0

شعر عن الشتاء

أشعار عن الشتاءحكم عن الشتاءشعر خليجي عن الشتاءمن أجمل الأبيات الخليجية عن الشتاء ما يأتي:البرد يستوطن ضلوع العاشقينوالليل موحش لا ونيس ولا دفايا شينها لاهبت رياح الحنينعلى نهاية صيفٍ وبداية شتاالبــرد مـا هـو رجفــة يـديـن وعظــامالبــرد بــرد الـروح لآ غــآب غــإليــكتبكــي تحــس القلــب بـالحيــل منظــاموالعيــن تفضــح لـا ذكــرت مــاضيــكالجــرح يكبــر كــل عام ورآ عــاموإن جــرب النسيــآن يشقيــه طآريــكوأرســل رســايــل كلهــا شــوق وهيـاميـاللــه عساك تحــس فـي قلــب شـآريــكإذبــح فـؤادي فــي وصـالـك ولا داملآ دآم وصلــك لـا ولـا قلــب راجيــكقلــب يحبــك شـاف زولــك بـالأحــلآممـن زود حبــه مـآدرى وش يعطيكأنكـرت ودي والهــوى حـد الأقــلاميغنينــي اللــه عـن وصـآلــك ويغنيــكما يتعب البرد من شبّ المساء ضوهوما يلحق الشك من جاب العذر وافيالبرد برد العواطف بالحشى جوهاللي يدوج المحاني والجسد دافيمابين برد الشتا والوقت وسكاتكذابت شموع السهر والليل يحرقهاأجاملك بالسهر وأعد نظراتكوأنطر متى كلمتك يالعذب تنطقهاوتروح عنّي وتترك ضيقة شتاتكوضلوع صدري هبوب الليل تصفقهاوإن جيتني قلت تدري أمس وش فاتكمن كثر ما قلتها ودّي أصدقهاماطاح قدرك ولا نزلت من ذاتكولا إنزلت صورتك عندي معلقهاكبر الغلا حدني ما شوف هفواتكنفسي تحس الخطا والعين مغلقهاياليل لي صاحب تخجله نجماتكعلم غشيم الهوى وش لون يعشقهاوأقرا عليه القصيد وردد أحداتكمن غيبة الشمس حتى جات مشرقهامن يسهرك صار ودّه انّه أيباتكمن طول وقت يمر العين يزهقهاياليل قل له وداع بهمس نسماتكوقل له إذا فاتت اللحظات يلحقهابرد يــلف الأمكنة والزوايابرق ورعد وإحساس بالصمت والليلوملامح تدفي برود النواياوقلوب ضخّت بالعروق التفاصيلوأحلام صارت للنفوس المراياوأحزان نامت في ثياب التعاليلليل الشتا برد وهروب وحكاياخوف ورجا رنة حجول و مواويلليل الشتا خيل وحروب وسبايانار وشعر ورجال صفّة معاميلليل الشتا ميعاد رد الهدايالا صار ما يصبر على العطر منديللاجا الشتا فزّت جميع الخفايايا وينكم يا جامعين المحاصيلجودي علينا يا سماءْجودي علينا يا سماءْجودي علينا بالمطرْقد جاءنا فصلُ الشتاءْفصل التجدّدً للشجرْفصل الغيوم الراعدةْإذ ترتدي ثوبَ الهطولْفصل الثلوج الواعدةْتُهدي القصائدَ للحقولْتهدي الحقول سنابلاًتنمو وتكبر في فرحْتهدي السهول جداولاًيرتادها طيرُ المرحْهيا استعدي ياجبالْواستقبلي دررَ المطرْهيا استعدي ياتلالْللعشبً ينمو للثمرْقد جاءنا فصلُ الشتاءْفصل المحبةً والعطاما أجمل الشتاءما أجمل الشتاءوهو يعلمنا ويهدينا أثمن المعاني والآياتما أجمل الشتاءوذلك الأمل الذي بعد ليلة شتاءما أجمل الشتاءوالإحساس بالحب والدفء والحنانما أجمل الشتاءوصوت الأطفال يعلو بالغناءما أجمل الشتاءوتلك اللوحة البديعة التي تُرسم في السماءما أجمل الشتاءومياه المطر تُزيل عن القلب الجفاءما أجمل الشتاءونهاره ملبد بغيوم المساءويأتي الشتاء من جديدويأتي الشتاء من جديدلست أدري لِمَ تحاصرني عندما يأتي الشتاءلِم تسكن أمطاريلِم تتبخر على زجاج نافذتيلم تتوهج مع جمر الموقد الفرنسي العتيقآه يا رائحة الكستناء الدافئة . . آه يا أنتآه يا كوب الشاي الساخن . . آه يا أنتآه يا صوت فيروز يتعرج مع دخان الموقدآه يا أنت.. تتعرج في فضاءاتيلستُ أذكر مُنذ متى إفترقناآخر مرة عددت دقائق بعدناكانت القطرة الألف والسبعين أكثر من مطر هذا العاموالمئة والخمسين أقل من أمطار العام الماضيلكني أخطأت العد وبدأت من جديدآه للثواني والدقائق و السنينآه للجرح للأحزان للحنينيا أنت يا ضياءيا أنت يا أعاصيريا ثلج يا عناء لا تبكِ!!

فلن يرجعني البكاءلقد محوت الفصول من حياتيتحولتُ إلى شتاءإذا أتى الشتاءإذا أتى الشتاءوحركت رياحه ستائريأحس يا حبيبتيبحاجة إلى البكاءعلى ذراعيكعلى دفاتريإذا أتى الشتاءوانقطعت عندلة العنادلوأصبحتكل العصافير بلا منازليبتدئ النزيف في قلبيوفي أنامليكأنما الأمطار في السماءتهطل يا صديقتي في داخليعندئذ يغمرنيشوق طفولي إلى البكاءعلى حرير شعرك الطويل كالسنابلكمركب أرهقه العياءكطائر مهاجريبحث عن نافذة تضاءيبحث عن سقف لهفي عتمة الجدائلإذا أتى الشتاءواغتال ما في الحقل من طيوبوخبأ النجوم في ردائه الكئيبيأتي إلى الحزن من مغارة المساءينبئني شتاء هذا العامينبئني شتاء هذا العام أن داخليمرتجف برداًوأن قلبي ميت منذ الخريفقد ذوى حين ذوتأولُ أوراق الشجرثم هوى حين هوت أول قطرةٍ من المطروأن كل ليلة باردةٍ تزيدهُ بُعداًفي باطن الحجرلبسَ الشتاءُ منّ الجليدِ جُلودالبسَ الشتاءُ منّ الجليدِ جُلودافَالبسْ فقدْ بَردَ الزمانُ بُروداكم مؤمنٍ قرَصتْهُ أظفارُ الشِّتافَغَدا لسكّانِ الجَحيمِ حَسوداوتَرى طيورَ الماءِ في وكُناتِهاتختارُ حرَّ النارِ والسّفّوداوإذا رمَيْتَ بفضلِ كأسكَ في الهوّاعادَتْ عليكَ من العّقيقِ عُقودايا صاحِبَ العُوديْنِ لا تُهْمِلهماحَرِّك لنا عوداً وحَرِّقْ عُوداجاءَ الشِّتاءُ بِغَيْمِهِ مُتَحَجِّباجاءَ الشِّتاءُ بِغَيْمِهِ مُتَحَجِّباأهلاً بِسُلْطانِ الفُصُولِ ومَرْحَباأعْظِمْ بِهِ مَلِكاً عَلَيْهِ مَهابَةٌعَمَّتْ كتائِبُهُ الأباطِحَ والرُّبافَصْلٌ تَوزَّعَ كُلُّ فَصْلٍ فَضْلَهُفَنَما وآنقَ حُسْنُهُ أو أخْصَبافإذا الرَّبيعُ تَبَرَّجتْ أنوارُهُوتأرَّجَتْ أسحارُهُ وتَطَيَّباوجَلا حُلى الزَّهرِ النَّضِيرِ مُدَبَّجاًومُدَمْلَجاً ومُفَضَّضاً ومُذَهَّبافَتَرى انِفتاحَ الوَردِ خَدّاً أحمراًوتَرَى ابتِسامَ الزَّهرِ ثَغْراً أشْنَباوهَفَتْ قُدودُ القُضْبِ هَفوةَ مُنْتَشٍلَمْا سَقاها الطَّلُّ ريّاً مُحْسِباوعَلَتْ عَلى شُمِّ الغُصونِ طُيورُهاتَشدوكَ سَجْعاً مُشْجيا أو مُطْرِباوتَسَرْبَلَ النَّهرُ المُطيفُ بِدِرْعِهِلَمّا انْبَرَتْ لقِراعِهِ خَيْلُ الصَّباوالوُرْقُ تَشْدو والغَدِيرُ مُصَفِّقٌوالقُضْبُ تَرْقُصُ والزَّمانُ استَعْتَباوأتى المَصِيفُ بإثْرِهِ مُتَقَيِّلاًآثارَهُ في الفَضْلِ نَدْباً مُخْصِبافَكَسا الوجودَ ثِيابَ دفءٍ واغْتَدىيُسْدي الهِباتِ مُشَرِّقاً ومُغَرِّبايُهْدِي مِنَ الثَّمراتِ كُلَّ طَرِيفَةٍويُنيلُ مِنها كُلَّ شيءٍ يُجْتَبىوأتى الخَرِيفُ بإثْرِ ذاكَ مُعاوِداًحُسْنَ الرَّبيعِ وطِيبَهُ المُسْتعذَبافَوَشى ثِيابَ الرَّوضِ مِنْ أوراقِهِوَشْياً تَنوَّعَ صِبْغُهُ وتَنَسَّباوسَرَى النَّسيمُ مَعَ الصَّباحِ مُبَشِّراًبِدُنوِّ إقْبالِ الشِّتاءِ مُرَحِّباوتَقَهْقَهَتْ وُطْفُ الغَمامِ بِرَعْدِهالَمَّا تَبَيَّنَتِ البُروقَ تَطَرُّباوتَتابَعَتْ كُلُّ الفُصول بِنسْبَةٍحَتَّى تَكَمَّلَ حُسْنُها وتَرتَّبافَمِنَ الشِّتاءِ قِوامُ ذاكَ وحُسْنُهُوبِما أنال مِنَ الحَيا وبِما حَباكُلٌّ بِقَدْرِ مِثالِهِ مِنْ وَبْلهِأسْدَى وأبْدَى بَهْجَةً وتَهذَّباوالحقُّ يَشهدُ أنَّ عَقْدَ نِظامِهاومِلاكِها كانَ الغَمامَ الصَّيِّباأتاك الشتاءُ عقيبَ الخريفِأتاك الشتاءُ عقيبَ الخريفِوجاء الربيعُ يليه المصيفُودار الزمانُ بأبنائهفمن دوره كان دورُ الرغيفسرى في الجسوم بأحكامهتغذى اللطيف به والكثيفعجبتُ لهم جهلوا قدرهمويسعى القويُّ له والضعيففأصبح كالماء في قدرهلديهم وفي الماء سرٌّ لطيفجاءَ الشِتاءُ جيأَةَ المُفاجيجاءَ الشِتاءُ جيأَةَ المُفاجيكَأَنَّما قَد كانَ في الرِتاجِفَجَمَدَ السائِلُ في الزُجاجِوَاِكتَسَتِ الأَرضُ بِمِثلِ العاجِفَاِمتَنَعَ المَرعى عَلى النِعاجِوَاِمتَنَعَ الحَبُّ عَلى الدَجاجِوَاِمتَنَعَ السَيرُ عَلى النَواجيرُبَّ جَوادٍ لاحيقٍ هِملاجِمُعَوَّدِ الإِلجام وَالإِسراجِوَالوَخد وَالذَميل وَالإِهماجِأَصبَحَ مِثلَ العِرقِ في اِختِلاجِمُنعَرِجاً في غَيرِ ذي اِنعِراجِلَو هاجَهُ الراكِبُ بِالكُرباجِلَما مَشى بِهِ سِوى اِعوِجاجِلَولا الجَليدُ طارَ بِالمُهتاجِمِثلَ البُراقِ بِفَتى المِعراجِوَحَطَّه وَالشَمسُ في الأَبراجِلَكِنَّهُ مِنهُ عَلى الزُجاجِوَأَمسَكَ الناسُ عَنِ اللَجاجِأَما تَرى نِدائَهُم تَناجيكَأَنَّما الجُموعُ في المَلاجيعَلى مِنى مَواكِبُ الحُجّاجِوَرَغِبَ المُثري عَنِ الديباجِإِلى اللِباسِ الخَشِنِ النِساجِوَكانَ أَن جيءَ لَهُ بِالتاجِأَعرَضَ عَنهُ وارِمَ الأَوداجِوَاِنقَبَضَ النَهرُ عَنِ الهِياجِوَكانَ مِثلَ الزاخِرِ العَجّاجِيُصارِعُ الأَمواجَ بِالأَمواجِيا مَسبَحَ الأُوَز وَالدُرّاجِكيَفَ غَدَوتَ مَوطِئَ الأَحداجِوَمَعبَرَ الخَلقِ إِلى الخَراجِما لِي وَالصُبحُ عَلى اِنبِلاجِأَخبِطُ كَالعَشواءِ في الدَياجيإِذا أَرَدتُ السَيرَ في مِنهاجيطالَ عِثاري فيه وَاِنزِلاجيكَأَنَّي أَمشي عَلى زُجاجِمُحتَذِياً بِالزِئبَقِ الرَجراجِخُيِّلَ لي لِشِدَّةِ اِرتِجاجيأَنَّ دَمي يَرتَجُّ في أَشاجيأَرى الدُنى ضَيَّةَ الفِجاجِوَلَم تَضِق لَكِنَّما اِحتِياجيإِلى طَريقٍ واضِحِ الشِجاجِأَسلُكُ فيهِ غَيرَ ما اِنزِعاجِوَحاجَتي بَِلكَوكَبِ الوَهّاجِكَحاجَةِ الأَعمى إِلى سِراجِإِن لَجَّ هَذا القَرُّ في إِحراجيلَأَرفَعَنَّ لِلسَما اِحتِجاجي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *