0

شعر عن الجمال

أشعار عن جمال المرأةأشعار عن جمال الطبيعةالجمالالجمال هي صفة منحها الله لنا وهي نعمة يجب أن نحافظ عليها، والجمال يقسم إلى قسمين جمال خارجي وجمال داخلي، والجمال الداخلي أهم بكثير من الجمال الداخلي لأنه يعكس طبيعة الإنسان وتصرفاته، وهنا في هذا المقال جمعتُ لكم بعض من الأشعار الجميلة عن الجمال.شعر عن الجمالأعلى الجمال تغار منّاماذا عليك إذا نظرناهي نظرة تنسي الوقاروتسعد الروح المعنّىدنياي أنت وفرحتيومنى الفؤاد إذا تمنّىأنت السماء بدت لناواستعصمت بالبعد عنّاهلا رحمت متيماًعصفت به الأشواق وهنّاوهفت به الذكري فطافمع الدُجى مغناً فمغناهزته منك محاسنغنّى بها لما تغنّىآنست فيك قداسةولمست اشراقاً وفنّاونظرت في عينيكآفاقاً وأسراراً ومعنىوسمعت سحرياً يذوبصداه في الأسماع لحنانلت السعادة في الهوىورشفتها دنّاً فدنّالَيتَ الَّذي خَلَقَ العُيونَ السوداخَلَقَ القُلوبَ الخافِقاتِ حَديدالَولا نَواعِسُها وَلَولا سِحرُهاما وَدَّ مالِكُ قَلبِهِ لَو صيداعَوِّذ فُؤادَكَ مِن نِبالِ لِحاظِهاأَو مُت كَما شءَ الغَرامُ شَهيداإِن أَنتَ أَبصَرتَ الجَمال وَلَم تَهِمكُنتَ اِمرَأً خَشِنَ الطِباعِ بَليداوَإِذا طَلَبتَ مَعَ الصَبابَةِ لَذَّةًفَلَقَد طَلبَتَ الضائِعَ المَوجودايا وَيحَ قَلبي إِنَّهُ في جانِبيوَأَظُنُّهُ نائي المَزارِ بَعيداوَبَديعُ الجَمالِ يَضحَكُ عَن أَضوائِهِ البَدرُ عِندَ وَقتِ الطُلوعِما اِجتَلَتهُ عَينُ التَأَمُّلِ إِلّارَجَعَت مِنهُ عَن جَمالٍ بَديعِكُلُّ ما مَنظَرٍ رَأَيتُ مِنَ الحُسنِ فَفيهِ مِنهُ جَميعُ جَميعِغَيرَ أَنَّ العُيونَ تَجني بِأَيدي اللَحظِ مِن وَجنَتَيهِ زَهرَ الرَبيعِباللهِ يا سائقَ الجمالِرِفقاً فقلبي بسوءِ حالِلي بينكم مرخصٌ لدمعيوَهْوَ عزيزٌ عليَّ غاليثمَّ خلعْتُ به عذاريلما غدا لابسَ الجمالِقدْ كان شملي به نظيماًففرَّقَتْ بيننا اللياليسلام على أهل الظنون الجميلةوأهل الصفا أهل القلوب السليمةأهيل الوفا الغافرين لمن هفايراعون آداب الاخا والمحبةفطوبى لعبد سار نحوا لسيرهموشابههم لو كان في بعض سيرةهم القوم لا يشقى جليسهم بهممحبهم ينجو بهم في القيامةبحقهم يار بناهب لنا الذيوهبت لهم من محض فضل ومنةفأنا إليك راغبون وإننالنرجوك يا معطي العطايا الجزيلةفمن ذالنا يا ربنا في أمورناسواك ولا أركن بحولي وقوتيبِروحي جَميلٌ لا يُحاكى جَمالُهُلَقَد نَهَبَ الأَرواحَ ثمَّ النُّفوسافَلَو أَنَّهُ أَعطى النُّجومَ جَمالَهُلَصِرنَ بُدوراً في السّما وَشُموساوجه جميلُ بلا وحي أطوف بهكماي طوف أسير الشوك بالوثنيلجّ في جدلٍ واهٍ إلى جدلكأنما قيمة الأرواح في اللسنشكا إليّ سكوتي عن محاسنهالحسن في الروح ليس الحسن في البدنوجهٌ جميلق وأعطافٌ مهفهفةومهجةٌ لم يزرها الدهر بالحزنجذلان يضحك والالام تعصف بييا ربّ لا تسقه يوما جوى شجنىأرنو إليه وأستهدى بطلعتهنوراً يبدد ما ألقاه من زمنيله الوجودُ رياضٌ وهو من فرحٍكالطير يمرح من فنن إلى فننأوحيت أوحيت هذا الشعر فاسم بهالجدّ في روحه طيف من المحنلا توح لا توح شعرا إنني غزلٌوالشعر يحزنني والحسن يأسرنييا من له الوجه الجميل إذا بدافاقت محاسنُه البدورَ كمالاَوالمنتقى من جوهر الفخر الذيفاق الخلائف عزةً وجمالاما أبصرت عيناي مثل هديةٍأبدت لنا صنع الإله تعالىفيها من التفاح كلُّ عجيبةٍتذكي بريَّاها صَباً وشَمالاتُهدي لنا نهدّ الحبيب وخدّهُوتُري من الورد الجنيِّ مثالاوبها من الأَترجِّ شمسٌ أطلعتمن كل شطر للعيونِ هلالاويحفُّها وَرَقٌ يروقُ كأنّهوَرَقُ النُّضار وقد أجاد نِبَالالون العشية ذهَّبَتْ صفحاتهارقَّتْ وراقَتْ بهجةً وجمالاوهل ينفع الفتيانَ حسنُ وجوههمإذا كانت الأعراضُ غيرَ حسانِ؟ولا تجعلِ الحسنَ الدليلَ على الفتىفما كل مصقولِ الحديد يمانِخَدعوها بقولهم حَسْناءُوالغواني يغرَّهُنَّ الثناءُنَظْرةٌ فابتسامةٌ فسلامٌفكلامٌ فموعدٌ فلِقاءُففراقٌ يكونُ فيه دواءٌأو فِراقٌ يكون منه الداءُ.

أيهذا الشاكي وما بك داءكن جميلاً تر الوجود جميلا.ليس الجمالَ بأثوابٍ تزينُناًإِن الجمالَ جمالُ العقلِ والأدبِ.طحا بكَ قلبٌ في الحِسانِ طروبُبُعيدُ الشبابَ عصرَ حانَ مَشيبُيكلفني ليلى وقد شَطَّ وليُهاوعادَتْ عوادٍ بينننا وخُطوبُمُنَعَّمةٌ ما يُسْتطاعُ طِلابُهاعلى نأيها من أن تُزارَ رقيبُإِذا غابَ عنها البَعْلُ لم تفشِ سرَّهُوترضيْ إِيابَ البعلِ حينَ يَؤوبُ.

بناتُ حواءَ أعشابٌ وأزهارُفاستلهمِ العقلَ وانظرْ كيف تختارُولا يغرَّنكَ الوجهُ الجميلُ فكمفي الزهرِ سمٌ وكم في العُشْبِ عقارُ.نورٌ تدفّق من سماواتِ الغيوبُحتى تألقَ في محاراتِ القلوبْنورٌ سرى في الأرض من أم القرىُيرتادُ للسارين آفاقَ الدروبْنورٌ بدا يُهدي لدنيانا الهدىتهفو له أرواحُنا وله تلوبْفتموجُ تعرجُ في السماوات العلاوتطيرُ تسمو للجنان، لها تؤوبْيا نورُ! فكري حائرٌهل من سنا؟يا نورُعمري ظاميءٌ ودنا الغروبْوأنا غريبٌ في الدروب، وإخوتيكلٌّ سرى في دربه، كلٌ غريبْيا نورُ كم حجبَ العناكبُ من سناوتظلّ وحدك شمسَ خُلدٍ لا تغيبْيا نورُ ! أسفِرْ عن جلالك علّناأنْ تلتقي نظراتُنا نظرَ الحبيبْمَن يصحبُ الأنوارَ يحيا طيباًمن يقرَبُ الأزهارَ في عطرٍ يذوبْيافالقَ الإصباحِ .

. ياربَّ الورىيا منزلَ القرآن نوراً للقلوبْآياتُه جناتُ عدنٍ أزلِفتْتذروالطيوبَ مع الطيوبِ مع الطيوبْلكنْ غفلنا عن جمال كتابناوأعاقنا حملُ الذنوبِ مع الذنوبْوالآن عُدنا للحدائق للشذامتدبّرينَ، فينطقُ الدمعُ السّكوبْوالآن عدنا تائبينَ لربناإن لم نتبْ لك، ربَّنا، فلمن نتوب؟جميلة ٌ ما لها عديلُ مَلبسها الملبسُ الجليلُألبستُها خرقة َ المعاني إذْ علمتْ أنني الوكيلُمذْ صحبتْ حضرتي تحلَّتْ فكلُّ أفعالها جميلُونسبتي ما لها حدوث أو نلبي ربي الكفيل.ولو لاها فتاه في الخيام مقيمةلما اخترت قرب الدار يوماً على البعد ِمهفهفة والسحر في لحظاتهاإذا كلمت ميتاً يقوم من اللحدأشارت إليها الشمس عند غروبهاتقول إذا اسودّ الدجى فاطلعي بعدوقال لها البدر المنير ألا اسفريفإنك مثلي في الكمال وفي السعد ِفولت حياء ثم أرخت لثامهاوقد نثرت من خدها رطب الورد ِإن العيون التي في طرفها حَوَرٌقتلننا ثم لم يحيين قتلانايصيرعن ذا اللب حتى لا حراك بهوهن أضعف خلق الله إنساناأني أحبك عندما تبكيناوأحب وجهك غائماً وحزيناتلك الدموع الهاميات أحبّهاوأحب خلف سقوطها تشرينابعض النساء وجوههن جميلةويصرن أجمل عندما يبكينا.

ودّعْ هريرة َ إنْ الركبَ مرتحلُ،وهلْ تطيقُ وداعاً أيها الرّجلُ؟كَأنّ مِشْيَتَهَا مِنْ بَيْتِ جارَتِهَامرّ السّحابةِ، لا ريثٌ ولا عجلُتَسمَعُ للحَليِ وَسْوَاساً إذا انصَرَفَتْكمَا استَعَانَ برِيحٍ عِشرِقٌ زَجِلُليستْ كمنْ يكره الجيرانُ طلعتها،ولا تراها لسرّ الجارِ تختتلُيَكادُ يَصرَعُها، لَوْلا تَشَدّدُهَا،إذا تَقُومُ إلى جَارَاتِهَا الكَسَلُإذا تُعالِجُ قِرْناً سَاعة ً فَتَرَتْ،وَاهتَزّ منها ذَنُوبُ المَتنِ وَالكَفَلُقصائد في الجمالمن القصائد التي قيلت في الجمال ما يأتي:رُفِعَ الحَجْبُ عَنْ بُدُورِ الجَمَالِعبد القادر الجيلانيرُفِعَ الحَجْبُ عَنْ بُدُورِ الجَمَالِمَرْحَباً مَرْحَباً بِأَهْلِ الجَمَالِمَلَكُونِي بِحُبِّهِمْ وَرَضُوا عَنْعَبْدِ رِقٍّ فَسُدْتُ بَيْنَ المَوَالِيعَامَلُونِي بِلُطْفِهِمْ فِي غَرَامِيفَحَلَى فِي بَصَائِرِ النَّاسِ حَالِيفَرَّحُونِي بِصَرْفِ رَاحِ هَوَاهُمْفَتَرَبَّيْتُ فِي حُجُورِ الدَّلاَلِإنْ أرَادُوا الصَّدُودَ يَفْنَ وُجُودِيرَحَمُونِي وأَنْعَمُوا بالوِصَالِوَإِذَا مَا ضَلَلْتُ عَنْهُمْ هَدُونِيهَكَذا هَكَذَا تَكُونُ المَوِاليسَادَتِي سَادَتِي بِحَقِّي عَلَيْكُمْإِنَّنِي عِنْدَكُمْ عَزِيزٌ وَغَالِمَا بَقَى لِي حَبيبُ قَلْبِ سِوَاكُمْمَاتَ وَهْمِي بِكُمْ وَبَانَ خَيَالِييا عذارى الجمالِ، والحبِ، والأحلامأبو القاسم الشابييا عذارى الجمالِ، والحبِ، والأحلام،بَلْ يا بَهَاءَ هذا الوجودِ!خلق البلبل الجميل ليشدواوَخُلِقْتُنَّ للغرامِ السَّعيدِوالوُجودُ الرحيبُ كالقَبْرِ، لولاما تُجَلِّينَ مِنْ قُطوبِ الوُجودِوالحياة ُ التي تخرُّ لها الأحلامُموتٌ مثقَّلٌ بالقيودِ.

..والشبابُ الحبيبُ شيخوخة ٌ تسعىإلى الموت في طريق كؤودِ.

..والربيعُ الجميلُ في هاتِه الدُنياخريفٌ يُذْوِي رفيفَ الوُرودِ.

.والورودُ العِذابُ في ضيفَّة الجدولِشوكٌ، مُصفَّحٌ بالحديدِ..

.والطُّيورُ التي تُغَنِّي، وتقضيعَيشَها في ترنّمُ وغريدِ؟إنَّها في الوجودِ تشكو إلى الأيّامعِبءَ الحَياة ِ بالتَّغْريدِ.

.والأَنَاشِيدُ؟ إنَّها شَهَقَاتٌتتشظَّى من كل قلبِ عميدِ..

.صورة ٌ للوجودِ شوهاءُ، لولاشفَقُ الحسن فوق تلك الخدودِيا زهورَ الحياة ِ للحبّ أنتنَّولكنَّهُ مخيفُ الورودِرغمَ ما فيه من جمالٍ، وفنٍّعبقريُّ، ما أن له من مزيدِوَأناشيدَ، تُسْكِرُ الملأَ الأعلىوتُشْجِي جوانِحَ الجلمودِوأريجٍ، يَكَادُ يَذْهَبُ بالألبابما بين غَامضٍ وَشَديدِوسبيل الحياة رحبٌ، ولأننتنَّاللواتي تَفْرُشْنَهُ بالوُرودِإنْ أردتُنَّ أن يكونَ بهيجاًرَائعَ السِّحْر، ذَا جمالٍ فريدِأو بشوكٍ يدميّ الفضيلة َ والحبَّويقضي على بهاءِ الوُجودِإنْ أردتُنّ أنْ يكونَ شنيعاً،مُظْلِمَ الأُفْقِ ميِّتَ التَّغريدِ.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *