0

اجمل كلام الغزل

أجمل كلام في الحب والعشق والغزلأجمل كلام الحب والغزلأجمل كلام غزللا تتجهّم، فأنت لا تعلم من سيقع في حبّ ابتسامتك.قد يكتب الرجل عن الحب كتاباً، ومع ذلك لا يستطيع أن يُعبّر عنه، ولكن كلمة عن الحب من المرأة تكفي لذلك كله.ضِحكتك حكايه مختصره لجمال الكون. حبيبتي.

. كنت أسمع قبل أن أحبك بأن الحب عذاب ولوعة وحرمان، فكنت أخافه وبعد أن أحببتك تمنيت لو يجمع عذاب المحبين ويصبح من نصيبي بشرط أن تكوني بجانبي.أمسيك بريح الورد وألوانه.. وأحبك بقلب أنت عنوانه.

. وأغليك بروح لك ولهانه.أحبك حٌب ما حبّك أحد قبلي مِثله.قالوا القمر قلت عالي.

. قالوا الذهب قلت غالي.. قالوا حبيبي قلت دوم في بالي.حينما تتوقف روحي عن عشق روحك.

. سيتوقف قلمي عن عشق الحروف وتقبيل الورق.قصائد في الحبتَذَكَّرتُ لَيلى وَالسِنينَ الخَوالِياقيس بن المُلوّحتَذَكَّرتُ لَيلى وَالسِنينَ الخَوالِياوَأَيّامَ لا نَخشى عَلى اللَهوِ ناهِياوَيَومٍ كَظِلِّ الرُمحِ قَصَّرتُ ظِلَّهُبِلَيلى فَلَهّاني وَما كُنتُ لاهِيابِثَمدينَ لاحَت نارُ لَيلى وَصُحبَتيبِذاتِ الغَضى تُزجي المَطِيَّ النَواجِيافَقالَ بَصيرُ القَومِ أَلمَحتُ كَوكَباًبَدا في سَوادِ اللَيلِ فَرداً يَمانِيافَقُلتُ لَهُ بَل نارُ لَيلى تَوَقَّدَتبِعَليا تَسامى ضَوءُها فَبَدا لِيافَلَيتَ رِكابَ القَومِ لَم تَقطَعِ الغَضىوَلَيتَ الغَضى ماشى الرِكابَ لَيالِيافَيا لَيلَ كَم مِن حاجَةٍ لي مُهِمَّةٍإِذا جِئتُكُم بِاللَيلِ لَم أَدرِ ماهِياخَليلَيَّ إِن تَبكِيانِيَ أَلتَمِسخَليلاً إِذا أَنزَفتُ دَمعي بَكى لِيافَما أُشرِفُ الأَيفاعَ إِلّا صَبابَةًوَلا أُنشِدُ الأَشعارَ إِلّا تَداوِياوَقَد يَجمَعُ اللَهُ الشَتيتَينِ بَعدَمايَظُنّانِ كُلَّ الظَنِّ أَن لا تَلاقِيالَحى اللَهُ أَقواماً يَقولونَ إِنَّناوَجَدنا طَوالَ الدَهرِ لِلحُبِّ شافِياوَعَهدي بِلَيلى وَهيَ ذاتُ مُؤَصِّدٍتَرُدُّ عَلَينا بِالعَشِيِّ المَواشِيافَشَبَّ بَنو لَيلى وَشَبَّ بَنو اِبنِهاوَأَعلاقُ لَيلى في فُؤادي كَما هِياإِذا ما جَلَسنا مَجلِساً نَستَلِذُّهُتَواشَوا بِنا حَتّى أَمَلَّ مَكانِياسَقى اللَهُ جاراتٍ لِلَيلى تَباعَدَتبِهِنَّ النَوى حَيثُ اِحتَلَلنَ المَطالِياوَلَم يُنسِني لَيلى اِفتِقارٌ وَلا غِنىًوَلا تَوبَةٌ حَتّى اِحتَضَنتُ السَوارِياوَلا نِسوَةٌ صَبِّغنَ كَبداءَ جَلعَداًلِتُشبِهَ لَيلى ثُمَّ عَرَّضنَها لِياخَليلَيَّ لا وَاللَهِ لا أَملِكُ الذيقَضى اللَهُ في لَيلى وَلا ما قَضى لِياقَضاها لِغَيري وَاِبتَلاني بِحُبِّهافَهَلّا بِشَيءٍ غَيرِ لَيلى اِبتَلانِياوَخَبَّرتُماني أَنَّ تَيماءَ مَنزِلٌلِلَيلى إِذا ما الصَيفُ أَلقى المَراسِيافَهَذي شُهورُ الصَيفِ عَنّا قَدِ اِنقَضَتفَما لِلنَوى تَرمي بِلَيلى المَرامِيافَلَو أَنَّ واشٍ بِاليَمامَةِ دارُهُوَداري بِأَعلى حَضرَمَوتَ اِهتَدى لِياوَماذا لَهُم لا أَحسَنَ اللَهُ حالُهُممِنَ الحَظِّ في تَصريمِ لَيلى حَبالِياوَقَد كُنتُ أَعلو حُبَّ لَيلى فَلَم يَزَلبِيَ النَقضُ وَالإِبرامُ حَتّى عَلانِيافَيا رَبِّ سَوّي الحُبَّ بَيني وَبَينَهايَكونُ كَفافاً لا عَلَيَّ وَلا لِيافَما طَلَعَ النَجمُ الَّذي يُهتَدى بِهِوَلا الصُبحُ إِلّا هَيَّجا ذِكرَها لِياوَلا سِرتُ ميلاً مِن دِمَشقَ وَلا بَداسُهَيلٌ لِأَهلِ الشامِ إِلّا بَدا لِياوَلا سُمِّيَت عِندي لَها مِن سَمِيَّةٍمِنَ الناسِ إِلّا بَلَّ دَمعي رِدائِياوَلا هَبَّتِ الريحُ الجُنوبُ لِأَرضِهامِنَ اللَيلِ إِلّا بِتُّ لِلريحِ حانِيافَإِن تَمنَعوا لَيلى وَتَحموا بِلادَهاعَلَيَّ فَلَن تَحموا عَلَيَّ القَوافِيافَأَشهَدُ عِندَ اللَهِ أَنّي أُحِبُّهافَهَذا لَها عِندي فَما عِندَها لِياقَضى اللَهُ بِالمَعروفِ مِنها لِغَيرِناوَبِالشَوقِ مِنّي وَالغَرامِ قَضى لَياوَإِنَّ الَّذي أَمَّلتُ يا أُمَّ مالِكٍأَشابَ فُوَيدي وَاِستَهامَ فُؤادَياأَعُدُّ اللَيالي لَيلَةً بَعدَ لَيلَةٍوَقَد عِشتُ دَهراً لا أَعُدُّ اللَيالِياوَأَخرُجُ مِن بَينِ البُيوتِ لَعَلَّنيأُحَدِّثُ عَنكِ النَفسَ بِاللَيلِ خالِياأَراني إِذا صَلَّيتُ يَمَّمتُ نَحوَهابِوَجهي وَإِن كانَ المُصَلّى وَرائِياوَما بِيَ إِشراكٌ وَلَكِنَّ حُبَّهاوَعُظمَ الجَوى أَعيا الطَبيبَ المُداوِياأُحِبُّ مِنَ الأَسماءِ ما وافَقَ اِسمَهاأَوَ أشبَهَهُ أَو كانَ مِنهُ مُدانِياخَليلَيَّ لَيلى أَكبَرُ الحاجِ وَالمُنىفَمَن لي بِلَيلى أَو فَمَن ذا لَها بِيالَعَمري لَقَد أَبكَيتِني يا حَمامَةَ الــعَقيقِ وَأَبكَيتِ العُيونَ البَواكِياخَليلَيَّ ما أَرجو مِنَ العَيشِ بَعدَماأَرى حاجَتي تُشرى وَلا تُشتَرى لِياوَتُجرِمُ لَيلى ثُمَّ تَزعُمُ أَنَّنيسَلوتُ وَلا يَخفى عَلى الناسِ ما بِيافَلَم أَرَ مِثلَينا خَليلَي صَبابَةٍأَشَدَّ عَلى رَغمِ الأَعادي تَصافِياخَليلانِ لا نَرجو اللِقاءَ وَلا نَرىخَليلَينِ إِلّا يَرجُوانِ تَلاقِياوَإِنّي لَأَستَحيِيكِ أَن تَعرِضِ المُنىبِوَصلِكِ أَو أَن تَعرِضي في المُنى لِيايَقولُ أُناسٌ عَلَّ مَجنونَ عامِرٍيَرومُ سُلوّاً قُلتُ أَنّى لِما بِيابِيَ اليَأسُ أَو داءُ الهُيامِ أَصابَنيفَإِيّاكَ عَنّي لا يَكُن بِكَ ما بِياإِذا ما اِستَطالَ الدَهرُ يا أُمَّ مالِكٍفَشَأنُ المَنايا القاضِياتِ وَشانِياإِذا اِكتَحَلَت عَيني بِعَينِكِ لَم تَزَلبِخَيرٍ وَجَلَّت غَمرَةً عَن فُؤادِيافَأَنتِ الَّتي إِن شِئتِ أَشقَيتِ عِيشَتيوَأَنتِ الَّتي إِن شِئتِ أَنعَمتِ بالِياوَأَنتِ الَّتي ما مِن صَديقٍ وَلا عِداًيَرى نِضوَ ما أَبقَيتِ إِلّا رَثى لِياأَمَضروبَةٌ لَيلى عَلى أَن أَزورَهاوَمُتَّخَذٌ ذَنباً لَها أَن تَرانِياإِذا سِرتُ في الأَرضِ الفَضاءِ رَأَيتُنيأُصانِعُ رَحلي أَن يَميلَ حِيالِيايَميناً إِذا كانَت يَميناً وَإِن تَكُنشِمالاً يُنازِعنِ الهَوى عَن شِمالِياوَإِنّي لَأَستَغشي وَما بِيَ نَعسَةٌلَعَلَّ خَيالاً مِنكِ يَلقى خَيالِياهِيَ السِحرُ إِلّا أَنَّ لِلسِحرِ رُقيَةًوَأَنِّيَ لا أُلفي لَها الدَهرَ راقَياإِذا نَحنُ أَدلَجنا وَأَنتِ أَمامَناكَفا لِمَطايانا بِذِكراكِ هادِياذَكَت نارُ شَوقي في فُؤادي فَأَصبَحَتلَها وَهَجٌ مُستَضرَمٌ في فُؤادِياأَلا أَيُّها الرَكبُ اليَمانونَ عَرَّجواعَلَينا فَقَد أَمسى هَواناً يَمانِياأُسائِلُكُم هَل سالَ نَعمانُ بَعدَناوَحُبَّ إِلَينا بَطنُ نَعمانَ وادِياأَلا يا حَمامَي بَطنِ نَعمانَ هِجتُماعَلَيَّ الهَوى لَمّا تَغَنَّيتُما لِياوَأَبكَيتُماني وَسطَ صَحبي وَلَم أَكُنأُبالي دُموعَ العَينِ لَو كُنتُ خالِياوَيا أَيُّها القُمرِيَّتانِ تَجاوَبابِلَحنَيكُما ثُمَّ اِسجَعا عَلَّلانِيافَإِن أَنتُما اِسطَترَبتُما أَو أَرَدتُمالَحاقاً بِأَطلالِ الغَضى فَاِتبَعانِياأَلا لَيتَ شِعري ما لِلَيلى وَمالِياوَما لِلصِبا مِن بَعدِ شَيبٍ عَلانِياأَلا أَيُّها الواشي بِلَيلى أَلا تَرىإِلى مَن تَشيها أَو بِمَن جِئتُ واشِيالَئِن ظَعَنَ الأَحبابُ يا أُمَّ مالِكٍفَما ظَعَنَ الحُبُّ الَّذي في فُؤادِيافَيا رَبِّ إِذ صَيَّرتَ لَيلى هِيَ المُنىفَزِنّي بِعَينَيها كَما زِنتَها لِياوَإِلّا فَبَغِّضها إِلَيَّ وَأَهلَهافَإِنّي بِلَيلى قَد لَقيتُ الدَواهِياعَلى مِثلِ لَيلى يَقتُلُ المَرءُ نَفسَهُوَإِن كُنتُ مِن لَيلى عَلى اليَأسِ طاوِياخَليلَيَّ إِن ضَنّوا بِلَيلى فَقَرِّبالِيَ النَعشَ وَالأَكفانَ وَاِستَغفِرا لِياوإن مت من داء الصبابة فأبلغاشبيهة ضوء الشمس مني سلاميا.هلْ غادرَ الشُّعراءُ منْ متردَّمعنترة بن شدّادهلْ غادرَ الشُّعراءُ منْ متردَّمأم هلْ عرفتَ الدارَ بعدَ توهمِيا دارَ عَبلَةَ بِالجَواءِ تَكَلَّميوَعَمي صَباحاً دارَ عَبلَةَ وَاِسلَميفَوَقَفتُ فيها ناقَتي وَكَأَنَّهافَدَنٌ لِأَقضِيَ حاجَةَ المُتَلَوِّمِوَتَحُلُّ عَبلَةُ بِالجَواءِ وَأَهلُنابِالحَزنِ فَالصَمّانِ فَالمُتَثَلَّمِحيِّيتَ مِن طَلَلٍ تَقادَمَ عَهدُهُأَقوى وَأَقفَرَ بَعدَ أُمِّ الهَيثَمِحَلَّت بِأَرضِ الزائِرينَ فَأَصبَحَتعَسِراً عَلَيَّ طِلابُكِ اِبنَةَ مَخرَمِعُلِّقتُها عَرَضاً وَأَقتُلُ قَومَهازَعماً لَعَمرُ أَبيكَ لَيسَ بِمَزعَمِوَلَقَد نَزَلتِ فَلا تَظُنّي غَيرَهُمِنّي بِمَنزِلَةِ المُحَبِّ المُكرَمِكَيفَ المَزارُ وَقَد تَرَبَّعَ أَهلُهبِعُنَيزَتَينِ وَأَهلُنا بِالغَيلَمِإِن كُنتِ أَزمَعتِ الفِراقَ فَإِنَّمازُمَّت رِكابُكُمُ بِلَيلٍ مُظلِمِما راعَني إِلّا حَمولَةُ أَهلِهاوَسطَ الدِيارِ تَسَفُّ حَبَّ الخِمخِمِفيها اِثنَتانِ وَأَربَعونَ حَلوبَةًسوداً كَخافِيَةِ الغُرابِ الأَسحَمِإذ تستبيكَ بذي غروب واضحعذبٍ مقبلهُ لذيذُ المطعموكأَنَّ فَارَة َ تاجرٍ بقسيمَةٍسبقتْ عوارضها اليكَ من الفمْأوْ روْضَة ً أُنُفاً تضمَّنَ نبتَهاغيْثٌ قليلُ الدِّمن ليسَ بمَعْلَمِجادَت عَليهِ كُلُّ بِكرٍ حُرَّةٍفَتَرَكنَ كُلَّ قَرارَةٍ كَالدِرهَمِسَحّاً وتسْكاباً فَكلَّ عشيَّةٍيجري عليها الماءُ لم يتصرَّموَخَلا الذُبابُ بِها فَلَيسَ بِبارِحٍغَرِداً كَفِعلِ الشارِبِ المُتَرَنِّمِهَزِجاً يَحُكُّ ذِراعَهُ بِذِراعِهِقَدحَ المُكِبِّ عَلى الزِنادِ الأَجذَمِتمسي وتصبحُ فوق ظهر حشيةٍوأبيتُ فوق سرَاة ِ أدْهم مُلْجَموحشيتي سرجٌ على عبل الشَّوىنَهْدٍ مَراكِلُهُ نَبيلِ المحزِمِهل تبلغنى دارها شدنيةلُعِنتْ بمَحْرُوم الشَّرابِ مُصرَّمخَطّارَةٌ غِبَّ السُرى زَيّافَةٌتَطِسُ الإِكامَ بِوَخذِ خُفٍّ ميثَمِوكأنما أقصُ الإكام عشية ًبقريبِ بينِ المنْسِمين مُصلَّمتأوي له قلصُ النَّعام كما أوتحزقٌ يمانية ٌ لأعجمَ طمطمِيتبعنَ قلة رأسهِ وكأنهُحِدْجٌ على نعْش لهُنَّ مخيَّمِصَعلٍ يَعودُ بِذي العُشَيرَةِ بَيضَهُكَالعَبدِ ذي الفَروِ الطَويلِ الأَصلَمِشَربتْ بماءِ الدُّحرُضينِ فأَصْبحتْزوراءَ تنفرُ عن حياض الدَّيلمهِرٍّ جَنيبٍ كلّما عطفتْ لهُغضبى اتقاها باليدين وبالفمبَرَكَت عَلى جَنبِ الرِداعِ كَأَنَّمابَرَكَت عَلى قَصَبٍ أَجَشَّ مُهَضَّمِوَكأَنَّ رُبّاً أَو كُحَيلاً مُعقَداًحَشَّ الوَقودُ بِهِ جَوانِبَ قُمقُمِينْباعُ منْ ذِفْرَى غَضوبٍ جَسرَةٍزيافةٍ مثل الفَنيق المُكْدَمِإنْ تغدفي دوني القناع فإننيطبٌّ بأخذ الفارس المستلــــئمأثني عليَّ بما علِمْتِ فإننيسمحٌ مخالقتي إذا لم أظلموإذا ظُلمْتُ فإنَّ ظُلميَ باسلٌمرٌّ مذَاقَتهُ كَطعم العَلْقمولقد شربتُ من المدامة بعد مارَكَدَ الهواجرُ بالمشوفِ المُعْلمِبزُجاجةٍ صفْراءَ ذاتِ أسرَّةٍقرنتْ بأزهر في الشمالِ مفدَّمفإذا شربتُ فإنني مُسْتَهْلِكٌمالي وعرضي وافرٌ لم يُكلموإذا صَحَوْتُ فما أَقصِّرُ عنْ ندىًوكما عَلمتِ شمائلي وَتَكَرُّميوحليل غانية ٍ تركتُ مجدلاًتَمكو فريصتُهُ كشدْقِ الأَعْلَمِسبقتْ يدايَ له بعاجل طعنةٍورشاشِ نافذَة ٍ كلوْن العَنْدَمِهَلّا سَأَلتِ الخَيلَ يا اِبنَةَ مالِكٍإِن كُنتِ جاهِلَةً بِما لَم تَعلَميإذ لا أزالُ على رحالة ِ سابحنهْدٍ تعاوَرُهُ الكُماةُ مُكَلَّمِطَوْراً يجَرَّدُ للطعانِ وتارةًيأوي الى حصدِ القسيِّ عرمرمِيُخبرْك من شَهدَ الوقيعَة َ أننيأغشى الوغى وأعفُّ عند المغنمومدَّججٍ كرِهَ الكُماةُ نِزَالَهُلا مُمْعنٍ هَرَباً ولا مُسْتَسلمجادتْ له كفي بعاجل طعنةٍبمثَقَّفٍ صَدْقِ الكُعُوبِ مُقَوَّمفَشَكَكتُ بِالرُمحِ الأَصَمِّ ثِيابَهُلَيسَ الكَريمُ عَلى القَنا بِمُحَرَّمِفتركتهُ جزرَ السباع ينشنهُيقضمنَ حسنَ بنانهِ والمعصموَمِشَكِّ سابغة ٍ هَتكتُ فروجَهابالسيف عن حامي الحقيقة معلمزبدٍ يداهُ بالقداح إذا شتاهتَّاك غايات التجار ملوَّملما رآني قَدْ نَزَلْتُ أُرِيدُهُأبدى نواجذهُ لغير تبسُّمعهدي به مَدَّ النّهار كأَنماخضبَ اللبان ورأسهُ بالعظلمفطعنتهُ بالرُّمح ثم علوتهُبمهندٍ صافيِ الحديد مخذَمبَطَلٍ كَأَنَّ ثِيابَهُ في سَرحَةٍيُحذى نِعالَ السِبتِ لَيسَ بِتَوأَمِيَا شَاة َ ما قَنَصٍ لِمَنْ حَلَّتْ لَهُحرمتْ عليَّ وليتها لم تحرُمفَبَعَثْتُ جاريتي فقلْتُ لها اذْهبيفَتجسَّسي أخبارَها ليَ واعلميقالتْ رأيتُ منْ الأعادي غرَّة ًوالشاةُ مُمكِنةٌ لمنْ هُو مُرْتَمِوكأنما التفتتْ بجيدِ جدايةٍرَشَاءٍ من الغِزْلانِ حُرٍّ أرثمنِبِّئتُ عَمرواً غَيرَ شاكِرِ نِعمَتيوَالكُفرُ مَخبَثَةٌ لَنَفسِ المُنعِمِولقد حفظتُ وصاة عمّي بالضحىإذ تقلصُ الشفتانِ عنْ وضح الفمفي حومة ِ الحربِ التى لا تشتكيغَمَرَاتِها الأَبطالُ غيْرَ تَغَمْغُمِإذْ يتقُون بي الأسَّنة لم أخمْعنها ولكني تضايق مُقدَميلما رأيتُ القومَ أقبلَ جمعهُميتذَامرونَ كَرَرْتُ غَيْرَ مذَمّميدعون عنترَ والرِّماحُ كأنهاأشطانُ بئرٍ في لبانِ الأدهمما زلتُ أرميهمْ بثغرةِ نحرهولِبانِهِ حتى تَسَرْبلَ بالدّمفازورّ من وقع القنا بلبانهِوشكا إليّ بعَبْرةٍ وَتَحَمْحُمِلَو كانَ يَدري ما المُحاوَرَةُ اِشتَكىوَلَكانَ لَو عَلِمَ الكَلامَ مُكَلِّميولقد شفى نفسي وأبرأ سُقمهاقيلُ الفوارس ويكَ عنتر أقدموالخيلُ تقْتَحِمُ الخَبَارَ عوابساًما بين شيْظمةِ وآخر شيْظمذللٌ ركابي حيثُ شئتُ مشايعيلُبِّي وأجْفزُهُ بِأَمْرٍ مُبْرَمِولقد خشيتُ بأنْ اموتَ ولم تدرْللحربِ دائرةٌ على ابْنَي ضَمْضَمِالشَّاتِمِيْ عِرْضِي ولم أشْتِمْهُماوالنَّاذِرَيْنِ إذا لم ألقهما دَميإن يفعلاَ فلقد تركتُ أباهماجزرَ السباع وكلِّ نسرٍ قعشم.

أجمل ما قيل في الغزللو نظر نيوتن إلى عينيك.. لعرف أن ليس للجاذبيه قانون.ما عشقت إلا ثلاثه في حياتي: ضحكتك طيبتك وحروف اسمك.

حيِنما يختار القلب، قل للعقل سلاماً.هناك شخص، مهما عاندني أو اختلفت معه، لن أتركه ولن أخذله، لأني أحببته حقآ.ليس من يبهرنا من اللقاء الأول.

. بل من يتسلّل داخلنا دون أن نشعر.. وكأنك فجأه تكتشف أنه هو الهواء الذي تتنفسه.كلام جميل في الغزلأنت الحب والإحساس يا من علمني كيف الإحساس يكون.

. إنّ نبضات قلبي لم تنبض إلا بحبك ولم أسمع دقات قلبي إلا وأنا معك.. فبعد كل هذا يسألونني لماذا أحبك كل هذا الحب.. ليتهم يعرفون الآن ويسمعون دقات قلبي وهي تنادي عليك.

. وتحس بها وتعرف كم أنا أحبك وأشتاق لك.صوتك حياة، وشوفتك عمر ثاني، وكلما أحببتك أًريد أن أحبك أكثر.كيف أمحوك من أوراق ذاكرتي وأنت في القلب مثل النقش في الحجر.

. أنا أحبكِ يا من تسكنين دمي.. إن كنتِ في الصين، أو كنتِ في القمر ففيك شيء من المجهول أدخله.. وفيك شيء من التاريخ والقدر.

أحبك بكل ما تحمله هذه الكلمه من معنى.. أحبك بكل إحساس يتلهف لرؤيتك.. أحبك بكل شوق وإشتياق لِسماع صوتك.

. أحبك بكل ما فيها من نغمات موسيقيه.. أحبك بكل ما تخبئها هذه الكلمه من عناء.. أقولها لك وحدك ولا أريد سماعها من أحد غيرك، فمهما قيلت لم أحس بها مثلما أحسست بها معك فأنت الحب والإحساس يا من علمني كيف الإحساس يكون.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *