لَهُ أَصلٌ بِلا أَدَبٍحَتّى يَكونَ عَلى ما زانَهُ حَدِبا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *