0

أشهر قصائد الطغرائي

اقرأ أيضاًخصائص الخطابة: فن الخطابة والإلقاءالخطابة في العصر الجاهليأصالة الرأي صانتنيقال الطغرائي:أصالةُ الرأي صانتْنِي عن الخَطَلِوحِليةُ الفضلِ زانتني لدَى العَطَلِمجدي أخيراً ومجدِي أوّلاً شَرَعٌوالشمسُرأدَ الضُحَى كالشمسِ في الطَفَلِفيمَ الإقامُة بالزوراءِ لا سَكَنيبها ولا ناقتي فيها ولا جَملينَاءٍ عن الأهلِ صِفْرُ الكفِّ منفردٌكالسيفِ عُرِّيَ متناهُ من الخَللِفلا صديقَ إليه مشتكَى حزَنِيولا أنيسَ إليه منتَهى جذليطالَ اغترابيَ حتى حنَّ راحلتيورحُلها وقرَى العَسَّالةِ الذُّبلِوضَجَّ من لَغَبٍ نضوي وعجَّ لمايلقَى رِكابي ولجَّ الركبُ في عَذَليأُريدُ بسطةَ كَفٍ أستعينُ بهاعلى قضاءِ حُقوقٍ للعُلَى قِبَليوالدهرُيعكِسُ آمالِي ويُقْنعُنيمن الغنيمةِ بعد الكَدِّ بالقَفَلِوذِي شِطاطٍ كصدرِ الرُّمْحِ معتقلٍلمثلهِ غيرَ هيَّابٍ ولا وَكِلِحلوُ الفُكاهِةِ مُرُّ الجِدِّ قد مُزِجتْبقسوةِ البأسِ فيه رِقَّةُ الغَزَلِطردتُ سرحَ الكرى عن وِرْدِ مُقْلتِهوالليلُ أغرَى سوامَ النومِ بالمُقَلِوالركبُ مِيلٌ على الأكوارِ من طَرِبٍصاحٍ وآخرَ من خمر الهوى ثَمِلِفقلتُ أدعوكَ للجُلَّى لتنصُرَنِيوأنت تخذِلُني في الحادثِ الجَلَلِتنام عيني وعينُ النجمِ ساهرةٌوتستحيلُ وصِبغُ الليلِ لم يَحُلِفهل تُعِيُن على غَيٍّ هممتُ بهِوالغيُّ يزجُرُ أحياناً عنالفَشَلِ:::اني أُريدُ طروقَ الحَيِّ من إضَمٍوقد رَماهُ رُماةٌ من بني ثُعَلِيحمونَ بالبِيض والسُّمْرِ اللدانِ بهمْسودَ الغدائرِ حُمْرَ الحَلْي والحُلَلِفسِرْ بنا في ذِمامِ الليلِ مُهتدياًبنفحةِ الطِيب تَهدِينَا إِلى الحِلَلِفالحبُّ حيثُ العِدَى والأُسدُ رابضَةٌنِصالُها بمياه الغَنْجِ والكَحَلِقد زادَ طيبَ أحاديثِ الكرامِ بهاما بالكرائمِ من جُبنٍ ومن بُخُلِتبيتُ نارُ الهَوى منهنَّ في كَبِدٍحرَّى ونار القِرى منهم على القُلَلِيقتُلنَ أنضاءَ حبٍّ لا حَراكَ بهاوينحرونَ كرامَالخيلِوالإِبِلِيُشفَى لديغُ الغوانِي في بُيوتهِمُبنهلةٍ من لذيذِ الخَمْرِ والعَسَلِلعلَّ إِلمامةً بالجِزعِ ثانيةًيدِبُّ فيها نسيمُ البُرْءِ في عللِلا أكرهُ الطعنةَ النجلاءَ قد شُفِعَتْبرشقةٍ من نِبالِ الأعيُنِ النُّجُلِولا أهابُ صِفاح البِيض تُسعِدُنيباللمحِ من صفحاتِ البِيضِ في الكِلَلِولا أخِلُّ بغِزلان أغازِلُهاولو دهتني أسودُ الغِيل بالغيَلِحبُّ السلامةِ يُثْني همَّ صاحِبهعن المعالي ويُغرِي المرءَ بالكَسلِفإن جنحتَ إليه فاتَّخِذْ نَفَقاًفي الأرضِ أو سلَّماً في الجوِّ فاعتزلِودَعْ غمارَ العُلى للمقديمن علىركوبِها واقتنِعْ منهن بالبَلَلِرضَى الذليلِ بخفضِ العيشِ يخفضُهوالعِزُّ عندَ رسيمِ الأينُقِ الذُلُلِفادرأْ بها في نحورِ البِيد جافلةًمعارضاتٍ مثانى اللُّجمِ بالجُدَلِإن العُلَى حدَّثتِني وهي صادقةٌفي ما تُحدِّثُ أنَّ العزَّ في النُقَلِلو أنَّ في شرفِ المأوى بلوغَ مُنَىًلم تبرحِ الشمسُ يوماً دارةَ الحَمَلِأهبتُ بالحظِ لو ناديتُ مستمِعاًوالحظُّ عنِّيَ بالجُهَّالِ في شُغُلِلعلَّهُ إنْ بَدا فضلي ونقصُهُمُإذا كنت للسلطان خدنا فلا تشرقال الطغرائي:إِذا كنتَ للسُلطانِ خِدْنَاً فلا تُشِرْعليه بما يُؤذي به الدهرَ مسلمافقد جاء في أمثالهم أنَّ ثعلباًوذئباً أصابا عندَ ليثٍ تقدُّمَاأضرَّ به جُوعٌ طويلٌ فشَفَّهُوأبقى له جِلداً رقيقاً وأعظُماففازَ لديهِ الذئبُ يوماً بخلوةٍفقال كفاكَ الثعلبُ اليومَ مطعمافكُلْهُ وأطعِمْهُ فما هو شكلُنَاولستُ أرى في أكلهِ لك مأثمافلما أحسَّ الثُعْلُبانُ بكيدِهتطبَّبَ عندَ اللَّيثِ واحتال مُقدِمانحاسنا تغلنا وزئبقناقال الطغرائي:نحاسنا تغلنا وزئبقناما طار في طبخنا عن الثُّفلِوهو إذا أبيضّ فضة فإذاما احمرّ تبر فرخان من أصلِصنوان من واحد إذا امتزجافي البحر حازا أكرم الفعلِوالجسد اللين الضعيف هوالحابس للآبقات بالثقلِوالروح أباقة لخفتهاتطير في جوها وتستعليوالناس بالزئبقالغروروبالكبريت والأوساخ في شغلِقد تركوا النور يستضيء به الساري وساروا في ظلمالجهلِجمعنا العلم في بيتينقال الطغرائي:جمعناالعلمفي بيتينِ طوبى لذوي الفهمِتَمَشّي الجسم بالماءوعقدُ الماء بالجسمِومن نسليهما صبغبطول السحق والهدمِوما تدرك ما قلتإذا لم تك ذا فهمِ

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *