0

أمين نخلة (شاعر لبناني)

اقرأ أيضاًخصائص الخطابة: فن الخطابة والإلقاءالخطابة في العصر الجاهليتعريف حول أمين نخلةيعد الشاعر أمين نخلة من أبرز الشعراء في لبنان في القرن العشرين، وفيما يأتي أبرز المعلومات الشخصية عنه:اسم الشهرةأمين نخلةالاسم الحقيقي كاملًاأمين رشيد نخلةبلد الأصللبنانتاريخ الميلاد25 – 7 – 1901ممكان الميلادمجدل المعوش – قضاء الشوف – لبنانمجال الشهرةالشعرنبذة عن حياة أمين نخلةولد الشاعر أمين نخلة في 25 من شهر يوليو عام 1901م في بلدة مجدل العوش اللبنانية، ووالده هو الشاعر الشهير رشيد نخلة الذي كتبقصيدة "موطني" وهي كلمات النشيد الوطني اللبناني، كان والده مدير ناحية في منطقته وأديبًا وشاعرًا مرموقًا، وله العديد من المؤلفات القيمة، وعندما وصل أمين إلى سن الدراسة أرسله والده إلى مدرسة دير القمر القريبة من بلدته ليتلقى فيها تعليمه الأولي.انتقل أمين بعد ذلك إلى الكلية البطريركية في العاصمةبيروتليكمل دراسته، بعد ذلك انتقل إلى دمشق ودرس في كلية الحقوق وحصل منها على شهادة الليسانس، وعاد إلى بيروت مرة أخرى ودرس في الجامعة اليسوعية وحصل أيضًا على الليسانس فيالعلوم الإدارية، عمل في المحاماة وفي الصحافة، وأصبح نائبًا عن منطقة الشوف عام 1947م في المجلس النيابي، توفي في 13 من شهر مايو عام 1976م.مؤلفات أمين نخلةنشر أمين نخلة العديد من المؤلفات في الشعر واللغة والأدب، وفيما يأتي أهم مؤلفاته:المفكرة الريفية.

دفتر الغزل.أوراق مسافر.الديوان الجديد.

أمثال الإنجيل.الأعمال الكاملة لأمين نخلة.الأعمال الكاملة المؤلفات النثرية والنثر الفني.

قصائد أمين نخلةاشتهر شعر أمين نخلة، وأصبح من أهم الشعراء في القرن العشرين، وفيما يأتي بعض أشعار أمين نخلة:قصيدة الحبيب الأول:أحبُّك في القنوط، وفي التمنِّيكأنِّي منك صرت، وصرت مني!أحبك فوق ما وسعت ضلوعيوفوق مدى يدي وبلوغ ظنيهوى مترنِّح الأعطاف، طلقعلى سهل الشباب المطمئنأبوح إذن، فكل هبوب ريححديث عنك في الدنيا، وعنيسينشرنا الصباح على الروابيعلى الوادي، على الشجر الأغنأبوحُ إذن، فهل تدري الدواليبأنك أنت أقداحي، ودنيأتمتمُ باسم ثغرك فوق كأسيوأرشفُها، كأنك، أو كأنِّيقصيدة الشفة:في الأشرفيّة يومَ جئتِ وجئتُهانفسي على شفتيكِ قد جمّعتُهاذقتُ الثمارَ، ونكهةً إن لم تكنْهي نكهةُ العنبِ الشهيّ فأختُهاالكرمُ أورقَ يومَ جئتُ عريشَهأروي عن الشّفة التي قبّلتُهاوتَرنّحَ العنقودُ، يقطر لذّةًلما انثنيتُ فقلتُ إني ذقتُهاياقوتةٌ حمراءُ غاصت في فمي،وشقيقةُ النعمانِ قد نُوِّلتُهالولا نعومةُ ما بها، وحُنوّ مابي في الهوى، للقمتُها، وللكتُهاملساءُ مرَّ بها اللسانُ، فما درىلولا تَتبّعُ طعمِها لأضعتُهاقصيدة العقد الطويل:سألتُ له اللهَ أن يهدأَفقد تعب العقدُ مِمّا رأىرفيقٌ لخصركِ ما ينثنيوكم قصَّرَ العِقدُ، كم أبطأأطال على الصدر تعريجَهودار بكنزين قد خُبِّئاوراح، وجاءَ فلمّا اهتدىتَدلّى ولكنّه ألجأفيا سِتِّ عفوًا، فإن الذيتعلّقَ بالصدر ما أخطأعلى ربوتَيْ لذّةٍ، واشتهاءٍأطال الإقامةَ، واستمرأَوعبَّ من الأَرَج العنبريِّمَخافةَ في العمر أن يظمأوشارفَ عند سقيطِ القميصِنعيمَ العيونِ الذي لألأ

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *