0

شعر عن العائلة

حكم عن العائلةأجمل ما قيل عن العائلةالعائلةالعائلة هي الوطن والأحلام وما تبقى من الأمان، العائلة هي الكتف الذي يحتضننا ويروينا كلما عطشنا ,يجعلنا دوماً على ثقة بأن ظلّاً ما يحمينا، ويسندنا حين الفشل، يقف بجانبنا ويشدد من أزرنا، إن الحياة بهم هي الحياة، ودونهم نحن في عبث، وفي هذا المقال سنقدم لكم شعراً عن العائلة.قصيدة عن الأم لأحمد شوقيأغرى امرؤٌ يوماً غُلاماً جاهلاًبنقوده حتى ينال به الوطرْقال: ائتني بفؤادِ أمك يا فتىولك الدراهمُ والجواهر والدررْفمضى وأغرز خنجراً في صدرهاوالقلبُ أخرجهُ وعاد على الأثرْلكنه من فرطِ سُرعته هوىفتدحرجالقلبُالمُعَفَّرُ إذا عثرْناداه قلبُ الأمِ وهو مُعفرٌ:ولدي، حبيبي، هل أصابك من ضررْ؟فكأن هذا الصوتَ رُغْمَ حُنُوِّهِغَضَبُ السماء على الوليد قد انهمرْورأى فظيع جنايةٍ لم يأتهاأحدٌ سواهُ مُنْذُ تاريخِ البشرْوارتد نحو القلبِ يغسلهُ بمافاضتْ به عيناهُ من سيلِ العِبرْويقول: يا قلبُ انتقم مني ولاتغفرْ، فإن جريمتي لا تُغتفرْواستلَّ خنجرهُ ليطعنَ صدرهُطعناً سيبقى عبرةً لمن اعتبرْناداه قلبُ الأمِّ: كُفَّ يداً ولاتذبح فؤادي مرتين ِ على الأثرالمعري في صف الأموأعط أباك النصف حياً وميتاًوفضّل عليه من كرامتها الأماأقلّك خفّاً إذا أقلّتك مثقلاًوأرضعت الحولين واحتلمت تماوألقتك عن جهدٍ وألقاك لذةًوضمّت وشمّت مثلما ضمّ أو شمّا.

العيش ماضٍ فأكرم والديك بهوالأمّ أولى بإكرامٍ وإحسانوحسبها الحمل والإرضاع تدمنهأمران بالفضل نالا كلّ إنسانقصيدة عن الأسرة للأطفالفي أُسْرَتي ألْقَى الأمانْألْقَى المَحَبَّةَ والْحَنانْماما لَنا رمزُ العَطاءْفي قَلْبِها نَبعُ الوَفاءْبابا التَّفاني في الْعَمَلْأَحْلامُهُ تَهبُ الأَمَلْأُخْتي هدى فنانَةٌلوحاتُها فتانةٌوأخي يُحِبُّالْمَدْرَسَةْعَنْها يَقولُ: "المُؤْنِسَةْ"جدِّي نَرَاهُ في الصَّباحْيَسْقي لنا زَهْرَ الأقاحْوحكايَةٌ من جدَّتيعَنْ صَبْرِها في الشدَّةِيا أُسْرتي أنتِ المُنىيا ربَّنا احْفَظْها لناشعر عن الأخوةأبيات شعرية عن الأخوة:وما المرء إلّا بإخوانهكما تقبض الكفّ بالمعصمولا خير في الكف مقطوعةولا خير في الساعد الأجذمشعر عن عذر الأخ على أخطائه ومسامحته وعدم الفصح عنها:اعذر أخاك على ذنوبهواستر وغط على عيوبهواصبر على بهت السفيهوللزمان على خطوبهودع الجواب تفضلاًوكل الظلوم وإلى حسيبهواعلم بأنالحلمعند الغيظ أحسن من ركوبهشعر عن معنى أن تكون الأخوة في الصداقة الحسنة:إنّ أخاك الصديق من لن يخدعكومن يضر نفسه لينفعكومن إذا ريب زمان صدعكشتت نفسه ليجمعكشعر عن الأخ المثالي الذي يفرح معك وبقربك منه، ويحزن لحزنك وبعدك عنه:أخوك الذي إن سرك الأمر سرّهوإن غبت يوما عنه ظل حزينيقرب من قربت من ذي مودةويقصي الذي أقصيته ويهينأخي وصفيي فرق الدهر بيننابكره ولكن لا عتاب على الدهرتصبر على جنب الخوان مبصراًتصبر بحاجات المجاور والصهرأبلالرجالإذا أردت إخاءهموتوسمن إخاءهم وتفقدفإذا وجدت أخا الأمانة والتقىفيه اليدين قرير عين فاشددكم صديق في الرخاء مساعدوإذا أردت حقيقة لم توجدقصيدة البدر الآفل عن الأخوةأبعدك يعرف الصّبر الحزينوقد طاحت بهجته المنون؟رمتك يد الزمان بشرّ سهمفلمّا أن قضيت بكى الخؤونرماك وأنت حبّه كلّ قلبشريف، فالقلوب له رنينولم يكُ للزمان عليك ثارولم يكُ في خلالك ما يشينولكن كنت ذا خلق رضيّعلى خلق لغيرك لا يكونوكنت تحيط علما بالخفاياوتمنع أن تحيط بك الظنونكأنّك قد قتلت الدّهر بحثاًفعندك سرّه الخافي مبينحكيت البدر في عمر ولكنذكاؤك لا تكوّنه قرونعجيب أن تعيش بنا الأمانيوأنّا للأماني نستكينوما أرواحنا إلاّ أسارىوما أجسادنا إلاّ سجونوما الكون مثل الكون فانكما تفنى الدّيار كذا القطينلقد علقتك أسباب المناياوفيّا لا يخان ولا يخونأيدري النعش أيّ فتى يواريوهذا القبر أيّ فتى يصون؟فتى جمعت ضروب الحسن فيهوكانت فيه للحسنى فنونفبعض صفاته ليث و بدروبعض خلاله شمم و لينأمارات الشّباب عليه تبدووفي أثوابه كهل رزينألا لا يشمت الأعداء منّافكلّ فتى بمصرعه رهينأيا نور العيون بعدت عنّاولمّا تمتليء منك العيونوعاجلك الحمام فلم تودّعوبنت ولم يودّعك القرينوما عفت الوداع قلى ولكنأردت و لم يرد دهر ضنينفيا لهفي لأمّك حين يدوّينعيّك بعد ما طال السّكونو لهف شقيقك النّائي بعيداًإذا ما جاءه الخبر اليقينستبكيك الكواكب في الدّياجيكما تبكيك في الرّوض الغصونو يبكيأخوةقد غبت عنهموأمّ ثاكل وأب حزينفما تندى لنا أبدا ضلوععليك، وما تجفّ لنا شؤونقد ازدانت بك الفتيان طفلاًكما يزدان بالتّاج الجبينذهبت بزينه الدّنيا جميعاًفما في الدهر بعدك ما يزينوكنت لنا الرجاء فلا رجاءوكنت لنا المعين فلا معينأبعدك، يا أخي، أبغي عزاءإذا شلّت يساري واليمين؟

يهون الرزء إلاّ عند مثليبمثلك فهو رزء لا يهونعليك تقطّع الحسرات نفسيوفيك أطاعني الدّمع الحرونفملء جوانحي حزن مذيبوملء محاجري دمع سخينوما أبقى المصاب على فؤاديفأزعم أنّه دام طغينيذود الدمع عين عيني كراهاًوتأبى أن تفارقه الجفونلقد طال السّهاد وطال ليليفلا أدري الرّقاد متى يكونكأنّالصبحقد لبس الدّياجيعليك أسى لذلك ما يبينجزاك الله عنّا كلّ خيروجاد ضريحك الغيث الهتونقصيدة غربالبركانكم يثور في قلبييا أخوة الشقاءنوافذا مسرعة الىالضياء.بركانكم يشك في صدريصلبانه العاشقةويغرس الجمر على قبضتيوفي فمي الصاعقةمحراثكم، يا خوتييطوف في السماءيكهرب الغيوم بالغناءفتسرع الأمطار نحوناوكل قلب عندنا وعاءلكننا، يا ممطرونبعدنا على شواطىء المساءجائعون، ظامئونقلوبنا لا تمسكالمطرقلوبنا غربالوالليل ما يزاليعيش في انتظار ساعة القَدَرأخوة مجهولةجادت بهاسماءهذا اليومكنتُ داخل السيارةأمام محطة للبترولأنظر في الفراغ والصمتوفي الجانب الآخرثمة شخص داخل سيّارته أيضاًحياني بمودة طافحة ومحبّةحاولتُ ردّ التحيّة بمثلهالم أتبيّنه بوضوحكان غارقاً في نظّارته السوداءولم أسع الى معرفة هذا الراشحمن تضاريس الأبعاد.أكتفيت بالتحيّةالتي تأرجحت في الهواء الجريحلكنها شقّت طريقها بنعومة الى قلبيدَحرَت فيالق الكآبةقصيدة عن الأخوةأيا سائلي في تحدٍّ وقوّهْأتُنشدُ؟ أين أغاني الأخوّة؟

قصائدك السود بركان حقدومرجل نار، وسخط وقسوةفأينالسلام.. وأين الوئامأتجني من الحقد والنار نشوةو صوتُك هذا الأجشّ الجريحصئمنا صداه الكئيبَ وشَجْوَهفهلاّ طرحت رداء الجدادوغنيت للحبّ أعذبَ غنوةأخوك أنا! هل فككتَ القيود التيحَفرتَ فوق زنديَّ فجوةأخوك أنا! من ترى زجّ بيبقلب الظلام.. بلا بعض كوّة؟

أخوك أنا ؟ من ترى ذادنيعن البيت والكرْم والحقل.. عنوةتُحمّلني من صنوف العذاببما لا أطيق وتغشاك زهرةوتشتمني.. وتُعلّمُ طفلَكشتمَ نَبيّ.

.بأرض النبوةتشكُّ بدمعي إذا ما بكيتوتُسرف في الظن إن سِرتُ خطوةوتُحصي التفاتاتي المُتعباتفيوماً (أشارَ) و يوماً (تفوّه)وإن قام، من بين أهلك، واعٍيبرّئُني.. تردريه بقسوةوتزجره شاجباً طيشهوتعلن أنَّى توجّهتَ لُغوَةوإما شكوتُ.

. فمنك إليكلتحكم كيف اشتهت فيك شهوةفكيف أغني قصائد حبٍوسلمٍ.. وللكُره والحربِ سطوةوأنشد أشعار حريهلقضبان سجني الكبير المشوّهأيا لائميّ أنتَ باللوم أحرىإذا شئتَ أنتَ.. تكونالأخوة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *