0

شعر عن الجرح

أشعار عن جرح المشاعرشعر عن جرح الحبيب لحبيبتهقصيدة دموع القلميقول عبد الرحمن العشماوي:على قلمي تكاثرت الجروحفما يَدْري بأيِّ أسىً يَبُوحُكأنَّ برأس ريشته دُوَاراًوثغراً من مَواجعها يصيحإذا أمسكتُه لأَخُطَّ حَرْفاًتَلَجْلَج نُطْقُه وهو الفَصيحُأُضاحكه بأنغام القوافيفأشعر أنَّه عنِّي يُشِيحُعلى قلبي من الأعباءِ حِمْلٌوفي أعماقِه حُلُمٌ يَنُوحُيثور عليه موجٌ من أنينيوتعصف بالزَّوارقِ فيه رِيحُتؤجِّج حبرَه آلامُ قلبيفظاهره كباطنه يَفُوحوكم حاولتُ صَرْفَ أسايَ عنهفلم أُفلحْ ولم تَزُلِ القُروحُكأنَّ الحِبْرَ في قلمي دموعٌعلى وجناتِ أوراقي تَسيحُقصيدة ثورة من الداخليقول قاسم حداد:ويا أماهأين حنانك المعطارأين يداك تنشغلان بالتجديف في شعريوكيف نسيت صوت فتاتك المحتار،همس الشوق يا أمي كهمس النارفي صدريويا أماه كيف أعيش في قبر بلا أبوابكالمنفي في موت بلا سردابظلام في عيون الشمسظلام في جبين الأمسوتعتيم تغلغل في جروح الدهروأبقى، وحدة حمقاء تسقيني بكأس عذابالمحفور فوق الصدر البخنق وذاككأوراق على بركانيثور الحب في قلبي من الداخلويهتز الصدى في الصدر يا أميبلا حسبانوأشعر نشوة الإنسانحين يعيشحين يثورحين الرعشة الأولىأحس حقيقة الإنسانقصيدة يا راميًا قلبًا جريحيقول أبو الفيض الكتانييا راميا قلبا جريحمهلا توله في مليحإن لم يكن وصل صحيحرضى المتيم بالصدودأمنن على سمعي بلنإن عز وصلك يا حسنفأنا المتيم بالفتنبين المناهل والورودملك تفرد بالدلالأبلى الفؤاد وما وصلمهلا علي أنا غزالحي المراسم والعهودما في الفؤاد سواكموأنا قتيل سواكمفأرسل إلي أراكمكي تنجلي تلك السعودتفنى الدهور وما هوىمني الفؤاد سوى الهوىمني له ذل غوىليت الصدود له حدودطعم الهوى مر ولكن كلما وصلت حلاتسقي المتيم بالسلاذفة إنها تنسي العقوديا ما أميلحة غزاليفني المتيم بالدلالمنه التجني والتبالليت الصدود له حدودعلى أنني صب رقيقلآلامي تسقي الرحيقلجمالها وجدي شقيفليت الوصال غدا يعودقصيدةوش عليك ان همت في وادي مرادييقول محمد بن فطيس:وش عليك ان همت في وادي مراديوش على فراج لا هوجس فرجلا تشك إنّي إلى ما صحت هاديأخاف أبيّن لك من أنت وتنحرجالنّصيحة خلها لك وانت عاديمنت باللي راح للقدس وعرجالعواذل عشرة وأصبحت حاديعشرة راحوا مراويح الدّرجغادي وأنا لو أسمع منّك غاديوأشهد إنّك اللي ما صاب إلى هرجكيف باطرح من على شفّي شداديواقتدي بأعمى وتايه وأعرجوكيف بنساها وأنا لا جيت أنادياتمسّك باسمها خوف يخرجفكرة النّسيان منزال بواديوطيفها سيل مسيرة يندرجوقدرها في العين وإن حول فؤاديوالغلا يطلع على مثل الدّرجحسنها وأسلوبها سرّ انقياديوالوفى والصّدق حدّث لا حرجوصلها كايد وهي تسكن بلاديانشد اللي بالمرابع قد درجروحت بأسلوب مقبول وحياديوخلّدت في القلب عكس أحرف(حرج)عقبها الأبيض غدا مثل الرّماديوفي عيوني ضاقت أفجوج زرجوانتهى ضحكي وحاربني رقاديوانقطع حبل الرّجا واقفت مرجوفر اهروجك وأنا هاذا مراديلين ربّي يزيد حياتي بالفرج

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *