0

شعر حب قصير

أشعار حب قصيرةشعر حر عن الحبأشعار وقصائد عن الحبوفيما يأتي أجمل القصائد والأشعار عن الحب:قصيدة أميرة الحسنأميرة الحسنِ حلي قَيد أسراكِواشقي بِعذب اللمى تَعذيب مضناكِأميرة الحسنِ لمْ أَدرِ الغرامَ ولاحر الجوي قبلَ ما شاهدتُ رؤياكِأميرةَ الحسنِ خافي الله واعدليبالحكم إِن كانَ ربُ الجمالَ ولاكِقصيدة أغرك منيوما كنت ممّن يدخل العشق قلبهولكن من يبصر جفونك يعشقأغرّك منّي أنّ حبّك قاتليوأنّك مهما تأمري القلب يفعليهواك ما عشت القلبفإن أمت يتبع صداي صداك في الأقبرأنت النّعيم لقلبي والعذاب لهفما أمرّك في قلبي وأحلاكوما عجبي موت المحبّين في الهوىولكن بقاء العاشقين عجيبلقد دبّ الهوى لك في فؤاديدبيب دم الحياة إلى عروقيخَليلَيَ فيما عشتما هل رأيتماقتيلا بكى من حبّ قاتله قبليلو كان قلبي معي ما اخترت غيركمولا رضيت سواكم في الهوى بدلًافياليت هذا الحب يعشق مرةفيعلم ما يلقى المحب من الهجرعيناكِ نازلتا القلوب فكلهـــاإمّـا جـريـح أو مـصـاب الـمـقـتــــــــلِوإني لأهوى النوم في غير حينـهلـعـلّ لـقـاء فـي الـمـنـام يـكـونولولا الهوى ما ذلّ في الأرض عاشقولكن عـزيز العاشقـين ذلـيـلقصيدة محمود درويشعلى الأنقاض وردتُناووجهانا على الرملِإذا مرّتْ رياحُ الصيفِأشرعنا المناديلاعلى مهل.. على مهلِوغبنا طيَّ أغنيتين، كالأسرىنراوغ قطرة الطّلتعالي مرة في الباليا أُختاه!إن أواخر الليلِتعرّيني من الألوان والظلّوتحميني من الذل!

وفي عينيك، يا قمري القديميشدُّني أصليإلى إغفاءةٍ زرقاءتحت الشمس.. والنخلِبعيداً عن دجى المنفى..

قريبا من حمى أهليتشهّيتُ الطفوله فيكِمذ طارت عصافيرُ الربيعِتجرّدَ الشجرُوصوتك كان، يا ماكان،يأتينيمن الآبار أحيانًاو أحياناً ينقِّطه لي المطُرنقيا هكذا كالنارِكالأشجار.. كالأشعار ينهمرُتعاليكان في عينيك شيء أشتهيهِوكنت أنتظرُوشدّيني إلى زنديكِشديني أسيرًامنك يغتفُرتشهّيت الطفولة فيكمذ طارتعصافير الربيعتجرّد الشجرُّ!و نعبر في الطريقمكبَّلين.

.كأننا أسرىيدي، لم أدر، أم يدُكِاحتست وجعًامن الأخرى؟و لم تطلق، كعادتها،بصدري أو بصدرك.

.سروة الذكرىكأنّا عابرا دربٍ،ككلّ الناس،إن نظرافلا شوقًاولا ندماًولا شزراونغطس في الزحاملنشتري أشياءنا الصغرىولم نترك لليلتنارماداً.. يذكر الجمراوشيء في شرايينيينادينيلأشرب من يدكترمّد الذكرىترجّلَ، مرةً، كوكبوسار على أناملناولم يتعبْوحين رشفتُ عن شفتيكماء التوتأقبل، عندها، يشربْوحين كتبتُ عن عينيكنقّط كل ما أكتبوشاركنا و سادتنا.

.وقهوتناوحين ذهبتِ ..

لم يذهبلعلي صرت منسياًلديككغيمة في الريحنازلة إلى المغربْ..و لكني إذا حاولتُأن أنساك.

.حطّ على يدي كوكبْلك المجدُتجنّحَ في خياليمن صداك..

السجنُ، و القيدُأراك ،استندتُإلى وسادٍمهرةً.. تعدوأحسكِ في ليالي البردشمساًفي دمي تشدوأسميك الطفولةيشرئبّ أمامي النهدُأسميكِ الربيعفتشمخ الأعشاب والوردُأسميك السماءفتشمت الأمطار والرعدلك المجدُفليس لفرحتي بتحيُّريحدُّوليس لموعدي وعدُلك.. المجدُوأدركَنا المساءُ.

.وكانت الشمسُتسرّح شعرها في البحرْوآخر قبلة ترسوعلى عينيّ مثل الجمرْخذي مني الرياحوأدركها الصباحُوكانت الشمسُتمشط شعرها في الشرقْلها الحنّاء والعرسُوتذكرة لقصر الرقخذي مني الأغانيواذكريني..

كلمحْ البرقْوأدركني المساءوكانت الأجراسْتدق لموكب المسبية الحسناءْوقلبي بارد كالماسْوأحلامي صناديقٌ على الميناءخذي مني الربيعوودّعيني

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *