أمراض بكتيرية تصيب الإنسان
ما هي الأمراض التي تسببها البكتيرياأمراض بكتيريةالتهاب السحايا البكتيرييُعتبر التهاب السحايا البكتيري أحد أنواع التهاب السحايا والأمراض البكتيرية التي تُصيب الإنسان، وفي الحقيقة تتعدد أنواع البكتيريا التي قد تتسبب بهذا النوع من المشاكل الصحية، ومنها المكورة الرئوية أو العقدية الرئوية ، والنيسرية السحائية ، والمستدمية النزلية (بالاتينية Haemophilus influenzae)، وغير ذلك، ويمكن أن يُسبّب التهاب السحايا البكتيري عدداً من المضاعفات الجانبية، مثل فقدان السمع، وتلف الدماغ، وربما يصل الأمر حدّ الوفاة.السليُعتبرالسل من أكثر مُسبّبات الوفاة عالمياً، ولكن مع اكتشاف المطعوم الذي يقي من الإصابة به قل عدد الوفيات بشكل ملحوظ، ومن المتوقع أن يختفي المرض خلال السنوات القليلة القادمة، وعلى أية حال فإنّ السل مرض بكتيريّ يُصيب الإنسان، وله نوعان، السل النشط والسل الخامل، أمّا السل الخامل فيتمثل بوجود البكتيريا في جسم الإنسان دون نشاط، الأمر الذي يحول دون انتقال العدوى إليهم أو ظهور أية أعرض أو علامات، وأمّا بالنسبة للسل النشط فيتمثل بوجود البكتيريا النشطة في الجسم، ممّا تترتب على ذلك أعراض واحتمالية لانتقال العدوى، وتُعرف البكتيريا المُسبّبة للسل باسم المُتَفَطِّرة السُلِّيّة أو عصية كوخ .التهاب المهبل البكتيريعلى الرغم من وجود البكتيريا بشكل طبيعي في المهبل، إلا أنّ فرط نموها عن الحد الطبيعيّ يُعرف بالتهابالمهبلالبكتيري ، ومن أعراض هذه الحالة: الحكة، والشعور بالحرقة، وظهور رائحة كريهة تُشبه رائحة السمك، بالإضافة إلى ظهور إفرازات غير طبيعية.
الالتهاب الرئوي البكتيرييُعتبرالالتهاب الرئوي البكتيري من المشاكل الصحية التي قد تُصيب الإنسان وتنجم عن التعرض لبعض أنواع البكتيريا، مثل: المكورة الرئوية أو العقدية الرئوية، ويجدر الذكر أنّ هذه البكتيريا قد تُصيب إحدى الرئتين، أو كلتيهما، او حتى شق أو جزء واحد من إحدى الرئتين.أمراض بكتيرية أخرىإضافة إلى ما سبق، هناك أمراض بكتيرية أخرى قد تُصيب الإنسان، منها:الالتهاب المعدي المعوي الناجم عن الإصابة ببكتيريا العطيفة أو المنثنية .القوباءأو الحصف الذي يمثل عدوى بكتيرية تُصيب الجلد.
الخُنّاق ، وهو عدوى بكتيرية تُصيب الحلق والأنف.داء البريميات (باللاتينية: leptospirosis)، وتصل هذه العدوى البكتيرية إلى الغنسان عن طريق الحيوانات.الجمرة الخبيثة ، وهي من الامراض البكتيرية أيضاً.
