0

أشعار قصيرة عن الحب

أشعار حب قصيرةقصيدة عن الحب قصيرةنقدم لكم باقة من الأشعار الجميلة لتهدوها لمن تحبون :فكل السنوات تبدأ بك..وتنتهي فيك.

.سأكون مضحكاً لو فعلت ذلك،لأنك تسكنين الزمن كله..

وتسيطرين على مداخل الوقت..إن ولائي لك لم يتغير.

كنت سلطانتي في العام الذي مضى..وستبقين سلطانتي في العام الذي سيأتي.

.ولا أفكر في إقصائك عن السلطه..

فأنا مقتنعٌ..بعدالة اللون الأسود في عينيك الواسعتين.

.وبطريقتك البدوية في ممارسة الحب..

2ولا أجد ضرورةً للصراخ بنبرةٍ مسرحيه:فالمسمى لا يحتاج إلى تسميهوالمؤكد لا يحتاج إلى تأكيد..إنني لا أؤمن بجدوى الفن الإستعراضي.

.ولا يعنيني أن أجعل قصتنا..

مادة للعلاقات العامه..سأكون غبياً.

.لو وقفت فوق حجرٍ..

أو فوق غيمه..وكشفت جميع أوراقي.

.فهذا لا يضيف إلى عينيك بعداً ثالثاً..

ولا يضيف إلى جنوني دليلاً جديداً…

إنني أفضل أن أستبقيك في جسديطفلاً مستحيل الولاده..وطعنةً سرية لا يشعر بها أحدٌ غيري.

.3لا تبحثي عني ليلة رأس السنهفلن أكون معك..

ولن أكون في أي مكانإنني لا أشعر بالرغبة في الموت مشنوقاًفي أحد مطاعم الدرجة الأولى..حيث الحب.

. طبقٌ من الحساء البارد لا يقربه أحد..وحيث الأغبياء يوصون على ابتساماتهمقبل شهرين من تاريخ التسليم.

.4لا تنتظريني في القاعات التي تنتحر بموسيقى الجاز..

فليس باستطاعتي الدخول في هذا الفرح الكيميائيحيث النبيذ هو الحاكم بأمره..والطبل.

. هو سيد المتكلمين..فلقد شفيت من الحماقات التي كانت تنتابني كل عاموأعلنت لكل السيدات المتحفزات للرقص معي.

.أن جسدي لم يعد معروضاً للإيجار..

وأن فمي ليس جمعيهتوزع على الجميلات أكياس الغزل المصطنعوالمجاملات الفارغه..إنني لم أعد قادراً على ممارسة الكذب الأبيضوتقديم المزيد من التنازلات اللغويه.

.والعاطفيه..

5إقبلي اعتذاري.. يا سيدتيفهذه ليلة تأميم العواطفوأنا أرفض تأميم حبي لك..

أرفض أن أتخلى عن أسراري الصغيرهلأجعلك ملصقاً على حائط..فهذه ليلة الوجوه المتشابهه.

.والتفاهات المتشابهه..

ولا تشبهين إلا الشعر..6لن أكون معك هذه الليله.

.ولن أكون في أي مكان..

فقد اشتريت مراكب ذات أشرعةٍ بنفسجيه..وقطاراتٍ لا تتوقف إلا في محطة عينيك.

.وطائراتٍ من الورق تطير بقوة الحب وحده..

واشتريت ورقاً.. وأقلاماً ملونهوقررت.. أن أسهر مع طفولتي.

ولا تشبهين إلا الشعر..7لن أكون معك هذه الليله.

.ولن أكون في أي مكان..

فقد اشتريت مراكب ذات أشرعةٍ بنفسجيه..وقطاراتٍ لا تتوقف إلا في محطة عينيك.

.وطائراتٍ من الورق تطير بقوة الحب وحده..

واشتريت ورقاً.. وأقلاماً ملونهوقررت.. أن أسهر مع طفولتي.

..نزار قبانيهمسة حبلو تعلمين كم أحبكوكم أغار عليكياغار عليكيمن احلامىمن لهفتى واشتياقىومن خفقات قلبىاغار عليكيمن لحظة صمت بينناقد تبعدك بافكارك عنىأغارعليكمن لفتة نداءقد تبعد عينيك عن عيونىأغار عليكيمن كل كلمة تقوليهاإذا لم أكون اناحروفها و ابجديتهاأغار عليكيمن اصابع الناسإذا إلتقت بأصابعكفي سلام عابرأغار عليكيمن فكرةتخطر ببالكمن حلملا أكون انا فيهأغار عليكيلأني احبكوأحبكوأحبكلو أن حبكلو أنَّ حبَّكِ كانْفي القلبِ عاديَّالمَلَلْتُهُ مِن كَثرةِ التَّكرارْلكنَّ أجملَ ما رأيتُ بِحبِّناهذا الجنونُ ، وكثرةُ الأخطارْحينًا يُغرِّدُفي وَداعةِ طِفلةٍحينًا نراهُكمارِدٍ جبَّارْلا يَستريحُ ولا يُريحُ فدائمًاشمسٌ تلوحُ وخَلفَها أمطارْحينًا يجيءُ مُدمِّرًا فَيضانُهُويجيءُ مُنحسِرًا بِلا أعذارْلا تعجَبي .

.هذا التَّقلُّبُ مِن صَميمِ طِباعِهِإنَّ الجنونَ طبيعةُ الأنهارْمادُمتِ قد أحببتِ يا مَحبوبتيفتَعلَّمي أن تلعبي بالنارْفالحبُّ أحيانًا يُطيلُ حياتَنا
ونراهُ حينًا يَقصِفُ الأعمارْعبد العزيز جويدةكلنا عاشقون(1)لَحظَةُ الصَّمتِ كانتْ كَلامًا..

بيننا ،لُغَةً ليسَ يَفهَمُها في الوجودِسِواناإنَّها أبْجَدِيَّةُ مَن يَعشَقونَومَنْ يَنزِفونْإنَّهُ النُّطقُ مِنْ حَدَقاتِ العُيونْكُلُّنا مُغْرَمونْكلُّنا عاشِقونْبَصْمَةُ العِشْقِ لا تَتشابَهُبينَ الأحبَّةِحتى يَكونوابِنفسِ البراءَةِ ،نَفسِ الطَّهارَةِنفسِ الجُنونْ(2)ليسَ للحبِّ آخِرْرِحلَةُ العِشقِ أطوَلُمِن سَنَواتِ العُمُرْومِن هَمَساتِ الظُّنونْأنتِ كلُّ المَرافئِ لو يَعلَمونْأنتِ عَصرُ النُّبوءَةِأنتِ الخُصوبَةُأنتِ التَّوَحُّدُأنتِ الزَّمانُ الحَنونْكلُّ أَزْمِنَةِ الحبِّ تَرحلُإلا زَمانَكِمازالَ يَنبِضُرَغْمَ السُّكونْكلُّ شيءٍ جميلٍ تَوارَىولَكِنْ ..عُيونُكِ تَزدادُ حُسْنًا ،وتَزدادُ عُمْقًاوأزدادُ عِشقًا لِهَذي الفُتُونْلَمْ يَعُدْ لي سِواكِامْنَحيني الهُويَّةْأدْخِليني لِحضْرَةِ عَينيكِكلُّ الصِّعابِ أمامي تَهونْليسَ لي مِن مَكانٍ ،ولا من زَمانٍوحَيثُ تَكونينَقَلبي يَكونْ(3)أيُّها الجاهِلونَ .

.مَعاني المَحَبَّةْليسَ لِيَ أنْ أُبَرِّرَ هذا الشُّعورَفلنْ تَفهَمونيولن تَعذُرونيلحْظَةُ الحبِّ أروَعُ ما في الوجودِفهل ..

تُنكِرونْ ؟وهل .. تَهْرُبونْ ؟

أيُّها الكافرونَبِدينِ المَحَبَّةِلا تَسألونيعَنِ الحُبِّ حتَّىتَذوقوهُ مِثليَأو ..تُؤمِنونْ

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *