0

أقوال زياد الرحباني

جورج برنارد شوابن أبي الحديدأليس في كل ثانية من الحياة, إنسان يضحك؟ إذن في الأرض ضحكٌ متواصل“صرت أخاف أنْ أطيل النوم, كي لا يذهب الجميع وأظل وحدي.”في دنيانا يا أميلا يوجد فستانٌ بشعما دام لكلّ فستانواحدةٌ تُحب أن ترتديهكانت أحاديث السهرة تدورفقلت : حدثونا عن غير الموتقالوا: نحكي عن الحربقلت: عن غير الحربقالوا: نحكي عن دموع المشردينقلت: عن غير دموعهمقالوا: عن المنتظرينقلت: عن غير المنتظرينقالوا: لا نعرف غير هذا فعمّ نحكيقلت: اسهروا كما تسهر الحيطانلا تتكلموا عن شيءوانظروا بعضكم إلى بعض علّ الوجوه تتحادث”“حائرٌ أنا . . . بين أن يبدأ الفرح . . . وألاَّ يبدأ . . . مخافةَ ينتهي”“كلُّهم يعرفون أن دقيقة العمر مرّةً تأتيويعرفون أن الفرح فيهاأحلى من الحزن. لكنّهم لا يصدقون أنفسَهم”اخترتُ يا ربّي اسماً مغيَّراً حتى إذا ندهتني صرختُ وحدي: نعم وما ظننتُ النداءَ لغيري“تعبتُ فجلستُومرّت بي فتاة وقالت :ما بك تجلس على الوقت !”“لو عددتُ درجات بيتيوكم من مرةٍ صعدتُهالكان هذا درجاً طويلاًيخترق السحبوَلو عددت ضحكات أمي ليلرافقتني طوال صعوديووقعتْ من بعدي الضحكات على الدرجوأزهرتْ زهراً ”“آمل أن يكون الوداع ساعة لا أكونآمل أن تُقتل العصافير يوم أكون بعيداآمل أن يموت الأحباء يوم أكون على سفرآمل كثيراًلأن العين الدامعة تبكينيوكم من شيءأريد منه أن أتداريلكن لا مفر من الدموع”أفقت هذا الصباح على صوت آخر البلابل فالشتاء أتي اليوم وتناديها أمي أتي فصل التشرد والبعد“البسيط متى عرف أنه بسيط . . . لم يعدْ بسيطاالإنسانُ متى عرف الحقائق . . . سقط عن سرير الأحلام”في الأرض ليس من كتّاب كلنا كتّاب نكتب حياتنا على الأيام وكل يخاف على حبره ولا يعطي منه الآخر“آه لو كان الكلام كالخبز يُشرى فلا يستطيع أحدٌ أن يتكلم إلا إذا اشترى كلاماً”“أَتيتُ الأولادَ المشردين بالأوراقوسألتُهم أن يرسموا أشجاراًفرسموا أغصاناً طويلة فارغةنائمة على الأرضوعليها مدفعٌ وعسكرفقلتُ : لا ، إلاّ هذاارسموا زهراً وبيتاًفرسموا زهوراً ملقاةً في مياه المطروالعسكرُ يدوسُهاوقلتُ : لا ، إلا هذاارسموا عصفوراً يغنيكما كنتم ترسمون مِن قَبلفرسموا عصفوراً يبكيوالمطرُ يهطلفسكتُّ وأخذتُ الأوراقوذهبت”

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *