0

أشعار حب باللغة العربية الفصحى

أجمل قصائد الحب بالفصحىأشعار حب بالفصحىالخيل والليل والبيداءُ تعرفنيللشاعر أبو الطيب المتنبي:وَاحَـرّ قَلْبـاهُ مـمّنْ قَلْبُـهُ شَبِـمُوَمَنْ بجِسْمـي وَحالي عِنـدَهُ سَقَـمُما لي أُكَتِّمُ حُبًّا قَدْ بَـرَى جَسَـديوَتَدّعي حُبّ سَيفِ الدّوْلـةِ الأُمَـمإنْ كَـانَ يَجْمَعُنَـا حُـبٌّ لِغُرّتِـهِفَلَيْتَ أنّـا بِقَـدْرِالحُـبّنَقْتَسِـمُقد زُرْتُهُ وَسُيُـوفُ الهِنْـدِ مُغْمَـدَةٌوَقـد نَظَـرْتُ إلَيْـهِ وَالسّيُـوفُ دَمُفكـانَ أحْسَـنَ خَلـقِ الله كُلّهِـمِوَكانَ أحسنَ ما فِي الأحسَنِ الشّيَـمُفَوْتُ العَـدُوّ الـذي يَمّمْتَـهُ ظَفَـرٌفِـي طَيّـهِ أسَـفٌ فِي طَيّـهِ نِعَـمُقد نابَ عنكَ شديدُ الخوْفِ وَاصْطنعتْلَكَ المَهـابَـةُ ما لا تَصْنَـعُ البُهَـمُزدني بفرط الحب فيك تحيراللشاعرابن الفارض:زِدْني بفَرْطِ الحُبّ فيك تَحَيّراوارْحَمْ حشىً بلَظَى هواكَ تسعّراوإذا سألُتكَ أن أراكَ حقيقةً فاسمَحْولا تجعلْ جوابي لن تَرىيا قلبُ أنتَ وعدَتني في حُبّهمْصَبراً فحاذرْ أن تَضِيقَ وتَضجراإنَّ الغرامَ هوَالحياةُفمُتْ بِهِصَبّاً فحقّك أن تَموتَ وتُعذراقُل لِلّذِينَ تقدَّموا قَبلي ومَنبَعدي ومَن أضحى لأشجاني يَرَىعني خذوا وبي اقْتدوا وليَ اسمعواوتحدّثوا بصَبابتي بَينَ الوَرىولقد خَلَوْتُ مع الحَبيب وبَيْنَنَاسِرٌّ أرَقّ منَ النسيمِ إذا سرىصدني بعد اقتراب وجفانييقول الشاعر ابن رواحة الحموي:صدَّني بعد اقترابٍ وجفانيقَمَرٌ يخَجلُ منه القَمرانِلستُ أَدعو باسمه ضَنّاً بهغير أَني الذي أخْفِيه كانِظَمَأي فيه ظَما آخِرهليتين أَوَّلُه ممّا عَرانيعيون المها مالي بسحرك من يدللشاعر ابن الساعاتي:عيونَ المها مالي بسحركِ من يدِولا في فؤادي موضع للتجلُّدِرويداً بقلبٍ مستهامٍ متيَّمٍورفقاً بذاالجفنالقريح المسهَّدقفي زوّدينا منك يا أمَّ نالكٍفغيرُ كثيرٍ وقفة المتزوّدففي الظعن ألوى لا يرقُّ لعاشقٍسرى منجداً لكنَّه غير منجدوبيض الطُّلى حور المناظر سودهاوما كحلتْ أجفانهنَّ بإثمدلعلَّ رجاءً فات في اليوم نيلهيداركهُ حظٌ فيدرك في الغدبليت بفعم الرّدف لدنٍ قوامهُضعيف مناط الخصر أهيفَ أغيدريم على القاعللشاعر أحمد شوقي:ريمٌ عَلى القاعِ بَينَ البانِ وَالعَلَمِأَحَلَّ سَفكَ دَمي في الأَشهُرِ الحُرُمِرَمى القَضاءُ بِعَينَي جُؤذَرٍ أَسَدًايا ساكِنَ القاعِ أَدرِك ساكِنَ الأَجَمِلَمّا رَنا حَدَّثَتني النَفسُ قائِلَةًيا وَيحَ جَنبِكَ بِالسَهمِ المُصيبِ رُميجَحَدتُها وَكَتَمتُ السَهمَ في كَبِديجُرحُالأَحِبَّةِعِندي غَيرُ ذي أَلَمِعيناكِ غابتا نخيلٍ ساعةَ السحَرْيقول الشاعر بدر شاكر السياب:عيناكِ غابتا نخيلٍ ساعةَ السَّحرأو شُرفتانِ راح ينأى عنهماالقمرعيناكِ حين تبسِمان تورِقُ الكُروموترقصُ الأضواء كالأقمارِ في نهريرجُّه المجداف وهناً ساعة السَّحركأنما تنبضُ في غوريهما النّجومشفتاك في شفتي عالقتانللشاعربدر شاكر السياب:شفتاك في شفتي عالقتان والنجم الضئيليلقى سناه على بقايا راعشات من عناقثم ارتخت عني يداك وأطبق الصمت الثقيليا نشوة عبرى وإعفاء على ظل الفراقحلواَ كإغماء الفراشة من ذهول وانتشاءدوما إلى غير انتهاءيا همسة فوق الشفاهذابت فكانت شبه آهلقد عذبتني يا حب لبنىللشاعر قيس بن ذريح:لَقَد عَذَّبتَني يا حُبَّ لُبنىفَقَع إِمّا بِمَوتٍ أَو حَياةِفإِنَّالمَوتَأَروَحُ مِن حَياةٍنَدومُ عَلى التَباعُدِ وَالشَتاتِوَقالَ الأَقرَبونَ تَعَزَّ عَنهافَقُلتُ لَهُم إِذَن حانَت وَفاتيبانت سعاد ففي العينين ملمولللشاعرالأخطل:بانَت سُعادُ فَفي العَينَينِ مَلمولُمِن حُبِّها وَصَحيحُ الجِسمِ مَخبولُفَالقَلبُ مِن حُبِّها يَعتادُهُ سَقَمٌإِذا تَذَكَّرتُها وَالجِسمُ مَسلولُوَإِن تَناسَيتُها أَو قُلتُ قَد شَحَطَتعادَت نَواشِطُ مِنها فَهوَ مَكبولُمَرفوعَةٌ عَن عُيونِ الناسِ في غُرَفٍلا يَطمَعُ الشُمطُ فيها وَالتَنابيلُيُخالِطُ القَلبَ بَعدَ النَومِ لَذَّتُهاإِذَ تَنَبَّهَ وَاِعتَلَّ المَتافيلُيُروي العِطاشَ لَها عَذبٌ مُقَبَّلُهُفي جيدِ آدَمَ زانَتهُ التَهاويلُحَليٌ يَشُبُّ بَياضَ النَحرِ واقِدُهُكَما تُصَوَّرُ في الدَيرِ التَماثيلُأغالب فيك الشوق والشوق أغلبللشاعر أبو الطيب المتنبي:أُغالِبُ فيكَ الشَوقَ وَالشَوقُ أَغلَبُوَأَعجَبُ مِن ذا الهَجرِ وَالوَصلُ أَعجَبُأَما تَغلَطُ الأَيّامُ فيَّ بِأَن أَرىبَغيضاً تُنائي أَو حَبيباً تُقَرِّبُوَلِلَّهِ سَيري ما أَقَلَّ تَإِيَّةًعَشِيَّةَ شَرقِيَّ الحَدالَي وَغُرَّبُعَشِيَّةَ أَحفى الناسِ بي مَن جَفَوتُهُوَأَهدى الطَريقَينِ الَّتي أَتَجَنَّبُوَكَم لِظَلامِ اللَيلِ عِندَكَ مِن يَدٍتُخَبِّرُ أَنَّ المانَوِيَّةَ تَكذِبُوَقاكَ رَدى الأَعداءِ تَسري إِلَيهِمُوَزارَكَ فيهِ ذو الدَلالِ المُحَجَّبُوَيَومٍ كَلَيلِ العاشِقينَ كَمَنتُهُأُراقِبُ فيهِ الشَمسَ أَيّانَ تَغرُبُوَعَيني إِلى أُذنَي أَغَرَّ كَأَنَّهُمِنَ اللَيلِ باقٍ بَينَ عَينَيهِ كَوكَبُلَهُ فَضلَةٌ عَن جِسمِهِ في إِهابِهِتَجيءُ عَلى صَدرٍ رَحيبٍ وَتَذهَبُفي الحب روعات وتعذيبللشاعر أبو نواس:في الحُبِّ رَوعاتٌ وَتَعذيبُوَفيهِ يا قَومُ الأَعاجيبُمَن لَم يَذُق حُبّاً فَإِنّي امرُؤعِندي مِنَ الحُبِّ تَجاريبُعَلامَةُ العاشِقِ في وَجهِهِهَذا أَسيرُ الحُبِّ مَكتوبُوَلِلهَوى فِيَّ صَيودٌ عَلىمَدرَجَةِ العُشّاقِ مَنصوبُحَتّى إِذا مَرَّ مُحِبٌّ بِهِوَالحَينُ لِلإِنسانِ مَجلوبُقالَ لَهُ وَالعَينُ طَمّاحَةٌيَلهو بِهِوَالصَّبرُمَغلوبُلَيسَ لَهُ عَيبٌ سِوى طيبِهِوَبِأَبي مَن عَيبُهُ الطيبُيَسُبُّ عِرضي وَأَقي عِرضَهُكَذالِكَ المَحبوبُ مَسبوبُولما زارني سحرا حبيبللشاعر ابن النقيب:ولمّا زارني سَحَراً حبيبٌبلطْفِ الخطو قد أخفىْ بحالهرعىْ الرقباءُ في مسراه وهناًإِلى أن خِلتُ من أهوىخياله

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *