اجمل القصائد العربية
أجمل القصائد العربية في الحكمةاجمل القصائد الشعريةمن أجمل القصائد العربيّةمن أجملالقصائد العربيّةما يأتي:قصيدة كان لي بالأمس قلب فقضىقال الشاعرجبران خليل جبرانالأبيات الآتية:يا بَني أُمي إِذا جاءَت سُعادتَسأَلُ الفِتيانَ عَن صَبٍّ كَئيبفأخبروها أَنّ أَيّامَ البعادأَخمَدَت مِن مُهجَتي ذاكَ اللَّهيبوَمَكانَ الجَمر قَد حَلَّ الرَّمادوَمَحا السّلوانُ آثار النَّحيبفَإِذا ما غَضِبَت لا تَغضَبُواوَإِذا ناحَت فَكونُوا مُشفِقينوَإِذا ما ضَحِكت لا تَعجَبُواإِنَّ هَذا شَأن كُلِّ العاشِقينلَيتَ شِعري هَل لَما مَرّ رُجوعأَو مَعادٌ لِحَبيبٍ وَأَلِيفهَل لِنَفسي يَقظَةٌ بَعدَ الهُجوعلِتُريني وَجهَ ماضِيّ المُخيفهَل يَعي أَيلُولُ أَنغامَ الرَّبيعوَعَلى أُذنيهِ أَوراق الخَريفلا فَلا بَعثٌ لِقَلبي أَو نُشورلا وَلا يَخضرّ عُود المحفلِوَيَدُ الحَصّادِ لا تُحيي الزّهوربَعدَ أَن تُبرى بِحَدِّ المنجلِشاختِالرّوحُبِجِسمي وَغَدَتلا تَرى غَيرَ خيالات السِّنينفَإِذا الأَميالُ في صَدري فَشَتفَبِعكّاز اصطِباري تَستَعينوَالتَوَت مِني الأَماني وَاِنحَنَتقَبلَ أَن أَبلغَ حَدّ الأَربَعينتِلكَ حالي فَإِذا قالَت رَحيلما عَسى حَلّ بِهِ قُولوا الجنونوَإِذا قالَت أَيشفى وَيَزُولما بِهِ قُولوا سَتشفيهِ المَنُونقصدية تعالي نسعد الروح الحزينةيقولالشاعر أحمد راميالأبيات الآتية:تعالي نسعد الروح الحزينافقد قرّت نواة الوجد فيناحرمت هوى ترضين إلفاًوعزّ عليّ من أهوى خديناكلانا ناشد قلباً حنوناًوكلّ يحتوي القلب الحنوناتعالي كفكفي الدمع السخينافكم أرسلت بالدمع الجفوناعرفتِ الحزن في فجر اللياليوذقت من الأسى فيه فنوناوملت عن الهوى ونأيت عنهفذكرنا اللقاء وما نسينابكيت مودة وبكيتُ شجواًومن يبك العهود يكن أمينافواسيني ترى قلبي حنوناًوباكيني ترى دمعي هتوناقصيدة أسمعي لي قبل الرحيل كلامايقولالشاعر معروف الرصافيالأبيات الآتية:أسمعي لي قبل الرحيل كلاماودعيني أموت فيك غراماهاك صبري خذيه تذكرة ليوامنحي جسمي الضنى والسقامالست ممن يرجو الحياة إذا فارق أحبابه ويخشى الحمامالك يا ظبية الصريمة طرفشدّ ما أوسع القلوب غراماحُبَّ ماءُ الحياة منك بثغرطائر القلب حول سمطَيه حاماشغل الكاتبين وصفك حتىلا دويّاً أبقوا ولا أقلاماكلما زاد عاذلي فيك عذلاًزدت في حسنك البديع هياماأفاحظي بزَورة منك تشفيصدع قلبي ولو تكون مناماربّ ليل بالوصل كان ضياءًونهارٍ بالهجر كان ظلاماقد شربت السهاد فيه مداماًوتخذت النجوم فيه ندامىما لقبي إذا ذكرتك يهفوولعيني تُذري الدموع سجاماأن شكوت الهوى تلعثمت حتىخلتني في تكلّمي تمتاماقصيدة يا فؤادي رحم الله الهوىكتبالشاعر إبراهيم ناجيالأبيات الآتية:يا فؤادي رحم الله الهوىكان صرحاً من خيال فهوىاسقني واشرب على أطلالهواروِ عني طالما الدمع روىكيف ذاك الحب أمسى خبراًوحديثاً من أحاديث الجوىوبساطا من ندامى حلمهم تواروا أبداً وهو انطوىيا رياحا ليس يهدا عصفهانضب الزيت ومصباحي انطفاوأنا أقتات من وهم عفاوأفي العمر لناسٍ ما وفىكم تقلبت على خنجرهلا الهوى مال ولا الجفن عفاوإذاالقلبعلى غفرانهكلما غار به النصل عفايا غراما كان مني في دميقدراً كالموت أوفى طعمهما قضينا ساعة في عرسهوقضينا العمر في مأتمهما انتزاعي دمعة من عينهواغتصابي بسمة من فمهليت شعري أين منه مهربيأين يمضي هارب من دمهلست أنساك وقد أغريتنيبفمٍ عذبِ المناداة رقيقويد تمتد نحوي كيدٍمن خلال الموج مُدّت لغريقآه يا قِبلة أقدامي إذاشكت الأقدام أشواك الطريقوبريقاً يظمأ الساري لهأين في عينيك ذياك البريقلست أنساك وقد أغريتنيبالذرى الشم فأدمنت الطموحأنت روح في سمائي وأنالك أعلو فكأني محض روحيا لها من قمم كنّا بهانتلاقى وبسرّينا نبوحنستشف الغيب من أبراجهاونرى الناس ظلالاً في السفوحأنتِ حسن في ضحاه لم يَزَلوأنا عنديَ أحزان الطفَلوبقايا الظل من ركب رحلوخيوط النور من نجم أفلألمح الدنيا بعيني سئمٍوأرى حولي أشباح المللراقصات فوق أشلاء الهوىمعولات فوق أجداث الأملذهب العمر هباء فاذهبيلم يكن وعدك إلا شبحاصفحة قد ذهب الدهر بهاأثبت الحب عليها ومحاانظري ضِحكي ورقصي فرحاوأنا أحمل قلباً ذبحاويراني الناس روحاً طائراًوالجَوى يطحنني طحن الرحىكنت تمثال خيالي فهوىالمقادير أرادت لا يديويحها لم تدر ماذا حطمتحطمت تاجي وهدت معبدييا حياة اليائس المنفرديا يباباً ما به من أحديا قفاراً لافحاتٍ ما بهامن نجي يا سكون الأبدأين من عيني حبيب ساحرفيه نبل وجلال وحياءواثق الخطوة يمشي ملكاًظالم الحسن شهي الكبرياءعبق السحر كأنفاس الربىساهم الطرف كأحلام المساءمشرق الطلعة في منطقهلغة النور وتعبير السماءأين مني مجلس أنت بهفتنَة تمت سناء وسنىوأنا حب وقلب ودموفراش حائر منك دناومن الشوق رسول بينناونديم قدم الكأس لناوسقانا فانتفضنا لحظةلغبارٍ آدمي مسناقد عرفنا صولة الجسم التيتحكم الحي وتطغى في دماهوسمعنا صرخة في رعدهاسوط جلاد وتعذيب إلهأمرتنا فعصينا أمرهاوأبينا الذل أن يغشى الجباهحكم الطاغي فكنا في العصاةوطردنا خلف أسوار الحياةقصيدة ويضيع العمريقولالشاعر فاروق جويدةهذه الأبيات:يا رفيقَ الدَّربتاه الدَّرْبُ منّا .. في الضبابيا رفيقَ العمرضاعَ العمرُ .. وانتحرَ الشبابآهِ من أيّامنا الحيرىتوارتْ .
. في الترابآهِ من آمالِنا الحمقىتلاشتْ كالسرابيا رفيقَ الدَّرْبما أقسى اللياليعذّبتنا ..حَطَّمَتْ فينا الأمانيمَزَّقَتْناويحَ أقداريلماذا .
. جَمَّعَتنافي مولدِ الأشواقليتها في مولدِ الأشواقِ كانتْ فَرّقَتْنالا تسلني يا رفيقيكيف تاهَ الدربُ .. مِنَّانحن في الدنيا حيارىإنْ رضينا .. أم أَبَيْنَاحبّنا نحياه يوماًوغداً .
. لا ندرِ أينَ !!لا تلمني إن جعلتُ العمرَأوتاراً .
. تُغنّيأو أتيتُ الروضَمنطلقَ التمنّيفأنا بالشعرِ أحيا كالغديرِ المطمئنِّإنما الشعرُ حياتي ووجودي .. والتمنّيهل ترى في العمر شيئاًغير أيامٍ قليلةتتوارى في اللياليمثل أزهارِ الخميلةلا تكنْ كالزهرِفي الطُّرُقَاتِ .. يُلقيه البشرمثلما تُلقي اللياليعُمْرَنا .
. بين الحُفَرفكلانا يا رفيقيمن هوايات القَدَريا رفيقَ الدَّرْبتاهَ الدربُ منيرغمَ جُرحيرغمَ جُرحي ..سأغنّي