0

شعر حب حزين

شعر حزين عن الحبشعر الحب الحزينشعر حب حزينفيما يأتي مجموعةأشعار عن الحبحزينة:يُفنى الزمانَ ولا أَخونَ عهدكِأَبدا ولو قاسيتُ كُلَ الهوانِأَصبو إليكِ كُلما بَرقٌ سَرىأَو ناحَ طيُر الأيكِ في الأغصانِ-أُعللُ قَلبي في الغرامِ وأكتمُولكنَ حالي عن هَوايَ يُترجمُوكنتُ خَلياً لستُ أَعرفُ ما الهوىفأصبحتُ حَياً والفؤادُ متيمُ-وصلَ الكِتابُ كتابك فأخذتهُولَصقتهُ من الحرقةِ بِفؤاديفكأنكمْ عندي نهاري كلهُوإذا رقدتُ يكونُ تحتَ وسادي-أميرة الحسنِ حلي قَيد أسراكِواشفي بِعذب اللمى تَعذيب مضناكِأميرة الحسنِ لمْ أَدرِ الغرامَ ولاحر الجوي قبلَ ما شاهدتُ رؤياكِأميرةَ الحسنِ خافي الله واعدليبالحكم إِن كانَ ربُ الجمالَ ولاكِ-رددي أَحرُفَ الهوى فَكِلانافي هواهُ معذبُ مقتولُلا تَقولي سَينتهي فهوانااختيارٌ وقدرٌ فَلنْ يَردهُ المستحيلُ-ومن عجب إِني أَحنُ إِليهموأَسألُ شوقاً عنهُم وهم معيوتبكي عيني وهم في سوادهاويشكو النوى قلبي وهم بين أَضلعي-ودعتهُ وبودي لو يودعنيصفو الحياة وإِنّي لا أُودعهُوكم تشبث بي يوم الرحيل ضحىوأدمعي مستهلات وأَدمعهُ-كم سهرت الليل والشوق معيســاهر أرقبــه كي لا أنامْوخيال الوجد يحمي مضجعيقائلاً: لا تَدنُ! فالنوم حرامْوسقامي هامس في مسمعي:من يريد الوصل لا يشكو السقامْقصائد حب حزينمن القصائد الحزينة عن الحب ما يأتي:إذا كانَ دمْعي شاهدي كيفَ أجْحَدُللشاعر عنترة بن شدّاد:إذا كانَ دمْعي شاهدي كيفَ أجْحَدُونارُ اشتياقي في الحشا تتوقَّدوهيهاتَ يخفى ما أُكنُّ من الهوىوثوبُ سقامي كلَّ يومٍ يجدَّدُأقاتلُ أشواقي بصبري تجلداًوقلبيَ في قيدِ الغرامِ مقيدَّإلى الله أشكُو جَوْرَ قَوْمي وظُلْمَهُمْإذا لم أجِدْ خِلاً على البُعد يَعْضُدُخليليَّ أمسى حبُّ عبلة قاتليوبأْسِي شديدٌ والحُسامُ مُهَنَّدُحرامٌ عليّ النومُ يا ابنة مالكٍومَنْ فَرْشُهُ جمْرُ الغَضا كيْف يَرْقُدُسأندبُ حتى يعلم الطيرُ أننيحزينٌ ويرثي لي الحمامُ المغرِّدُوأَلثِمُ أرْضاً أنْتِ فيها مقيمَةلَعَلَّ لَهيبي مِنْ ثرى الأَرضِ يَبْرُدُرَحَلْتِ وقلْبي يا ابْنَة العمِّ تائهٌعلى أثرِ الأضغان للرِّكب ينشدُلئنْ تشمتِ الأعداء يا بنتَ مالكٍفإنّ ودادي مثلما كانَ يعهدُحبّ تحت الصفرللشاعر نزار قباني:هو البحرُ.. يفصل بيني وبينَكِ..

والموجُ، والريحُ، والزمهريرْ..هو الشِعْرُ.

. يفصل بيني وبينكِ..فانتبهي للسقوط الكبيرْ.

.هو القَهْرُ.. يفصل بيني وبينكِ.

.فالحبُّ يرفُضُ هذي العلاقَةَبين المرابي.. وبين الأجيرْ.

.-أحبُّكِ..

هذا احتمالٌ ضعيفٌ.. ضعيفْفكلُّ الكلام به مثلُ هذا الكلام السخيفْأحبُّكِ.. كنتُ أحبُّكِ.

. ثم كرهتُكِ..ثم عبدتُكِ.

. ثم لعنتُكِ..ثم كَتبتُكِ.

. ثم محوتُكِ..ثم لصقتُكِ.

. ثم كسرتُكِ..ثم صنعتُكِ.

. ثم هدمتُكِ..ثمَّ اعتبرتُكِ شمسَ الشموسِ.

. وغيّرتُ رأيي.فلا تعجبي لاختلاف فصوليفكل الحدائقِ، فيها الربيعُ، وفيها الخريفْ..

هو الثلجُ بيني وبينكِ..ماذا سنفعلُ؟

إنَّ الشتاءَ طويلٌ طويلْهو الشكُّ يقطعُ كلَّ الجُسُورِويُقْفِلُ كلّ الدروبِ..ويُغْرِقُ كلَّ النخيلْ-أحبّكِ!

يا ليتني أستطيعُ استعادةَهذا الكلام الجميلْ..أُحبُّكِ.

.أين تُرى تذهبُ الكَلِماتْ؟فما كان يمكنني قبل عامَيْنِأصبح ضرباً من المستحيلْوما كنتُ أكتبُهُ تحت وهج الحرائقِأصبحَ ضرباً من المستحيلْ.

.-إن الضبابَ كثيفٌوأنتِ أمامي.. ولستِ أماميففي أي زاويةٍ يا تُرى تجلسينْ؟

أحاولُ لَمْسك من دون جدوىيداكِ جليديّتانِ.. زجاجيّتان.. محنّطتانِ.

.وأوراقُ أيلولَ تسقُط ذاتَ الشمال وذاتَ اليمينْووجهُكِ يسقط في البحر شيئاً فشيئاًكنصف هلالٍ حزينْ..

-تموتُ القصيدةُ من شدَّة البَرْدِ..من قِلّة الفحم والزيْتِ.

.تيبَسُ في القلب كلُّ زهور الحنينْفكيف سأقرأ شعري عليكِ؟وأنتِ تنامينَ تحت غطاءٍ من الثلجِ.

.لا تقرأينَ.. ولا تسمعينْ.

.وكيف سأتلو صلاتي؟إذا كنتِ بالشعر لا تؤمنينْ.

.وكيف أقدّمُ للكلمات اعتذاري؟وكيف أُدافعُ عن زمن الياسمينْ؟

-جبالٌ من الملح.. تفصل بيني وبينكِ..

كيف سأكسر هذا الجليدْ؟وبين سريرٍ يريدُ اعتقالي..

وبين ضفيرة شعرٍ تكبِّلني بالحديدْ؟-أحبُّكِ.. كنت أُحبُّكِ حتى التَنَاثُرِ.

. حتى التبعثُرْ..حتى التبخّرِ.

. حتى اقتحامِ الكواكبِ..حتى ارتكابِ القصيدة.

.أُحبُّكِ.. كنتُ قديماً أحبّكِ.

.لكنَّ عينيكِ لا تأتيانِ بأيِّ كلامٍ جديدْأُحبُّكِ.. يا ليتني أستطيع الدخولَ لوقت البنفسج.

.لكنَّ فصلَ الربيع بعيدْ..

ويا ليتني أستطيع الدخولَ لوقت القصيدة..لكنَّ فصلَ الجنون انتهى من زمانٍ بعيد.

.لكنَّ عينيكِ لا تأتيانِ بأيِّ كلامٍ جديدْأُحبُّكِ.. يا ليتني أستطيع الدخولَ لوقت البنفسج.

.لكنَّ فصلَ الربيع بعيدْ..

ويا ليتني أستطيع الدخولَ لوقت القصيدة..لكنَّ فصلَ الجنون انتهى من زمانٍ بعيد.

.كان لنا حنينللشاعر فاروق جويدة:أمّاه.. ليتك تسمعينلا شيء يا أمي هنا يدري حكايا الحائرينكم عشت بعدك شاحب الأعماق مرتجف الجبينوالحب في الطرقات مهزوم على زمن حزين-بيني وبينك جد في عمري جديدأحببت يا أمي.

. شعرت بأنّ قلبي كالوليدواليوم من عمري يساوي الآن ما قد كانمن زمني البعيد-وجهي تغيّرلم يعد يخشى تجاعيد السنينوالقلب بالأمل الجديد فراشةصارت تطوف مع الأماني تارةوتذوب.. في دنيا الحنين-والحب يا أمي هناشيء غريب في دروب الحائرينوأنا أخاف الحاسدينقد عشت بعدك كالطيور بلا رفيقوشدوت أحزان الحياة قصيدةوجعلت من شعري الصديققلبي تعلم في مدينتنا السكونوالناس حولي نائمونلا شيء نعرف ما الذي قد كان يومًا أو يكون!لم يبقَ في الأرض الحزينة غير أشباح الجنون-أماه يومًا.

. قد مضيتوكان قلبي كالزهوروغدوت بعدك أجمع الأحلام من بين الصخورفي كل حلم كنت أفقد بعض أيامي وأغتال الشعورحتى غدا قلبي مع الأيام شيئاً من صخور!يوماً جلست إليك ألتمس الأمانقد كان صدرك كل ما عانقت في دنيا الحنانوحكيت أحوال ويأس العمر في زمن الهوانوضحكت يوماً عندماهمست عيونك.. بالكلامقد قلت أنّي سوف أشدو للهوى أحلى كلاموبأنّني سأدور في الأفاق أبحث عن حبيبوأظل أرحل في سماء العشق كالطير الغريبعشرون عاماًمنذ أن صافحت قلبك ذات يوم في الصباحومضيت عنك وبين أعماق تعانقت الجراحجربت يا أمي زمان الحب عاشرت الحنينوسلكت درب الحزن من عمري سنينلكن شيئا ظل في قلبي يثور.

. ويستكينحتى رأيت القلب يرقص في رياض العاشقينوعرفت يا أمي رفيق الدرب بين السائرينعينان يا أمي يذوب القلب في شطآنهاأمل ترنم في حياتي مثلما يأتي الربيعذابت جراح العمر وانتحر الصقيع..-أحببت يا أمي وصار العمر عندي كالنهاركم عشت أبحث بعد فرقتنا على هذا النهارفي الحزن بين الناس في الأعماقخلف الليل في صمت البحارووجدتها كالنور تسبح في ظلام فانتفض النهار-ما زلت يا أمي أخاف الحزنأن يُستلّ سيفاً في الظلاموأرى دماء العمرتبكي حظّها وسط الزحامفلتذكريني كلّماهمست عيونك بالدعاءألا يعود العمر مني للوراءألا أرى قلبي مع الأشياء شيئاً من شقاءوأضيع في الزمن الحزينوأعود أبحث عن رفيق العمر بين العاشقينوأقول.

. كان الحب يوماًكانت الأشواقكان…

..كان لنا حنين!

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *