0

أشعار حب حزينة ومؤلمة

قصائد حب حزينةشعر حزين عن الحبمن قصيدة مصرع حبقالسيد قطب:ليلة الشكليلة الشك والأسى والظلاموجحيم الإقدام والإحجاموالعذاب الممض لم يتصورفي وعيد أو خطرة الأوهامقد تركت الماضي حصيداً هشيماًونضير الآمال مثل الحطامعن عذاب الآمال قد أتعزّىما عزائي عما مضى من غرامي؟ليلتي أستطيع أن أرجع ألمـاًضي فأحيي ما ضاع من أياميليلة الشك هل مضيتِ؟ فإنيلم أزل بعد غارقاً في الظلاموالهوى المشرق المنير تهاوىفي خضم الدجى العميق الطاميوالحياة التي تفيض مراحاًقد تبدت في ذلة الأيتامومشى الحب مطرقاً يتوارىكحييّ ينوء تحت اتهـامليلة الشك قد طمست حياةمن رجاء صيغت ومن إلهاملهفتي لليقين يغمر نفسيلهفتي للهدوء بعد اضطراميأنا أشري اليقين بالفقدانمؤثراً فيه واضح الآلاماليقيناليقين اليقين بعد ارتيابالهدوء الهدوء بعد اصطخاباليقين اليقين أطلب فيهِراحة اليأس من جحيم اضطرابيأيّهذا اليقين إنك قاسما تطلبتُ كل هذا المصاب!أيّها الشك ربما كنت خيراًمن يقين كالجدب بين اليبابحيرة الشك، هدأة اليأس، هلالحظة تتركان نفسي لما بيلحظة تخلّيان فيها فؤاداًملّ وقع اليقين أو الارتيابثم ماذا؟ وما الهروب؟ وهذاواقع الأمر، ما لهذا التغابي؟

يا يقيني إليّ إني حفيبيقين شريتهُ بلبابيبدمائي التي بذلتُ، بدمعيبرجائي المنور الوثابأنت أغلى علي من كل هذايا يقيني، ومرشدي للصواب!الجنة الضائعةفقدتك يا جنتي الساحرةوغادرتُ أفياءك العاطرةوهمّت تشردني المقفراتوتلفحني كاللظى الهاجرةوتعصف في نفسي العاصفاتوتنهشها الوحشة الظافرةوقد طمس اليأس نهج الرجاءوغشّى البصيرة والباصرةفلا الظن يلمع مثل السرابولا العلم يرضي المنى الحائرةهو اليأس أو فاليقين الأليموبعض الحقائق كالكافرةفيا لليقين الممض اللجوجويا لحقيقتهِ الجائرةفقدتكِ يا ليتني إذ فقدتك كنت مؤمنة عامرةقصيدةأَمسى بُكاكَ عَلى هَواكَ دَليلايقولالشاعر العباس بن الأحنف:أَمسى بُكاكَ عَلى هَواكَ دَليلافَاِمنَع دُموعَكَ أَن تَفيضَ هُمولادارِ الجَليسَ عَلىالبُكاءِفَإِن بَدافَاَنظُر إِلى أُفُقِ السَماءِ طَويلايا مُستَقِلَّ كَثيرِنا يَسِّر لَنامِنكَ القَليلَ فَما نَراهُ قَليلاما أَنتَ أَوَّلُ مَن رَأَينا زاهِداًفي الوُدِّ حينَ أَصابَهُ مَبذولاقصيدة وَمِمّا شَجاني أَنَّها يَومَ وَدَّعَتيقولالشاعر قيس بن الملوح:وَمِمّا شَجاني أَنَّها يَومَ وَدَّعَتتَوَلَّت وَماءُ العَينِ في الجَفنِ حائِرُفَلَمّا أَعادَت مِن بَعيدٍ بِنَظرَةٍإِلَيَّ اِلتِفاتاً أَسلَمَتهُ المَحاجِرُقصيدة بالغتَ في شجني وفي تعذيبيقالابن نباتة المصري:بالغتَ في شجني وفي تعذيبيومعَ الأذى أفديكَ من محبوبيا قاسياً هلاَّ تعلم قلبهُلينَ الصبا من جسمهِ المشروبآهاً لوردٍ فوقَ خدِّك أحمرلو أنَّ ذاك الوردَ كانَ نصيبيولواحظٌ ترِثُ الملاحةَ في الظباإرثَ السماحةِ في بني أيوبفتحت بنو أيوبَ أبوابَ الرجاوأتتْ بحار همو بكلِّ عجيبوبملكهم رفعَ الهدى أعلامهُوحمى سرادِقَ بيتهِ المنصوبوإلى عمادهُم انتهتْ علياؤُهموإلى العلاء قد انتهتْ لنجيبملكٌ بأدنى سطوِه ونوَالهأنسى ندى هرمٍ وبأسَ شبيبالجود ملءُ والعلم ملءمسامع والعز ملءُ قلوبألِفت بأنبوبِ اليراعةِ والقنايمناهُ يومَ ندًى ويومَ حروبفإذا نظرتَ وجدتَ أرزاقَ الورىودمَ العداةِ يفيضُ من أنبوبكم مدحةٍ لي صغتها وأثابهافزَهتْ على التفضيضِ والتذهيبوتعوَّدت في كلِّ مصرٍ عندهمرعى يقابل جدبها بخصيبيا رُبَّ بشرٍ منه طائيَّ الندىيلقى مدائحاً لقاء حبيبقصائد في الحب مؤلمةيقولالشاعر مصطفى التل:قل للمليحة مالهابعدت عن النظر الشفيقهجرت مكاناً لم يكنيوماً بها أبداً يضيقشفقية الخدينوالثغر المعنبر بالرحيقيا ليت شانيها يجازى بالبعاد عن الصديقيا حسنها بين البنات وكلهن لها رفيقعيني تأمل حسنهاإذ غير ذلك لا يليقإن الجمال دواء دائك فليكن منك اللصيققصيدة هل أنتِ سامعةٌ أنينييقولالشاعر إبراهيم ناجي:هل أنتِ سامعةٌ أنينييا غايةَ القلب الحزينيا قِبلة الحب الخفيوكعبة الأمل الدفينإني ذكرتك باكياًوالأفق مُغبر الجبينِوالشمس تبدو وهي تغــرب شبه دامعة العيونأمسيت أرقبها علىصخر وموج البحر دونيوالبحر مجنون العباب يهيج ثائره جنونيورضاكِ أنتِ وقايتيفإذا غضبتِ فمَنَ يقينيقصيدة قد أعرب الدمع عن وجدي وكتمانييقول ابن دنينير:قد أعرب الدمع عن وجدي وكتمانيوأعجم القلب في صبري وسلوانيوقابلت أدمُعي فبمن كفت بهيوم التفرّق والتوديع نيرانياشكو الهوى وفؤادي يستلذّ بهوغير شاني الذي أبدى لكم شانيبنتم فما زلت مع وجد أكابدهمستوحشا لكم سرّي وإعلانيوالبعد في النار أكفاني وموقدهامن بعد وشك نواكم دمعي القانيلا كان سهم نوى أصمى فؤادي منعوجا وتين بمرنان ومذعانلو زارني الطيف سلّيت الهموم بهولو تغشى رقادي كان يغشانيلم يطرق النوم أجفاني ولا عجبمن بعد فرقتكم أنى تجافانيما صحّ كتمان سرّي إذ جفيت وقدأصبحت ما بين أحشاء وأجفانفدمع عيني طليق بعد بعدكملكن فوادي المعنّى فيكم دعانما استعذبت عذبات الرند بعدكمروحي ولا بان منّى رغبة البانتحمّلت منكم ريح الصبا أرجاأزرى على نشر يبرين ونعمانما خلت أني وإن ساء الزمان بنافعلا أفارق أحبابي وخلانولا علمت بأن الدهر يبدلنيمن بعد تشتيت إخواني بخوّانيا ظاعنين وقلبي نحوهم أبداًيحدى من الشوق فيما بين أظعانبنتم فما لذّ لي عيش لبعدكمولا فرحت بأوطارى وأوطانيأورثتموني شبحا باق تردّدهُلبعدكم ي سويد القلب أشجانيأنّى ذكرتكم فالشوق من ولهجمر الفضا بفنا الأوطان أوطانيإن خانني زمني فيكم فليس لهبدع إذا ما رمى حرّا بحرمانأو كان بغيته خفضى فقد رفعتيد الفضائل بين الناس بنيانيجلّيت عند فتاء السن من أدبيأوفى شيوخ بني الدنيا وشبّانوطلت هذا الورى بالفضل أجمعهملكنما الرزق لم يحرز بإمكانحتى ظفرت بزيد الجود جللنيفواضلا أذهبت همي وأحزانيفرحت إذ راح حوضى عنده ترَعاًأوفى البرايا بإحسان وحسّانوصرت من شرف مستوطئا قدميهام الثريا وبهرام وكيوانولم تكن جنّتي من نيله طمثتوجود كفّيه من إنس ولا جانلو رامت الثقلان الجود من يدهتحكيه لم ينفذوا فيه بسلطانولو يكون لنوح مثل سيبكم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *