0

أشعار عن الشوق قصيرة

أبيات شعر عن الشوق والحنينابيات عن الشوقشعر عن الشوق من قصيدة أغالب فيك الشوقأُغالِبُ فيكَ الشّوْقَ وَالشوْقُ أغلَبُوَأعجبُ من ذا الهجرِ وَالوَصْلُ أعجبُأمَا تَغْلَطُالأيّامُفيّ بأنْ أرَىبَغيضًا تُنَائي أوْ حَبيبًا تُقَرّبُوَلله سيرى مَا أقَلّ تَئِيّةًعَشِيّةَ شَرْقيّ الحَدَالى وَغُرَّبُعَشِيّةَ أحفَى النّاسِ بي مَن جفوْتُهُوَأهْدَى الطّرِيقَينِ التي أتَجَنّبُوَكَمْ لظَلامِ اللّيْلِعِندَكَ من يَدٍتُخَبِّرُ أنّ المَانَوِيّةَ تَكْذِبُوَقَاكَ رَدَى الأعداءِ تَسْري إلَيْهِمُوَزَارَكَ فيهِ ذو الدّلالِ المُحَجَّبُوَيَوْمٍ كَلَيْلِ العَاشِقِينَ كمَنْتُهُأُرَاقِبُ فيهِ الشّمسَ أيّانَ تَغرُبُوَعَيْني إلى أُذْنَيْ أغَرَّ كَأنّهُمنَ اللّيْلِ باقٍ بَينَ عَيْنَيْهِلَهُ فَضْلَةٌ عَنْ جِسْمِهِ في إهَابِهِتَجيءُ على صَدْرٍ رَحيبٍ وَتذهَبُشَقَقْتُ بهِ الظّلْماءَ أُدْني عِنَانَهُفيَطْغَى وَأُرْخيهِ مرارًا فيَلْعَبُوَأصرَعُ أيّ الوَحشِ قفّيْتُهُ بِهِوَأنْزِلُ عنْهُ مِثْلَهُ حينَ أرْكَبُوَما الخَيلُ إلاّ كالصّديقِقَليلَةٌوَإنْ كَثُرَتْ في عَينِ مَن لا يجرّبُإذا لم تُشاهِدْ غَيرَ حُسنِ شِياتِهَاوَأعْضَائِهَا فالحُسْنُ عَنكَ مُغَيَّبُلحَى الله ذي الدّنْيا مُناخًا لراكبٍفكُلُّ بَعيدِ الهَمّ فيهَا مُعَذَّبُألا لَيْتَ شعري هَلْ أقولُ قَصِيدَةًفَلا أشْتَكي فيها وَلا أتَعَتّبُوَبي ما يَذودُ الشّعرَ عني أقَلُّهُوَلَكِنّ قَلبي يا ابنَةَ القَوْمِ قُلَّبُوَأخْلاقُ كافُورٍ إذا شِئْتُ مَدْحَهُوَإنْ لم أشأْ تُملي عَليّ وَأكْتُبُإذا تَرَكَ الإنْسَانُ أهْلاً وَرَاءَهُوَيَمّمَ كافُورًا فَمَا يَتَغَرّبُفَتًى يَمْلأ الأفْعالَ رَأيًا وحِكْمَةًوَنَادِرَةً أحْيَانَ يَرْضَى وَيَغْضَبُإذا ضرَبتْ في الحرْبِ بالسّيفِ كَفُّهُتَبَيَّنْتَ أنّالسّيفَبالكَفّ يَضرِبُتَزيدُ عَطَاياهُ على اللّبْثِ كَثرَةًوَتَلْبَثُ أمْوَاهُ السّحابِ فَتَنضُبُأبا المِسْكِ هل في الكأسِ فَضْلٌ أنالُهفإنّي أُغَنّي منذُ حينٍ وَتَشرَبُوَهَبْتَ على مِقدارِ كَفّيْ زَمَانِنَاوَنَفسِي على مِقدارِ كَفّيكَ تطلُبُإذا لم تَنُطْ بي ضَيْعَةً أوْ وِلايَةًفَجُودُكَ يَكسُوني وَشُغلُكَ يسلبُيُضاحِكُ في ذا العِيدِ كُلٌّ حَبيبَهُحِذائي وَأبكي مَنْ أُحِبّ وَأنْدُبُأحِنُّ إلى أهْلي وَأهْوَى لِقَاءَهُمْوَأينَ مِنَ المُشْتَاقِ عَنقاءُ مُغرِبُفإنْ لم يكُنْ إلاّ أبُو المِسكِ أوْ هُمُفإنّكَ أحلى في فُؤادي وَأعْذَبُوكلُّ امرئ يولي الجَميلَ مُحَبَّبٌوَكُلُّ مَكانٍ يُنْبِتُ العِزَّ طَيّبُيُريدُ بكَالحُسّادُما الله دافِعٌوَسُمْرُ العَوَالي وَالحَديدُ المُذرَّبُوَدونَ الذي يَبْغُونَ ما لوْ تخَلّصُواإلى المَوْتِ منه عشتَ وَالطّفلُ أشيبُإذا طَلَبوا جَدواكَ أُعطوا وَحُكِّمواوَإن طلَبوا الفضْلَ الذي فيك خُيِّبواوَلَوْ جازَ أن يحوُوا عُلاكَ وَهَبْتَهَاوَلكِنْ منَ الأشياءِ ما ليسَ يوهَبُوَأظلَمُ أهلِ الظّلمِ مَن باتَ حاسِدًالمَنْ بَاتَ في نَعْمائِهِ يَتَقَلّبُوَأنتَ الذي رَبّيْتَ ذا المُلْكِ مُرْضَعًاوَلَيسَ لَهُ أُمٌّ سِواكَ وَلا أبُوَكنتَ لَهُ لَيْثَ العَرِينِ لشِبْلِهِوَمَا لكَ إلاّ الهِنْدُوَانيّ مِخْلَبُلَقِيتَ القَنَا عَنْهُ بنَفْسٍ كريمَةٍإلى الموْتِ في الهَيجا من العارِ تهرُبُوَقد يترُكُ النّفسَ التي لا تَهابُهُوَيَخْتَرِمُ النّفسَ التي تَتَهَيّبُوَمَا عَدِمَ اللاقُوكَ بَأساً وَشِدّةًوَلَكِنّ مَنْ لاقَوْا أشَدُّ وَأنجَبُثنَاهم وَبَرْقُ البِيضِ في البَيض صَادقٌعليهم وَبَرْقُ البَيض في البِيض خُلَّبُسَلَلْتَ سُيوفًا عَلّمتْ كلَّ خاطِبٍعلى كلّ عُودٍ كيفَ يدعو وَيخطُبُوَيُغنيكَ عَمّا يَنسُبُ النّاسُ أنّهُإلَيكَ تَنَاهَى المَكرُماتُ وَتُنسَبُوَأيُّ قَبيلٍ يَسْتَحِقّكَ قَدْرُهُمَعَدُّ بنُ عَدنانٍ فِداكَ وَيَعرُبُوَمَا طَرَبي لمّا رَأيْتُكَ بِدْعَةًلقد كنتُ أرْجُو أنْ أرَاكَ فأطرَبُوَتَعْذُلُني فيكَ القَوَافي وَهِمّتيكأنّي بمَدْحٍ قَبلَ مَدْحِكَ مُذنِبُوَلَكِنّهُ طالَ الطّريقُ وَلم أزَلْأُفَتّش عَن هَذاالكَلامِوَيُنْهَبُفشَرّقَ حتى ليسَ للشّرْقِ مَشرِقٌوَغَرّبَ حتى ليسَ للغرْبِ مَغْرِبُإذا قُلْتُهُ لم يَمْتَنِعْ مِن وُصُولِهِجِدارٌ مُعَلًّى أو خِبَاءٌ مُطَنَّبُشعر عن الشوق من قصيدة لولا الهوىشوقي إليك وأدمُعي تتدفقوبريقَ برقٍ من جبينُكَ يبرقُويطيبُ لي منك التدلل في الهوىومُناي يا روحي لأنت مُصدقُكم لامني من لم يحس بِلذةًمن دمعةً في مقلةً تترقرقُماذا تكون إذا أتيتُكَ حامِلاًرُوحي بِكفي لا يُرى لي مرفقُلولا المحبة فيالفؤادتجسمتما كان قلبي في يديكَ يُمزقُكُن لي ولو كانالهوىلي غصةًُفيه رضيتَ ولو لِقلبي تشفقُلا لوم أن أولى المُحب حبيبهُعطفًا فمنه في الهوى يتمزقُشعر باللغة العامية عن الشوق من قصيدة اتصالكهز اتصالك فيني الشوق وأنهارقلبي وزادت حيرتي والتياعيبين الفرح والخوفوالشوق والناريا غالية زاد العنا والصراعيتلعب بي أمواج الهواجيس واحتارما بين شوقي لك وبين الضياعيموجة حنين تزيدني حب وإصراروموجات عن شاطيك تبعد شراعييا حبي الخافي ويأكل الأسرارتحطمت نفسي ولا من يراعيإلى ضحك الليالي بالأنوارجتنا عواكيسالزمنبندفاعيمدري وش اللي بس تخفيه الأقدارهو لم شمل أوهو فراق وضياعيبين الرجا واليأس قاسيت الأمرارأكثر من اللي كان في مستطاعيشعر باللغة العامية من قصيدة روّح علي من ليل الأشواق ثلثينروّح علي من ليلالأشواقثلثينوأقبل عليّ ثلثٍ طوى ضيقتي طيّعقب الهموم وظلمة الليل والبينتنويرة الهاتف ملت ليلتي ضيّالبارح اضوي به وأدور على شينوالحين نوره مالي البيت والحيّحي اتصالك يوم جاني على الحينألفا يقدّيني عن الطيش والغيّيا مرحبا يا صوت أشاهده بالعينصوتٍ رسم طيفك بلوحات عينيّفي ذمتي يا سيد كل المزايينصوتك مثل ما أخذتني؟ رَدني ليّتنشد عن أحوالي وأنا أقول لك زينما غير جرحٍ وآخر علاجه الكيّأتعبني أن الحب ما بيننا بينوالمجتمع باق على وصلنا عيّبس التعب فدوه وحن أجل اثنينتعبك يالغالي مثل شربة الميّيرخص لك الغالي ويهدأ لك الزينتامر عيوني؟ هاك هذي قبل ذيفي خاطري يامهجة القلببيتيندامك بتقفل قبل الآذان بشويّحق الأذان وحق صوت الملبينلك في خفوقي شي لا ما هو بشيأشياء.. لكنّي باعلمك شيئينشوق ومحبة موتتني وأنا حيّشعر باللغة العامية عن الشوق من قصيدة نصف الشهرنصف الشهر مَر وتعدت لياليهما شفت زول مريح العين والبالاللي على غيره من الناس مغليهوأظن هو مثلي بعد نفسه الحاليغيب عن عيني ويبعد خطاويهخايف يثقلنا بجيات ووصالوأنا أتسلى عن غيابه واخليهأخشى يصيبه كثر الإلحاح بجفالكم مرة يطري على بالي أدعيهوأصير أنا والنفسوالقلب بجدالالوصل إلى ما صار من رغبة فيهما هو ينفع في دواء جرح الآمالإن كان ماجا رغبةٍ منه ما أبيهيجي يجاملني بحال من الأحوالشعر باللغة العاميّة عن الشوق من قصيدة تجيني طيف يا عمريتجيني طيف يا عمري على جنحان شوقي لكأخاف أرمش من عيوني وأبعثر جيت وصالكحبيبي لا تجيني قول وين أنت وأنا آجي لكأبيك تقول وين أنت وعلى عيوني أنا أسعى لكوربي فوق روس الشوك لا أخلي القلب يمشي لكوأخلى ظلالي يسبقني قبل يحضني منزالكثواني بس أبتهندم من عيونك وأبهدي لكفي عينك ضحكةٍ حتى تكحل عين عذالكيقولوا الناس بغيابي تشب القلب ويضوي لكحنيني ومن وهج شوقه يميل القلب لا مالكقضى دمعي من عيوني أبي من عينك أبكي لكأبنثر من ورا عيوني دموع عيون ترحالكتعبت أهرب من الأشياء البسيطة من تفاصيلكتعبت أسألزوايا البيتعن أول وآخر أحوالكوحتى الشوق من صبح الدرايش قام يهدي لكعصافير الرضى ترفرف على بيبان مدخالكهنا ترمي صباح الخير قبل لا تروح وادعي لكوهنا تضوي مساء الخير في عيني من هلالكأنا من الليل يقطفني شعوري لك واغني لكأنا من الصبح يليّلني الحزن من لون موالكحرام الليل ما هو ليل إذا ما كنت في ليلكوحرام الصبح ما هو صبح إذا ما كنت فظلالكتروح وقلت أحط روحي على كفي واناديلكنزعت العمر من شفت الغلا بالروح نادالكبربك قول وش سوى الفراق بوجه منديلكتسيل ألوان طيفي فيه إلى من البكا سالكحبيبي لا يبكيك الفراق ولا يهد حيلكأخاف الدمع من عينك يجفف صورتي ببالكتعال أحتاج أسولف لك عن الأيام وأشكي لكوافض غيم الحزن وانثر حنين الشوق بقبالكتعال وحط في قلبي هموم الفرقا وأشيلكلأن القلب ما هو قلب إذا في نبضه ما شالكوقف دمعي من عيوني أبي من عينك أبكي لكأخاف أبكي من عيوني وأبعثر جيت وصالكشعر باللغة العامية من قصيدة اشتقتُ لك بالأمساشتقت لك بالأمس واليوم مُشتاقوباكر إن شفتك يزيد اشتياقيلأجلك زادالحبوزادت الأشواقوزاد من بين الضلوع احترافيشعر باللغة العامية من قصيدة ما أنساكأبيك تصدّق إنّي لو غبت العمر ما أنساكويرسم للغلا صورة ملامحها أنا ويّاكرجيتك لا تخلّيني وخذ كلّ العمر ويّاكظروف الوقت لو جارت وخلّتنا نعيش بعادأكيد أن للزّمن وقفة تجدّد لحظة الميعاد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *