0

أشعار حب صباحية

اجمل اشعار الصباحكلمات صباحية رومانسيةقصيدة روحي لكَ يا زائرُ في الَّليلِ فدىيقول الشاعر ابن الفارض في قصيدته:روحي لكَ يا زائرُ في الَّليلِ فدىيا مؤنسَ وحشتي إذا الَّليلُ هدىإنْ كانَ فراقنا معَ الصُّبحِ بدالا أسفَرَ،بعدَ ذاكَ، صُبحٌ، أبَدَاقصيدة لي سكرة بالحب عند الصباحيقول الشاعرابن شيخان السالمي في قصيدته:لي سكرة بالحب عند الصَّباحْلا غَروَ إن أفصح دمعي وباحْكَتْمُ الهوى مُرٌّ لأربابهولذةالعاشقفي الافتضاحْوما لقلبي من نسيم الصَباإذ هبَّ من نجدٍ سوى الارتياحْتوقدت نار الجوى في الحشىوزادها وَقْداً هبوب الصَّباحْبالله يا نسمةَ نجدٍ متىعهدكم بالساكنات البطاحْنشيدة وهي فؤادي بهَاقد ضاع في تلك النواحي وطاحْيا حلو دهرٍ مرَّ بي عندهاقضيته ما بين كأس وراحمن لي بردّ الروح وهناً إلىروحي من الجرداء للإِنشراحْوكيف أبغي ردَّة وهو إنعاد أطار القلب نحو الملاحْيا هل درى أحبابنا أننيبعدهم صرت كسير الجناحلو جبُروا ما هاض من خاطريبنظرة منهم فهل من جناحْولاحٍ اسْترشد في عذلهوقد أضا بارقُ دمعي ولاحْفمادرى إلا وقد أغرقتسيُول دمعي عضلَه ثم ساحْيعذلني في حبِّ مَنْ وجههاغار على الليل بضوء الصباحْقصيدة تخشى أسنان الزهرةتقول الشاعرة غادة السمان في قصيدتها:قلت للزهرة اللطيفة: صباح الخيرأخرجت أسنانها وأكلتني!..

ومن يومها وأنا أهرب من حكايات الحبلأجلس على الضفة الأخرىأكتب قصائد الحب للحب – كما الفن للفن!أيتها المرأة الوحيدة، لماذا تحبين الحب وتكرهين الحبيب؟قالت المرأة الوحيدة كحبةفستقمنسية في الصحن:لأنني أخاف أسنان الأزهار!

قصيدة صَبَاحُكِ سُكّريقول الشاعر نزار قباني في قصيدته:إذا مرّ يومٌ. ولم أتذكّرْبه أن أقولَ: صباحُكِ سُكّرْ…

ورحتُ أخطّ كطفلٍ صغيركلاماً غريباً على وجه دفترْفلا تَضْجري من ذهولي وصمتيولا تحسبي أنّ شيئاً تغيّرْفحين أنا . لا أقولُ: أحبّك..فمعناهُ أني أحبّكِ أكثرْ.

إذا جئتني ذات يوم بثوبٍكعشبالبحيرات.. أخضرَ .. أخضرْوشَعْرُكِ ملقىً على كَتِفيكِكبحرٍ.

. كأبعاد ليلٍ مبعثرْ..شهيّ.

. شهيّ.. كطعنة خنجرْورحتُ أعبّ دخاني بعمقٍوأرشف حبْر دَواتي وأسكرْفلا تنعتيني بموت الشعورولا تحسبي أنّ قلبي تحجّرْوبالوَهْم.. أزرعُ شعركِ دِفْلىوقمحاً.

. ولوزاً.. وغابات زعترْ..

إذا ما جلستِ طويلاً أماميكمملكةٍ من عبيرٍ ومرمرْ..وأغمضتُ عن طيّباتكِ عينيوأهملتُ شكوى القميص المعطّرْفلا تحسبي أنني لا أراكِفبعضُ المواضيع بالذهن يُبْصَرْففي الظلّ يغدو لعطرك صوتٌوتصبح أبعادُ عينيكِ أكبرأحبّكِ فوقَ المحبّة.

. لكنْدعيني أراك كما أتصوّرْ..قصيدة صباحكيقول الشاعر صباح الحكيم:صباحك حبٌ وشهد وعنبرصباحك مسك وورد وأكثرصباحك بشرى لكل بعيدٍلكلغريبأضاع الطريق وتاه تعثرصباحك نورٌوقلبي الشجيوهذا الزمان الشقي المكدرصباحك للحزنِيشفيمصابٌويروي البراري إذا ما تصحرصباحك غيثٌ وأنت الصفاءْوأنتَ السقاء وأنتَ الشفاءْلكلِ يئوسٍ تدر الأملْتموتُ بقربكَ كل العللْصباحك وجهٌ لهذا الزمانإذا مال عنهُ يغيب الأمانصباحك عيدٌ لكل جريحإذا طافَ حوليشجوني تطيحفأبدو كوردٍ بحقلٍ فسيحو ألقاك طيفا نديا مريحاإذا غاب عني جراحي تصيحصباحك نجم بليلي تدلىفقام الظلام تنحى و ولىو صار الضياء على كل ملقىو دار الحنان لقلبي المعنىصباحك لحنٌ لدربي الحزينو صوتك وجدٌ لكلِ أنينإذا قيل حرفٌ بهذا المكانتفيض البوادي بشدو الحنانفتنأى الجراح و يزهو الزمانيصير الوجود لنا كالجنانصباحك نبضٌ و أنت الحياةصباحُكَ سلوى لكل غداةو ضوء الأماني لأمسي الفقيدْوفجرٌمطلٌ بأفْقٍ بعيدْأدار الضياء فمال الظلامفأيقظَ حلمي على راحتيهِو أضحى سواد الليالي بياضاو غنىالنخيللشدو النسيمصباحُكَ منهُ تفوحُ العطورْصباحُكَ ضوءٌ لدربي الكئيبْو قلبي الندي النقي الرطيبْصباحكَ هذا الصباح الطهورإذا ما تدنى رياضي تبورصباحك شعرٌ و أنتَ بهانبيذ الأغاني لروح الدناصباحك يا منيتي كالأغانيإذا ما تغنى فؤادي يعانيصباحكَ شهدٌ لا يتغيرلأنكَ أصل العبير المعطرْفعد كي نجدد طريقا قديمالقد ضاع عمرا فلا تتأخرإذا ما أتيت ستجفل روحيو عين الليالي لأجلك تسهرْقصيدة صباحيقول الشاعرعادل خميس:كأنَّ مسائي طريقُ الجنوبِ.

.يكيلُ النفوسَ..

يكيلُ الجروحَ..ولا يرعوي أن يحيلَ الشفاهَ قفاراً.

وهيهاتَ..لم يغفُ عن لوعةٍ سانحةْ.

..صباحُ الصفاءِ.

.تزمَّلَ تحتَ جفوني السرابُ..

ولا عابرونَ.. يسدّونَ بابَ الرياحِ..

على قبرهاكيف يرنو ضجيجاً..رفاتُ صباحٍ.

.ولمْ يلهُ في عينِهامنذ عامين كحلٌ..

ولا باتَ (حِنّا)على جارحةْ…

صباحَ الجمالِ..تثاءبَ بعدَكِ – أمَّ البياضِ – غُبارُ السنين.

.على غيظنا..

وارتوتْ من عروقِ الليالي قلوبٌ..فلا أنَّةٌ في تراتيل فجرٍ.

.ولا بسمةٌ لغروبٍ بعيدٍ..

فلم تبق شمسٌ..لكي تمنَحهْ.

..صباحُ الغيابِ.

.صباحَ الغيابِ..

متى ما نكأتِ الحنينَ..فعنّتْحياةٌ.

.وردّدَ من بعدها الطفلُ:أم يسنبقى ..

نظنُّ..مجرَّدَ ظنٍّ.

.- وإن كان إثماً –بأنّا نعيشُ..

نعي شُ…

هنيئاً لنا كلُ هذا المماتِ..وتبقى صب احٌ.

.ستبقى صباحٌ..

– مكلّلةً بالبياضِ –هي الرابحةْ…

قصيدة فازددت دهشاً فوق دهش أولصبَّحتُه عند المساء فقال ليماذا الكلام وظنَّ ذاك مزاحافازددتُ دهشاً فوق دهش أوَّلٍوعلمتُ أني قد أتيتُ جناحاأحسن أبا حسن فحسنُك راعنيحتى توهَّمتُالمساءصباحالا تعجبنَّ فإن وجهك لو بدافي ظلمةٍ لحسبته مصباحاأنت الذي حيرتني بملاحةٍتركت صِباحَ العالمين قِباحاكم قد فتنتَ وما سعيتَ لفتنةٍكم قد قتلتَ وما حملتَسلاحا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *