0

أجمل قصيدة في الحب

اجمل قصيدة حبأجمل قصيدة حب في العالمأحبيني بلا عقدأحبيني بلا عقدوضيعي في خطوط يديأحبيني لأسبوع لأيام لساعاتفلست أنا الذي يهتم بالأبدأنا تشرين شهر الريحوالأمطار والبردأنا تشرين فانسحقيكصاعقة على جسديأحبينيبكل توحش التتربكل حرارة الأدغالكل شراسة المطرولا تبقي ولا تذريولا تتحضري أبداالقرارإنّيعشِقْتُكِواتَّخذْتُ قَرَاريفلِمَنْ أُقدِّمُ يا تُرى أَعْذَاريلا سلطةً في الحُبِّ تعلو سُلْطتيفالرأيُ رأيي والخيارُ خِياريهذي أحاسيسي فلا تتدخَّليأرجوكِ، بين البَحْرِ والبَحَّارِظلِّي على أرض الحياد فإنَّنيسأزيدُ إصراراً على إصرارِماذا أَخافُ؟ أنا الشرائعُ كلُّهاوأنا المحيطُ وأنتِ من أنهاريوأنا النساءُ، جَعَلْتُهُنَّ خواتماًبأصابعي وكواكباً بِمَدَاريخَلِّيكِ صامتةً ولا تتكلَّميفأنا أُديرُ مع النساء حواريوأنا الذي أُعطي مراسيمَ الهوىللواقفاتِ أمامَ باب مَزاريوأنا أُرتِّبُ دولتي وخرائطيوأنا الذي أختارُ لونَ بحاريوأنا أُقرِّرُ مَنْ سيدخُلُ جنَّتيوأنا أُقرِّرُ منْ سيدخُلُ ناريأنا في الهوى مُتَحكِّمٌ متسلِّطٌفي كلِّ عِشْقِ نَكْهةُ اسْتِعمارِفاسْتَسْلِمي لإرادتي ومشيئتيواسْتقبِلي بطفولةٍ أمطاريإنْ كانَ عندي ما أقولُ فإنَّنيسأقولُهُ للواحدِ القهَّارعَيْنَاكِ وَحْدَهُما هُمَا شَرْعيَّتيمراكبي، وصديقَتَا أسْفَاريإنْ كانَ ليوَطَنٌفوجهُكِ موطنيأو كانَ لي دارٌ فحبُّكِ داريمَنْ ذا يُحاسبني عليكِ وأنتِ ليهِبَةُ السماء ونِعْمةُ الأقدارِمَنْ ذا يُحاسبني على ما في دميمِنْ لُؤلُؤٍ وزُمُرُّدٍ ومَحَارِأَيُناقِشُونَ الديكَ في ألوانِهِوشقائقَ النُعْمانِ في نَوَّارِيا أنتِ يا سُلْطَانتي، ومليكتييا كوكبي البحريَّ يا عَشْتَاريإني أُحبُّكِ دونَ أيِّ تحفُّظٍوأعيشُ فيكِ ولادتي ودماريإنّي اقْتَرَفْتُكِ عامداً مُتَعمِّداًإنْ كنتِ عاراً يا لروعةِ عاريماذا أخافُ؟ ومَنْ أخافُ؟ أنا الذينامَ الزمانُ على صدى أوتاريوأنا مفاتيحُ القصيدةِ في يديمن قبل بَشَّارٍ ومن مِهْيَارِوأنا جعلتُ الشِعْرَ خُبزاً ساخناًوجعلتُهُ ثَمَراً على الأشجارِسافرتُ في بَحْرِ النساءِ ولم أزَلْمن يومِهَا مقطوعةً أخباريأجمل حبكما ينبت العشب بين مفاصل صخرةوجدنا غريبين يوماوكانت سماء الربيع تؤلف نجما ونجماوكنت أؤلف فقرة حبلعينيك.. غنيتهاأتعلم عيناك أني انتظرت طويلاكما انتظر الصيف طائرونمت كنوم المهاجرفعين تنام لتصحو عين طويلاوتبكي على أختها،حبيبان نحن، إلى أن ينام القمرونعلم أن العناق، وأن القبلطعام ليالي الغزلوأن الصباح ينادي خطاي لكي تستمرّعلى الدرب يوما جديداًصديقان نحن، فسيري بقربي كفا بكفمعا نصنع الخبر والأغنياتلماذا نسائل هذا الطريق لأي مصيريسير بنا؟و من أين لملم أقدامنا؟

فحسبي، وحسبك أنا نسيرمعا، للأبدلماذا نفتش عن أغنيات البكاءبديوان شعر قديم؟ونسأل يا حبنا هل تدوم ؟أحبك حب القوافل واحة عشب وماءوحب الفقير الرغيفكما ينبت العشب بين مفاصل صخرةوجدنا غريبين يوماونبقى رفيقين دوماأحبك أكثرتكبّر تكبرّفمهما يكن من جفاكستبقى بعيني ولحمي ملاكوتبقى كما شاء لي حبنا أن أراكنسيمك عنبروأرضك سكروإني أحبك أكثريداك خمائلولكنني لا أغنيككل البلابلفإن السلاسلتعلمني أن أقاتلأقاتل أقاتللأني أحبك أكثرغنائي خناجر وردوصمتي طفولة رعدوزنيقة من دماءفؤاديوأنت الثرى والسماءو قلبك أخضروجزر الهوى فيك، مدّفكيف إذن لا أحبك أكثرو أنت كما شاء لي حبنا أن أراكنسيمك عنبروأرضك سكروقلبك أخضروإنّي طفل هواكعلى حضنك الحلوأنمووأكبر

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *