0

اجمل شعر غزل

اجمل ابيات الغزلقصائد غزل نزار قبانيالمتنبّيلِعَينَيكِ ما يَلقى الفُؤادُ وَما لَقيلِعَينَيكِ ما يَلقى الفُؤادُ وَما لَقيوَلِلحُبِّ مالَم يَبقَ مِنّي وَما بَقيوَما كُنتُ مِمَّن يَدخُلُ العشق قَلبهُوَلَكِنَّ مَن يُبصِر جُفونَكِ يَعشَقِوَبَينَ الرِضا وَالسُخطِ وَالقُربِ وَالنَوىمَجالٌ لِدَمعِ المُقلَةِ المُتَرَقرِقِما أَوجُهُ الحَضَرِ المُستَحسَناتُ بِهِما أَوجُهُ الحَضَرِ المُستَحسَناتُ بِهِكَأَوجُهِ البَدَوِيّاتِ الرَعابيبِحُسنُ الحَضارَةِ مَجلوبٌ بِتَطرِيَةٍوَفي البَداوَةِ حُسنٌ غَيرُ مَجلوبِأَينَ المَعيزُ مِنَ الآرامِ ناظِرَةًوَغَيرَ ناظِرَةٍ في الحُسنِ وَالطيبِأَفدي ظِباءَ فَلاةٍ ماعَرَفنَ بِهامَضغَ الكَلامِ وَلا صَبغَ الحَواجيبِوَلا بَرَزنَ مِنَ الحَمّامِ ماثِلَةًأَوراكُهُنَّ صَقيلاتِ العَراقيبِنزار قبّانيفكلُّ السنوات تبدأ بكِفكل السنوات تبدأ بكِوتنتهي فيكِسأكونُ مُُضحِكاً لو فعلتُ ذلكلأنّكِ تسكنينَ الزمنَ كلَّهْوتسيطرينَ على مداخل الوقتْإنَّ ولائي لكِ لم يتغيَّرْكنتِ سلطانتي في العام الذي مضبىوستبقين سلطانتي في العام الذي سيأتيولا أفكّرُ في إقصائِكِ عن السُلْطَهْفأنا مقتنعٌبعدالة الّلون الأسود في عينيكِ الواسعتينْوبطريقتكِ البَدَويَّةِ في ممارسة الحُبّولا أجدُ ضرورةًولا أجد ضرورةً للصراخ بنَبْرَةٍ مسرحيَّةفالمُسمَّى لا يحتاجُ إلى تَسْمِيَةوالمُؤكَّدُ لا يحتاجُ إلى تأكيدْإنني لا أؤمنُ بجدوى الفنِّ الاستعراضيّْولا يعنيني أن أجعلَ قصّتنامادة للعلاقات العامّةسأكونُ غبيّاًلو وقفتُ فوق حَجَرٍأو فوقَ غيمَةوكشفتُ جميعَ أوراقيفهذا لا يضيفُ إلى عينيْكِ بُعْداً ثالثاًولا يُضيف إلى جُنُوني دليلاً جديداًإنني أُفضِّلُ أن أسْتَبْقيكِ في جَسَديطفلاً مستحيلَ الولادَةوطعنةً سِريّة لا يشعُرُ بها أحدٌ غيريلا تبحثي عنّي ليلةَ رأسِ السَنَةلا تبحثي عنّي ليلةَ رأسِ السَنَة'فلن أكونَ معكِولن أكونَ في أيِّ مكانْإنّني لا أشعرُ بالرغبة في الموت مشنوقاًفي أحدِ مطاعم الدّرجة الأُولىحيثُ الحبُّ طَبَقٌ من الحساء البارد لا يقربُهُ أَحَدْوحيثُ الأغبياءُ يوصونَ على ابتساماتهمقَبْلَ شهرينِ من تاريخ التّسليمْقيس ليلىوأيّام لا نخشى على الّلهو ناهياوأيّام لا نخشى على الّلهو ناهياتذكّرت ليلى والسنين الخواليابليلى فهالني ماكنت ناسياويوم كظلّ الرّمح ، قصرت ظلّهبذات الغضيّ نزجي المطيّ النواحيابتمدين لاحت نار ليلى ، وصحبتيإذا جئتكم بالّليل لم أدر ما هيافيا ليل كم من حاجة لي مهمّةوجدنا طوال الدهر للحب شافيالحيّ الله أقواماً يقولون أنناقضى الله في ليلى ، ولا قضى لياخليلي ، لا والله لا أملك الذيفهلًا بشيءٍ غير ليلى ابتلانيقضاها لغيري ، وابتلاني بحبّهايكون كافياً لا عليّ ولا ليافيا ربّ سوّ الحب بيني وبينهاجميل بثينةألا إنّها ليست تجودألا إنّها ليست تجود لذي الهوىبل البخل منها شيمة وخلائقوماذا عسي الواشون أن يتحدّثواسوى أن يقولوا إنّني لك عاشقنعم صدق الواشون أنت كريمةعليّ وإن لم تصف منك الخلائقألا ليت ريعان الشباب جديدألا ليت ريعان الشباب جديدودهراً تولّى يا بثين يعودفنبقى كما كنّا نكون ، وأنتمُقريب وإذا ما تبذلين زهيدخليليّ ما ألقي من الوجد باطنودمعي بما أخفي الغداة شهيدإذا قلت ما بي يا بثينه قاتليمن الحب، قالت : ثابد ويزيدوإن قلت ردّي بعض عقليأعش به تولّت وقالت : ذاك منك بعيدفلا أنا مردود بما جئت طالباولا حبها فيما يبيد يبيدوقلت لها : بيني وبينك فاعلميمن الله ميثاق له عهودوأفنيت عمري بانتظاري وعدهاوأبليت فيها الدّهر وهو جديدالعبّاس بن الأحنفأَمــيـرَتـي لا تَــغـفِـري ذَنــبــيفَــــإِنَّ ذَنــبــي شِــــدَّةُ الــحُـبِّيــا لَـيـتَني كُـنـتُ أَنــا الـمُبتَلىمِــنــكِ بِــأَدنــى ذَلِـــكَ الــذَنـبِحَــدَّثـتُ قَـلـبـي كــاذِبـاً عَـنـكُـمُحَـتّى اِسـتَحَت عَينَيَ مِن قَلبيالشّريف الرضيّيا ظَبيَةَ البانِ تَرعى في خَمائِلِهِلِـيَهنَكِ الـيَومَ أَنَّ القَلبَ مَرعاكِالـمـاءُ عِـنـدَكِ مَـبـذولٌ لِـشارِبِهِوَلَيسَ يُرويكِ إِلّا مَدمَعي الباكيهَبَّت لَنا مِن رِياحِ الغَورِ رائِحَةٌبَــعـدَ الـرُقـادِ عَـرَفـناهابِـرَيّـاكِ

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *