أشعار نزار قباني غزل
شعر غزل نزار قبانيأفضل قصائد نزار قبانيوجهك مثل مطلع القصيدةيقولنزار قبانيفي قصيدته وجهك مثل مطلع القصيدة:وجهك مثل مطلعالقصيدهيسحبنييسحبنيكأنني شراعليلاً إلى شواطئ الإيقاعيفتح لي أفقاً من العقيقولحظة الإبداعوجهك وجهٌ مدهشٌولوحةٌ مائيةٌورحلةٌ من أبدع الرحلاتبين الآس والنعناعوجهكهذا الدفتر المفتوح ما أجملهحين أراه ساعة الصباحيحمل لي القهوة في بسمتهوحمرة التفاحوجهك يستدرجنيلآخرالشعرالذي أعرفهوآخر الكلاموآخر الورد الدمشقي الذي أحبهوآخر الحماموجهك يا سيدتيبحرٌ من الرموز والأسئلة الجديدهفهل أعود سالماوالريح تستفزنيوالموج يستفزنيوالعشق يستفزنيورحلتي بعيدهوجهك يا سيدتيرسالةٌ رائعةٌقد كتبتولم تصل بعد إلى السماءأحبك جداأحبك جداواعرف ان الطريق الى المستحيل طويلواعرف انك ست النساءوليس لدي بديلواعرف أن زمان الحبيب انتهىومات الكلام الجميللست النساء ماذا نقولاحبك جدااحبك جدا وأعرف اني أعيش بمنفىوأنت بمنفى وبيني وبينكريح وبرق وغيم ورعد وثلج ونارواعرف أن الوصول اليك اليك انتحارويسعدنيأن امزق نفسي لأجلك أيتها الغاليةولو ولو خيروني لكررت حبك للمرة الثانيةيا من غزلت قميصك من ورقات الشجرأيا من حميتك بالصبر من قطرات المطرأحبك جدا واعرف أني أسافر في بحر عينيك دون يقينوأترك عقلي ورأيي وأركض أركض خلف جنونيأيا امرأة تمسك القلب بين يديهاسألتك بالله لا تتركينيلا تتركينيفما أكون أنا اذا لم تكونيأحبكأحبك جدا وجدا وجدا وأرفض من نار حبك أن أستقيلاوهل يستطيع المتيم بالحب أن يستقيلاوما همني ان خرجت منالحبحياوما همني ان خرجت قتيلاأحبك أحبك وهذا توقيعيهل عندك شكٌ أنك أحلى امرأةٍ في الدنياوأهم امرأةٍ في الدنياهل عندك شك أني حين عثرت عليكملكت مفاتيح الدنياهل عندك شك أني حين لمست يديكتغير تكوين الدنياهل عندك شك أن دخولك في قلبيهو أعظم يومٍ فيالتاريخوأجمل خبرٍ في الدنياهل عندك شكٌ في من أنتيا من تحتل بعينيها أجزاء الوقتيا امرأةً تكسر حين تمر جدار الصوتلا أدري ماذا يحدث ليفكأنك أنثاي الأولىوكأني قبلك ما أحببتوكأني ما مارست الحب ولا قبلت ولا قبلتميلادي أنت وقبلك لا أتذكر أني كنتوغطائي أنت وقبل حنانك لا أتذكر أني عشتوكأني أيتها الملكهمن بطنك كالعصفور خرجتهل عندك شكٌ أنك جزءٌ من ذاتيوبأني من عينيك سرقتالناروقمت بأخطر ثوراتيأيتها الوردة والياقوتة والريحانةوالسلطانةوالشعبيةوالشرعية بين جميع الملكاتيا سمكاً يسبح في ماء حياتييا قمراً يطلع كل مساءٍ من نافذة الكلماتيا أعظم فتحٍ بين جميع فتوحاتييا آخر وطنٍ أولد فيهوأدفن فيهوأنشر فيه كتاباتييا امرأة الدهشة يا امرأتيلا أدري كيف رماني الموج على قدميكلا ادري كيف مشيت إليوكيف مشيت إليكيا من تتزاحم كل طيور البحرلكي تستوطن في نهديككم كان كبيراً حظي حين عثرت عليكيا امرأةً تدخل في تركيب الشعردافئةٌ أنت كرمل البحررائعةٌ أنت كليلة قدرمن يوم طرقت الباب علي ابتدأ العمركم صار جميلاً شعريحين تثقف بين يديككم صرت غنياً وقوياًلما أهداك الله إليهل عندك شك أنك قبسٌ من عينيويداك هما استمرارٌ ضوئيٌ ليديهل عندك شكٌأن كلامك يخرج من شفتيهل عندك شكٌأني فيك وأنك فييا ناراً تجتاح كيانييا ثمراً يملأ أغصانييا جسداً يقطع مثلالسيفويضرب مثل البركانيا نهداً يعبق مثل حقول التبغويركض نحوي كحصانقولي ليكيف سأنقذ نفسي من أمواج الطوفانقولي ليماذا أفعل فيك أنا في حالة إدمانقولي لي ما الحل فأشواقيوصلت لحدود الهذيانيا ذات الأنف الإغريقيوذات الشعر الإسبانييا امرأةً لا تتكرر في آلاف الأزمانيا امرأةً ترقص حافية القدمين بمدخل شريانيمن أين أتيت وكيف أتيتوكيف عصفت بوجدانييا إحدى نعم الله عليوغيمة حبٍ وحنانيا أغلىلؤلؤةٍبيديآه كم ربي أعطانيوشايةأأنت الذي يا حبيبي نقلتلزرق العصافير أخبارناتدق مناقيرها الحمر شباكناوتغرق مضجعنا زقزقاتٍومن أخبر النحل عن دارنافجاء يقاسمنا دارنايزركش بالنور جدرانناومن قص قصتنا للفراشسيفضحنا يا حبيبي العبيرفقد عرف الطيب ميعادناومن قص قصتنا للفراشفراح يلاحق آثارناسيفضحنا يا حبيبي العبيرفقد عرف الطيب ميعادنا